أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد النعماني - حالة.. وكن على تقة ...














المزيد.....

حالة.. وكن على تقة ...


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 3512 - 2011 / 10 / 10 - 16:34
المحور: الادب والفن
    


معانات وصعوطات الحياة كثيرة ,,, منها بسب مواقفك السياسية وبعضها بسب علاقاتك الاجتماعية , والاسرية والعملية او حتي العاطفية ...وقد تجد نفسك في كثيرة من الاحوال في خيرة من امرك .صعف في التفكيير والتركيز وفي حالة ارباك ..لاتعرف ماذا تقول .. وماذا تكتب.. وماذا تفعل .!!!فالمواحهة ليس الحل ,,, فالتاني وعدم الاستغجال هو الخيار الافضل لا استراجع التوزان لنفسك واعطاء لنفسك مزيد من الوقت لاتخاد القرارات السليمة ... فلا تسرغ ,,,في السرغة الندمة .وفي التاني السلامة .. فلا تسرع حتي لاتندم ,, ابتسم وتوكل على اللة .كن علي ثقة بنفسك وان . اللة معك .. فمن ضدك ادن ...... وصدق شاعرنا الكبير نزار القباني حنما قال :
كبرت ألف عام وأنا أطعن بخناجرهم
وكبرت ألف عام وأنا أكتشف أعماقهم
وكبرت ألف عام وأنا أمضغ تحت
أنيابهم
وكبرت ألف عام وأنا أرمى بألسنتهم
وكبرت ألف عام أصفع بمواقفهم
وكبرت ألف عام وأنا أصمت أمامهم
وكبرت ألف عام وأنا أترفع عنهم
وكبرت ألف عام وأنا ألوح مودعة لهم
وكبرت ألف عام وأنا أغادر وطنهم
وكبرت ألف عام وأنا أعيد زراعة قلبي وعقلي وذاكرتي
فاحصوا عدد سنواتي يا أصدقائي
ألم أبلغ تحت مقصلة خذلانهم..
من العمر عتيا؟



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المراة ... هي الزهرة
- سحرتني بتغرها ...واردتني قيتلا
- احن الي حضن ام محمد ... وهي امي
- يا محب عدن ,عدن هي الار ض والوطن لكل من احب عدن
- ذات يوم تركت قلبي ينزف ..!!!!
- محمد حلا .................!!!!
- عمار كل عام وانت بخير ... وعيد ميلاد سعيد
- البيان لصادر عن الاجتماع الموسع للتجمع الديمقراطي الجنوبي( ت ...
- خلاني بعيد اتفرج على مواجك .!!
- انا وصديقي .....و ليلةِ القدر *وما أدراكَ ما ليلةُ القدر
- كم اشتقت اليك
- احساس قلم وقلم
- ماا صعب الانتطار والصبر...........!!!
- كان يامكان ... تبداء الحكاية من شارع الزعفران.....!!
- قلم . ومشاعر
- قاتلتني حبببتي بغترها ودمرتني
- احساس
- سأرحل عنك قريبا
- ما يؤلمني حقا انني حبتها بصدق
- نامي حبببببتي فانا اموت في اليوم اكثر من مرة


المزيد.....




- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار
- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ
- جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ...
- أخطاء ترجمة غيّرت العالم: من النووي إلى -أعضاء بولندا الحساس ...
- -جيهان-.. رواية جديدة للكاتب عزام توفيق أبو السعود
- ترامب ونتنياهو.. مسرحية السلام أم هندسة الانتصار في غزة؟


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد النعماني - حالة.. وكن على تقة ...