أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - صديقي العزيز ابا عمر علي المياحي التقدم بيئي ويأتي من الجيب















المزيد.....

صديقي العزيز ابا عمر علي المياحي التقدم بيئي ويأتي من الجيب


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 3538 - 2011 / 11 / 6 - 15:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


صديقي العزيز ابا عمر علي المياحي
التقدم بيئي ويأتي من الجيب
لك مني كل الود لقد قرأت مطبوعاتك العديدة والدسمة والمطوّلة على موقعك في الفيسبوك .. والتي فيها تكر ار لما يردده الناس في الشارع والاسواق .. من معاناة ومظالم ومشاكل الشعب ,,,
الصر وح الشامخة و بليغ القول وفخامة الفكرة .. لا تسد رمق جائع .. ولا تستر طفل مشردعريان .. ولا تأوي مهجرا" او من لا بيت له ليفترش الارض ويلتحف السماء .. لاينقذ شعبنا الاّ العدالة فهي شعبة من التوحيد .. والكلام عن المعاناة والآلام التي يقاسيها شعبنا .. والكلام طويل ولن ينتهي ... فهو كالقصة التي طلب ذلك السلطان لمن يأتيه بقصة لا تنتهي فانه سيزوجه ابنته .. و لم يستطع ان يأتيه بقصة لا تنتهي – اذ لابد لكل بداية من نهاية – الى ان جاءه شخص بقصة : .. ان نملة عثرت على مخزن او سايلو للحبوب كبير .. .. اخذت النملة تاخذ حبة الى بيتها .. وتعود لتاخذ حبة اخرى .. ومثل هذه القصة تستمر آلاف من السنين .. كذلك فان الكتابة عن معاناة شعبنا لا يمكن ان تنتهي .. فانك مهما عددتها فانك لن تستطيع ان تحصيها ..
ان تعداد ال مشاكل التي يعاني منها الشعب .. دون عرض الحلول لها : يكو ن فيها معيشة المتطفلين على عذابات الشعب .. ومضيعة للوقت .. وليست هذه هي اهداف ( الفيسبوك ) .. فهو ل توحيد الآراء .. ونشرها ..
فان من المكاسب التي نعيشها اليوم .. اننا نستطيع ان نتكلم بكل حرية (( فالحجي ما عليه كمرك )).. فالله سبحانه وتعالى هو (( السميع .. و.. المجيب )) .. فالكلام لوحده .. دون الا ستماع .. والاستجابة له .. هو اشد مرارة" من كبت الاصوات .. فما دام الله هو السميع المجيب .. فعلى ولي الامر والحكومة يجب عليهم ان يكونوا مستمعين ومستجيبين .. والاّ فان هذه الدولة والحكومة .. لا تأتمر بامر الله .. فهي كافرة .. نحن نحتاج الى القدرة على تشخيص المشاكل والمعاناة .. واقتراح الحلول .. وليس اقتراح تأسيس مؤسسات .. او منظمات .. كما يجب تشخيص المنظمات الطفيلية التي تعتاش على آلام ومعاناة الشعب .. وهم للمحتل تبع ..
ان اهم ما يعانيه الشعب .. انه يعيش الماضي او فيه .. فهو (( اسير التفسيرات الماضوية )) .. وانه سلبي .. اتكالي .. تعود ان يطلب بمسكنة .. دون ان يعرف كيف يطالب بحقوقه .. ولا ماهي حقو قه .. فهو تعود ان يطلب ما ير اها من حقوق .. وهو يولول (( وكلمة ولويلو هي كلمة سو مريه )) .. ويبدو ان هذا الشعب لم يكن يعرف حقوقه .. وكان يولول على مدى تاريخه الطويل .. فهو يطالب بحقوقه بمسكنة .. وكأنه يستجدي .. (( وبالضبط كما اعتاد الشعب في مملكة العائلة السعودية .. فهو اعتاد ان يستجدي من الملك ويسموه ( اوبونا).. )).. .. والامام علي بن ابي طالب يضع هذه المعادلة (( ماجاع فقير ـــــــ الاّ بما متع به ـــــ غني )) .. تقابلها معادلة وهي (( عجبت لمن لا يجد قوت عياله ــــ كيف لا يخرج على الناس ــــ شاهرا" سيفه )) ... لا بد انك تتذكر المرّة الا ولى عندما قامت الحكومة برفع سعر البانزين .. يومها وجدت سواق كراج العلاوي مجتمعين يولولون .. ويتذمرون تذمر المساكين المتباكين .. فوقفت امامهم قائلا"(( هل تريدون ان ادلكم على طريق تعيدون فيها سعر البانزين الى ما كان عليه سابقا")) .. والدستور يقركم على ذلك .. .. وان الامريكان سيكونون اول من يسارع الى اعادة سعر البانزين الى سابق عهده .. فرح المتجمهرون و تحولقوا حولي .. منتظرين المعجزة مني ... قلت لهم : (( اعلنوا الاضر اب ثلاثة ايام .. ولا تخرجوا بسياراتكم الخاصة والعمومي .. تصورو ا بغداد وشوارعها خالية من السيارات .. وسيتعطل كل شيىء فيها .. والدستور يؤيدكم بذلك .. ستجدو ن ا ن ا ول من يسارع الى الاستجابة لمطلبكم هم الامريكان .. للخوف من اتحاد الشعب ..
فما كان من احد السوّاق المتجمهرين الا ّ ان فاجئني (( ومن اين سيأكل افراد عائلتي .. اذا توقف ر زقي بسبب الاضر اب ؟؟)).. وهذا منطق المنافق .. السلبي .. يعبر عن جبنه .. قلت له )) اذا اصاب سيارتك عطبا" استو جب اصلاحها .. اسبوعا" فمن اين تأكل ؟؟ قلت له ابق ولو ل .. وضع رأسك في التنور و عيّط ! .. ))

وتحولت مظاهرات يوم الجمعة في ساحة التحرير .. الى مظاهرات مهزلة .. وحولتها الحكومة لصالحها واحاطنها بدعاية الارهاب الحكومي .. وحصرتها في ساحة التحرير فقط ؟؟ .. وتحولت هذه الساحة الى مظاهرات هزيلة ترفع الشعارات التي تريدها الحكومة .. عن طريق بطانة الحكومة التي اعتادت ان تقبض الثمن على حساب جوع الشهب ..
صديقي ابا عمر
دعنا – كمنظمات غير حكومية – دعنا نعلّم الناس كيف يطالبون بحقوقهم .. وبكل الوسائل .. و وفق حاجاتهم .. ليس في ساحة التخرير .. بل كما تجري وفي اي مكان و زمان .. كما في الدل المتفدمة .. ولنعلّم الشعب .. ما يريد .. وكيف يريد .. و كذلك ان نضع الحقائق امام ذوي القرار .. كي يتعرفو ا على شعبهم .. ما يحتاجه.. وكيفية خدمته ..
علينا ان نتعلم العيش في الحاضر .. فنحن قد نعتقد اننا موجودون بالحاضر .. ولكننا لا نعيه .. الديمقراطيات التعاونية المضمونة في اوربا .. تعيش في الحاضر بوعي كامل .. في حين ان الولايات المتحدة الامريكية .. فانها لا تعيش ولا تعي الحاضر .. بل اتها تعيش في تحقيق احلام المستقبل .. تريد ان يكون العالم .. مستقبله كما تتصوره وتصورها مؤسسات البحو ث الامريكية .. مثل :.. اذا ابتعد وافلت قمرنا وهرب في الفضاء .. فان بحوث العلماء الامريكيين .. تتصور ان تقوم بسرقة احد اقمار المشتري ... والاستيطان في المريخ لاستغلال المواد الاولية في المريخ .. وامريكا تريد ان تغيير العالم كما تريد .. وتريد ان تدخل الجمل من خرم الا برة ..
ولعلك تتذكر في ورشة العمل في معهد حقوق الانسان .. عندما :قلت لهم ..: بالا مكان حل مشكلة السكن .. في اشهر معدودات .. بدلا" من مطاردة سكان اكواخ الصفيح بتهجيرهو لانهم متجاوزون .. وضحك من كان في الورشة .. وحق لهم ان يضحكوا !.. لانهم اعتادوا .. وحتى اصحاب القرار .. اعتادوا ما الفوه :.. بان المشاريع انجازها تأخذ سنوات .. وما دام ان معمل الصبات الكونكريتيه التي تنتجها معامل الطالباني وبهذه الاعداد الكبيرة .. .. كذلك تستطيع وزار ة الاسكان اقامة معمل لانتاج اجزاء البيوت الجاهزة .. كبيوت للطوارىء .. او للفقراء .. او للبيع .. وحتى من (( ساندويج بنر )) ..وهي بيوت حديثة .. يمكن نصب كل منها في فنرة اسبوع واحد ..
لازلت اتذكر في سنة 1977 وانا في طريقي من برلين , رفقة يروفسور من جامعة درزدن – الى جامعة درزدن .. مررنا في منطقة تقارب 4كم2 جرداء وفيها حركة عمل .. وبعد حوالي اقل من شهرين مررت وبنفس المنطقة وهي عمار ات متكاملة بساكنيها وشوارعها وخدماتها .. والبناء كان عن طريق البناء الجاهز .. وبنفس الاسلوب تم بناء العمارات السكنية في الدورة / حي الصحة .. ..
ان العالم اصبح صغيرا" جدأ فقد اختزلت المسافاة اختزالا" .. واصبح بامكانك ان تتكلم مباشرة: بالصوت والصورة مع اي كان وعلى بعد عشرات الالوف من الاميال .. وانك قد تتناول افطارك في بغداد .. وغذاءك في نيويورك ... لذلك فقد ظهر علم جديد وهو (( تكنولوجيا الزمن والجزئيات )) وهو التعامل مع اجزاء الحياة .. بما يتناسب مع هذا الاختزال في ا لمسافاة والزمن الحضاري .. واهمال او ترك الاساليب التقليدية القديمة .. والتي تصر الدول المتقدمة الاستعمارية فرضه على الدول المتخلفة حتى تبقيها على تخلفها ةتبعيتها .. وكذلك فان التقدم يمكن ان يتم بسرعة ايضا" ..

عزيزي علي :
لعلك تتذكر ذلك الشاعر البدوي (( ابن الجهم )) .. عندما وقف يمدح الخليفة العباسي بكلمات منها .. : مثل :.. انت كالحمار في الصبر .. وكالكلب في الوفاء .. وكالدلو في الكرم .. مما اغضب حاشية الخليفه الذي قال لهم انه يستعمل المفردات البدوية التي يألفها .. وامر الخليفة ان يتم اسكان ابن الجهم في احد قصور الخلافة .. بين الجو ار ي والحياة الناعمة .. وبعد سنة .. استدعاه الخليفة لالقاء قصيدة .. فانشده :
عيون المها بين الرصافة والجسر جلبن الهوى من حيث ادري ولا ادري
تلك القصيدة التي تعتبر من ارق ما قيل في الغزل وعذوبة الوصف !!
فليس هناك تقدم ياتي بالتدريج من الداخل .. وانما -,كما ثبت في قضة ابن (( الجهم )) .. التغيير يأتي من الخارج .. من البيئة .. حيث يتم التأقلم مع متغير ات البيئة.. ثم ينتقل التغيير الى مفاهيم جديده تتناسب مع البيئة الجديدة .. وهكذا تتكرر عملية التغيير .. نحن مخلوقات مادية الكينونة .. نحتاج الى المادة كحاجات لتطور نا .. و الى ديمومة حياتنا .. وكل نظرية تدعو الى اهمال حاجات الجسد .. على اساس تطوير وتهذيب الروح و النفس .. فان هذا يعتبر اعتراض على خلق الله سبحانه وتعالى .. وآلية التقدم والتغيير نحو الافضل باشباع حاجاتهم .. يكون هذا بتوفير الفدرة المالية .. وهي الوسيلة التي اكتشفها الانسان وادت الى توسع التجار ة وتسهيل عملية التبادل السلعي ..
ولعلك تتذكر وقبل اربعة سنوات .. عندما قمت بطبع اعلان جداري ملون لخصت فيه بحثي .. بينت فيه بخطوات .. كيف يمكن ان يتقدم فيه مجتمعنا .. وبفترة قصيرة .. وتنصلح اكثر مشاكله .. المطلوب اتاحة الفرصة للشعب ان يشارك في عملية التنمية والتغيير وكما قرر ه القانون الدولي وحقوق الانسان .. بان تعم العدالة والحقوق .. كما يلي :
1- تشريع قانون عام للضمان الاجتماعي ... الفرد العر اقي مضمو ن من المهد الى اللحد .. صحبا" .. ثقافيا" .. سكنيا" .. اجتماعيا" .. وحياتيا" .. الخ .. ومجانا"..
2- وبموجب القانون الدولي .. وحقوق الانسان .. للفر د حصة في الموارد الطبيعية .. سيكون لدينا نظام اقتصادي هو : اقتصاد البيت الرأسمالي الحر .. بدلا" من اقتصاد السوق الحر ـــ وهو نظام استغلالي .. دكتاتوري , يساعد على ازدياد الازمات الاقتصاديه والبطالة ..
3- اقامة المستوطنات البشر ية المتخصصة المتكانملة المبنية على اسس زراعية .. صناعية .. واجتماعية .. وعسكرية .. بتخطيط مدني حديث .. وبيوت حديثة .. تستمد الطاقة من الريح .. وتمتص البطالة ..
نحن بلد غني في موارده الطبيعية .. والبشرية .. فيه معادلة غريبة :
اغنى بلد في العالــــــــــم فيه افقر شعب في العالم ؟؟؟!!
الا ترى ان بعض الوزارات والمؤسسات والكتل السياسية بدأت تأخذ بهذه او بعض هذه الاسس .. وهي الكفيلة بحل مشاكل الشعب وتوفير الخدمات له ..


صديقي علي المياحي
الا ترى ان وطننا العراق يمر بفترة عجيبة .. كاريكاتيرية .... نائب رئيس الوزراء لشؤون الخدمات .. الدكتور المطلك .. وكأن الخدمات .. هي حملة تنظيف تقوم بها وحدة امانة الدوره لتنظيف ازقة الدورة .. مع حملة دعاية تلفزيونية له .. والمواطن العراقي .. يعاني الامرّين من الروتين القاتل والرشوة في انجاز معاملاته الرسمية .. و عذابات المو اطن في حصوله على الخدمة العلا جية التي انتقلت الى العيادات الخاصة للاطباء وحيث تحول الطب الى قطاع خاص تجارته المريض .. واين المطلك من معاناة المهجر ين في فقدانهم بيوتهم وما يملكون دو ن تعويض .. وهل تابع معاناة المهجر ين في معاملاتهم في وزارة المهجرين و مؤسساتها ؟؟!! .. هل تابع احوال ارامل واليتامى والمشردين في الشوارع .. وهل اطلع على سكان بيوت الصفيح ... وغيرها ماذا انجز المطلك من خدمات .. باعتباره نائب رئيس الوزراء لشؤن الخدمات .. ام انه نائب رئيس الوزراء لشؤن المساجين والمعتقلين من البعثيين وغيرهم .. ليخرج ليهاجم رئيسه رئيس الوزراء وكأنه عدو رئيس الوزراء ينتقد بوسائل الاعلا م المتعدده وخصوصا" فضائية بابل التابعة له بتمويلها الضخم ؟؟!! بفبركات تشعر انها كاذبة .. كا ن يجب على السيد المطلك ان يستقيل اولا" ثم يقدم ما يراه من مخالفات الى مجلس النواب ا والى المحكمة الا تحادية او غيرها ليوجه التهم الى رئيس الوزراء .. بدلا" من الاسلوب الكاريكاتيري الذي اخذ يمثله .. مما يثير الاشتباه بانه مدعوما" من الخارج .. فاين هي الا مة العر بية اصبحت العوبة بيد اموال امير قطر .. هذه الشبه جزيرة التي كانت في العهد العثماني تابعة لولاية البصرة .. ومن مثله من هم مجهولوا الاصل المنفذين للسياسة الصهيونية ... هذه ظاهرة مخزية لم يسبق ان حدثت في اي بلد يحترم شعبه ..
كذلك تصريح ر ئيس مجلس النواب السيد النجيفي في مجلس العموم البريطاني (( بان السنة في العراق يشعرون بالاحباط )) .. ثم يقود حملة لتشجيع محافظة الانبار على اقامة اقليم ؟؟!! .. وهو رئيس مجلس النواب العر اقي .. لماذا تصاعدت دعوات اقامة الاقاليم في ( صلاح الدين ) و(الانبار ) .. الخ .. لماذا في هذا الوقت الذي تمت فيه الاعتقالات .. ودعوة اقليم كردستان للاستقلال وهو منفصل فعلا" .. لابل ان من صلاح الدين من طلب الانضمام الى اقليم كردستان ؟؟!! .. عندي ان كل هذه ذات دوافع طائفية .. حتى الدعوات الاعقالات من قيل انهم ينوون الاقيام بانقلاب .. وبنفس الوقت قامت دعوة اقليم كردستان بالاستقلال .. وهو الى اقامة اقاليم الوسط والجنوب .. هي دعوات ذات دوافع ( طائفيه ) ..

هل نحن مقبلون على صومال اخرى في العر اق .. يجب ان يخرج الشعب كله بقيادة منظمات المجنمع المدني .. احتجاجا" ورفظا: لهذه الحالة .. وعلى الدكتور المطلك والنجيفي ان يستقيلا من منصبيهما – المطلوب فيه الاستقلال والموضوعيه .. والانتقال الى صفوف المعارضه .. و ان يقدموا , وبشكل قانوني ما يثبت اتهاماتهم .. وان يتم تشكيل حكومة الاكثريه .. لأن حكومة المحاصصة ثبت انها تجر الويلات على الشعب ..
لنعمل على هذه الاهداف يا ابا عمر .. ولك مني الاحتر ام .. المخلص
هادي الباقر



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تهنئة الى (( الحوار المتمدن)) (( وعقبال المليو نين )) وفي ...
- (( شيكيك )) الامام على------ وتصدع سد حديثه
- الزعفرانية وقصص من وحيها
- ع شوائية الفساد والاستهانة بحقوق الشعب
- طبقة المنبوذين في الهند وطبقة المهجرين في العراق
- اساس تطور العراق يبدأ من الريف باسلوب المزرعة المتكاملة
- مفهوم التنمية البشرية المتوازنة والمستديمة – وتوازن النظام ا ...
- تظلم وبحوث الى رئيس الوزراء العراقي
- الى / سمو امير دولة الكويت الشيخ الصباح المحترم
- اقامة الدعوى القضائيه على السيد رئيس الوزراء العراقي الاستاذ ...
- رواية قصة (( دموع الحب في ملجأ العامريه ))
- منظمات نساء الأعمال غير ألحكوميه
- الى من تريد ان تكون ابنتي؟!
- من الذي يريد تمديد بقاء القوات الامريكيه في العراق ؟؟!!
- هور الدلمج والمسطحات المائيه
- من مهرجان الزهور ---- الى مهرجان الازبال
- سماحة السيد سامي البدري – والذكرى الحاديه والثلاثين لاستشهاد ...
- مشكلة النفايات عالمية الاهميه
- ايكولوجيا ... البيئه والغبار
- ايكولوجيا .. الخط العربي .. والفن التشكيلي


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - صديقي العزيز ابا عمر علي المياحي التقدم بيئي ويأتي من الجيب