ليبيا , نهاية الطاغوت !

رعد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3522 - 2011 / 10 / 21 - 08:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية

من ماسورة مياه كونكريتيّة , أخرجوا ملكَ الملوكِ جريحاً !
لم يتأكد الجميع لحّد الساعة من طريقة موتهِ , رغم عرض شريط موبايل يبدو فيه أنّه قادر على السير , يقتاده الثوّار وهمّ يكبرون ويهزجون .
على كلٍ , كثيرٌ منّا لم يكن يرغب بمشاهدة صدمة الأمس 20 إكتوبر بمقتل القذافي , وإن كانت صدمة مُفرحة في النهاية مهما قيل في الأمر !
فالرجل دمّر ليبيا على مدى 42 عام , وشهر واحد , و20 يوم !
وقاتلوه (لو صحّ القول) ربّما إستعجلوا الثأر منهُ لعشراتِ الآلاف من الضحايا والمغتصبات والجرحى والمشردين .
أو ربّما كرهوا إعادة تداعيات محاكمة صدام اللعين , وما حصل خلال محاكمتهِ من إستعراض كذبه وتزويره وفنخرتهِ , ثم بعد إعدامهِ من هيجان بعض أتباعهِ وقتل العديد من الأبرياء .
على كلٍ مات العقيد المجنون , سواءً متأثراً بجراحهِ أو بطلقة مسدس في رأسهِ من ثائر ليبي , يعني المهم ليس أمريكي أو صهيوني أو ناتوي إمبريالي كافر لعين ! فلو وقع بيد هؤلاء لوضعوه في مستشفى المجانين أو سجن خمسة نجوم , هل سمعتم بطلب صديم ( يومها ) سجنهِ في السويد ؟
المشكلة الآن ليس موت القذافي , لكن أن تعني الطريقة التي مات بها , عدم وجود قيادة واضحة وقرار واضح وكلمة موحدة .
فمستقبل ليبيا وشعبها البطل هو المهم عندنا اليوم وليس القذافي وجثتهِ !
**************
لا أتوقع أحداً سيبكي القذافي و يذرف عليهِ الدموع , حتى صديقه الرئيس التشادي ( إدريس دبّي ) , كانت علاقتهم مميّزة بحث تظهر صورهم معاً في تشاد .
لكن من يعلم ربّما ( بشار وبسّ ) سيبكي بهذهِ المناسبة ليس القذافي , لكن نفسهِ الأمّارة بالسوء , التي حسب سيناريو (( مسقط الرأس )) , ستكون نهايتهِ المنطقيّة في اللاذقيّة !
فصدّام إستخرجوه من حفرة قرب مسقط راسهِ تكريت , والقذافي من سرت , رحلت جثتهِ .
أليست حالة تستدعي الإنتباه ؟ الطغاة يعودون الى مسقط رأسهم عند قرب نهايتهم . وأنتَ يا صالح , وأنتَ يابشير ,أين مساقط رؤوسكم ؟
مبروك للشعب الليبي , وأتمنى لهم المحبّة و التكاتف , ومستقبل ديمقراطي مُشرق , وعقد إجتماعي مدني جديد , رغم صعوبة الموقف وتعقيدهِ .
لكنّ المهم سقط الطاغيّة ومعهُ جدار المستحيل اليوم .
وعلى الموت أن يتوقف خجلاً من هذا الشعب العظيم الذي قدّم الكثير , ثمّ رقص فرحاً بالأمس .. بمولد ليبيا الجديدة !
تحياتي لكم
رعد الحافظ
21 إكتوبر 2011

#رعد_الحافظ (هاشتاغ)

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك ()	تعليقات الحوار المتمدن (0)

التسلسل: 1	العدد: 288129 - تاليه مسقط الراس طيح حضهم
2011 / 10 / 21 - 08:04 التحكم: الحوار المتمدن	سلوم السعدي
تحيه استاذ رعد حلوه كثير (مسقط الرأس)ا هل تتذكر صديم عندما يوزع على زبانيته قطع الاراضي؟؟؟ كان يوزعها على مبدء مسقط الرأس انه القانون الذي كانوا ومازالوا يتمشدقون به!!ا (تاليه مسقط الراس طيح حضهم) من الواضح وللتأريخ ان نقولها وبصريح العباره ان ميتت القذافي اشرف من ميتت صدام ولا ندامه على الميتتين تحيه للجميع إرسال شكوى على هذا التعليق 46 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 2	العدد: 288139 - شكراً صديقنا المحترم
2011 / 10 / 21 - 09:06 التحكم: الحوار المتمدن	مريم نجمه
صباح عطر الحرية .. الكاتب الرائع والأخ العزيز رعد الحافظ يسعد صباحك بكل خير وفرح أخبار سارة لجميع الأحرار في العالم .. وانتهى ديكتاتور اّخر ......... مع أصدق التحيات وأعطرها إرسال شكوى على هذا التعليق 43 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 3	العدد: 288143 - رعد الحافظ كلهم في احواض التعفين ساقطون
2011 / 10 / 21 - 09:18 التحكم: الحوار المتمدن	وليد يوسف عطو
العزيز رعد الحافظ امتعتنا كعادتك ويبدو ان الحكام لايستفيدون من سقوط زملائهم انه جنون العظمة والتشبث بالسلطة والنرجسية وحب الذات وانا ربكم الاعلى فاعبدوني. الزنقات قادمة على جميع المستبدين بالدور ختاما صورتك القديمة بالكاسكيت احلى تعطي ملامح وجهك الانساني والطفولي البريء وهي لقطة كلوز وبملابس شعبية اي ان المظهر ينطبق على الجوهر اما الصورة الجديدة فهي بعيدة وجامدة ورسمية جدا ارجو العودة للصورة القديمة مع خالص محبتي إرسال شكوى على هذا التعليق 83 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 4	العدد: 288170 - سوريا الياسمين
2011 / 10 / 21 - 10:50 التحكم: الحوار المتمدن	marwan
تحية كريمة للأستاذ رعد لكن هل تسألنا لماذا ألغيت عقوبة الأعدام في أوربا وهل تستبشر خيرا من قتلة القذافي المجنون وهل هذه بشارة خير باتجاه الدولة المدنية والفكرالعلماني الوضع في سوريا و أنا سوري لا يشير لمى تنبأت به و كما تنقله وسائل أعلام الأعراب بل العكس أستطاع النظام أن يتتكيف مع الوضع . و يقود المرحلة ا لجديدة بكوادر قديمة مستحدثة و العائق في سوريا ليس بسخص بشار أتمنى أن تعيد المراجعة في ما يخص مسقط رأس الأسد فهو في كل سوريا حسب مشهاداتي و حسب تقيمي للوضع إرسال شكوى على هذا التعليق 55 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 5	العدد: 288179 - ردّ / للأحبّة
2011 / 10 / 21 - 11:08 التحكم: الحوار المتمدن	رعد الحافظ
الصديق العزيز / سلّوم السعدي نعم تبدو ميتة العقيد أفضل ( شرفياً ) من ميتة طاغيتنا الأكبر , فقد قاتل الى الساعات الأخيرة أقلّه , لكن هل تدري عزيزي / أنا أشعر بأنّ هؤلاء الطغاة يخبؤون داخلهم جبان من الدرجة الأولى , أبداً لايملكون شجاعة حتى سماع صوت مُعارض , خشيتهم من كلّ شيء تدفعهم لقتل كلّ من يعترض عليهم , نعم لا عزاء لأيتام الطغاة ****** الأستاذة / مريم نجمة ويسعد صباحكِ سيدتي والأستاذ جريس / بياسمين دمشق وحريّة سوريا البطلة أبداً لن أنسى غناء الثوّار السوريّون , ابداً لم يخطر ببالي أنّ الغناء يُرعِب الطغاة الى هذا الحدّ , يالهم من ثوّار , لايتوقفون عن الغناء والرصاص الحيّ يسقط على رؤوسهم أنا أحب الشعب المصري بلا حدود , لكن الشعبين الليبي والسوري جاوزوا المدى المتخيّل في الشجاعة ومواجهة الموت .. المهم عندهم أن ينتصرون في النهاية ** الصديق العزيز / يوسف عطو نعم عزيزي / هل تذكر كيف قال العقيد عن أبناء شعبهِ / هؤلاء كلاب , جرذان , خونة , سأطاردهم بيت بيت وزنكة زنكة في النهاية طاردوه هم / زنقة زنقة هذهِ المرّة وجلبوه من إحداها بالنسبة للصورة رأيك محترم عندي , بس مشيها الآن ! إرسال شكوى على هذا التعليق 45 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 6	العدد: 288188 - مرّة ثانية برده صدفة
2011 / 10 / 21 - 11:33 التحكم: الكاتب-ة	....................
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
التسلسل: 7	العدد: 288191 - تعليق
2011 / 10 / 21 - 11:40 التحكم: الحوار المتمدن	سيمون خوري
أخي رعد المحترم تحية لك رغم فرحي الشخصي منذ إندلاع الثورة ضد القذافي . لكن كنت أتمنى أن لا يعدم بهذه السرعة . رغم أنه يستحق الإعدام ، بل محاكمته اولاً بطريقة حضارية ومعرفة حسابات المليارات السرية بأرقام سرية وليس بأسماء . وأعتقد انها ضاعت الأن على الشعب الليبي . كافة حكام المنطقة بلا إستثناء لديهم حسابات رقمية - كود - ثم معرفة أسرار تلك الفترة من عمر ليبيا السياسي . ويبدو لي أن الغرب عموماً كان يفضل الطريقة التي أعدم بها كيلا تكشف الملفات السياسية. نحن الأن امام وضعية جديدة نأمل أن يتمكن الشعب الليبي من تحقيق وحدتة الداخلية وإقامة نظام ديمقراطي . مع التحية لك إرسال شكوى على هذا التعليق 91 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 8	العدد: 288236 - شكرا استاذ رعد بتكريم الفعل التاريخي لشعب ليب
2011 / 10 / 21 - 13:22 التحكم: الكاتب-ة	الدكتور صادق الكحلاوي
انا منذ الامس في فرحة عارمه انا واطفالي وبعض احفادي ليبيون تقريبا فقد عشنا فيها 14سنه وبعضنا لازال يداوي جراح ثوارها شكرا اخي استاذ رعد لالتفاتتك الكريمه بكتابة هذه المقاله انها مقالة بشرى وتهنئه لهذا الشعب الطيب الحازم الذي لم نكن نعرفه لاعتقادنا بان المساكين الذين نرتهم هم اهل ليبيا-يظهر ان الفاشية القذافية كصنوها البعثيه شوهت الناس وجعلتهم تحت حكمها بوجوه عده من القلب اهنئ الليبيين بنهاية حكم ووجود هذا العار قذافي نتمنى لشعب ليبيا نفسه ان يتعلم من هذا الدرس العظيم اسقاط اعتى مجرم استبدادي في قرنين-اما كيف مات فهذه قضية ثانوية فحتى اكثر القانونيين تزمتا يفهمون مثل هذه اللحظات لاكما يفهمها الحقير عدو الباري الدولاري للاسف -لوانك نظرت دقائق لشريط الجزيرة الاخباري سترى مثلا من كردستان -انت في قلوبنا واخر يقول عشت بطلا ومت شهيدا هذا يدل ان الجهل والتخلف وانعدام التنشئة الدمقراطية لاتزال فيها بقايا حياة وهي حاضنة تفريخ هكذا عار كصدام وقذافي وبشار وطالح وعلاوي-ولكن يظهر اننا نعيش لحظات تاريخية حاسمه لنهاية العفونات الايديولوجية والقادة الزروره والحزب الواحد على نطاق المنطقه ولعالم إرسال شكوى على هذا التعليق 51 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 9	العدد: 288242 - تعليقي على نفس الموضوع
2011 / 10 / 21 - 13:34 التحكم: الكاتب-ة	رعد الحافظ
في مقال / محمد عبد المجيد , اليوم ************ الممتع في الأمر كلّه ( أقصد في مقتل العقيد الأخضر ) هو أنّهُ شخصياً توّقع تلك النهاية عدّة مرّات وصرّح بذلك أوّلها عندما إنبطح امام الغرب على بطنه بعد إخراج صديّم من حفرته الشهيرة وثانيها عندما قال في مؤتمر القمة العربي / الدور سيأتي عليكم جميعاً , وكان يُخاطب زملائهِ الطغاة وحتى اُغنيته الشهيرة / زنكة زنكة .. تحققت لكن بمطاردة الشعب لهُ وليس العكس وإخراجه من ماسورة المياه في نهاية المطاف , هل تصدقون ملك الملوك وعميد الطغاة , يقبع آخر ساعاتهِ في ماسورة مياه ؟ يا لثورة الغضب الشعبي ! ********* الصديق العزيز / سيمون خوري , أبارك لك شخصياً بعد الشعب الليبي , زوال هذا الطاغيّة المتعفن , وأتمنى معكَ ومع جميع الأحرار , وصول الدور ل بشار والبشير وصالح وخامنئي ونجاد وكلّ الطغاة الملاعين تحياتي لك ودمت بصحة وعافية , هذه الأخبار تطوّل العمر عزيزي إرسال شكوى على هذا التعليق 103 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 10	العدد: 288257 - مبروك
2011 / 10 / 21 - 14:05 التحكم: الحوار المتمدن	Aghsan Mostafa
تحياتي شيخنا رعد الحافظ..... جرب اخر سقط بمزبلة التاريخ التي تنادي مزيدا مزيدا!!! لتمتلأ بهم واحدا تلو الآخر!!! فهل من متعظ؟؟؟ الجواب ... كلا كلا امريكا! (على اعتبار اميركا هي اس البلاء!)، لايقولون ان شخصا حكم 42 سنه!! وبالنسبة لي هذا وحده يكفي لأتضامن مع الشعب الليبي والأحرار واقول .... كلا كلا قذافي!؟ الا ~( والا هنا اداة شرط جازمه!!!! كنا نعتبر العلاقه بين القائد والكرسي بحكم رباط مقدس كالزواج مثلا!!! مبروك لك ولي ولجميع الأحرار (اسفنا على هذا الزمن الأغبر الذي جعلنا نبارك ونهنيء عندما يموت شخصا) يللا ياسيدي هذا نتيجة افعالهم !!!!!.... مؤلم مفرح مايحصل لشعوبنا ياشيخنا!؟ أمنياتي للشعب الليبي بالنجاح والتوفيق بأمتحان ما بعد سقوط القائد!!! واتمنى ان لايسقط الشعب ايضا كما حصل ويحصل بالعراق العظيم!!! فهو مرجع مهم ليذاكروه علهم يحفظوا الدرس جيدا!!! اخر نكته بالمناسبة! القذافي يؤكد خبر وفاته ويعلن انه بصحه جيده!!! تحياتي لك وللجميع إرسال شكوى على هذا التعليق 52 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 11	العدد: 288286 - مبرررررررررررررروووووك
2011 / 10 / 21 - 15:07 التحكم: الحوار المتمدن	جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
مبرررررررررررررروووووك لاحرار العالم وعقبال سسسسسسسسسسسسسسسسوورييا والييييييمننننننن واحنا اللي رحنا ضحية لديمقراطية مغشششششوشة إرسال شكوى على هذا التعليق 52 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 12	العدد: 288309 - الشعب هو المغشوش
2011 / 10 / 21 - 16:35 التحكم: الحوار المتمدن	Aghsan Mostafa
تحيه مره ثانيه واسمح لي بتعليق اخر ردا على الزميل الجار المهندس جاسم الزيرجاوي المحترم... الديمقراطيه ياسيدي لم ولن تكون مغشوشه لكن مالايقبل الشك اتضح ان الشعب هو المغشوش وفضح غشه بنفسه بوقت الشده!!!! ولهذا ونتيجة الفشل والرسوب بأمتحان مابعد سقوط القائد بالعراق انادي وخلافا عن بقية الشعوب ........ الشعب يريد اسقاط الشعب!!!!!!! أملا بتوطين شعب يستطيع ان يمارس ديمقراطيه حقيقيه!!!! وليست (معذره) ديمضراطيه تبعيه!!!!!! لدرجة ان تكون دكتاتوريه!!!! بعنصريتها!!! لأي من المعالم الدينيه!!! الطائفيه !!!الحزبيه!!!؟ ولهذا خلافا انادي لا للتعدديه!!!!! ولنكن دكتاتورين بأنتمائنا لدين وطائفه وحزب واحد اسمه الأنسان!!!!!!... برأيي ان تعلمنا ان نكون انسانا اولا!!!! نستطيع بعدها ممارسة الديمقرطيه الحقيقيه! ختاما احترامي وتقديري وان كنا نختلف ببعض الأحيان بوجهات النظر إرسال شكوى على هذا التعليق 48 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 13	العدد: 288340 - عمي ست اغصان
2011 / 10 / 21 - 17:43 التحكم: الحوار المتمدن	جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
عمي ست اغصان ..على كيفك ويانا..ترى احدنا على كد حالنا اولا : الديمقراطية لا تعرف : لن و لم ثانيا:انا اتفق معك 100% ثالثا: ليس هناك اختلاف بوجهات النظر رابعا: تحياتي لك إرسال شكوى على هذا التعليق 60 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 14	العدد: 288357 - وهكذا يذبح خروف اخر
2011 / 10 / 21 - 18:23 التحكم: الحوار المتمدن	سرحان الركابي
الكاتب المتالق المثابر المبدع دوما تحياتي لك ولكل ما تسطر وتكتب في سبيل رسم خارطة الحرية لي مقال قد ينشر بعد قليل ذكرت فيه ان هؤلاء القادة الذين يستمدون سلطتهم من منظومة معرفية باتت من اسمال الماضي قد اصبحوا هم القرابين التي تذبح بدل الخراف لترسم وعيا جديدا لنطقة الشرق التي باتت تضع اولى خطواتها على اعتاب التاريخ دمتي اخي ابو رعد إرسال شكوى على هذا التعليق 48 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 15	العدد: 288365 - ردّ 2 / للأحبّة
2011 / 10 / 21 - 18:40 التحكم: الحوار المتمدن	رعد الحافظ
د. صادق الكحلاوي المحترم مبروك لكَ وللعائلة فرحتكم وتضامنكم مع الشعب الليبي القريب من قلوبكم هاتفني بعض الاقارب كانوا في ليبيا مُعلنين فرحتهم الغامرة لاتهتم لصراخ أيتام الطغاة إعتبرها حالة إنسانية وعديها لهم , ولو الطاغيّة كان مجرّد من كلّ إنسانية ** الصديقة العزيزة / أغصان مصطفى شكراً لتبريكاتكِ للشعب الليبي , وإنّها لمفارقة وضعونا فيها دون إرادتنا أن نفرح بمقتل أحدهم , فما العمل إذا كان هو أحد قاتلينا أنا مثلك أخشى على ليبيا من تداعيات العراق , وأراقب تصرفهم والقلق يملكني شكراً على النكتة الحلوة , ولحواركِ مع العزيز جاسم , أنا طالما اعلنتُ موقفي بأنّ أصل العلّة منّا وبينا , وصارلنا 14 قرن نراوغ كي لانعترف بوجود العلّة فينا , وأولى الخطوات ستكون عزل الدين عن الشارع , وبالنسبة لي ,سأذهب أبعد بالمطالبة بقانون إجتثاث الإصولية من بلادنا كي ننهض الى الركب العالمي , تحياتي لكِ ** الزيرجاوي العزيز / نعم أمنياتنا المشتركة هناك / الى سوريا واليمن والسودان وإيران وباقي البلاد البئيسة نعم لم نحسَن كعراقيين , التعامل مع الديمقراطيّة الواردة إلينا فاصبحت كسلعة فائضة بائرة , تحياتي إرسال شكوى على هذا التعليق 60 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 16	العدد: 288383 - الشعب يتحمل مسؤوليته
2011 / 10 / 21 - 19:28 التحكم: الحوار المتمدن	عبد القادر أنيس
رأيي أن مستقبل ليبيا سيكون أفضل من ماضيها القذافي. قد تمر البلاد بأوقات صعبة، خاصة مع مجانين الإسلام، ولكن، على الأقل هذه المرة لم يحدث التغيير عبر انقلاب عسكري أو ثورة حزبية كما حدث في الماضي حيث استولى الانقلابيون على البلدان وأعادوا الاستبداد. الشعب هنا هو المسؤول قد يخطئ ولكنه سوف يتحمل مسؤوليته خاصة وأن النصر هذه المرأة أيضا جاء بمساعدة خارجية لا يسنطيع أي فصيل أن ينسبه إليه الإسلاميون تعاونوا مع (الكفار) للإطاحة بحاكم مسلم وهذه سوف تخدش سمعتهم وتجلعهم أكثر تواضعا حول النصر والفتح الإلهي وغير ذلك من خزعبلاتهم بهذا يتكلمون عن الديمقراطية والدولة المدنية ويتراجعون عن خرافة الإسلام هو الحل والدولة الإسلامية وغير ذلك إنها خطوات أولى نحو التراجع ثم التأقلم أو الاندثار تحياتي إرسال شكوى على هذا التعليق 83 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 17	العدد: 288396 - عمي استاذ زيرجاوي
2011 / 10 / 21 - 20:04 التحكم: الحوار المتمدن	Aghsan Mostafa
اولا انا على كيف كيفك!!! ثانيا لست بست!!! ههههه اقصد معلمه او مدرسه!!! ثالثا لم اقصد تعريف الديمقراطيه !!! رابعا ان وجدت خطأ بصيغة تعليقي سببه يكون بكثرة مااكون اكسايتد! بكتابة التعليق، فسامحني!!! كولي هاي لو اكتب مقاله ؟...يمكن بعد ما اتحجى ولهذا احسن مااكتب!!! خامسا مااعرف ليش انت دائما تحسسني انه ظالمتك، يااخي تأنيب ضمير مرافقني اتجاهك!!! سادسا اني اكرم منك واعطيتك 6 نقاط بدل اربعه !!!والسابعه بالطريق!!! سابعا والأهم!!! شكرا على ال 100% ومحبتي لك إرسال شكوى على هذا التعليق 51 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 18	العدد: 288418 - ردّ 3 / للأحبّة
2011 / 10 / 21 - 20:57 التحكم: الكاتب-ة	رعد الحافظ
العزيز / سرحان الركابي مرحباً بعودتكَ بعد غياب نسبي نعم سيصبح الطغاة خراف واضاحي العيد واتمنى في هذا الخصوص / بشار وبس الذي يغني اليوم له شعبه / القذافي طار طار ... يلّه إرحل يا بشّار ******** العزيز أنيس , أنا أيضاً أقول مهما سيحصل في ليبيا فليس أسوء ممّا فات في ظلّ المجنون بعثتُ للتو بتعليقي التالي على مقالك عن الموضوع لو أردنا الإعتراف بالحقيقة المُرّة دون خشية التخوين والإتهام بجلد الذات العربية , فالعيب فينا جميعاً شعوباً وقبائل , وفي عاداتنا السيئة وتراثنا الإستقصائي للمخالف وعقائدنا المتطرفة حكامنا منّا خرجوا وعلينا حكموا وعبثاً يداري الخائبون تلك الحقائق فيقولوا إن هي إلاّ مؤامرة إمبريالية هانحنُ نشهد خلال هذا العقد الثاني الرائع من ال ق 21 تساقط الطغاة تلحقهم اللعنات وعندما يتساقط بعدهم المشايخ البغاة , ربّما في العقد التالي , فسوف ايضاً تلحقهم اللعنات الشعبية, ساعتها فقط سوف تعترف الغالبية , أنّها كانت مستسلمة بملىء إرادتها لهؤلاء ******* الأحبّة أغصان مصطفى والزيرجاوي ( المرجع الماركسي ) شكراً لتحاوركم الحضاري وروح المرح و خصوصاً في يوم سقوط طاغية ليبيا المجنون إرسال شكوى على هذا التعليق 42 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 19	العدد: 288454 - .......عمل مقصود
2011 / 10 / 21 - 21:45 التحكم: الحوار المتمدن	اوشهيوض هلشوت
فعلا كما قال السيد سيمون خوري كان على الليبيين افراغ ما بجعبة المعتوه من اسرار قبل اعدامه وليس محاكمته لأن المحاكمة ستطول وقد تثير نعرات قبيلته وحماس مخدريه فتعرف ليبيا حالة من عدم الاستقرار تضعف الثورة وتقسمها حصوصا وان البنية القبلية لازالت فاعلة جيدا في البلاد كما ان محاكمة القدافي قد تكشف بعض اسرار علاقته بالغرب ((الكافر)) وعلاقته ببعض قيادات الفاتح ممن قفزوا الى قارب الثورة بعدما تسرب الماء الى قارب ((الأخ القائد)) تحياتي الخالصة اليك استادي رعد إرسال شكوى على هذا التعليق 53 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 20	العدد: 288471 - المعركة الحقيقية ستبدا
2011 / 10 / 21 - 22:18 التحكم: الحوار المتمدن	محمد احمد
شكرا سيد رعد على فيض المشاعر الصادقة التي تؤكد وحدة المشاعر الانسانية ضد الطغيان حيثما وجد وفي اي زمن كان.. ولكن نؤكد لك ان المعركة الحقيقية والمصيرية التي سنبدأها في ليبيا هي معركة إقامة الدولة المدنية ، دولة القانون، دولة الحريات .. هذه المعركة التي تتطلب منا جهدا ووقتا وصبرا وتسامحا وسموا .. نرجوا ان يعي الليبيون خطورة هذه المعركة وان يحسموها لصالح الأجيال القادمة.. تمنياتنا لكل العرب السادرين تحت سديم الطغيان الشمولي والتوليتاري ان ينهضوا ويزيلوا هذه النظم المهترئة ويبدأوا معركة بناء دولهم الحقيقية التي تسهم في تنميةالبشرية وتحولهم من عالة على العالم الى مشاركين في تقدمه ونموه ورفاهته. إرسال شكوى على هذا التعليق 88 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 21	العدد: 288495 - ردّ 4 / للأحبّة
2011 / 10 / 21 - 23:16 التحكم: الكاتب-ة	رعد الحافظ
الصديق الأمازيغي العزيز / أوشهيوض هلشوت فعلاً كان بقاء القذافي على قيد الحياة لعام إضافي مثلاً كما حدث في حالة صدام , سيُنتج بضعة آلاف من الضحايا الإضافيين , بين شدٍ وجذب ومتردّد ومتخوّف شعوبنا لا تتحرّر من الطاغيّة إلاّ بعد موته , وبزمن معين في حالة صدام ولشدّة رعب الناس من طاغيتهم , حتى بعد أن شاهدوا إعدامهِ على الشاشات بقي البعض يقول / هذا شبيه له وصدام حي يرزق , بل يعيش في أمريكا وسيعود لينتقم ربّما لحّد الآن هناك من السذج من يروّج تلك الاشاعات لخلق البلبلة كلنّا نتمنى المحاكمة , لكن للاسف ما زالت شعوبنا لم تستقر بعد وتحتاج لفترة معينة ****** الصديق / محمد أحمد هذا العقد الثاني من الق 21 من الألفيّة الثالثة سيبقى مميزاً في تأريخ المنطقة حيث لحدّ اليوم وخلال هذا العام فقط زال 3 طغاة وقتل أحدهم إضافة الى بن لادن والعولقي والبقيّة تأتي إن شاء الله أشارككَ أهميّة الايام القادمة في ليبيا لأجل تكاتف الشعب بكل فئاته واتجاهاته لتعويض ما فات خلال العقود الاربع الماضية من حكم العقيد الدموي الفاسد يفخر اليوم ايتامهِ بمسجد بإسمهِ في أندونيسيا / لاحظ نفاق الطغاة وضحكهم على الشعوب إرسال شكوى على هذا التعليق 54 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 22	العدد: 288570 - عيوني أغصان ورد الجوري
2011 / 10 / 22 - 04:58 التحكم: الحوار المتمدن	جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
عيوني أغصان ورد الجوري اولا :لا استخدم حرف (ج) مع المرأة ابدا , احتراما لها يعني ما اكدر اكول على (كيفج) .. ثانيا :وبعدين منين اجا هذا الاحساس( مااعرف ليش انت دائما تحسسني انه ظالمتك، ) ثالثا: طردي هذا الاحساس من دماغك رابعا: الست مو شرط معلمة او مدرسة , ممكن ان تكون بيبي (جده) خامسا: لا اتصيد الاخطاء مثل معلمنا يعقوب ..يروح يزعل ..وتعال شلون تراضيه سادسا: كين مو احسن اكسايتد سابعا:نطالبك بكتابة مقالة رغم اللي يرضى و اللى ما يرضى ثامنا: عدنا في المصافي النفطية و البتروكيماوية دائما نزيد الانتاج الى 110-130% تاسعا: هل المرة راح تاخذي 130% عاشرا: يقولون: قناص من حرس القذافي هو القاتل مودتي و محبتي و احترامي إرسال شكوى على هذا التعليق 56 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 23	العدد: 288608 - يعني الاخر مو طاغوت؟
2011 / 10 / 22 - 08:37 التحكم: الحوار المتمدن	ابو ككاطع
تحية لاخي الباش مهندس جاسم الورد. سؤالي لاخينا رعد انت تقول القذافي طاغوت لانه قتل شعبه وما عمل ديمقراطية وحرية وو؟ طيب الي هو ديمقراطي ويا شعبه و يقتل شعوب الناس بالملايين وستعبد الأحياء شنو تسميه؟ هاي عوضا عن تاريخه الاسود يعني لو نتكلم عنه يحتاج مجلدات من الف ليلة وليلة من القتل واستعباد وقهر للناس. إرسال شكوى على هذا التعليق 39 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 24	العدد: 288675 - عمي ابو -ك-كاطع
2011 / 10 / 22 - 11:30 التحكم: الحوار المتمدن	جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
عمي ابو -ك-كاطع : نسميه الزنبور السام ابو وجهين ديمقامبريالي وشكرا على التحية إرسال شكوى على هذا التعليق 54 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 25	العدد: 288744 - تعليقي / على سؤال ماجد جمال الدين
2011 / 10 / 22 - 15:12 التحكم: الكاتب-ة	رعد الحافظ
الأستاذ الصديق / ماجد جمال الدين موضوعكَ رائع ومهم وصميمي لمجتمعاتنا البائسة أولاً / علينا توضيح حقيقة مهمة تنساها الغالبيّة محاكمة صدام , لم تكن خيار عراقي أبداً , كانت خيار أمريكي صرف ! لو وقع صديم بيد العراقيين , لقطعوه إرباً , ولفعلوا بهِ أسوء ممّا فعلوا مع الزعيم كريم وأسوء من مصير تشاويشيسكو في رومانيا تراثنا العربي الإسلامي ( رغم إعتراض الغالبية ) يميل الى قتل الخصم , وحتى التمثيل بجثتهِ , خصوصاً لو كان على شاكلة صدّام والقذافي وبشار الاسد لا أقول لك الآن تذكر الخلفاء الذين سملوا عيون أبنائهم أو أجلسوهم على القازوق لمجرد علمهم بمحاولة ركوب السلطة والكرسي لكن تذكر كيف عامل ( البعض ) نوري باشا السعيد ! تذكر ايضاً / جثّة الوصي عبد الإله .. وغيرها كثير بينما الثقافة الأمريكية , تطوّرت تدريجياً من سلخ فروة الراس الى الموت الرحيم للمحكوم بالإعدام بعد بضعة إستئنافات قانونية , وحتى الإعدام مُنع في أوربا وأغلب الولايات الامريكية ثانياً / الخلاصة قتل القذافي ( حتى لو ثبتَ أنّه حصل بيد الثوّار ) أفضل وأرحم وأقلّ خسائر وتداعيات في المشهد الليبي تحياتي لفكركَ النيّر إرسال شكوى على هذا التعليق 58 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 26	العدد: 288778 - هل القذافي قاتل أم شهيد
2011 / 10 / 22 - 16:38 التحكم: الحوار المتمدن	علي عجيل منهل
تحياتى لك اخى العزيز رعد الحافظ لايسقط طاغية غلا ويبرز سؤال هل مات شهيداً أم أنه لا يستحق هذا اللقب، طرح هذا السؤال تاريخياً عدة مرات عقب مقتل السادات وبعد إعدام الرئيس العراقي صدام حسين، كما طرح عقب قتل الشيخ اسامة بن لادن وهاهو يتكرر بعد ساعات من مقتل القذافي وقبيل أن يجف دمه، وفي هذا الشأن أكد الدكتور رأفت عثمان عميد كلية الشريعة الاسبق وعضو مجمع البحوث الاسلامية أن القذافي ليس شهيدا ولا يمكن اعتباره شهيدا، وأيد فتوى سابقة للأزهر الشريف كانت أصدرتها لجنة الفتوى بخصوص القذافي قالت فيها إنه في حال قتله لا يمكن اعتباره ضمن الشهداء. وأضاف رأفت: أنا مع هذه الفتوى بكل تأكيد لان القذافي قتل وهو هارب من عدة جرائم ارتكبها في حق شعبه ، وآخر هذه الجرائم واشدها فظاعة هو قتله للشعب الليبي وتخريبه لمنشآت الوطن وليس دفاعا عن نفسه ووطنه واسرته ، كما انه لم يكن يقاتل من اجل غرض شريف كالجهاد في سبيل الله او دفاعا عن العرض او المال ممن يعتدي عليه ظلما، وانما هو كان ظالما جبارا يوجه آلة القتل الى شعبه الذي من المفترض ان يكون مدافعا عنه ، والجرائم التي ارتكبها هذا الطاغية بعيدة كل البعد عن وصف الشهادة إرسال شكوى على هذا التعليق 39 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 27	العدد: 288879 - الشهادةوالموت ...
2011 / 10 / 22 - 18:59 التحكم: الحوار المتمدن	موسى فرج
وانا اتابع نهاية القذافي مرت امامي مشاهد من نهاية صدام وايضا نوري ( القديم مو الجديد ..) .. القذافي يجرجر خارج قناة كونكريتيه وصدام يجرجر من قناة فلينيه ونوري يبحوشون بعباته ولولا أن ذيل البيجاما كان اطول من ذيل العباءه ما عرفوه ..بالمقابل سلفادور الليندي يتشح بعلم بلاده ويفارق الحياة ..عبد الكريم قاسم ايضا فعلها فقد رفض ان يتعرض الناس بسببه الى مذبحه ورفض ان ينتشله الاغراب من بين براثن موت محقق ..فحلق ذقنه وتهندم وغادر مبنى الدفاع الى وكر الذئاب فقضى وهو لم يكمل هتافه : يعيش الشع...ومن بعده ملايين الافواه ترسم الباء .. واذن فالموت فصل أساسي من الحياة ... الحياة لكم ولكل شريف ونبيل والموت للطغاة ... إرسال شكوى على هذا التعليق 40 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 28	العدد: 288880 - الشهادةوالموت ...
2011 / 10 / 22 - 18:59 التحكم: الحوار المتمدن	موسى فرج
وانا اتابع نهاية القذافي مرت امامي مشاهد من نهاية صدام وايضا نوري ( القديم مو الجديد ..) .. القذافي يجرجر خارج قناة كونكريتيه وصدام يجرجر من قناة فلينيه ونوري يبحوشون بعباته ولولا أن ذيل البيجاما كان اطول من ذيل العباءه ما عرفوه ..بالمقابل سلفادور الليندي يتشح بعلم بلاده ويفارق الحياة ..عبد الكريم قاسم ايضا فعلها فقد رفض ان يتعرض الناس بسببه الى مذبحه ورفض ان ينتشله الاغراب من بين براثن موت محقق ..فحلق ذقنه وتهندم وغادر مبنى الدفاع الى وكر الذئاب فقضى وهو لم يكمل هتافه : يعيش الشع...ومن بعده ملايين الافواه ترسم الباء .. واذن فالموت فصل أساسي من الحياة ... الحياة لكم ولكل شريف ونبيل والموت للطغاة ... إرسال شكوى على هذا التعليق 56 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 29	العدد: 288922 - ردّ أخير / للأحبّة
2011 / 10 / 22 - 20:08 التحكم: الحوار المتمدن	رعد الحافظ
الصديق العزيز /علي عجيل منهل وهل كنت في شكٍ عزيزي بأنّ القذافي شهيد قبل أن تسمع رأي د. رأفت عثمان ؟ فلو كان القذافي شهيداً , لكان هتلر وموسوليني وصديّم أحياء عند ربّهم يرزقون أنا لن اقول لعنة الله عليهم أجمعين , لكننا على الاقل نسمع لعنات الشعوب بهذا الخصوص تقبّل تحياتي وشكراً للدكتور الذي أفتانا بعدم شهادة القذافي ****************** الأستاذ الصديق / موسى فرج نعم نهايات مؤلمة للعين والضمير البشري حتى لأعدائهم وضحاياهم أعتقد الطبيعة البشرية العاديّة ( أقصد غير المريضة ) تأبى تلك المشاهد ولا أفهم ولا أتخيّل كيف يستطيع إنسان تقطيع أوصال إنسان آخر حتى لو ميّت لذلك كنت أقول لطبيب صديقي / كيف لكَ الجرأة ان تفتح بمشرطك بطن المريض؟ مع أنّه في هذه الحالة ينقذه من الموت على كلٍ نوري السعيد , لم يستحق تلك النهاية البشعة , فضحاياه ربّما يُعدون على الاصابع وبالتاكيد الزعيم قاسم لايستحق تلك النهاية / بل في أتعس الاحوال محاكمة عسكرية بينما صديّم , كان يستحق مصير ما فعله هو بنفسه بطبيبه راجي التكريتي وآلاف غيره تحياتي لكَ أخي إرسال شكوى على هذا التعليق 101 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 30	العدد: 288966 - هناك من يبكي الديكتاتوريات
2011 / 10 / 22 - 21:29 التحكم: الكاتب-ة	فيصل البيطار
بل هناك من يبكيه وفي هذا الموقع بالذات ، حججهم الثابتة والأبدية ... الإستعمار، الإمبريالية، الناتو، دول النفط والإخوان وقناة الجزيرة، وطبعا إسرائيل، هؤلاء يغيّبون دور الشعوب في صناعة أقدارها، تفاجأتْ كما نحن بحراكاتها لطي صفحة ديكتاتوريات القهر والسرقة، متناسين أنها كلها، ودون إستثناء عاشت وتعيش ببركات الغرب صناعة وديمومة . إسقاط رمز الديكتاتورية ليس أكثر من خطوة على طريق بناء مجتمعات جديدة بآفاق الديموقراطية الواسعة ولا يعتقد أحد أنها بالمهمة السهلة . القذافي طار والدور عليك يابشار عما قريب ومعك من عائلتكم - صالح اليمن - عائلة الديكتاتوريت البغيضة . شكرا لك أخي الكريم . إرسال شكوى على هذا التعليق 50 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 31	العدد: 288987 - الأخ العزيز / فيصل البيطار
2011 / 10 / 22 - 22:15 التحكم: الحوار المتمدن	رعد الحافظ
بالصدفة أعرف بوصول تعليق / بعد رفع المقال , عن طريق وصوله الى بريدي الثاني شكراً لمداخلتكَ الكريمة أنا مثلكَ لا أفهم كيف يختار البعض ( ويدعون أنفسهم تقدمييّن ) الوقوف مع جزّار الشعب ضدّ ضحاياه الآدميّة ؟ سألتهم عن تبرير واحد / فتهربت الغالبية منهم وأجاب بعضهم على إستحياء / البديل المخيف , قدوم الإخوان لكن أجابت قلّة , بصلافة وقباحة قلّ نظيرها قائلين / بشار مثلاً رمز الوحدة السورية وبطل الممانعة والصمود وباقي الهراء السخيف أيّ وحدة , خلّف الطغاة في شعوبنا ؟ ألم يجعلونا قبائل متناحرة كداحس والغبراء ؟ هل تركوا الشعب في محبّة ووئام وسلام , لنغفر لهم مثلاً ركوبهم السلطة وتوريثها لأبنائهم كنّا نقول لصدّام / حسناً ,إحكم وإعلن نفسكَ ملكاً على العراق وأورثها لأبنائك / لكن فقط دع الناس تعيش بكرامة ! بينما هو كان يتقصّد إذلالنا سراً وعلناً ويضحك ويهّز كرشهِ ويقول نحنُ نبني الإنسان أيّ إنسان ممسوخ بناه هؤلاء الطغاة ؟ أيّ ممانعة , مثلها الاسدين الحيّ منهم والميّت ؟ أيّ ثروة وطنية لم يبددّها الطغاة , إن لم تكن في حروب رعناء , فإلى البنوك السويسرية ؟ يا لصلافة المدافعين عن الطغاة ؟ إرسال شكوى على هذا التعليق 46 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 32	العدد: 289007 - ليش شنو الغرب مو انجب اعتى الديكتاتورية هتلر
2011 / 10 / 22 - 23:38 التحكم: الحوار المتمدن	ابو ككاطع
ليش شنو الغرب مو انجب اعتى الديكتاتورية هتلر وموسليني وبوش وبونابارت وغير وغير من البرابرة الشقر ابو عيون زرقة وصفرة وخضرة. ليش هتلر وجيشه وشعبه المتضامن وياه كم روح زهق بالعشرات الملايين هاي ناهيك عن المعتقلات والكمبات الي فيها يطحن العظام ويسلخ الجلود والاظافر والشعر والقتل بالغاز الجماعي ولعبان النفس من هياكل عظمية بالملايين. بحيث الانسان صار حقل تجارب هاي نهاينا على تعماملهم العنصري مع الناس. هاي البارحة واليوم بوش وسجون امريكا النار على علم من تعذيب وحشي وتمثيل بالجثث يعني لازم الواحد يلبس غربي قاط وبميبماغ ويقتل ويجرم ويعذب حلال ولكن اذا لبس جراوية وكلاوي او عككال او شروال صار حرام. صدكك مثل ما ككالوا حب واحجي واكره واحجي. إرسال شكوى على هذا التعليق 48 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 33	العدد: 289252 - مبروك
2011 / 10 / 23 - 14:36 التحكم: الحوار المتمدن	عبله عبد الرحمن
مبروك لليبيا ومبروك لكل الاحرار في العالم نهاية طاغية والدعاء للشعب الليبي بحياة ديمقراطية اخرى غير حياتهم التي كانت. وتحية للاستاذ رعد الحافظ إرسال شكوى على هذا التعليق 100 أعجبنى المزيد-الاشراك

*	الاسم الثنائي او الثلاثي
*	البريد الالكتروني
*	عنوان التعليق
	التعـلـيـق عدد الحروف المتبقية
الاسم يجب ان يكون الثنائي او الثلاثي و بالعربية فقط ولاتقبل الاسماء الرمزية أعلمني عن التعليقات الجديدة على الموضوع