أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي - محمد الحداد - الحوار المتمدن يسأل... ونحن نجيب















المزيد.....

الحوار المتمدن يسأل... ونحن نجيب


محمد الحداد

الحوار المتمدن-العدد: 3512 - 2011 / 10 / 10 - 08:56
المحور: ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي
    



في رسالة على البريد الالكتروني وصلتني هذا اليوم، طلب مني ابداء الرأي حول جملة من القضايا، ولست وحدي بهذا الأمر، بل وصلت هذه الرسالة لأغلب كتاب موقع الحوار المتمدن، وهي التالية:
تحية طيبة
دعوة للمشاركة في الملف- رسالة إلى ابرز كتاب وكاتبات الحوار المتمدن
ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية القومية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي.
ثمة قضايا ومسائل عديدة قومية يعاني منها العالم العربي وأبرزها القضية الفلسطينية، الكردية ،الأمازيغية ، الصحراء الغربية .... الخ.
نودّ في هذا الحوار أن نستقصي الآراء المختلفة تجاه هذه القضايا الشائكة ،وخاصة يجري هذه الأيام الطلب من الأمم المتحدة تخصيص مقعد لفلسطين في هيئتها و الاعتراف بها كدولة مستقلة . وقد فتحنا هذا الحوار من أجل التفاعل والتفاهم بين مثقّفي شعوبنا والمضي نحو آفاق سليمة ورحبة وتعزيز ثقافة حقوق الإنسان وروح المواطنة الإنسانية.
ستقوم مؤسسة الحوار المتمدن بالتعاون مع جريدة هاولاتي الكردية الواسعة الانتشار بإجراء حوارات مع نخبة من ابرز الكتاب والكاتبات في العالم العربي حول ذلك، وستنشر الحوارات بالعربية والكردية ومن الممكن إن تترجم إلى الانكليزية, و نود شاكرين مشاركتكم والرد على الأسئلة أدناه مع اختيار عنوان لموضوعكم وإرساله من خلال نظام التحكم.
كل الاحترام والتقدير
حميد كشكولي
منسق الملف في مؤسسة الحوار المتمدن
وتأتي بعدها الأسئلة وعددها ثمانية، وهي التالية مع ردي الشخصي على كل سؤال:
1. أيهما أهم برأيك، بناء دولة مدنية على أساس المواطنة بدون تمييز قومي أو ديني واحترام حقوق جميع القوميات والأديان، أم بناء دول على أساس قومي و أثنية ، بغض النظر عن مضمون الحكم فيها؟
بصفتي ككاتب ليبرالي يمجد الحرية الشخصية، فإن بناء الدولة المدنية هي ذات أسبقية لا تجاريها أي أسبقية أخرى، حيث بالدولة المدنية على أساس المواطنة، بدون أي تمييز عنصري قومي، أو ديني، أو فئوي، وتحترم فيه حقوق الانسان كافة، من حقه في التعبير، والدين والمعتقد مع امكانية تغييره دون اي اجراء ضده من قبل المجتمع، الى المساواة بين الرجل والمرأة، الى حقوق الطفل، الى البيئة، وغيرها كثير من الحقوق، لهي عندي أفضل بمئات المرات من الدول المقامة على أسس قومية، أو أثنية، لأنها وحتى لو تمتعت بالديمقراطية كوسيلة وأداة حكم، فإن ديمقراطيتها ستكون منقوصة، كون الدولة هذه من البداية كانت خاصة لفئة بذاتها، وهي بذلك تكون ضد كل انسان لا ينتمي لهذه الفئة، وهذه عنصرية ما بعدها عنصرية.
فالليبرالية الديمقراطية التي أؤمن بها تؤسس لدولة المواطنة الحقة، التي لا تفرق بين الناس مهما كانت الفروقات بينهم على أسس جنسية، قومية، دينية، لسانية، لون جلد، وغيره.
فهذا ما أحبه، وهذا ما أرغب بتحقيقه، وهذا ما أسعى إليه.

2. كيف ترى سبل حل القضية الفلسطينية وتحقيق سلام عادل يضمن الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني وفقا للمواثيق الدولية ومقررات الأمم المتحدة؟
أرى حل الدولتين هو أفضل حل ممكن الوصول إليه بالوقت الحاضر، فلا ينفع الفلسطينيون الكلام الكثير حول مظلوميتهم، وحقهم التاريخي بأرضهم، لأن الإسرائيلي سيجيب بحقه بتلك الأرض أيضاً، والنتيجة هي هذه الدوامة من الحروب، والشد والجذب، من هنا وهناك، ومتاجرة الكثيرون بالقضية الفلسطينية من أجل تحقيق أهداف آنية لدى هؤلاء الحكام.
لذا فالفلسطينيون هم أكثر حاجة هذا اليوم للتفكير بعقلانية، والحصول على ما يمكن الحصول عليه، وتأسيس دولتهم وحلمهم الذي يحلمون به من عشرات السنين، والعيش بسلم مع جارتهم اسرائيل، لأنه لا يمكن أيضا طرد الإسرائيلي الذي ولد هناك لمجرد أن أباه قد أتى مهاجراً لتلك الأرض.
ولكننا بنفس الوقت نحتاج للضغط على اسرائيل لقبول حل الدولتين، وأن توقف الاستيطان بالأراضي المحتلة، لأن هذا يجلب لها الكثير من المتاعب، الآن ومستقبلاً، فيجب على اسرائيل أن تعي أنها تعيش بوسط كاره لها، عليها أن تحبب نفسها لديهم، والقوة ليست الحل دائماً، لأنه يمكن أن يأتي اليوم الذي يتغير به ميزان القوى، فالدول كالإنسان، تولد، وتكبر وتشب، ثم تهرم وتشيخ، لتموت بعدها.


3. كيف تقيّم الموقف الأمريكي والدول الغربية المناهض لإعلان دولة فلسطينية مستقلة بعد خطوة الزعيم الفلسطيني وتوجهه إلى الأمم المتحدة لتحقيق ذلك؟
بسبب تأثير اللوبي الصهيوني في أمريكا، فإن الإدارة الأمريكية الحالية، أو حتى أي إدارة أمريكية قادمة، لن تستطيع اتخاذ قرار يغضب هذا اللوبي، لأن الإدارة نفسها تعي أن استمراريتها في الإدارة، او انتخابها لمرة ثانية، يعتمد بشكل أساسي على إرضاء الناخب الأمريكي، الذي تسيره وسائل إعلام تابعة لهذا اللوبي.
لذا فمهما تشدقت أمريكا وإدارتها أنها حرة في اتخاذ قراراتها، لكن لحريتها حدود، تحددها توجهات اللوبي الصهيوني، وهذه حقيقة لا ينكرها إلا جاهل.
لذا ما دام الفلسطينيون ذهبوا للأمم المتحدة ومجلس الأمن دون اتفاق مسبق مع اسرائيل، فإنهم سيواجهون الفيتو الامريكي هناك، وصعوبات كثيرة أخرى، دبلوماسية، وسياسية، واقتصادية.
والسياسة لعبة الممكن، فلنرى من سينجح بهذه الجولة.

4. ما هي برأيك الأسباب الرئيسية للموقف السلبي من قبل الدول الكبرى تجاه إقامة دولة كردية مستقلة، تجمع أطرافها الأربع في دول الشرق الأوسط ، وهو مطلب شعبي كردي وحق من حقوقهِ ، ولماذا يتم تشبيه الحالة الكردية على أنها إسرائيل ثانية من قبل بعض الأوساط الفكرية والقومية في العالم العربي ؟
السياسة الدولية تتحكم بها المصالح قبل كل شيء، وهي تتلون بالقيم الأخلاقية كتزويق فقط، فالسياسة لا أخلاق لها.
والسياسة ليست شخصية معنوية أو مادية حقيقية، بل هي مجموعة تصرفات الساسة وفق موقف معين، فقد يتخذون قرار بذلك الموقف ايجابي، ولكن لو تكرر الموقف مرة ثانية بعد فترة قد يتخذون موقف سلبي تجاهه.
أي أن المواقف السياسية لا تحكمها الأخلاق، ولا يمكن القياس على موقف معين، ونتوقع أن يحصل نفسه بحدوث نفس الظروف.
لذا فالموقف مع قضية الكرد يختلف، وهو غير داعم لتأسيس دولة لهم، لأن الموقف الدولي لا يسمح بذلك، وخاصة في تركيا، فهم لا يبغون زعزعة استقرار تركيا، الدولة الاسلامية المنفتحة على الغرب كلياً.
فلو كانوا الكرد فقط في ايران والعراق وسوريا، لرأينا موقف مغاير جدا من الغرب، لأنهم يبغون أن تتفكك ايران، وكذا مع سوريا، ولكن لا يبغون ذلك لتركيا، ونحن نعلم أن أكثر الأكراد هناك، حيث يتجاوزون العشرين مليون فرد.
أما تشبيه القوميون العرب للكرد كأنهم وكردستان كأنها اسرائيل ثانية، هذا بسبب الشوفينية القومية العربية، حيث أن القوميون العرب لا يحبون، ولا يريدون أن يفقدوا أي جزء مما يسمونه بالوطن العربي، لذا فهم ليسوا فقط ضد الكرد، بل وضد انفصال جنوب السودان، وضد دارفور، وضد الأمازيغ في ليبيا والمغرب، وضد الطوارق في الصحراء الكبرى.
أي أنهم ضد كل ما هم أقلية في البلدان المسماة عربية، حتى لا تنقص مساحة الأرض المسماة عربية، حتى أنهم أدخلوا الصومال الغير عربي ضمن جامعتهم حتى فقط يكبر ما يسمى الوطن العربي.

5. هل يمكن للتغييرات الراهنة في المنطقة - الانتفاضات والمظاهرات الأخيرة – من أن تؤدي إلى خلق آفاق جديدة أرحب للقوميات السائدة کي تستوعب الحقوق القومية للأقليات غير العربية مثل الأكراد، إلي حدّ الانفصال وإنشاء دولهم المستقلة ؟
الإجابة على هذا السؤال ليست حقيقية، بل ظنية، وتعتد على ما ستنتجه هذه الثورات، وهل سيستمر زخمها الأول، أم سيخفت، وهل ستسرق هذه الثورات كما سرق الخميني الثورة في ايران، أو كما سرق نابليون بونابرت ثورة فرنسا.
فكلا الاحتمالين واردين، أن يسرق رجال الدين المتمثلين بالأخوان المسلمين للثورات، خاصة في مصر، لتتحول الثورة الى دولة ثيوقراطية تحوي مشاكل عديدة مع كل أصحاب المذاهب الأخرى، والقوميات الأخرى، بل وكل الأقليات، وايران مثل قريب لذلك، لذا لا أمل تحت هكذا حكم مستقبلي، بل هو فقط ثورة نحو الوراء، للرجوع للعصور الوسطى.
والاحتمال الثاني هو سيطرة العسكر، وهذا الاحتمال وارد أيضا في ثورة مصر، فكما فعلها جمال في الخمسينات، واستمر حكم العسكر لعام 2011 ، قد يفعلها ضابط جديد من ضمن المجلس العسكري، أو ربما من خارجه، والمبررات كثيرة للتصدي للحكم، كالمحافظة على البلد من الأعداء الخارجيين مثلا.
أما لو تسلم الحكم أناس ليبراليين، وهذا ضعيف الاحتمال في مصر مثلا، لقوة التيار الديني، ولأن المصري البسيط ابن الشارع بطبعه متدين، لذا فهو سوف ينتخب من يلمس مشاعره الدينية، بخطبة هنا، ومائدة رحمن هناك.
ولكن مع هذا لو نجح التيار الليبرالي، فهذا أكيد أنه سيؤدي لحريات كبيرة لكل الأقليات، قد تسفر مستقبلا عن عدم انفصال، بل رغبة لدى هذه الاقليات بالاستمرار تحت ذلك الحكم الرشيد، وهو احتمال أراه ضعيف جدا.
بل الذي سيحصل، هو أما سيطرة العسكر، او الإخوان، وبالتالي تأزم الصراع، وشدته، التي قد توصل الأقليات للانفصال بالقوة، وبدعم الغرب نفسه.

6. هل تعتقدون بأنّ المرحلة القادمة ،بعد الربيع العربي، ستصبح مرحلة التفاهم والتطبيع وحلّ النزاعات بين الشعوب السائدة والمضطهدة ،أم سندخل مرحلة جديدة من الخلافات وإشعال فتيل النعرات القومية والتناحر الإثني ؟
هذا يعتمد كما قلنا سابقا على من سيصبح في سدة الحكم، وعلى أي طريق سيصله، هذا أولا، ثم ثانياً أن الشعوب التي قامت بالثورات لم تصل لحد الآن لمرحلة النضوج السياسي والثقافي الذي يجعلها قادرة على التعايش السلمي بين جميع الأفراد دون النظر للاختلافات القومية والدينية والاثنية.
فالثورات لم تقم بسبب النضوج الفكري لدى الشعوب، قدر وصول الاستبداد والظلم والجوع في تلك الشعوب لمراحل لا تحتمل، فالثورات قامت بسبب زيادة الضغط عليها، وليس بسبب الوعي.
وشرعة حقوق الانسان، وثقافة احترام الآخر أيا كان هذا الآخر مختلف عنا، هذه ثقافة فردية ومجتمعية، قد تراها لدى أفراد بعينهم في تلك الشعوب، لكن كمجموع، وكثافة جمعية فهي متخلفة جدا، وعنصرية قومية ودينية، لذا لا خير يرجى حتى اللحظة من كل تلك الثورات سوى تغيير بالوجوه الحاكمة، ولنرى ما ستقدمه الأيام لنا، فهي من ستبرز لنا صحة قولي من خطأه.


7. ما موقفك من إجراء عملية استفتاء بإشراف الأمم المتّحدة حول تقرير المصير للأقليات القومية في العالم العربي مثل الصحراء الغربية وجنوب السودان ويشمل أقليات أخرى في المستقبل، مع العلم أنّ حق تقرير المصير لکلّ شعب حقّ ديمقراطي وإنساني وشرعي و يضمنه بند من بنود الإعلان العالمي لحقوق الإنسان منذ عام 1948؟
أؤيد بشدة مثل هكذا اجراء، لأن يقوم تحت اشراف دولي لهو خير ضمانة لعدم حدوث اقتتال أهلي طائفي، فحق تقرير المصير هو حق اساسي من حقوق الانسان، وشعوبنا لم تصل لذلك الوعي حتى تعطي الحقوق عن يد وهم صاغرون، بل وجب أخذ الحق، وأفضل ضمانة لها هي الضمانة الدولية كما حدثت في تيمور الشرقية.

8. ماهي المعوقات التي تواجه قيام دولة كردية ، و كيانات قومية خاصة بالأقليات الأخرى كالأمازيغ و أهالي الصحراء الغربية؟
هناك معوقات داخلية داخل تلك الدول التي تحوي هذه الاقليات، ومعوقات دولية خارجية، المعوقات الداخلية تتمثل بالتيارات القومية العروبية، والخارجية تتمثل بالمصالح الدولية.
ولكي تنجح هذه الأقليات بمساعيها لتحقيق الاستقلال، عليها التوجه نحو هذين المعوقين، فالمعوق القومي العروبي يواجه بحقوق الانسان كفكر، وبالتيار الليبرالي الديمقراطي كعقيدة سياسية، ولا يواجه بتيار قومي كردي مثلا، لأنه سيؤدي لزيادة التأزم، ثم الحرب بعده.
والمعوق الخارجي يواجه بإبراز المصالح التي يمكن أن يستفاد منها لو خرجت هذه الدولة للوجود.

أخيرا، أشكر الحوار المتمدن على طرح هذه التساؤلات على جمع من الكتاب، وبالنتيجة سيكون هناك جمع كثيف لآراء كثيرة حول قضايا محددة، وبالتالي تتكون لدى القارئ صورة واضحة عمن يقرأ لهم.

محمد الحداد
10 . 10 . 2011













#محمد_الحداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوقفوا الزيادة قبل فوات الأوان
- قراءة في طبائع الاستبداد ج 13
- 2083 ج 7
- لورنس العرب الجديد برنار هنري ليفي
- محكمة فاطمة الزهراء
- انكحوا ستة عشر امرأة
- زحل يعتذر
- 2083 ج 6
- 2083 ج 5
- 2083 ج 4
- 2083 ج 3
- 2083 ج 2
- 2083 ج 1
- قراءة في طبائع الاستبداد ج 12
- قراءة في طبائع الاستبداد ج 11
- ثقافة الجواري والعبيد
- خطاب رئيس عربي
- قراءة في طبائع الاستبداد ج 10
- قراءة في طبائع الاستبداد ج 9
- قراءة في طبائع الاستبداد ج 8


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- حق تقرير المصير للإثنيات القومية، وللمجتمعات حق المساواة في ... / نايف حواتمة
- نشوء الوعي القومي وتطوره عند الكورد / زهدي الداوودي
- الدولة المدنية والقوميات بين الواقع والطموح / خالد أبو شرخ
- الدولة الوطنية من حلم إلى كابوس / سعيد مضيه
- الربيع العربي وقضايا الأقليات القومية / عبد المجيد حمدان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي - محمد الحداد - الحوار المتمدن يسأل... ونحن نجيب