أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا - فهد ناصر - الحوار المتمدن...حوارنا العزيز














المزيد.....

الحوار المتمدن...حوارنا العزيز


فهد ناصر

الحوار المتمدن-العدد: 1042 - 2004 / 12 / 9 - 22:08
المحور: ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا
    


اليوم يكمل الحوار المتمدن عام أنطلاقته الثالث وليواصل رحلة التحول الى ساحة حرة لكل الاقلام الحرة والنزيهة،لكل الآراء التي أخذت من أحترام آراء الاخرين كقاعدة أساسية في التعامل والتواصل الهادف والفاعل.
سبق لي أن كتبت مرة عن الحوار المتمدن فلم أقضي معه زمنا طويلا او لم ارافق خطوات أنطلاقته الاولى لكني كنت أشاركه الهم والامل في نفس الوقت.من يعمل مع الحوار المتمدن يشعر بمسؤولية كبرى وحمل ثقيل مصدره أنك تتعامل مع آراء متعددة ومواضيع كثيرة جدا يصعب تقييمها وتبيان صلاحياتها للنشر في موقع كالحوار .عشت تحولات الحوار عبر الحديث مع العزيز رزكار وكنت مشاركا في تحولاته أو تطوراته الاخيرة،أنه عالم من الرؤى والتصورات التي وجدت في الحوار مساحة ومتنفسا لها في زمن القهر وخنق ومصادرة الآراء وتشديد القيود،كاتبات وكتاب يتعاملون بمستوى وحس عالي من المسؤولية والحرص ،مسؤولية أزاء ما يطرحون وحرص على الحوار المتمدن وهم متواصل من أجل أغناءه،كاتبات يحملن من الشفافية والرقة والهدوء الكثير الذي يجعل من الحوار ساحتهن الاولى وكتاب تخلصوا من عقد التعصب الفكري والايدلوجي ويعلنون عن أحترام الرأي الآخر حتى وأن كان هو السباق الى ألغاءهم وأقصاءهم.

شخصيات وجهات كثيرة تحاول ان تجير الحوار المتمدن لصالحها او تجعله تابعا او ساحة لاعلان حروبها السياسية والايدلوجية او التي تلغي قوى وشخصيات اخرىاو تسعى لان تعلن أنها الاصح والاكمل والاهم غير اننا نعمل للحد من هذا الغلو والتطرف وان نحفظ للحوار استقلاليته وان حملنا هذا قساوة وعداء وغضب من نتحدث عنهم.
مساحة حرة لكل من يحمل أملا بأن يكون للعالم وجه أكثر أنسانية وتحرراَ،مساحة حرة لان نعطي للعالم أنطباعا آخر من أن الارهاب والتوحش والتعصب الاعمى القومي والديني وسهولة قتل الابرياء وقطع الرؤوس وسحق كرامة وأرادة الانسان الذي يسعى للطغيان ويشوه حياة البشر في العالم العربي والشرق الاوسط أنما يقابله عالم من الآراء والتصورات والآمال بوجود عالم حر يقوم على أساس أرادة وكرامة الانسان.الحوار المتمدن هو نافذة هذا العالم رغم الحرب المعلنة ضدنا ورغم رسائل التهديد ورغم مليارات سلطة الرقيب.

هيئة تحرير الحوارالمتمدن



#فهد_ناصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الارهاب الاسود لن يصادر حق سكان المقدادية في محاكمة اللصوص
- الحوار المتمدن...على مشارف الالفية الاولى
- السعودية، الاصلاح وحقوق المرأة
- وردة وكميلة... وجوه من رحلة الجحيم
- تعدد الزوجات... رسالة السيد الرئيس
- الجيوش الاسلامية في العراق...أرهاب وقطع رؤوس
- الجامعة العربية وفضيحة دارفور
- دفاعا عن النقد ...حزنا على سعدي يوسف
- ألأغلبية الصامتة...الصمت على ماذا؟
- أبو غريب - قساوة الذاكرة
- البدائل السوداء... (أمارة الجنوب الاسلامية) نموذجاَ
- أبداع التوريث
- الآباء القتلة
- مشايخ الازهر...عودة محاكم التفتيش
- الاختطاف والقتل رسالة الارهابيين السوداء
- المجلس القومي لمناهضة حقوق الانسان
- حين أكل عرفات ناجي العلي
- حمى التسلح...حمى القتل
- الانسان والشيوعية ..الجسارة والامل
- أسمنت عربي لجدار الفصل العنصري


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا - فهد ناصر - الحوار المتمدن...حوارنا العزيز