أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم نجمه - صباح الخير .. من يوميات الثورة السورية - 14















المزيد.....

صباح الخير .. من يوميات الثورة السورية - 14


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 3517 - 2011 / 10 / 15 - 10:14
المحور: الادب والفن
    


- تحية كبيرة لطلاب الجامعات في دمشق وبقية المدن السورية في بياناتهم اليوم وإعلان إنضمامهم إلى صفوف الثورة مع أبناء شعبهم في الثورة الشعبية السلمية ثورة الحرية والكرامة .
- مرحى لكم إلى الأمام .... الخميس – 6 - 10

- يسعد صباحكم يا ثوارنا الأبطال يلّي مابتناموا لا ليل ولا نهار ..
العنف لا يصنع إنتصاراً مهما طال , الحوار والمنطق والحق هو المنتصر .

- القوة والإستبداد لا تبني دولاً مهما عّمّرت وبنت فوق جماجم أهلها من بنايات أمنية ومخابراتية , الذي يبنيها هو العدل والمساواة والمحبة والحق والسلام والحرية ..

- الخلود والرحمة لشهداء الجيش السوري الشرفاء الذين استشهدوا بيد إخوتهم في الجيش – لأنهم أبوا ورفضوا قتل أبناء شعبهم المتظاهرين السلميين الأحرار .
طوبى لكم يا إخوة الشعب , ومن جيش الشعب لا جيش العصابة .. والخلاص لشعبنا الجريح ..

- من أول يوم الإنتفاضة هذا هو أسلوب النظام القذر اللاإنساني المهين للكرامة الإنسانية , فلا عجب يا إخوتي !؟
قل للدول التي ما زالت تصفّق وتؤيد وتدلفع عن القتلة .. !

- أين حصتنا , وموطئ قدمنا ؟ كم تدفعوا لنا وماهي حصتنا لنقول كفى دمًا لصديقنا بشار...
يا من تساومون على دم الأبرياء يا من تتاجرون بالضمير العاالمي أوقفوا مزادكم .. يا قتلة الشعوب ..!؟

- شعوب تباد كالغنم كالماشية وتذبح بكل أنواع القتل الجرثومية والبيولوجية والنفسية والرصاص الحي ..!؟


- نحن نحارب إمبراطوريات عالمية : بشار وعصاباته ووو الأميركية والإيرانية والتركية وإسرائيل الصهيونية والرجعية العربية .
- تحية تقدير ومحبة وإعتزاز لمواقف وتضامن الإخوة المغاربة والمصريين مع شعبنا السوري الذي يذبح ويقتل كالعصافير بالمدفعية والطيران وراجمات الصواريخ كأننا في حرب عالمية ثالثة على شعب أعزل . وتحية حب للشعب البحريني والأردني والمغربي والتونسي واللبناني وبعض دول الخليج وتضامن الأصدقاء والصديقات العراقيين .

- يشوه ويصبغ بالدم والرماد .. يفرش بالأشلاء وحبر الإضطهاد يحرق الرغيف , يفقد , يسرق , هوذا الزمن المخيف .. !

- طوبى .. هنيئاً لمن لم يركع للوحش السوري , وصور وتماثيل أصنامهم ... لن نركع أبدا لن نركع .. لن نركع
جمعة لن نركع إلا لله .

- صحتين وألف صحة للصائمين .. عم تتعبوا يا أهلنا .. في الليل والنهار مواصلة المسيرة ...الله معاكم .. الله يقويكم .

- - الثورة الأصيلة .. الثورة النبيلة ..الثورة السلمية الشعبية الحرة الشامخة كجبالنا الراسخة كجذورنا , تستحق القبلات .


- هذا هو مستقبل سورية ,
هذا الوطن هو وطن الجميع وليس لشخص أو عائلة أو طائفة معينة .الوطن السوري هو لكل المواطنين المقيمين على أرضه . أعتزوا به يا أصدقاءنا أهلنا حبوه افتخروا به وبأمجاده وأبطاله ومناضليه على مر العصور والعهود , ثقوا بأنفسكم وليس بالغريب , الغريب غريب , نشكر تعاطفه معنا ولكن الوطن هو لكم , ألا تشاهدوا الدماء التي سالت من أبناء شعبنا الأمناء الأنقياء ليبقى نقيا مقدسا , قبلوا ثراه كل يوم فقد زارته الملائكة .....يا وطن القديسين والصالحين والشهداء .


- بلد الخوف .. مملكة الرعب مستمرة , حتى إسقاطها .

- إلى القراء والأصدقاء الكرام الرجاء عدم إضافتي إلى مجموعات صداقة دون أخذ رأيي , أو موافقتي مع إحترامي للجميع .. وشكرا .


- نتباهى بكم يا ثوار سورية بطولة وملاحم يومية .. وصباحك يا حرية ... ..... 25 / 9 .


- كلنا في الهم سواء .. نقاتل بالكلمة يا صديقتي نرسم بالورد نخربش على حيطان الوطن وزنزانة الألم , على حائط إحدى الصديقات .

- صباح الجداول حبيبتي كوكب إنها نقية صافية كقلبك ..

- جهود عالية وعطاء لا متناهي لتقديم الأجمل من ثقافات العالم . تحية حب واعتزاز لمدونتنا وأديبتنا الرائدة فاطمة الفلاحي دمت بخير صديقتي البهية .


تحية تقدير ومحبة .. تحية الحرية
للمحامي الديمقراطي الأستاذ محمد منجونة .. في حديثه البارحة على قناة العربية ) ,, تحليل هادئ رزين واقعي وتوصيف حقيقي عن الوضع في سورية والثورة . فهو الأستاذ الوطني الصادق – الذي أعرفه من حركة المحامين 1980 – وحديثه كان مفعماً بالروح الوطنية والإنساية والجرأة والصدق .. عشتم للوطن والشعب روّاد حق وعدالة ......... تحيتي الطيبة ..... 24 / 9 -


- لم تعد ( شاشة الفيس بوك ) تكفيني للتعبير عما يجول بالفكر ويعتمل بالقلب , أفكار وأفكار واّراء واّراء تتسارع أرغب بالبوح بها , صرخة مدوية تلف الكون والقارات الخمس على جرائم العصر .. جرائم الأنظمة الإستبدادية العربية المرتبطة بشكل عضوي مع النظام العالمي الذي يغتال ويخطط لكل ما هو جميل وخيّر وسلام ومحبة بين الشعوب بين البلدان والجيران , يا إلهي : الصراع بين الأخيار والأشرار وصل إلى حد ( طفح الكيل والزيت والملح والرماد والدماء ) ..!


لنصرخ معاً يا كل الشرفاء في وجه العربدة المكشوفة التي تغتالنا واحداً واحداً ... صباح 25 / 9 .

- صباح الحق والحقيقة صباح العطاء والنقاء .. صباح الحركة والبركة
والفرح والجمال , والثبات والكمال , صباح النجاح والصمود والإنتصار على اّلة القمع وجيش القمع وعصابات الإجرام الأسدية . الخلود لقرابين الحرية .. المجد لشهداء الثورة على رابط الصديق كمال ..


- الكاتب والصديق الفاضل خالد أبو السعيد
تحية طيبة تحية الحرية
أقدر جهودك واهتماماتك بقضايا المرأة العربية وهمومها اليومية وحقوقها المصادرة من قبل الأنظمة الإستبدادية ودول الإحتلال البغيض , ستتحرر المرأة بلا شك فهي على حائط الصديق خالد 24 /9 .


- ألف رحمة عليك يا زينب الحصني شهيدة الثورة السورية يا وردة الحرية في ساحات وزنازين الطاغية بشار شارب دماء النساء والأطفال على رابط الناشطة شذى .

- ثورة .. ثورة .. ثورة
أيها السوريون أيها الأحرار .. أيها الصامتون .. إلى الميدان .. إلى الرفض بكل أشكال الثورة
تحية الصمود .. وصباح الخير للثورة والثوار الأبطال ..! 24 / 9 .


- غريب عجيب تفكير ومنطق الحكام العرب .. مشاهد ( كراكوزية ) يومية
واحد .. ما زال يصدر التهديدات الجوفاء بقتل الثوار بعد 8 أشهر من ( زنكة .. لزنكة ) وهو ( قاعد ) في كهوف الظلمة ويقول هذه ليبيا لنا وليست للثوار والشعب ؟!
واّخر قام من بين ( الأموات ) يتوعد بقتل شعبه المتظاهر سلميًا بالملايين منذ 8 أشهر ولسان حاله يقول : بشار ليس أشطر مني بالقتل !؟
ووريث حاكم اّخر مازال مصرّ في قتل شعبه المسالم المنتفض في حرب مدن , خيانية جنونية إجرامية من مدينة لمدينة : سورية ورئيسها لاّل الأسد هكذا قالت له إسرائيل .. ! 22/ 9 .


- ( الطيور على اشكالها تقع )
سبحان من قرّب عصابات القتل في ليبيا وسورية !؟
هناك قرابة وصداقة في الأداء والإفكار .. والغرائز .. نحن والقمع جيران ..
إبنة القذافي عائشة اليوم : لا يستطيب لها التصريح باستمرار والدها بالزعامة إلا من إعلام ( عمها ) بشارمن قناة الدنيا في سورية !؟
فربيبتهما واحدة !!؟

- حكمة اليوم :

" إذا أنت أكرمت الكريم ملكته .. وإن أنت أكرمت اللئيم تمرّدا " . 24 / 9 .


ساقط ساقط ساقط
النظام السوري الأسدي القاتل .. ساقط
من أول رصاصة وجّهها إلى صدور الأطفال والشباب المنتفضين سلمياً للحرية والكرامة .. لا حوار مع القتلة – أعتى وأقذر وأوحش نظام أنتجه العالم الإستبدادي لا حوار مع القتلة بعد 7 أشهر من ( التمثيبل ) في الشعب السوري الثائر ..


- هذه الثورة وحدت شعبنا السوري ولمّت شمله . الكل أصبحنا نسأل عن بعضنا والشعب العربي عم يسأل عنا ويتضامن معنا – والعالم الحر معنا من كل القارات وكل البلدان .
مشت مسيرات ومظاهرات السوريين المغتربين والمعارضين لنصرة الشعب الثائر سلمياً للتغيير .


- ربي أعطنا القناعة والرضى والفخر بما نملك من أرض وتاريخ وشعب وخيرات وجنات , لا نريد سوى حريتنا ولا أحد يتدخل بنا وبقرارنا –

- هذه هي حليفة وامتداد لسرايا الدفاع السيئة الصيت وتاريخها الدموي في حماه وتدمر ألم تقتل السجناء أحياء في تدمر وعلى أبواب الحارات والمحلات في حلب وإدلب وووو غيرها من المدن ؟ هي هي عناصر القتل واّلاتها المدّربة لمثل هذه الساعات .


- مرحى لكم يا أهلنا في جسر الشغور , نعيش معكم . فرحكم العارم بوهج الثورة العملاقة بكفوفكم وإرادتكم يا ثوار الحق , قلوبنا معكم إلى النصر يا ثوار الحرية .. والله بيضتوها يا نشامى ... بقبلتي ودمعتي أكتب إليكم - تعليق تحت فيديو .

- إن طبيعة وتاريخ الشعب السوري كالشعب الصيني .
لايحب ولا يريد أن تحتل أرضه , وبالمقابل لا يريد أن يحتل بلد غيره لا يريد الإعتداء على أحد واحتلالها أو الهيمنة على أراضي الغير ..
هذه هي تركيبة الجينات السورية التي عمرها أكثر من خمسة عشر ألف عام .. وهذا دليل ثقة بالنفس وامتلاء روحي وفكري وعقلي , أي شبع مادي ومعنوي وحضاري وأخلاقي وقيمي , خالياً من الطمع والوحشية , فالخواء الذاتي والجشع لأي دولة ( الهجينة ) يجعلها لا تكتفي بما عندها ولا تشبع مهما ضمّت واحتلت ..
فحب الوطن والأرض والموت دفاعا عنها من تقاليدنا التاريخية الموغلة في القدم ..


- حبذا لو حلّ الصراع بينه وبين شعبه بالصراع اللاعدائي .. كم كان أفضل ؟
ألم يكن أفضل من كل هذا الخراب والشهداء والدمار والدماء والأوجاع والمخازي !؟
منذ شهرين ولم يعترف بالمطالب المشروعة للإنتفاضة السلمية ..
هذا الصراع كان من الممكن أن يحل بطرق سلمية لو استعمل النظام طريق السلام والتعقل والحكمة , والبدء بالعمل في الإصلاحات الفورية ..
هناك صراع عدائي , وصراع غير عدائي -

- استيقظوا وصلوا للوطن .. صلوا للوطن في كل حين .. الوطن بحاجة إلى صلواتكم وحبكم يا أيها المؤمنين بالوطنية والحرية .

- أفتخر بك يا شعبي العظيم وأنت تخوض معركة الحرية بصدورك العارية , تنتزعها من فم الأسود الكاسرة الذين يملكون كل أسنان الإفتراس والرعب والموت .. !

- التاّمر على الثورات الديمقراطية الشعبية سيستمر طويلاً , المهم اليقظة والوعي من الشعب الذي ثار وحقق المعجزة .. الرجعية لها ألف دعم وبوق ..!- ( حرائق الكنائس - تعليق على أحداث مصر الأخيرة ) .


- هذا المشهد الطفولي الرائع من منجزات الثورة السورية الشعبية ... جيل الحرية والإنظلاق من مملكة الخوف – مظاهرة أطفال االرقة –

- صباح الجوري والياسمين صديقتي العزيزة الناشطة سهى , أشكر رسالتك وأسلوب الديمقراطي الذي نعيشه من الاّن في كل خطوة من سير الثورة , وهذه ثقافة رائعة أرستها الثورة وأبطالها بالداخل والخارج – أقترح أنا وزوجي جريس الهامس بتسمية الجمعة القادمة : ( جمعة العصيان المدني ) .. مع أصدق التحيات الثورية .


- تحت صورة الشهيد الطفل عبد الرزاق جحا :
صمت .. صمت .. صمت
أوركسترا بتهوفن الجنائزية أعزفي - يا شعراء الشعبيين أنشدوا رددوا غنوا – تحت صورة الشهيد, الطفل عبد الرزاق جحا

- الحرية تولّد الحرية , لم تنفع حملة القمع التي قامت بها السلطة السورية ضد الثورة .
القمع يولد التحدي والتأزم . والحرية تولد الحرية والإنفراج والتقدم والفرح والمحبة .


- كاسك يا وطن المنتصر على لغة وثقافة الموت والكره والعنف
... يا محبي الحياة وفرح الحياة .. الحياة لكم ..!


- نؤمن بالوطن السوري الجميل الغالي . نؤمن بالشعب السوري الواحد الذي لا تفرقه الدسائس ولا المؤامرات لأنهم أبناء وطن واحد وتاريخ وحضارة جذورها في النبتة والوردة والزيتونة والليمونة يجري في دمائهم ماء بردى والعاصي والفرات وكل أنهار الحياة .. والنماء .
ما أروعه وطني من جديلة ملونة متينة تتحمل كل الضغوط والمناخات والرياح ولا تتمزق .
يوم الصمود صمود الثورة والوحدة السورية .


- " صبّحتها عند المساء فقالت لي : أتهزأ بي أم تريد مزاحي ؟
فقلت لها : إشراق وجهك غرّني .. فتوهمت المساء صباحي " .
الشاعر : إبن الورد ..................ومساء الورد والحب أصدقائي ... هولندة , مريم نجمه



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تغزلنا الكرة الأرضية .. وتكوّمنا في الشمال القطبي ؟
- من غربة لغربة .. وغربة في الغربة !؟
- صباح الخير ياسورية .. من يوميات الثورة - 13
- تعابير عامية .. صيدناوية - 8
- من التراث السرياني - رقم 3
- حصاد الثورات العربية الشعبية - ( الصراع الطبقي محرك التاريخ ...
- صباح الخير يا حرية : من يوميات الثورة - 12
- صباح الخير يا حرية : من يوميات الثورة - 11
- من ثقافة الثورة السورية .. وإبداعاتها - 4
- بيتنا العالمي ..؟
- إبداعات وإفرازات الثورات العربية الشعبية السلمية .. أيام لها ...
- رسائل للوطن : رسالة عدد ...........؟؟
- نشيد الصواريخ .. يوميات خواطر الغربة 11-21 ؟
- يوميات .. من دفاتر العمر ؟ - 10
- صباح الخير يا حرية
- من الرائدات : المناضلة الشيوعية المخضرمة ( أم الشهيدين ) , ا ...
- قناديل الليل
- من كرنفال الجلاء 17 حزيران .. إلى نكبة 5 حزيران .. إلى الثور ...
- ماذا تعرف عن بلاد الثورات الشعبية , سورية - 3
- من يوميات الثورة المرة - 9


المزيد.....




- باتيلي يستقيل من منصب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحد ...
- تونس.. افتتاح المنتدى العالمي لمدرسي اللغة الروسية ويجمع مخت ...
- مقدمات استعمارية.. الحفريات الأثرية في القدس خلال العهد العث ...
- تونس خامس دولة في العالم معرضة لمخاطر التغير المناخي
- تحويل مسلسل -الحشاشين- إلى فيلم سينمائي عالمي
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- ناجٍ من الهجوم على حفل نوفا في 7 أكتوبر يكشف أمام الكنيست: 5 ...
- افتتاح أسبوع السينما الروسية في بكين
- -لحظة التجلي-.. مخرج -تاج- يتحدث عن أسرار المشهد الأخير المؤ ...
- تونس تحتضن فعاليات منتدى Terra Rusistica لمعلمي اللغة والآدا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم نجمه - صباح الخير .. من يوميات الثورة السورية - 14