أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد السينو - غباء و جهل و تخلف















المزيد.....

غباء و جهل و تخلف


محمد السينو

الحوار المتمدن-العدد: 3485 - 2011 / 9 / 13 - 07:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


معارض يحمل سلاح و يقتل, موالي يخون و يعطي الجنسية الاسرائيلية للمعارض !!! اليس الاثنين عاله على الوطن و هم يمثلوا الغباء و الجهل. طبعا اتكلم عن مشاهدة حقيقة رائيتها بام عيني و سمعتها و فكرت مليا في الجهل و التخلف اللذي تعيش فيه البلاد العربية.
الواقع يقول أن الشعوب في الدول العربية لا يمكن لها أن تتغير بين عشية و ضحاها، و هي لازالت نفسها الشعوب التي بنت تلك الدكتاتوريات و ساعدتها على البقاء طوال كل تلك المدة، و هي نفس الشعوب التي لا تنتج شيئا و تستورد كل شيء، و لا يمكننا أن نلوم ذلك أيضا على الدكتاتوريات التي كانت قائمه، لأن الدكتاتورية لا تعيق الأفراد من تنميه أنفسهم على صعيد شخصي، فدكتاتورية مثل التي في الصين مثلا لم تعق الشعب الاوربي في القرن الماضي من أن يكون شعبا عاملا مبتكرا، و شعبا لا تجد لمصطلحات مثل “الكسل” و “التواكل” أثرا في قاموسه، على الرغم من أنه كان يعيش تحت نظام دكتاتوري أشد قمعا من الأنظمة العربية.
بدون ثورة أخلاقية و علمية لا يوجد أي معنى للثورة السياسية، و لن تعدوا كونها مجرد فوضى ساهمت في نقل الحكم من يد دكتاتور إلى جماعة من الدكتاتوريين، لأن الشعب الذي لا يملك مستوى علميا و أخلاقيا عاليا لا يمكن له بأي حال من الأحوال أن ينتج أفرادا أفضل من مبارك و بن علي و القذافي، و هي حقيقة يجب أن لا تغطيها فرحة التخلص من الأنظمة الاستبدادية السابقة، لأن تغيير النظام السياسي دون تغيير جوهر الشعب المولد لتلك الأنظمه لا يمكن له أن يأتي بأي نتائج إيجابيه، و لن يكون هناك جديد سوى استبدال دكتاتورية مسنه بدكتاتورية شابه.
لم تذهب الشعوب مع مبارك و بن علي و غيرهما، و هذا معناه أنها نفس الشعوب التي كانت تحت تلك الدكتاتوريات، شعوب تمجد التخلف و الظلم الاجتماعي و التحرش الجماعي و التطرف الديني و كل ما إلى ذلك من أشياء لا يمكننا أن نلصقها جميعا على النظام السياسي القمعي مهما بلغ عتيه، بل الملام الأول هو تلك الشعوب في حد ذاتها و التي لا يمكن لثورة سياسية مهما بلغ زخمها أن تمنحها التطور العلمي و الأخلاق الحميدة التي لم تملكها من قبل و لن تملكها لمجرد أنها أزالت حاكما دكتاتوريا، فالأمر ليس بتلك السهولة و ثورة سياسيه مثل التي حدثت في مصر أو تونس لن تزيل التخلف الأخلاقي و العلمي الذي ساهمت في صنعه تلك الشعوب بنفسها.
الخلل يكمن في طريقة تفكير الشعوب العربية، و لا يمكن أن نحصره في دكتاتور أو آخر، خاصه عندما يكون ذلك الدكتاتور انعكاسا لأفراد مجتمعه، فهم لصوص مثله، نصابون مثله، مستهترون مثله، ساديون و دمويون مثله، دكتاتوريون مثله، و مع ذلك يعارضون وجوده و يفرحون لذهابه، على الرغم من أنه لو كان أي منهم في مكانه لما كان أفضل منه إطلاقا. هذا هو الواقع الأليم، فهذه أفضل النماذج التي يمكن للعرب تقديمها سياسيا، و مالم نقم بعملية إصلاح كامله للقاعدة لا يمكن لنا أن نطالب القمه بأن تكون نموذجيه، و أي مُنَظر أو ناشط سياسي يريد فعلا الإصلاح يجب أن يعالج الأساس أولا، و يبدأ من معالجه المجتمع و تصرفاته و أخلاقياته على المستوى اليومي، و سنرى جميعا كيف أن كل إصلاح على مستوى القاعدة سيكون له انعكاس إيجابي على القمة ولو بعد حين، المهم أن يبدأ الإصلاح الاجتماعي و الأخلاقي قبل الحديث عن أي إصلاح سياسي.
لا يمكن أن يكون مستقبل أي دولة من الدول التي نجحت في إزالة أنظمتها القمعية مشرقا أو إيجابيا دون أن يصاحب ذلك التغيير السياسي تغيير أخلاقي و ثورة علميه، لأنه بدون ذلك سيظهر العرب أنهم فعلا من هواة الحلول السهلة و إلقاء اللوم على الغير دائما، حيث بدل أن يصلحوا أنفسهم كأفراد، يلقون اللوم على النظام القمعي في كل شيء، و كأن النظام القمعي أجبرهم على ممارسة الكسل كوظيفه، و أجبرهم على معاملة الآخرين بسوء، و على عدم المحافظة على نظافة الشارع و أشياء أخرى يعتبرها العرب تفاهات فقط لأنهم أكسل من أن يقوموا بإيجاد حلول لها أو يلتزموا بتلك الحلول إن وجدت. إن الأفكار و المبادئ التي ينشأ عليها المواطن العربي هي التي بحاجة لأن يتم تغييرها، الأفكار التي تشجع الكسل و التواكل و تحارب العلم و العمل و تقمع الرأي الآخر و تعلم الإنسان العربي أن يكون آلة حقد و دمار، تلك هي الخطر الحقيقي، و بدون عملية استئصال و تطهير لها، كل مواطن عربي مؤهل لأن يكون قذافي أو مبارك أو بن علي جديد.
يتحدث الجميع ويضع مشكلة التخلف بجميع أشكاله وصوره ومنها تهافت العقل العربي،على الحكام والانظمة التي حكمت دول العالم العربي في القرون الاخيرة،في تجاهل واضح للمنبع الدائم الذي لاينضب لهؤلاء الحكام وعبيدهم،وهم الشعوب العربية المقيدة عقولها بسلاسل حديدية من التخلف والهمجية بجميع صورها،الناتجة من ثقافة وتقاليد منحرفة بعيدة كل البعد عن المبادئ الدينية والانسانية،بل مستندة على تأريخ دموي لاحدود له لازال يمجد من قبل الكثيرين،واذا حاول أحدهم مجرد البحث الحقيقي فيه،وبالتأكيد سوف يوصله الى نتائج الى تتلائم مع تصورات الدولة والمجتمع،فسوف يكون له العذاب الدنيوي الذي لاحدود له،بل العذاب الاخروي في تصور هؤلاء أيضا،لأن الاخرة مثل الدنيا ملكهم!والنتيجة بقاء الجميع في دوامة التخلف والهمجية التي أصبحت تؤثر سلبيا في الشعوب الاخرى.
ومهما كان التلاعب الذي قد يصل الى مستويات مخيفة،أو الجهة الراعية له،يبقى في تقديري من أهم الوسائل المهمة لمعرفة رأي الشعوب في مختلف القضايا،بل لمعرفة مستوى التطور الحضاري في مختلف المجالات لتلك الشعوب ومكان الخلل فيها أيضا،مما يستوجب العمل الدائم والدؤوب لعلاجها.
،في رأي الشعوب العربية في حكم المحكمة العراقية على الدكتاتور السابق،وهو نفس احكام الاعدام الصادرة بعد نهاية الحرب العالمية الثانية في محكمة الحلفاء في مدينة نورمبرغ الالمانية على قادة الحكم النازي في المانيا!(حتى لا يقول أحد أن العالم الغربي لم يعاقب النازيين بالاعدام)التي تدل على مقدار التخلف العربي ومقدار الهمجية وعدم مراعاة شعور الشعب العراقي الجريح وما عاناه من تلك العصابة اللاانسانية،والاستخفاف في دعوة الاديان والمذاهب والعقائد والمبادئ والمثل الانسانية،التي تدعو صراحة وبوضوح لا لبس فيه على دعم ومساندة المظلوم أيا كان وبأي وسيلة كانت،والوقوف بوجه الظالم أيا كان،وصور الظلم والطغيان والجرائم البشعة المخيفة لم تردع تلك الشعوب المتخلفة ومثقفيها الرعاع،من التصويت للمجرمين واتباعهم وهم المبتلون اصلا بأمثال هؤلاء المجرمين،أن شر البلية مايضحك!،ولم تردعهم الايآت الكريمة والاحاديث النبوية التي تحذروبشدة من أعانة الظالم وبأي وسيلة كانت ،والحث على دعم المظلوم.
مما يدل على انعدام صفات المسلم الحقيقي على هؤلاء،والابتعاد عن الاسلام والاديان السماوية الاخرى،ناهيك عن الابتعاد عن روح الاخوة الانسانية وما تتطلبه من دعم ومساندة مادية ومعنوية حقيقية تعبيرا عن تلك الاخوة(هذا ما لاحظناه من ألغاء الديون المترتبة على العراق والتي تسبب بها النظام البائد وهي جريمة من جرائمه البشعة بحق الشعب،من قبل دول العالم المختلفة،بينما لم تلغى من قبل (الاخوة العرب!) بل يجاهرون علنا في المطالبة بها.
التاريخ المعاصر مليء بالمهازل العربية التي لا تعد ولاتحصى،ووصلت الى حد الكوارث الوطنية،من أبرزها تصوير النكبات والهزائم العربية المتتالية،انتصارات كبرى!والتخلف العربي،على أنه تقدم،والديكتاتورية على أنها حكم الشعب،والاستبداد على أنه حرية وديمقراطية،وغيرها من الخزعبلات التافهة.
لنأخذ أكبر دولة عربية،وهي مصر،حكمها الديكتاتور عبد الناصر،فترة طويلة،ومازال الكثيرون يحبونه ويمجدونه،ويدافعون عن فكره التافه وطغيانه وجرائمه البشعة وهزائمه العسكرية المنكرة،رغم مرور عشرات السنين على موته،في داخل مصر وخارجها،ويكفي المهزلة الكبرى خروج أكثر من ثلاثة ملايين لتشييعه الى مثواه الاخير،وهو المسؤول الرئيسي عن ثلاث نكبات عسكرية كبيرة لبلده وأمته،وهي هزائم 1956،1967،وحرب اليمن،بالاضافة الى جرائم الحكم بحق الشعب،وجريمته الكبرى،الوصول الى الحكم والبقاء فيه بصوره غير شرعية،وغيرها من الجرائم الكثيرة،فهل هناك من عاقل،يشيعه الى القبر ويبكي عليه،ويدافع عنه وعن نظامه المجرم الفاسد!.

لنأخذ بلد آخر،وهو اليمن الذي أعاد أنتخاب(رغم التحفظ على الانتخابات وماجرى فيها) طاغيته الصغير،الذي يحكم البلد منذ1978 بصورة غير شرعية،واليمن مازال على تخلفه،ومازال سعيدا بذلك التخلف!مع العلم أن الانفتاح في الصين بدأ أيضا في عام 1978 وفيها التطور الاقتصادي الاعلى في العالم منذ ذلك الحين،رغم أن الفرص المتوفرة لليمن أكثر منها لدى الصين!،ناهيك عن المساعدات السنوية التي تتلقاها ووجود العمالة في دول الخليج وتوفر الثروات الطبيعة وكبر المساحة والموقع الجغرافي الممتاز،أما الان فلا مجال للمقارنة!.

بلد آخر يتصف بالحرية النسبية،وهو لبنان،رغم ذلك متمسك بالطائفية،ويعيد أنتخاب أبناء العوائل الاقطاعية السياسية،لكل الطوائف!ومن بينهم أمراء الحرب،الذين تسببوا بالكوارث للبلد أيام الحرب الاهلية،وأذا قتل أو توفي سياسي،يتسارعون لاختيار خليفته من أسرته وكأن البلد خالي من الكفاءآت والشخصيات الوطنية المخلصة من غير تلك العوائل الاقطاعية،بل يتسارعون لتأييده ومن ضمنهم أصحاب العقول الكبيرة،ياللتفاهة!أهكذا العقل العربي!أتلك خيرالامم كما يدعي القوميون العنصريون العرب؟بل أنها أتفه الامم، وأكثرها سذاجة وحمقا!.

أما الاردن،أو مملكة شرق نهر الاردن،وهي التي شعبها يضم أكثر المؤيدين لنظام صدام المجرم،والحجة أنه أكثر شخص أستفاد من حكمه، الاردن،وكأن الفوائد الاقتصادية من جيب صدام وعصابته الاجرامية،وليست من العراق،شعبا وأرضا!يكفي القول عن تلك الدولة،انها دولة مسخ،غريبة في كل شيء!.

أما شعب فلسطين،والذي مازال يناضل،لتكوين دولته،فبدلا من أن يسعى للحصول على تأييد جميع دول وشعوب الارض،في صراعه الطويل،وهو مايفرضه عليه العقل والمنطق،فأنه كبقية الشعوب العربية،والتي لايختلف عنها في شيء! يخلق له أعداءا،من دول وشعوب مختلفة وهي السياسة التي درجت عليها مختلف المنظمات الفلسطينية،مهما كان الخلاف فيما بينها!وهي سياسة ثابتة لديهم عكس الجزائريون أثناء صراعهم مع الاستعمار الفرنسي،الذين حرصوا على عدم الخوض في الصراعات الدولية والاقليمية،وشكروا الجميع على دعمهم لهم،وقد أدت تلك السياسة الناجحة الى تحرير بلدهم والابقاء على التأييد العالمي لهم،وبدلا من أن يستفاد الفلسطينيون من تلك التجربة الخلاقة لتحرير بلدهم،مارسوا سياسة جوفاء عادوا بسببها دول وشعوب كثيرة،ومنها الشعب العراقي،وبدلا من الوقوف الى جانبه،فالمظلوم دائما يقف مع المظلومين أمثاله،لكن العبقرية الفلسطينية،آثرت الوقوف مع الطاغية الارعن،والذي تسبب بالكوارث للقضية الفلسطينية منذ مجيئه،فما كان من وقوفهم الى جانبه أيام الحرب مع أيران وهي التي صادقة تدعمهم،ومازالت،لكن الغباء مع الحقد المذهبي والعنصري،حول التأييد لصدام!وكذلك الصراع مع الاردن وسوريا ولبنان ودول الخليج أثناء غزو الكويت،أدى الى فقدانهم التأييد والدعم الضروريان في صراعهم،وعلى العكس من ذلك كان عدوهم أذكى منهم كثيرا،ولهم سياسة ثابتة في التعاون مع الدول والشعوب الاخرى،وسوف يبقى الفلسطينيين في صراعهم ما دامت كل تياراتهم متمسكة بالغباء الاستيراتيجي المستند على قاعدة العداء العنصري والديني والمذهبي.

لا أريد الدخول في تفاصيل كل الدول العربية فهي واضحة للعيان،ولاتحتاج الى ذكاء في التحليل للوصول النتيجة المعروفة في تفاهة وأنحطاط العقل العربي،وليس هنالك من سبيل للخروج من متاهةالمجهول في تهافت الشعوب العربية نحو الانحطاط والجهل والهمجية والعنصرية والطائفية والمذهبية والاستبداد الذي يحول الشعوب الى مجموعة من القطيع الحيواني،سوى الى ثورة عظمى في التغيير الذاتي للخلاص من كل مايجعلنا أبعد عن الانسانية اللطيفة وأقرب الى الوحشية الهمجية، ويكون رأس حربة التغيير كل المثقفين والكتاب والمفكرين والعلماء والمخلصين الشرفاء،وتكون البداية في الشعوب المغلوبة على أمرها ذاتيا وخارجيا،وتكون كلمة الحق فوق كل الميول والاهواء والنحل فلنكن أحرارا كالاخرين على الاقل



#محمد_السينو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المراة السورية و دورها الحضاري في بناء سوريا
- الاخوان المسلمين و جرائمهم
- هذا ما يجري في سوريا اليوم و تحللي له
- الاعراب و تركيا في تغيب العرب
- كيف يصبح الإنسان ارهابي مجرم و لماذا الاسلام يتهم بالارهاب؟
- خطر الاسلام السياسي على العالم
- الاستعمار التركي الحديث و عودة العثمانين
- سبب تاخر المجتمع هو الاسلام السياسي و الفساد و الرشوة المحسو ...
- نظرة على فكر الاسلام السياسي
- الجهل و التخلف بين الشعوب العربية
- العرب هم اسباب البلاء على البلاد العربية
- لهذا يجب ان نقوي المواطنة في سوريا
- الفتنة على سوريا
- التبعية السياسية العربية للغرب و اثارها على العرب
- نظرة القومجية العرب الى الاكراد الوطنيين
- الإرهاب في الفكر السياسي الاسلامي- الاسلام السياسي-
- الاخوان المسلمين اخوان الشياطين
- مسخرة الثورات العربية
- دور السياسة الديمقراطية في بناء المجتمع الديمقراطي 2
- دور السياسة الديمقراطية في بناء المجتمع الديمقراطي 1


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد السينو - غباء و جهل و تخلف