أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سرمد علي الجراح - بوس الواوا














المزيد.....

بوس الواوا


سرمد علي الجراح

الحوار المتمدن-العدد: 3511 - 2011 / 10 / 9 - 13:56
المحور: كتابات ساخرة
    


شلونك عيني سعادة وسيادة ونيافة وقيافة وزير النقل المحترم
تدرون ياجماعه ماكنت أدري عدنا وزير نقل, والحقيقه هاي الوزاره اصلا حديده عن الطنطل, يعني لا نفع ولا دفع.
شو الخطوط الجويه ولغيناها, والسكك الحديد, حديد مزنجر, والموانئ باقيه على حطتها من زمن الانكليز بأول جيه الهم. أما مصلحة نقل الركاب فالباصات صارن مفاقس للدجاج
شبقه للوزاره شغل؟ يمكن استوردوا أباعر وكاموا ينافسون أبو سفيان بتجارته للشام!!
لو راح يسوون عقد ويه دفانة النجف لحفر مترو حديث يربط مقبرة الكرخ بمقبره وادي السلام!!
أو ربما تقوم الوزاره بتجهيز زوار العتبات المقدسه المشايه, بنعل دنلوب أو ميشيلان!!
أو تقوم الوزاره بتوزيع خبز العباس مجانا للاخوه الاشقاء الزوار, من الجاره المسلمه ايران. بناءا على أوامر وتوجيهات المرشد الاعلى
كل هذا الكلام شنو علاقته بالبوس والواوا, ومنو اللي باس؟ ويانعال إنباس؟
في مقطع فديو حديث لوزير النعل, العفو النقل. يقوم فخامة وزيرنا بعمل غبر مسبوق في العلاقات الدوليه والاعراف الدبلوماسيه, وتعبيرا عن التلاحم والتلاصق والتلاحس والتماصص, بين قياداتنا والجاره المسلمه ايران
يقوم بالاصاله عن نفسه ونيابة عن الشعب العراقي العظيم والمجلس الاعلى الوضيع, بتقبيل يد المرشد الاعلى للجمهوريه الشاهنشاهيه الايرانيه. تعبيرا عن ولائه, وامتنانا وعرفانا بالجميل للمرشد الذي أجلسه على كرسيه الحالي
هاي كدام الكاميره وهيج تسوي!! ملعون ,لعد من طفه الضوه شسويت؟!!
حقيقة يجب ان تسجل براءة الاختراع هذه باسم العامري والعراق, لكي لاتسرق منا.
بس تدري ياوزير حتى بنت عمك ليلى العامريه طلعت أرجل منك, لأن مات قيس وما حصل منها بوسه, بس إنته لو كايلك خموني ,إنزع هم كان نزعت.
الفديو لمن يريد المشاهده

http://www.youtube.com/watch?v=4dKIC-rsN7k



#سرمد_علي_الجراح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سياسيون فاسدون, أم شعب كمش؟
- ضرب النواقيس أم ضرب المدس, قيسي
- جزره وگطمها جحش
- رسائل غراميه بين دولة القانون والعراقيه
- جكليت المهاجر وگرگري المالكي*
- رحيل الامريكان وصمت الحملان*
- صولة النشامه في علس أسامه
- الشهيد ميخائيل قائد الامه العربيه
- تدبير التزوير
- جيش تحرير طويريج
- التاسع من نيسان, وخلق الله القذافي
- مدام تِوسو في النجف وإحذروا التجميل
- الصيف الساطع آتٍ وأنا كلش عركان
- ألو ألو هل تسمعني؟
- الاربعين مليار وجدتها وجدتها
- رئيس بلا كرسي
- مرج البحرين يلتطمان ياهو مالتك يابرلمان
- تسونامي عمائم
- باقي من الزمن تسعين يوما
- بالروح بالدم نفديك ياشلتاغ


المزيد.....




- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سرمد علي الجراح - بوس الواوا