أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - علي شفيق الصالح - كنوزنا الأثرية تتصدر متاحف الغرب















المزيد.....

كنوزنا الأثرية تتصدر متاحف الغرب


علي شفيق الصالح

الحوار المتمدن-العدد: 3507 - 2011 / 10 / 5 - 07:20
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


كنوزنا الأثرية تتصدر متاحف الغرب وتشهد على عمق حضارتنا

د. علي شفيق الصالح (*)



لو أُتيحت لأي منا الفرصة لزيارة أحد المتاحف الشهيرة الموجودة في العواصم الاوربية, سوف يشعر حتماً بالفخر وهو يرى تحفنا القيمة تتصدر صالات العرض, ويرى اعجاب المشاهدين بما تركه أجدادنا من كنوزٍ أثرية تعكسُ عمق وأصالة حضارتنا, ويصبح متشوقاً لمعرفة أسرار التنقيب عن هذه التحف واكتشافها ووصولها لإنظار ملايين الزوار.

ومن المعلوم بأن "متحف اللوفر" في باريس ((Le Museé de Louvre, و"المتحف البريطاني" في لندن ((British Museum, و" متحف " بيرغام- الشرق الأدنى" في برلين ((Le Museé de Pergame, والتي هي من أشهر المتاحف الأوربية, تضم أجمل وأعظم القطع الأثرية لحضارات بلاد الرافدين وحوض النيل.

أجمل معروضات المتاحف الأوربية

ولو زرنا متحف بيرغام في برلين فسنجد بأن هذا المتحف تتصدره مجموعة كبيرة من القطع الأثرية لبلاد الرافدين، من تماثيل ومنحوتات وقرابين وقطع معمارية ورسومات. وأذكر بالخصوص بوابة عشتار في مدينة بابل، هذه البوابة التي شُيِّدت قبل ألفي وستمائة عام. وفي مطلع القرن العشرين قام علماء آثار ألمان بإحضار بقايا هذه البوَّابة إلى برلين. ومنذ عام 1930 تعدّ بوابة عشتار المرمَّمة أروع ما في المتحف.

وكان للجمعية الألمانية للدراسات الشرقية التي تأسست قبل أكثر من مائة عام , والعلماء والمستشرقون في زمن الرايخ القيصري الدور الكبير في جلب أجمل القطع
الأثرية وأعظمها إلى ألمانيا.

من بين هؤلاء العلماء المهندس المعماري روبرت كولدوي الذي قام بعدة عمليات تنقيب في منطقة الشرق الأوسط فاكتشف ما بين عامي 1899و1917 قصر نبوخذ نصر الثاني ( 604 - 562 قبل الميلاد ( والبقايا المتبقية من برج بابل الأسطوري. وتم نقل السيراميك الملصوق على بوابة عشتار وشارع الموكب إلى برلين، حيث قام العلماء على مدى سنوات بترتيب القطع وإخراجها بهذا الشكل الحاضر, وهي تشكل اليوم شاهدا على عظمة الفن البابلي.

وفي المتحف البريطاني تتصدر آثار حضارة الرافدين معروضاته, حيث يمتلك هذا المتحف الشهير وكما هو معروف ابهى مجاميع المواد الاثرية لهذه الحضارة, والتي جاءت كنتيجة الاكتشافات التي أنجزها أشهر علماء الآثار والتنقيب البريطانيين.
ومن أهم هؤلاء هنري اوستن ليارد (1817-1894) Lyard الذي نقب في كل من نينوى ونمرود وقام بنقل الثيران المجنحة والاسود الحامية التي كانت توضع عند بوابات القصور والعديد من النصوص المسمارية الى المتحف البريطاني, وك. لوفتس 1820-1858 عالم الطبيعيات في مدينة نيوكاسل الذي في بابل,
وليونارد وولي 1880-1960 الذي نقب في مدينة اور جنوب العراق,

ومنهم ايضاً ماكس ملوان 1904-1978 زوج الكاتبة اجاثة كراستي, والذي كانت تنقيباته في مدينة النمرود, وجون كيرتس الذي عمل في الثمانينات من القرن الماضي على إنقاذ مواقع معرضة للغمر نتيجة السد الذي اقيم على نهر دجلة الى الشمال من الموصل .

هذا بالإضافة الى هرمز رسام الذي هو عراقي الاصل الذي ساهم في تزويد المتحف البريطاني بآثار قيمة والعديد من القطع والألواح الطينية الاشورية التي عثر عليها في مكتبة أشور بانيبال والتي هي من أهم محتويات القاعة الاشورية الشهيرة.

آثار الرافدين تحفة اللوفر

والذي يزور " آثارنا النفيسة متحف اللوفر" في باريس أكبر وأشهر المتاحف الأوربية, سوف يطلع على مجموعةٍ قيمة من, بفضل التنقيبات الأثرية التي أُجريت في القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين بواسطة علماء فرنسيين في مواقع متفرقة من بلاد ما بين النهرين.

ويحتضن اللوفر بالأخص "مسلة حمورابي" التي تعرف بشريعة الملك البابلي حمورابي والتي تعتبر برأيي من أعظم كنوز اللوفر، وهي تتصدر الآن الصالة الحديثة التي أطلق عليها اسم "حمورابي".

وكلنا نعلم بأن مسلة حمورابي, التي تعود إلى العام 1790قبل الميلاد, تعتبر من أعظم الإنجازات الحضارية التي قدمها سكان بلاد الرافدين للإنسانية. فهي رمز حضاري متميز ورسالة للإنسانية, تعكس التطور والرقي الإبداعي الذي وصل اليه الأنسان في بلاد الرافدين. فإنها تعتبر تحفة جمالية وعملاً فنياً رائعاً الى جانب قيمتها التاريخية والتشريعية.

وأهم ما يميز دورها الحضاري, أنها تحتوي على أقدم مدونة قانونية في العالم, واشتملت على 282 مادة تغطي نواحي مختلفة من الحياة والمعاملات. وقد نقشت بالكتابة المسمارية, وهي أول كتابة في تاريخ الانسان ومن المحصلات الحضارية الكبرى التي حققها الأنسان العراقي القديم, والتي فك رموزها العالم الإنجليزي "هنري رولنسن" Rawlinson, بمساعدة بعض الباحثين الفرنسيين.

ويذكر التاريخ بان هذه المدونة قد اكتشفت عام 1902م على يد بعثة أثرية فرنسية برئاسة "جاك دي مورغان" Jacques De Morgan , في حفائر مدينة "سوسة" التي تبعد عن بابل بضعة مئات من الكيلومترات, حيث كان قد نهبها ونقلها العيلاميون الى هناك.

وان القليل يعرف بأن دي مورغان هو مهندس للمناجم والجيولوجيا قبل أن يكون عالم آثار, وأُتيحت له ظروف جعلته قادراً على استثمار تأهيله وموهبته الخارقة في هذه المهمة. وقد تولى سابقاً إدارة الآثار في مصر خلال القرن التاسع عشر, كما يرجع الفضل اليه في إنشاء القسم المعني بالتاريخ المبكر لبلاد الرافدين (سومر وأكاد) في اللوفر.

وهذا العالم يذكرنا بالمساهمة المتميزة لبقية علماء الآثار الفرنسيين في اظهار حقائق وخفايا حضاراتنا والمساهمة في إنقاذ آثارنا النفيسة وتعريف العالم بعمقها وقيمتها الإنسانية.

ومن هؤلاء خذ مثلاً الباحث الأثري دومنيك ﻓﻴﻔﺎﻥ ﺩﻭﻨﻭﻥ. ( Dominique Vivant Denon ), ﺍﻟﺫﻱ كان له الدَور المتميز في انشاء متحف اللوفر, فأنه كان دائم الاتصال بالمنقبين الفرنسيين في بلاد الرافدين, وحصل اللوفر على مقتنيات ثمينة من أشهر الآثار التي عثروا عليها ومنها المجسمات الاشورية العملاقة للثيران المجنحة ذات الرؤوس البشرية الحارسة لمدخل غرفة العرش إلى جانب تماثيل الأسود المروضة.
في الحقيقة ان الدور الرئيسي في اكتشاف ونقل هذه التحف الاشورية يعود الى خبراء الآثار الذين وصلوا الى الموصل منتصف القرن التاسع عشر , وفي مقدمتهم الباحث المعروف "باول أميل بووتا" Botta Paul الذي شغل منصب قنصل فرنسا في الموصل, وهو الذي اكتشف بخبراته ومثابرته آثار مدينة نينوى القديمة عاصمة الاشوريين.

ومنهم كذلك الباحث الفرنسي "فيكتور باليس" الذي أشرف على نقل بعض الاثار التي يزن بعضها عدة أطنان بواسطة نهر دجلة الى ميناء البصرة ومن هناك تم نقلها الى باريس.



وفي جنوب العراق نالت المدن الرئيسية للسومريين أيضاً القدر اللائق من اهتمام الباحثين , ومنها مدينة " لجش" بقيادة أرنست دي سارزيك Ernest de Sarzec منذ بداية 1877 الذي كان في نفس الوقت نائب القنصل الفرنسي في ولاية البصرة, والذي استطاع مواصلة التنقيب إلى ان توفي في عام 1901. وما تزال اكتشافاته إلى اليوم المصدر الرئيس لمعلوماتنا عن حضارة سومر القديمة, وقد أكمل المهمة من بعده الفرنسي كاستون كروس. كما شمل الأهتمام مدن أخرى منها مدينة " كيش " بقيادة هنري دي جينويلاك Henri de Genouillac بين عامي 1911 و 1912.

ويزهو اللوفر اليوم بمجموعة كبيرة من التحف القيمة التي عثرت عليها حملات التنقيب الفرنسية في لجش وكيش وبقية المدن السومرية, ومن أهمها مجسم للأمير جوديا حاكم لجش من صخر الديوريت, ولوحة النصر لنارام سن حاكم أكد وحفيد سرجون مؤسس الامبراطورية الأكدية تخلد انتصاره عام 2270 قبل الميلاد , فضلاً عن مجموعة كبيرة من الألواح الطينية المكتوبة بالخط المسماري.

الآثار المصرية في الصدارة أيضاً

ولا تقل آثار الحضارة المصرية حظاً عند الأوربيين من الاهتمام الذي حظيت به آثار الرافدين, فأنها نالت كذلك موقع الصدارة في أشهر متاحفهم , بسبب أهمية هذه الحضارة وسحرها في مخيلتهم.

خذ مثلاً المتحف المصري في برلين Ägyptisches Museum und Papyrussammlung, فانه يحوي أهم مجموعات أثرية في العالم عن مصر القديمة, وأشهرها تمثال نفرتيتي وهو تمثال نصفي من الحجر الجيري عمره أكثر من 3300 عام للملكة نفرتيتي زوجة الفرعون المصري إخناتون. وكان قد عثر عليه فريق تنقيب ألماني بقيادة عالم المصريات لودفيج بورشاردت عام 1912. ووضع التمثال في عدة مواقع في ألمانيا ، ومنذ 2009 استقر في متحف برلين الجديد. وجعل هذا التمثال من نفرتيتي أحد أشهر نساء العالم القديم، ورمزاً من رموز الجمال الأنثوي.

ويعتبر المتحف البريطاني من أكثر متاحف العالم التي تحوي الكثير من القطع الأثرية المصرية القديمة. وكان الاهتمام الأوروبي بمصر قد بدأ ينمو بعد أن حملة نابليون في عام 1798. وعندما هزم البريطانيون فرنسا في مصر عام 1801، اشترطت معاهدة الاستسلام أن يتنازل الفرنسيون عن عدد من القطع الأثرية، وكان حجر رشيد أهمها، حيث منحت هذه الآثار إلى المتحف البريطاني.

وقد أسس القنصل البريطاني هنري سولت، مجموعة كبيرة من الآثار المصرية بمعاونة وكيله بلزوني، الذي كان مسؤولاً عن إزالة التمثال النصفي لرمسيس الثاني، ومنَحه في عام 1918إلى المتحف البريطاني.

وفي أواخر القرن 19بدأت الآثار المستخرجة من الحفريات في مصر تَفِد إلى المتحف ، بمساعدة من صندوق استكشاف مصر, كما كانت جهود واليس بادج (أمين المجموعة، 1894-1924) مصدراً رئيسياً آخر للآثار, الذي حشد مجموعة واسعة من البرديات والآثار الجنائزية، حتى وصل تعداد المجموعة إلى حوالي 57 ألف قطعة.

اللوفر يزهو بحضارة النيل

وفيما يخص متحف اللوفر بباريس فأن قاعات قسم الآثار المصرية تشهد على مدى العناية الفائقة التي تحظى بها هذه الآثار وما تثيره لدى الزوار من إعجاب شديد. ومن المعروضات البارزة المومياءآت المصرية والبرديات والتماثيل والأدوات الذهبية والفضية وغيرها من القطع الفنية المتميزة. ولا بد أن نتذكر هنا الدور المميز لعلماء فرنسا في اكتشاف هذه الآثار النفيسة وازالة الستار عن خفاياها.

ونشير في البداية الى إنجازات العالم الفرنسي "جان فرانسوا شامبوليون" (Jean-François Champollion‏) ، الذي استطاع في عام 1822 عبر مهارته فك رموز الكتابة المصرية القديمة "الهيروغليفية", مستعيناً بحجر رشيدReset الذي كان قد اكتشفه ضابط في الجيش الفرنسي أثناء الحملة لمصر والموجود في المتحف البريطاني بلندن ونسخة منه في باريس.

ومن إخلاص شامبوليون لمصر, أذكر أنه كتب مذكرة لمحمد علي باشا يناشده إنقاذ الآثار المصرية من الصراع الشرس بين جامعي التحف , وقال فيها: انها مصلحة عليا لمصر نفسها ان تحافظ على الآثار التي تتعرض للنهب والتدمير يوميا.

والكل يذكر أيضاً مساهمة الباحث الأثري دومنيك ﻓﻴﻔﺎﻥ ﺩﻭﻨﻭﻥ, وهو دبلوماسي سابق وفنان ماهر, وكان قد عمل في ﻤﺼر, ثم شغل وظيفة مدير عام المتاحف الفرنسية منذ عام 1804 وخلال عمله أنشأ متحف بونابرت الذي أصبح فيما بعد متحف اللوفر, وشارك في اعداد كتاب وصف مصر الشهير.

ولا بد أن يتبادر إلى ذهننا أيضاً عالم المصريات "جورج لوجران" Georges Legrain الذي ولد في باريس عام 1865، والذي يطلق عليه بعض العلماء «رجل الكرنك» بامتياز، لكونه مكتشف خبيئة الكرنك وكاشف أسرار معبد آمون رع, ويضم اللوفر قطعاً مهمة من اكتشافاته.

والكل يشهد على ولع لوجران بالحضارة المصرية بحيث وظف كل إمكانياته لحماية معبد الأقصر من أخطار الفيضان المتكررة رغم مرضه حتى فارق الحياة, وقد حصل على وسام الشرف من مصر.

وهكذا فأننا ننظر بفخر الى كل هذه الكنوز الأثرية التي تتصدر أكبر المتاحف الأوربية, وننظر بعين التقدير للعلماء الذين تحملوا المشاق لاكتشافها وتعريف ملايين الزوار بأصالة حضارتنا.

ونأمل أن تتوفر في المستقبل الظروف المناسبة والآمنة في بلاد مهد الحضارات لإقناع المجتمع الدولي بإعادة التحف لأوطانها, لأجل تواصل الإبداع والروابط الحضارية عبر الأجيال.

(*) استاذ القانون العام والمقارن/ باريس



#علي_شفيق_الصالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موروثاتنا التشريعية تسابق الزمن والغرب يشهد لها
- وسيلتنا القادمة لحوار الحضارات
- متحف اللوفر والولع الفرنسي بآثار الرافدين
- الشريعة باقية وعلينا نحن التغيير
- الإهتمام الدولي بنشر القوانين العادلة أفضل وسيلة لتقارب الثق ...
- تقارب النظامين الفرنسي والعربي في رقابة القضاء على الإدارة: ...
- من بلاد الرافدين وحوض النيل الى ضفاف السين
- هذا العدل الذي نريده
- القوانين العراقية القديمة أول من كرم المرأة


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - علي شفيق الصالح - كنوزنا الأثرية تتصدر متاحف الغرب