أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عايدة توما سليمان - أيلول - هل نحن مستعدون؟















المزيد.....

أيلول - هل نحن مستعدون؟


عايدة توما سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 3489 - 2011 / 9 / 17 - 10:17
المحور: القضية الفلسطينية
    


// الحكومة الاسرائيلية تحضر المخططات وتقوم بكل الاستفزازات الممكنة كي تشعل الفتيل وتجر الشعبين الى مواجهات عنيفة تستطيع من خلالها العودة مرة اخرى الى لعب الضحية المهدد أمنها ووجودها من الفلسطينيين وتحوّل المبادرة الفلسطينية من اعتراف بحق الفلسطينيين باقامة دولتهم المستقلة الى مبادرة لنزع الشرعية عن اسرائيل وعن حقها في الوجود
// اين لجنة المتابعة؟.. هل يكفي توجيه نداء علني للأمم المتحدة ( وكأن بان كيمون ينصت أو يقرأ الاعلام العربي المحلي). هذا التناول، وبهذا الشكل، يحمل دلالات خطيرة. اذ كيف من الممكن الصراخ ليل نهار باننا جزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني وفي الوقت ذاته يقف البعض منا موقف الحياد والتجاهل في احدى المراحل التاريخية المفصلية في حياة هذا الشعب؟
//



1
أمر جديد قد حصل
انتصف أيلول وكثر الصخب الاعلامي والسياسي حول المبادرة الفلسطينية للذهاب الى الامم المتحدة والمطالبة بالاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية . تعقب بسيط لما يدور من حركة دبلوماسية واهتمام عالمي بهذه المبادرة يؤكد فعلا أن امرا جديدا قد وقع في تاريخ أطول احتلال عصري عرفته البشرية في القرن الاخير . من البداية كان من الواضح أن قرار منظمة التحرير والشعب الفلسطيني التوجه للأمم المتحدة يغير قواعد اللعبة في المنطقة، ويكسر طوق الرعاية الذي فرضته الولايات المتحدة الامريكية على مسار العملية السلمية الاسرائيلية – الفلسطينية، ويعيد للشعب الفلسطيني سيادته على مصيره ويحدد معالم بداية جديدة لتحول استراتيجي في النضال من أجل التحرر والاستقلال .
كان من الواضح أن هذه المبادرة الفلسطينية ستثير زوبعة اعلامية وشعبية، وبالفعل فلقد أثارت المبادرة حراكا ونقاشا شعبيا ورسميا محليا ودوليا بين مؤيد ومعارض ، بين من يرى فيها قفزة نوعية في النضال الفلسطيني وبين من يراها تفريطا بالثوابت الفلسطينية من حق العودة ووحدانية التمثيل المعترف بها لمنظمة التحرير الفلسطينية. ولقد كُتب الكثير من الدراسات القانونية والمقالات السياسية تحلل وتتناول المبادرة من جوانبها المختلفة. ومن الواضح اليوم أن القرار باتخاذ الخطوة اصبح من وراءنا، فلقد أكدت قيادة منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية الفلسطينية ان موعد 23 سبتمبر أي بعد اسبوع من اليوم هو موعد تقديم طلب الاعتراف للأمم المتحدة وحسمت الجدل الدائر حول عنوان المبادرة بأن اختارت التوجه الى الجمعية العمومية للامم المتحدة في التفاف ذكي، وأن كان يصعب المسار، على سلاح حق النقض الي تلوح به الولايات المتحدة الامريكية في مجلس الامن.
العالم مشغول بهذه المبادرة، والولايات المتحدة الامريكية والاتحاد الاوروبي يرسلون مبعوثين في زيارات مكوكية لممارسة السياسة الامبريالية الواضحة في الضغط على منظمة التحرير والقيادة الفلسطينية للتراجع عن قرارها، فتارة يلوحون بمبادرات لانعاش المفاوضات الفلسطينية واخرى يهددون باستعمال حق النقض ضد المبادرة وايقاف المعونات المادية التي تقدم للسلطة الوطنية الفلسطينية.


2
الحكومة الاسرائيلية تخطط لافتعال مواجهات
الحكومة الاسرائيلية اليمينية في حالة استنفار واضحة على المستوى الدبلوماسي والسياسي والعسكري. فمن ناحية تجيّر وزارة الخارجية الاسرائيلية كل حدث، بما في ذلك عملية أيلات واحداث السفارة الاسرائيلية في القاهرة، في محاولة للتأثير على قرار الدول التي اعلنت تأييدها للمبادرة الفلسطينية أو تلك التي لم تحسم أمرها حتى الان، رغم أن العديد من الدبلوماسيين والسياسيين الاسرائيليين قد أعلنوا يأسهم من أمكانية التأثير على هذا القرار واعتبروا الامر ناجزا. من ناحية أخرى تصعد حكومة نتنياهو – ليبرمان – براك التصريحات حول احتمال وقوع اشتباكات عنيفة بين الفلسطينيين في المناطق الفلسطينية المحتلة وبين المستوطنين، فيقوم الجيش بتدريب المستوطنين بشكل رسمي على "التصدي" لهذه المواجهات ، وتحضر الرأي العام الاسرائيلي الى امكانيات مظاهرات عنيفة من الجماهير العربية الفلسطينية.
الحكومة الاسرائيلية تحضر المخططات وتقوم بكل الاستفزازات الممكنة كي تشعل الفتيل وتجر الشعبين الى مواجهات عنيفة تستطيع من خلالها العودة مرة اخرى الى لعب الضحية المهدد أمنها ووجودها من الفلسطينيين وتحول المبادرة الفلسطينية من اعتراف بحق الفلسطينيين باقامة دولتهم المستقلة الى مبادرة لنزع الشرعية عن اسرائيل وعن حقها في الوجود.
وبالامكان مراقبة وتتبع الاستفزازات التي ترتكب يوميا بحق ابناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة بدءا باقتحامات جيش الاحتلال الليلية للقرى والمدن الفلسطينية وتنفيذ الاعتقالات بحق نواب المجلس التشريعي وأبناء عائلاتهم والتوغل في قطاع غزة وتنفيذ عمليات الاغتيال والتصفية الجسدية، والشرعية التي تمنح للمستوطنين واعتداءاتهم على المساجد والقرى والمواطنين والزيتون الفلسطيني من خلال تدريبهم وتسليحهم، وكذلك في المخطط الاستيطاني الذي سيبدأ فورا تنفيذه لترحيل 27 الف بدوي فلسطيني والاستيلاء على اراضيهم ومنحها للمستوطنات .
هذا الحشد من الاستفزازات وغيرها التي لم تذكر ايضا تؤشر بشكل واضح الى خطورة ما قد يحدث في نهاية هذا الشهر. وبالطبع نحن لا نورد ذلك لنتلاقى وحملة الترهيب التي تشنها اجهزة الاعلام الرسمية وغير الرسمية الاسرائيلية لتخويف الجمهور الاسرائيلي من المبادرة وتداعياتها، خاصة وأن هذا الجمهور بغالبيته قد أعلن دعمه وتأييده في السنوات الاخيرة لفكرة اقامة الدولة الفلسطينية وان لم يتفق مؤيدو الفكرة على حدود الدولة وتفاصيل اخرى تتعلق بالمستوطنات وحق العودة وغيرها من التفاصيل، مما يحتاج جهدا خاصا وتهويلا وترويعا بالغين لتفادي هذا الدعم وتحويله الى رفض ومعارضة للمبادرة .نحن لا نريد الالتقاء مع الترويع والتخويف من القادم ولكن المنطق والمسؤولية يحتمان اليقظة والانتباه الى مجريات الامور حرصا على مصالح الشعب الفلسطيني بشكل عام وحماية للجماهير العربية الفلسطينية في اسرائيل بشكل خاص.


3
المبادرة وبرنامجنا السياسي
من اللافت للانتباه أن العالم بأجمعه مشغول كما ذكرنا بالمبادرة الفلسطينية ما عدا القيادة الجماعية للجماهير العربية الفلسطينية ومعظم الاطر والقيادات السياسية والاجتماعية لهذه الجماهير. هذا التجاهل الواضح للمبادرة وتداعياتها والتي لم تحظ بأي تناول جدي في مداولات لجنة المتابعة سوى نقاش يتيم واحد قررت في نهايته قيادات الجماهير توجيه نداء علني للأمم المتحدة ( وكأن بان كيمون ينصت أو يقرأ الاعلام العربي المحلي) باحترام قرارات الهيئة السابقة فيما يخص القضية الفلسطينية وعدم ممانعة للمبادرة الفلسطينية. هذا التناول وبهذا الشكل، يحمل دلالات خطيرة. اذ كيف من الممكن الصراخ ليل نهار باننا جزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني وفي الوقت ذاته يقف البعض منا موقف الحياد والتجاهل في احدى المراحل التاريخية المفصلية في حياة هذا الشعب؟ أين تكمن المصلحة الوطنية في أن نتعامل بهذه الفضفاضية مع محطة نضالية هامة تطرح وبقوة الحق الفلسطيني بالاستقلال والتخلص من الاحتلال؟
ليس من الغريب أن يكون الحزب الشيوعي والجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة الاطارين السياسيين الوحيدين الذين بادرا وتجندا لدعم مبادرة سبتمبر بمثل هذا الزخم على المستوى الشعبي والسياسي العام، فهذه المبادرة تعتمد برنامجا سياسيا كان الحزب الشيوعي أول من دعى له وتبناه لحل القضية الفلسطينية، وهو البرنامج السياسي الذي تطرحه الجبهة الدمقراطية. ولكن من الغريب بالطبع أن لا تبادر قيادة الجماهير العربية في البلاد الى اتخاذ موقف من هذه المبادرة أما رافض أو داعم ولكن أن يكون الموقف هو اللا موقف باسم التوافق فذلك أمر مرفوض.
أنا أستطيع أن افهم أن هناك قوى سياسية داخل لجنة المتابعة، مهما كان حجمها، تقف الموقف الرافض للمبادرة، ورغم عدم اتفاقي معها الا أنني أحترم صراحتها وشفافيتها، أما أن يكون الموقف زئبقيا ملتويا وغير واضح فهذا ليس من الاخلاقيات المرجوة .
أن تبادر حركة أبناء البلد الى التصريح بأنها ليست مع المبادرة، لن يكون في ذلك مفاجأة، لانها تحمل طرح الدولة العلمانية الدمقراطية الواحدة. ولكن ما الذي يفسر موقف اللاموقف في الحركة الاسلامية الشمالية، وما هو الموقف من حل الدولتين أو بالاحرى ما هو الموقف من الحل، هل هي الخلافة الاسلامية القادمة أم ماذا ؟ وفي "التجمع الوطني" حيث الضبابية سيدة الموقف، خاصة وأن برنامج الحزب يطرح حل الدولتين وخطابه السياسي اليومي وأدبياته والحوارات التي يديرها أعضاؤه توحي بأن الحل المتبنى لديهم هو حل الدولة الدمقراطية العلمانية، وعادة ما يؤكد السكرتير العام للتجمع عوض عبد الفتاح أنه عندما يتناول هذا الامر فهو يعبر عن رأيه الشخصي وليس رأي الحزب!!
من حق الجميع أختيار المواقف، ورغم الاختلاف مع هذه المواقف الا أن كل منا مسؤول عن نهجه السياسي. لكن ليس من المسؤولية تجاه هذه الجماهير العربية أن تقوم القيادات باهمال أو التغاضي عن أو عدم الاستعداد بشكل واع لتداعيات الاحداث السياسية وما قد تحمله من مخاطر على مستقبل هذه الجماهير وسلامتها وأمنها .
وهناك أكثر من سبب يدعونا الى الدعوة لأخذ الحيطة واليقظة لما يحاك لنا من مخططات . فبالاضافة الى مجمل ما ذكر في مقدمة المقال عن المخططات الحكومية لجر المناطق الفلسطينية المحتلة الى مواجهات عنيفة والى زج الجماهير العربية كذلك في هذه المواجهات والتدريبات الواسعة التي قامت بها الشرطة مرتين تحضيرا لسيناريو سبتمبر ومظاهرات عنيفة تقوم بها الجماهير العربية، وبرغم التطمينات التي بادر اليها القائد العام للشرطة، دانينو، من أن الشرطة ستحمي كل المتظاهرين الذين سيخرجون للتظاهر في أيلول وستكفل سلامتهم، الامر الذي يبدو سورياليا ومخيفا حين يأتي من فم قائد الشرطة الاسرائيلية التي نعرف عداءها للجماهير العربية في الايام العادية، فما بالك في ظل حكومة يمين متطرف ووزير من حزب "يسرائيل بيتينو" العنصري .
يضاف الى كل ذلك تزامن وقرب مبادرة أيلول من الذكرى السنوية لأحداث أكتوبر 2000 ، المشحونة دوما بالاحداث، وحالة الاحتقان بين الجماهير العربية من قضايا المسكن والاراضي وقيام الحكومة، قبل أقل من، أسبوع بشن حرب معلنة على اخوتنا العرب البدو في النقب باقرار توصيات " تقرير برافر" والقاضية بترحيل 30 الف مواطن نقباوي من أراضيهم ومنازلهم والاستيلاء عليها وتغيير أسلوب حياتهم قسرا وفرض الترانسفير داخل الوطن ضدهم .
في وضعية على هذه الشاكلة يكون كل ما تقوم به لجنة المتابعة توجه علني عبر الاعلام لهيئة الامم المتحدة. هل يعقل أن تبادر جمعيات من المجتمع المدني، يهودية وعربية، ولجنة رؤساء السلطات المحلية، الى بدء الاستعداد لتداعيات أيلول ولليوم الذي بعده قبل أن تقوم بذلك لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، وان فعلت ذلك فهل هذا يسد الفراغ الذي يحدثه غياب الاستعداد الجماعي السياسي للحدث؟ ليس من مسؤولية الجمعيات حماية الجماهير العربية وأقصى ما يمكن أن تقوم به هو تقديم الخدمات المهنية لهذه الجماهير في وضعية طوارىء قد تنشأ، وتبقى مسؤولية التوجيه والقيادة والحماية مسؤولية سياسية من الدرجة الأولى .
قد نفاجأ بمقدم أيلول باكرا، وقد يدركه اكتوبر أسرع مما توقعنا، فهل نحن مستعدون ، هذا ليس نص من باب الترهيب أو التخويف وأنما هو قرع لجدران خزان علنا نتدارك القادم أو على الاقل نستعد له أفضل استعداد.



#عايدة_توما_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللُّعب بالسياسة باسم -النقاوة القومية-
- مبادرة أيلول
- البعد الشعبي المفتقد
- الخيار الثالث وارد، وان بهظ الثمن
- حل الدولتين وحلم الدولة
- نضال العمال الاجتماعيين والدرس المُستفاد
- اشكالية نسبة الفتيات العالية في -الخدمة المدنية-: إستغلال سل ...
- التمثيل النسائي في العمل البلدي الجبهوي
- غادرتنا ابتهاج خوري، العلم والمشهد العكي النابض بالحيوية وال ...
- ليكن هذا القرن قرن النهوض المتجدد للاشتراكية الثورية في كل ا ...
- نحيي الثامن من آذار يوما نضاليا لانه يزرع فينا قيما تنتفض ضد ...
- ضد -ملكوت الجمال-، ولكن!
- نحو حوار مجتمعي يعالج العنف ضد النساء


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عايدة توما سليمان - أيلول - هل نحن مستعدون؟