أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد القابجي - صفحات من تأريخ العراق














المزيد.....

صفحات من تأريخ العراق


جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 3549 - 2011 / 11 / 17 - 11:40
المحور: الادب والفن
    


للتاريخ أسأل ؟؟
والجواب انريده .. من أعدائنه
إلعُمره سبع تالاف ..!!!
إيضيع ابسنه ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
***********
آخر زمن تتطاول !!
إلبعران .. ضد إعراقنه
ويعرفون هُمَّه اوغيرهم
للضيم .. منطخ راسنه
يجي يوم اوتنفضح
هاي الرؤوس الخائنه
وتنكشف عوراتهم
ونداوي جرحك ياوطن .. بجروحنه
***************
تتنومس اعلينه الذي
حفّاي چانت بالأمس
بوجوه صفره امزورگه ..
او چنها مِدس ..
ايلّوح بصابيعه الغبي
اللي بالأمس .. باع القُدس
مايدري منخاف الجرابيع
اونطهِّر كل دنس من أرضــــــــــــــنه
*****************
حاولوا .. صِرفوا ..
رادوا التقسيم لعراقي الأبي
مافاد .. كلما حاولوا ..
باعوا سواد عيونهم .. للأجنبي ..
ردّوا تخط رجلينهم .. حسره او بچی ..
او ميناءهُم خل ينبني ..
اوَّل اوتالي .. ايرد لـنــــــــــــــــــــــــــــــــا ..
*****************
إليوم صعبه او خل تُمر ..
بس باچر اشلون الأمُر ..
مو إنتوا بس !!
خل تسمع الجيران ..
ملِّينه الصَبُر ..
جبهة تآمُر عالوطن ..
ملَّينه أحقاد .. وغدُر ..
والضيم منكم .. أبد مو من أجنبي ..
إلخطَر .. من جيرانّنه ..
اوباچر .. ملايين ابن قاسم .. عِندِنا ..
) إلعُمره .. سبع تالاف .. ميضيع إبسنه .. )
**************************



#جواد_القابجي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التيار الديمقراطي العراقي
- الديمقراطية .. و دور الفضائيات
- موسم حرق الأوراق
- مجلس محافظة كربلاء .. والغُرَباء ..!!!!!
- البرلمان وحجِّة هذا العام
- النجف والزنزانة
- العراق للبيع .. المراجعة مع السيد .....
- (( عودة الضباط في القوة الجوية السابقة ))
- 14 تمُّوز .. ذكرى تكبر كل عام
- شقاوات آخر زمن
- (( أُفول قلم عراقي أصيل ))
- لن أقول وداعاً .. رحيم الغالبي
- للمناضلة العراقية هناء أدوارد
- كنتَ في ساحة التحرير
- حوار بين طالب الرماحي و عامر العظم
- أبوذيّات الى ابن لادين
- الكاتم يهذي .. ولا من يسكت فمهُ
- لماذا العراق قطراً
- الحملة الدعائية لإنعقاد القمة
- الى يوم مولد الحزب الشيوعي العراقي


المزيد.....




- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...
- الأدب، أداة سياسية وعنصرية في -اسرائيل-
- إصدار كتاب جديد – إيطاليا، أغسطس 2025
- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد القابجي - صفحات من تأريخ العراق