أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - موريس رمسيس - هل كانت حرب أكتوبر 73 نصرا أم هزيمة ؟















المزيد.....

هل كانت حرب أكتوبر 73 نصرا أم هزيمة ؟


موريس رمسيس

الحوار المتمدن-العدد: 3508 - 2011 / 10 / 6 - 23:17
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


■■ «« يوم الغفران ( يوم كيبور) »»
وكما هو معروف إن يوم الغفران الذي وافق ( 6 أكتوبر 73) هو أقدس أيام اليهود سنويا على الإطلاق و هو اليوم الذي خرج "النبي موسى" قائدا لشعبة (شعب الله المختار) من أرض مصر و كان يتبعه أيضا الكثيرين من المصريين و ترك اليهود مصر (أرض العبودية في الفكر اليهودي) إلى أرض سيناء بعد (400 عام) في مصر و لم يذكر لنا "الكتاب المقدس" أو أي مرجع تأريخي أخر نسبة هؤلاء المصرين الخارجين معهم إلى الإجمالي

أنا أعتقد أن المصريين و بعض "اليهود المخلطين مع المصرين" لم يقل نسبتهم عن (20%) من مجموع الشعب في ذاك الوقت و الذي خرج مع "موسى" قاصدا أرض كنعان (أرض الموعد) و يعود ذلك إلى اندماج اليهود الكامل في المجتمع المصري في ذلك الوقت و باعتبارهم جزء من الشعب و هذا ما حدث بالتمام مع الشعب النوبي لدرجة عدم اهتمام مؤرخي التاريخ من ملوك قدماء المصريين (الفراعنة) بهذا الموضوع بصورة واضحة باعتبارهم جزء من الكل

تمتاز هذه الفترة من حياة المصرين بعدم وجود تفرقة عنصرية دينة و عرقية بين أطياف الشعب و الآخرين لدرجة تواجد عشرات الطوائف و المذاهب الدينة بين المصرين أنفسهم و كما هو معروف في التاريخ المصري القديم اختلاف الإله (كمعبود وسيط وشفيع) الذي كان يتبعه أهالي كل مركز أو قرية و اتفاقهم على عقيدة واحدة هي " التاسوع المقدس " المسيرة و الحاكمة لكون و ما بعد الموت و كان كل الشعب يعيش في تناغم وتوائم فيما بينهم و في سلام

الفكر البدوي العربي العنصري المبنى على ثقافة القبيلة و ثقافة استئصال الأخر و نهب أمواله و نسائه و سرقة أرضه و الفكر الطبقي الناتج عن فكرة الأشراف و العامة قد دخل إلي مصر مع الغازي "عمر ابن العاص" و بداية الاحتلال العربي الإسلامي لمصر منذ أربعة عشر قرن لذا يجب آلا يقارن بين الثقافة المصرية المتواجدة حاليا و مع مثيلتها المتواجدة أثناء حياة المصرين القدماء

قد انحطت الثقافة إلى الحضيض و أصبحت العنصرية الدينة و العرقية و الطبقية و الكراهية لنفس و للغير جزء من التركيبة النفسية و أصبحت تسير مع الدم في العروق و أصبح المسلم المصري في حالة انفصام رهيب بين ما هو إنساني و ما هو لا إنساني!

العالم الشهير و الطبيب (سجيموند فرويد) صاحب مدرسة التحليل النفسي و اليهودي الأصل و الملحد الفكر قام بنشر كتاب في نهاية الثلاثينات من القرن الماضي و قد سمى هذا الكتاب "موسى و التوحيد" و هو يضم ثلاثة أبحاث ظهر البحثان الأولان منها في مجلة "ايماجو" الألمانية في (عام 1937) و نشر البحث الثالث بعد وفاته في لندن (عام 1939) و قد أثار هذا الكتاب النقد و الكراهية من جانب بعض من اليهود و اعتبروا هذا الكتاب مسيئا لهم و تم محاربته على مستوى دور النشر لذا لم يظهر الكتاب كما ينبغي في العالم!

قد ذهب "فرويد" باختصار في كتابه هذا إلى أن "النبي موسى" كان مصريا و وصل به الأمر إلى اعتبار اليهود جزء من الشعب المصري قدموا من منطقة بـ (محافظة الشرقية) و قادهم زعيمهم "موسى" للخروج و الرحيل عن مصر و بالطبع استشهد "فرويد" في دراسته هذه ببعض الشواهد التاريخية و الأثرية في علم المصريات و أيضا استشهد بأسفار موسى الخمسة في العهد القديم (الكتاب المقدس) و ذكر أيضا بحثيه أن فكرة التوحيد ذاتها قد أخذها "موسى" من المصرين و قد أرجع في بحثيه معاني الأسماء الخاصة بالأشخاص المذكورين في الأسفار إلى الأصل الفرعوني و منهم على سبيل المثال معنى اسم "موسى" هو ابن (سيى) البحر أو المياه (موى).

هناك دراسات كثير تتحدث في هذا الموضوع و تأخذ الاتجاه و المنحى بخصوص تواجد علاقة (عضوية ما) بين العرق اليهودي و العرق المصري (الفراعنة) و هي لا تقل (أي هذه العلاقة العضوية) عن علاقة النوبيين بالفراعنة و مستشهدين بالذكاء و العبقرية اليهودية المتماثل مع مثيلتها عند الفراعنة أو المصريين الأصليين!


■■ «« حرب يوم الغفران ( يوم كيبور) »»
كان على القناة من الجهة الشرقية خط محصن حديدي بناه "حاييم بارليف" مستغلا قضبان السكة الحديدية التي كانت ممتدة إلى غزة و خط بارليف عبارة عن جزء سفلي محصن و ساتر ترابي عالي يأخذ شكل الهرم من جهة القناة و يمتد بطولها بالإضافة إلى كونه عائق ترابي بعد العائق المائي لقناة السويس ، فكان هذا الخط بمثابة محطة إنذار مبكر لاحتوائه على الكثير من النقاط لمراقبة القوات المصرية المتواجدة على الضفة الغربية لقناة

كان على سبيل المثال قبل بدأ الحرب يتواجد عدد (500) جندي من القوات الإسرائيلية على الجهة المقابلة لمدينة السويس في حين يقابلهم عدد (80000) جندي من القوات المصرية في الجهة المقابلة و هكذا كان بطول القناة تتواجد أعداد قليلة من القوات الإسرائيلية على نقاط مراقبة مختلفة و كانت تزداد تواجد قوتهم العسكرية الضاربة من بداية المضايق الثلاث (الوديان) من جهة إسرائيل حوالي (80 كم) من القناة حتى حدودهم أي المنطقة التي تسمى "ب ، جـ" حاليا و بالمثل على جبهة "الجولان السورية" كان هناك 150 دبابة في الجانب الإسرائيلي و يقابلهم 1400 دبابة من الجانب السوري!

كانت السيدة "جولدا مائير" رئيسة لوزراء إسرائيل و كان "أنور السادات" على رأس السلطة في مصر فى ذلك الوقت و قد بدأت حرب يوم الغفران بهجوم مفاجئ على إسرائيل يوم السبت 6 أكتوبر 1973 من القوات المصرية والسورية على جبهتين مختلفتين و كانت إسرائيل منشغلة في فى تلك الثناء بالاحتفالات الدينية المرتبطة "بيوم الغفران" و كان بالطبع هناك الكثير من قوات الجيش الإسرائيلي في عطلة أجازه يقضونها مع أسراهم لتلك المناسبة

بلغ مجموع القوات المشتركة لمصر وسورية ما يساوي عدد قوات حلف شمال الأطلسي في أوروبا الغربية وقد نقلت العراق سرب من طائرات "هنتر" المقاتلة النفاثة إلى مصر قبل بضعة أشهر من بدء الحرب و استخدمت المقاتلات من طراز "ميج" العراقية الروسية الصنع ضد الإسرائيليين في مرتفعات الجولان إلى جانب (18000 جنديا عراقيا). و قامت المملكة السعودية والكويت بالتمويل المالي بشكل فعال في الحرب وقدمت ليبيا لمصر مقاتلات "ميراج" فرنسية الصنع

و قد شاركت غالبية الدول العربية الأخرى المصريين والسوريين و قامت كلا من الجزائر والسودان والمغرب الأردن بإرسال لواءات مدرعة و وحدات لمدفعية لدعم الجبهات المصرية و السورية

في غضون يومين كان المصريون قد عبروا قناة السويس وتم نقل الجنود إلى ما يصل (20كم) في العمق من سيناء و قامت بنفس الشيء القوات السورية و على مسافة واحدة في مرتفعات الجولان الاستراتيجية في شمال إسرائيل و حتى حلول نهاية 7 أكتوبر

أعتمد الفكر العسكري الإسرائيلي على عدم تواجد أعداد كبيرة من القوات الجبهة الأمامية (خط القناة) لتفادى الخسائر البشرية الفادحة كنتيجة لبداية أي هجوم مفاجئ لذلك كانت خسائرها البشرية قليلة مقارنة بخسارة المصريين و التي تعدت الـ (مائة آلف) بين قتيل و جريح

كان هناك في بداية تلك الحرب نصرا لمصرين و هذا (حقيقة) و بالأخص في التخطيط و التنفيذ لعبور القناة و الدور الرائع الذي قام به سلاح المهندسين قبل و بعد الحرب و دور المهندسين الأقباط على الأخص في هذا السلاح من أمثال (اللواء باقى) و لا ننسى أن القوات التي تم الزج بها لعبور القناة في الساعات الأولى كان غالبيتهم من الأقباط المسيحيين لكي يتصدروا الضربة الدفاعية الأولى من الجانب الإسرائيلي

بوصول الجيش إلى الضفة الشرقية من قناة السويس و تقدم الجيش الثاني و الجيش الثالث في سيناء بعمق يتراوح ما بين 10 و 20 كيلومتر بطول قناة السويس و (بدون الخوض في الأسباب و الخلافات التي حدثت فيما بعد بين القادة المصريين) و التي كان من نتائجها أن تباعدت المسافة على الأرض بين الجيشين الثاني و الثالث و حدوث بعض التغيرات في القيادات!

اكتشفت إسرائيل هذه الفجوة الكبيرة بين الجيشين و قامت قواتها باختراق الجيشين و عبور قناة السويس إلى الضفة الغربية منها من جهة البحيرات جنوب الإسماعيلية (منطقة الدفرسوار) حتى وصلت إلى السويس جنوبا و على بعد 101 كيلو منها و تمركزت في كل هذه المنطقة من غرب القناة

ففي مساء 14 أكتوبر ، صدر الأمر من القيادة الإسرائيلية بتنفيذ خطة عبور إلى غرب قناة السويس، وأسندت إلى (الجنرال إيريل شارون) ، قائد مجموعة العمليات المدرعة الرقم143 (كانت مكونة من 3 ألوية مدرعة في كل منها 111 دبابة، بإجمالي 337 دبابة.) ، البدء في التنفيذ، ودعمت المجموعة بلواء مظلي، وكانت المهمة التي كلف بها (شارون) تتلخص في، العبور غرب القناة، وإنشاء رأس كوبري على كلا ضفتي القناة، في منطقة الدفرسوار، وإقامة جسرين، ليكون أحدهما جاهزاً للاستخدام صباح يوم [ 16 أكتوبر 73 ] وعلى أن يعمل اللواء المظلي على تأمين الضفة الغربية قبل بدء العبور ويتم تدعيمه بكتيبة دبابات، تعبر بالتتالي على معديات متحركة. وفي نفس الوقت يتم تأمين الجانب الأيسر بإعادة احتلال النقطة القوية على البحيرات المرة (الكبرى)

تم الالتفاف حول الجيش الثالث و محاصرته و عزله من قبل الجيش الإسرائيلي من جميع الاتجاهات في سيناء و تم قطع المعونة (مؤن غذائية و عسكرية) عنه و الآتية من الضفة الغربية من القناة و لولا صلابة الفريق (فؤاد عزيز غالى) قائد الجيش و جنوده و هو الرجل "القبطي" لقام أخرا برفع الراية البيضاء عن الموت عطشا و جوعا و تكررت مأساة 67 ، تم أيضا محاصرة مدينة السويس و دخولها وأيضا تم استهداف المدفعية المصرية و بطاريات الدفاع الجوى على الضفة الغربية لقناة و قد تم قطع الطرق المؤدية إلى القاهرة و قد كان هناك من يوم (16 إلى 22 أكتوبر) معارك شرسة حقيقة بين القوات الإسرائيلية و الجيش الثاني في منطقة (الدفرسوار) و حتى مدينة الإسماعيلية جنوبا من الضفة الغربية لقناة و قد تم تدمير الكثير من الأسلحة و المعدات و إزهاق الكثير و الكثير من الأرواح و حتى تم وقف إطلاق النار في[ الساعة السادسة و الدقيقة الثانية و الخمسين يوم 22 أكتوبر عام 1973 ] طبقا لقرار مجلس المن 338

الصورة لجبهة فى يوم 23 أكتوبر و على الأرض بعد وقف إطلاق النار تتضح في الخريطة في هذا الرابط
{ http://misrawi.blogspot.com/p/blog-page_2836.html }


■■ «« هل كانت حرب أكتوبر نصرا أم هزيمة ؟»»
يجب البعد عن التحليل العاطفي و اتباع التحليل المنطقي و العقلي و البعد عن أسلوب تزيف الحقائق و المهاترات المصاحبة حتى يتم الوصول إلي أقرب الحقائق التاريخية و ليس كما كان يمارس أثناء وجود صاحب الضربة الأولى (مبارك) في السلطة و هي التي أصبحت فيما بعد ضربة بلا أهمية و بلا فائدة كبرى في الحرب و كما كان يسوق لها إعلاميا و بالطبع بعد تنازله صاحبها مجبرا عن الحكم

عندما يتم البحث عن كلمة "يوم كيبور" بحروف لاتينية في النت سوف تظهر لنا مئات المواقع و منها عشرات المراكز البحثية و العسكرية على مستوى العالم و حتى الروسية منها و الشرقية التي تهتم بهذا الموضوع و جميعها تتحدث عن انتصار إسرائيل على العرب في أكتوبر 73

الأمر الواقع على الأرض في يوم (24 أكتوبر 73) هو وجود القوات الإسرائيلية على الضفة الغربية لقناة و مسلحة بالدبابات و معدات الدفاع الجوى ضد الطيران و صلت حتى طريق السويس القاهرة و أصبحت على بعد (100كم) من القاهرة و نفس الشيء كانت على بعد ( 50 كم ) من دمشق في سوريا

الأمر الواقع على الأرض أيضا هو محاصرة الجيش الثالث من جميع الجهات و تعرضه لفناء بالكامل لولا تماسك قائد الجيش القبطي (الفريق غالى) و عدم استسلامه مثلما فعل ذلك اللواء (عساف ياجورى) أثناء المعركة!

أنا أتفهم أن السر العسكري عبارة عن خطط هجومية أو دفاعية معينة يجب إخفاءها أو وجود سلاح تم تطويره أو سلاح حديث جديد متطور في يدي الجيش أو أعداد بعض الأفرع و خلافة ......، لكن الخسائر البشرية ليست بسر عسكري (حوالي مائة آلف) قتيل و جريح في حرب أكتوبر و حتى الخسائر العسكرية ليست بسر عسكري بالأخص عندما تكون الأسرار متداوله على مستوى العالم وفى النت ألا بين الشعب في مصر و لم يقل لنا أحد هل خسائر السلاح الجوى بعد المعركة وصلت إلي 30%!

بالرغم من عدم إعجابي لشخص " السادات " لتواطئه مع الأخوان و مع الوهابية السعودية و الخليجية و باعتبار انه السبب الرئيسي للخراب الحادث و القادم على مصر و ليس "ناصر" إلا انه قد استطاع خداع "اليهود" و اخذ كل أرض سيناء و أسترجعها و بالرغم من كل ما في الاتفاقية مع إسرائيل من شروط يعتبرها البعض مجحفة إلا أن هذا هو النصر الحقيقي الواقعي و يجب عدم الالتفات إلى المحاولات الخبيثة من بعض الفلسطينيين لجر مصر و توريطها في سيناء مرة ثانية تارة باسم القومية البدوية العربية و تارة ثانية باسم الأمة الإسلامية لتحرير مدينة أورشليم اليهودية عاصمة إسرائيل الأبدية!



#موريس_رمسيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صاحب حضارة اللا إنساني (قصيدة)
- دين الدولة هو دين الكلبي (تعليق و تكملة)
- دين الدولة هو دين الكلبي (قصيدة عامية)
- الغرب يجعل من تركيا جسر بينه و بين العالم الإسلامي
- مصر بلا دولة و تحت قيادة طرطور
- اتفاقية كامب ديفيد بين الإلغاء و التعديل
- الجيش يريد المشاركة في الحكم! هذا هو الحل!
- هل الحماية الدولية هي الحل؟
- جريمة أهانه الجيش المصري و ظاهرة المستشار الزعيم
- مسؤولية الجيش و القضاء عن خراب مصر القادم
- هل تحتاج مصر إلى إدارة أممية تساعدها على إنشاء الدولة المدني ...
- هل يقوم الجيش بإصلاح ما قد أفسده؟
- سيناريو تمكين الأخوان من حكم مصر من قبل القضاء و الجيش
- ملامح المخطط و انقضاض الأخوان على الحكم في مصر
- الملامح العامة لمشروع الحكم الذاتي لمسيحيي و أقباط مصر
- مؤامرة الجيش ومعهم الأخوان و السلفيين على ثورة مصر
- الدولة المدنية أم الحكم الذاتي لمسيحي و أقباط مصر
- مستقبل الأقباط في مصر
- المسطبة الفرعونية (02)
- المسطبة الفرعونية (01)


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - موريس رمسيس - هل كانت حرب أكتوبر 73 نصرا أم هزيمة ؟