أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام ابراهيم عطوف كبة - السيد نوري المالكي وسياسة-اخبطها واشرب صافيها-















المزيد.....

السيد نوري المالكي وسياسة-اخبطها واشرب صافيها-


سلام ابراهيم عطوف كبة

الحوار المتمدن-العدد: 3543 - 2011 / 11 / 11 - 14:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"ان الظرف الدقيق الذي يمر به شعبنا ووطننا يستدعي من الجميع الارتقاء الى مستوى المسؤولية الوطنية، وتفويت الفرصة على من يريد سوءاً بوطننا وشعبنا، وهذا يستلزم اشاعة روح التآخي والتآزر والتحلي بالحكمة والروية وتبني الحوار لحل الخلافات، وترجيح العقل والتعامل الواقعي، والابتعاد عن التعامل مع القضايا الوطنية الكبرى بحسابات الربح والخسارة، لتحقيق مصالح ضيقة، شخصية او حزبية او طائفية او غيرها، دون ادراك خطورة الأوضاع وحساسيتها ومخاطر ان نخسر جميعاً، حتى المكاسب الأمنية".من هذا المنطلق هل تنسجم مواقف السيد نوري المالكي الاخيرة مع المنطق والتاريخ وحتى العقل والتعامل الواقعي؟!ان هذه المواقف هي امتداد لمواقفه الهزيلة طيلة اعوام 2010-2011 ،ومنذ تشبثه بالحكم والمظاهر الاستبدادية والتعسفية اثر الانتخابات النيابية الاخيرة!
لقد استند رئيس الحكومة العراقية في صولته الاخيرة على البعث العراقي وحملة الاعتقالات الواسعة العشوائية على معلومات استخباراتية من الحكومة السورية والمجلس الانتقالي في ليبيا وفق تصريحاته وتصريحات مساعديه!يا للعجب!بينما يعرف القاصي والداني ان قانون اجتثاث البعث قد اسئ استخدامه،والمالكي هو نفسه الذي اعاد المفصولين البعثيين من العسكريين ورجال الأمن والمخابرات الى دوائرهم،دون مساءلة واضحة وتدقيق وضوابط والتزامات محددة ،وتحت ضغوط خارجية خاصة الامريكية والعربية.وقد بذل بعث دمشق المستحيل لعودة الصدامية الى العراق كأنسلال الحية الرقطاء دون ان نشعر بضجة او ضوضاء!واليوم هم بيننا في بغداد يملكون المال الذي اقتطعه القائد الضرورة من افواه الجياع ومن حياة المرضى ، ويمتلكون السلاح وقطع الغيار ومعدات التفخيخ، بعد ان أمنوا العقاب والملجأ الآمن في قصور الاسد،فعادوا الى الشارع يرقصون ويهللون لجزارنا ويرفعون صوره البشعة والرديئة تحدياً لنا ، بعد ان شعروا ان احاسيسنا في طريقها للموت ،واننا اختلط حابلنا بنابلنا فلم نعد نتعرف على وجوههم ولا نتذكر سكاكين الذبح المعمية التي كانوا بها يذبحوننا ،ولا نتذكر اسماؤهم وشكل وجوههم!انهم بيننا انسلوا بصمت بعد ان كانوا يرتجفون هلعاً في الأيام الاولى من سقوط طاغيتنا،وزعوا ادوارهم بدقة بين كاتب ومحلل سياسي وصحفي ومتخصص في الموت والتفخيخ ومن يجيد اللطم على الوطن ومتخصص في خطابات الرثاء وعاهرة لا تجيد سوى الردح والشتائم واتهام الجميع سواها ومثلومين واشباه رجال وشلة غادرة عدتهم وعددهم وحتى اساتذة جامعات ورواد لحركة حقوق الانسان مع الأسف! لكنهم بدأوا يظهرون في الشوارع والمقاهي يلبسون غير ملابسهم ويلتحون ويغيرون ملامحهم ويكثرون من ذكر الله في العلن وقائدهم الجرذ في الخفاء بصوت منخفض!ويعلقون صورته تعويذة وتذكار لعل زمانهم يعود ما دام الناس في غفوة ثانية!انهم ينافسون الشهداء في راحتهم فيقلقونهم ،ويدنسون قبورهم وبصلافة العاهرة التي تعير الناس بالشرف تحدوا ويتحدون العراقيين.ان الدولة السورية واجهزة الأمن السياسي فيها مسؤولةٌ مسؤوليةً كاملة ًعن قتلى العراق الذين سقطوا بسبب التفجيرات والانتحاريين بسبب سماحها لهم بالعبور والمشاركة ودعم تلك الجهود!وهذا هو حال نظام الملالي في قم وطهران ايضا الذي يدعم اليوم "القاعدة"الارهابية و"فيلق القدس" الفاشي بتفنن نادر!اما المجلس الانتقالي الليبي فأن انتهاكاته لحقوق الانسان خير دليل على ضعف مصداقيته السياسية والاستخباراتية،وهو لا يختلف عن سلفه نظام القذافي المقبور في المواقف الشائنة والشمولية!
"حينما يفتقد المواطن الشعور بالأمان، ويعاني من نقص الخدمات، ويشعر بان المواطنة لا تضمن له العدل والانصاف، ويشهد كل يوم استباحة لأرض العراق من دول الجوار، ويستمع الى قصص الفساد الكارثية، فيما المفسدون يسرحون ويمرحون دون رادع.. في هذه الحال تكون حقبة النظام المباد هي الحاضرة في ذهنه، يقارن بها سوء الحال، رغم اختلاف الظروف، فيبدأ يتساءل: ما الذي تغير؟!"بعد كل هذا،هل نستطيع معاتبة مجلس محافظة صلاح الدين على موقفه المطالبة بأقليم،بعد تجاوز الحكومة المركزية على جوهر صلاحياته في الاعتقالات العشوائية،والتي راح ضحيتها ايضا الابرياء،وبعد اشهر قليلة من العملية الارهابية القذرة التي استهدفت مجلس محافظة صلاح الدين واستشهاد اعضاء في المجلس؟!ولا يفهم من ذلك اننا مع تشكيل الاقليم،الا انه يبدو جليا ان اجراءات السيد المالكي الاخيرة هي محاولة ثأرية انتقامية صبيانية لتبييض وجهه وفلمه الذي احترق ويحترق اصلا باشاعته ثقافة الفكر الواحد والرأي الواحد والجمود والتهميش،ثقافة الفساد وآليات انتاجه،ثقافة سيادة عبادة الفرد وديمقراطية القطيع والرعاع والولاءات دون الوطنية و"حاضر سيدي ومولاي"،الثقافة الممهدة للثقافة الفاشية!ثقافة الموت والقبور والموروث الالغائي التخويني التكفيري المستمدة من نظم تعود بجذورها الى قرون طويلة من القمع والاجرام وتدمير المجتمعات ،فدخلت ثقافته الى النخاع وامتزجت بالمقدس لتصبح كل موبقاته مقدسات بمرور الأيام!انها ثقافة عقدة تقسيم الجنة والنار والكفر والايمان،وعناكب الشك والحذر وقيم النفاق والغدر والتآمر والاغتيال والأنانية ولوائح تطول وتطول من الحلال والحرام!ثقافة الانتقام والقمع!ومهما اختلفت اسماء الاحزاب والجماعات والميليشيات البعثية والطائفية وتعددت يبقى مجال عملها واحد ،هو الارهاب ومراقبة الناس والحد من حريتهم والانتقاص من اخلاقهم والاعتداء على اعراضهم!
لقد اتهم نوري المالكي النشاطات الاحتجاجية في ساحة التحرير منذ شباط 2011 بأن البعث يقف وراءها،وكان ابرز رموز البعث الحكومي الجديد يطل عليها من شرفة المطعم التركي!وجرى اعتقال ابرز ناشطي ساحة التحرير بتهم باطلة زائفة ومورست معهم اساليب يندى عليها جبين الانسانية!القوات التابعة لمكتب القائد العام للقوات المسلحة قامت علانية بالاعتداء على المواطنين واعتقال الصحفيين!كما داهمت منتديات لمؤسسات المجتمع المدني ومحطات فضائية معتدلة!كما وجدت الحكومة العراقية في البلطجية ضالتها لقمع النشاط الاحتجاجي..كل ذلك بعد سلسلة من الافعال الحكومية الارهابية..فقد الغيت الحفلات الموسيقية والغنائية التي كان من المفترض ان تقام ضمن مهرجان بابل الدولي بحجة خصوصية المدينة الدينية!كما منعت الحكومة العراقية اواسط 2009 الكازينوهات والمتنزهات في البصرة من اقامة الحفلات او السماح باختلاط الرجال مع النساء،واعتقال المخالفين!وفي تشرين الثاني 2010،وفي البصرة،هوجم مكان عرض سيرك(مونت كارلو)الدولي وجرى تطويقه ومنع مشاهدته بحجة ان الارض التي قامت عليها هذه الفعالية تعود الى الوقف الشيعي!وتفتقت العقلية المتطرفة المريضة عن تخصيص فروع خاصة من مصرف بابل التجاري للنساء حصرا!بينما فوضى التحريم في العراق لازالت تمنع الآلات الوترية وآلات الايقاع!وبعض المطربين يبيعون اصواتهم بـسوق النفاق لضمان سلامتهم،ليتحولوا من الغناء الى الندب والرثاء واللطم على الصدور في المواكب الحسينية،بينما تقدم السلطات المحلية في المدن العراقية على حل فروع نقابة الفنانين.القشة التي قضمت ظهر البعير كان نعتت النادي الاجتماعي في مبنى اتحاد الادباء والكتاب في العراق"اتحاد الجواهري" بالمنتجع الذي يؤمه الارهابيون!
في دراسة سابقة اكدت انه عند متتبعي خطبه وافعاله،كان تخبط رئيس الوزراء واضحا في:
1. ازدراءه الانترنيت وكتابه ووصفه باوصاف غير لائقة مع العلم ان معظم كتاب الانترنيت وما كتبوه كان انطلاقا من مسؤوليتهم كمواطنين!
2. محاولة تعديل الدستور بالاتجاه اليميني والالتفاف على المادة 140 التي يتم المماطلة في تطبيقها لحد الآن!
3. الاسراف والمبالغة في تشجيع الاعياد الدينية واللطم والنحيب والزحف.
4. تشجيع مجالس الاسناد والصحوات العشائرية،رغم افتضاح امرها كتشكيلات عفى عليها الزمن شبيهة بالجيش الشعبي والحرس القومي وجحوش افواج الدفاع الوطني.
5. التهجم على القيادة السياسية في كردستان العراق ووصفها انها خارجة عن الدستور،والتهجم على الفيدرالية في وقت سابق.
6. صياغة مشروع قانون مجلس العشائر الوطنية في محاولة لاحياء قانون العشائر الذي يضمن الاعراف والتقاليد العشائرية سيئة الصيت والسطوة العشائرية ولاهانة اسس دولة القانون وبحجة ابراز دور العشائر في الانتخابات واستتباب الامن.ان التمثل بصدام حسين لتشكيل العشائر المسلحة واعطاء صلاحيات للشيوخ العلوج كان مشروع رجعي وخطير.
ان تأطير المجتمع العراقي دينيا هو تمهيد لقيام دكتاتورية على نمط العمائم:
1. سجون سرية تمارس فيها التعذيب.
2. قمع كل صوت ديمقراطي معارض من خلال التسقيط الأدبي او الصاق التهم.
3. حملات الاغتيالات التي يقوم بها ملثمون مجهولون عادة وبالكواتم.
4. حملات الاختطاف التي تقوم بها فرق الموت الحكومية.
5. فصل الرجال عن النساء في الجهاز التعليمي،ومحاولة تطبيق هذا الفصل بين طلبة الجامعة الامر الذي يلاقي المقاومة من قبل المنظمات الطلابية الديمقراطية.
6. فرض الحجاب على النساء.
7. اشاعة ثقافة القطيع وروح التعصب الطائفي والمذهبي
8. محاولات احياء الفكر الرجعي المقرونة بالهجوم المكثف في وسائل الاعلام على كل توجه ديمقراطي او علماني.
ولم تتراجع الحكومة العراقية عن مواقفها في التدخلات القذرة في الشأن المؤسساتي المدني،مواقف مريبة وغير ديمقراطية بشؤون لا تخص الحكومة ووزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني،بل تسقط في الدعاية الحكومية والانتخابية،لانها تريد ممارسة الحياة الديمقراطية على هواها،وبالطريقة التي تختارها هي رغم انف الدستور،في حين تمارس التدخل في الشأن المؤسساتي المدني بالطريقة الفجة التي لم يمارسها الا البعثيون من قبل،بعد ان جعلوها في خدمة الحزب الحاكم ومرتزقته!
هل تتفق مواقف نوري المالكي مع احترام الدستور والالتزام بالمادة اولاً منه والتي نصت على حظر كل كيان او نهج يتبنى العنصرية او الارهاب او التكفير او التطهير الطائفي...والمواد المتعلقة بتشكيل الاقاليم،التمييز بين البعثيين من رموز النظام السابق وعصاباته من الجلادين وبين الجمهرة الواسعة من المواطنين الذين انضموا لحزب البعث لأسباب متباينة،استيعاب البعثيين في اجهزة استخبارات ومخابرات المالكي ومكتب القائد العام للقوات المسلحة وتحويلهم الى بلطجية في خدمة الحكومة،منح البعثيين فرصة التبرؤ والتخلص من أرث الماضي وتقديم المساعدة لهم للعودة الى صفوف الشعب والانخراط في بناء النظام الديمقراطي والمشاركة في أقامة العراق الجديد!
نعم،تزعق الثقافتان البعثية والقومية البائسة والدينية الطائفية اليائسة ان الامل الوحيد في نيل الاستقرار والامن هو خلط الخبث والثأر والانتقام والاجرام بالفوضى والقسوة وفق قاعدتي "اخبطها واشرب صافيها" "اقتل وسر في جنازة القتيل في المقدمة".ولسان حالنا يبقى" القدس عروس عروبتكم .. بغداد عروس شعوذتكم الطائفية الروزخونية .. اولاد القح .." مع الاعتذار للشاعر الكبير مظفر النواب. بيت القصيد ان تأطير المجتمع دينياً يطابق تبعيث المجتمع! وثبت ان الاحزاب الدينية والطائفية والبعثية اليوم لا تستوي والديمقراطية الحقة!

بغداد
11/11/2011



#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحيل داعية السلام العالمي احمد حمروش
- الترابط بين التاريخي والمنطقي في عملية المعرفة
- مذكرة اعتقال الشيخ الساعدي ليست آخر مهازل العهد المالكي!
- ليؤرق التشييع المهيب للشهيد الشجاع مضاجع الجبناء!
- طهران والتلمذة في كتاتيب الادارة الاميركية
- الارهاب يطال رواد التنوير الديني في العراق
- مناهضو ثورة 14 تموز لم ولا يستوعبون التاريخ
- بنية الفساد المركبة في العراق / القسم الثاني عشر والأخير
- بنية الفساد المركبة في العراق / القسم الحادي عشر
- بنية الفساد المركبة في العراق / القسم العاشر
- بنية الفساد المركبة في العراق / القسم التاسع
- بنية الفساد المركبة في العراق / القسم الثامن
- بنية الفساد المركبة في العراق / القسم السابع
- بنية الفساد المركبة في العراق / القسم السادس
- بنية الفساد المركبة في العراق / القسم الخامس
- بنية الفساد المركبة في العراق / القسم الرابع
- بنية الفساد المركبة في العراق / القسم الثالث
- بنية الفساد المركبة في العراق / القسم الثاني
- بنية الفساد المركبة في العراق / القسم الاول
- التاسع من ايار ومخاطر الفاشية الجديدة في العراق


المزيد.....




- أمام المحكمة.. ستورمي دانيلز تروي تفاصيل اللحظات قبل اللقاء ...
- سيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطيني من معبر رفح.. هذا ما قاله ...
- زاخاروفا: الأسلحة التي يزود الغرب بها أوكرانيا انتشرت بالفعل ...
- النيابة العامة الروسية تعلن أنشطة منظمة -فريدوم هاوس- الداعي ...
- -لإرسال رسالة سياسية لتل أبيب-.. إدارة بايدن تتخذ إجراءات لت ...
- أغنية -الأب العظيم- لزعيم كوريا الشمالية تجتاح تيك توك وتحدث ...
- نتنياهو: إسرائيل لن تسمح لحماس باستعادة الحكم في قطاع غزة
- قاض فرنسي يرد شكويين رفعهما حوثيون على بن سلمان وبن زايد
- بيسكوف: الشعب الروسي هو من يختار رئيسه ولا نسمح بتدخل دول أخ ...
- أوكرانيا تعلن إحباط مخطط لاغتيال زيلينسكي أشرفت عليه روسيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام ابراهيم عطوف كبة - السيد نوري المالكي وسياسة-اخبطها واشرب صافيها-