عائدون لعدن ,,, والعودة ولادة جديدة لعدن

محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)

الحوار المتمدن-العدد: 3527 - 2011 / 10 / 26 - 08:02
المحور: كتابات ساخرة
    

للعودة الي الوطن مذاق خاص حنما يكون تلك العودة ملئ بمشاعر الفرحة باستعادة وطن والتحرير والاستقلال ولاشك ان عدن احلي مدن كل الدنياء وان شوراع الرومي والرصاقي والزتيون بالقلوعة اروع و احسن من كل شوراع مدن العالم وان شارع الزعفران بعدن احلي و اطول شارع في العالم وان نفق القلوعة من اجمل واروع انفاق العالم ..... وان بحار عدن اجمل ابحار الدنياء ,,,,والدنياء عدن ,,, وعدن كلها في عدن الدنياء ,,,
عائدون للدنياء ولعدن وسوف تكون تلك العودة اشبة بحالة ولادة جديدة لنا ولعدن ,,, وفي عدن احلي مدن الدنياء جنة الدنياء مدنية الحب والجياة والفردوس البحر والفل والبحور والياسمين
عائدون ان شاء اللة عائدون وقلوبنا مثل البحر واسعة للكل ملئ بالمحبة والاشواق لاهلنا واصررنا بان بالحب والتصالح والتسامج تبني الاوطان ,,
عائدون موكدين للعالم باننا رسل محبة وامن واستقرار ....
وكلنا شركاء في صنع مستقبل وطن .... وطنا الجنوب ,,,,
عائدون وان مرت الايام والاسابيع والشهور والسنوات وان طال بنا السفر ...
فالاهم من كل ذلك باننا عائدون الي عدن عائدون
فرياح التغيير وربيع الحب والصيف لاشك سيكون ساخن ,,, !!!
عائدون والعودة لعدن ولادة جديدة ومستقبل افضل ,,
لعدن الحب والسلام ,,,,,
26-10-2011م ع لندن

#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل