أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فايز السايس - قاسيون - والوجه الآخر لوحدة الشيوعيين السوريين















المزيد.....

قاسيون - والوجه الآخر لوحدة الشيوعيين السوريين


فايز السايس

الحوار المتمدن-العدد: 1035 - 2004 / 12 / 2 - 07:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المقال الذي نشر في جريدة قاسيون , مقال كتب سابقاً تحت عنوان ( الليبرالية القوادة – رداً على فايز السايس ) للمتثاقف البروليتاري عصام حوج والذي دمج فيه بعض نويات الإبداع الفكري للشيوعيين الجدد على مبدأ الليبراليين الجدد , أولئك الذين قسموا الخارطة السياسية السورية الى دار حرب ودار سلم , ولم يعترفوا بولاية أحد على كلتا الدارين سوا لأنفسهم , متحدرين من أفكار شائبة ( شابت ) وغزا الشيب مفرقها الى أفكار أكثر إشابة من المياه الآسنة التي عاشتها الأمة العربية ؟ متأرجحة بين نكساتها ونكباتها ومطرقة الصم والبكم والعمى ومعاولهم.
عندما تختلط مفردات القراءة التاريخية في مقامات التاريخ غازية تجارب التاريخ في وضح العهر السياسي الذي رصدته أدواتها الشيوعية اللينينية الهمجية , والتي استنفدت معها وبها آليات فرز الرخيص والغالي من كلا النتاجات الشعبية التي حققها الإنسان السوري الحضاري , موصدة بوجهه آلاف الحقائق التي انبثقت من تجربة الذات , ومن رحم التاريخ الاجتماعي , ليبرر قدومها وجهة جديدة يختطها الفكر ( غير العرابي ) ليمحو من ديدنه قشور هوت وتفسخت وتهدمت لبناتها الحضارية عبر جدلية تاريخية واضحة أثبتت عقم تجربة المطرقة والمعول , لينبري بعدها أساتذة الخطاب المتكلس والذي دعوا لوحدة لم يجمعوا فيها إلا على زيف دعواهم وبطلان هويتهم التاريخية وعقم تجربتهم في الذات والموضوع , متخبطين بين هذا وذاك من تاريخ المفاهيم , يطلقون ما يحلوا لهم إطلاقه من لوازم ( ليس مستلزمات ) محددة في ظل هيمنة الخطاب الشوفيني الواحد على مرأى الجميع من القوى التي وجدت ميلاداً جديداً غير مركّب , يتعامل مع الآخر بنفس وطني متأصل ومسؤول .
إن اللمحة التحليلية التي قدمها السيد حوج لصحيفته التي لا بد لهم من تغيير أسمها الى ( قاسيون الشيوعية ) وليست قاسيون سورية التي من الممكن أن تكون منبراً للجميع ولصالح الجميع في الوطن , تلك اللمحة المقتضبة والنمطية جداً في تراكيبها الفكرية غير الثقافية لهي أدنى بكثير من عمق تجربة الفكر الليبرالي التاريخية .
وحتى لا نخوض في مقدمات الخطاب الثقافي الفكري للحالة الليبرالية التي أسموها إخواننا الشيوعيون الليبرالية الجديدة أو الليبرالية الغازية , لا بد من التنويه إلا أن عناصر أي مبحث سياسي أو أيديولوجي لا بد له من أن ينطلق من النتائج , وليس من المقدمات , كون التفكير المنهجي الأكاديمي علمنا بأن المقدمة هي حالة التأسيس التي تبنى عليها النتيجة , إذاً حالة التأسيس هي حالة الضرورة الموضوعية .
مثال عن الحركة الشيوعية العربية , لا بد من الاعتراف بغياب الوعي البروليتاري لصالح الفئة التي تقوم على آلية القرار أياً كان حجمه ودائرته, ولا أعني السلطة بل الفئات البرجوازية الوطنية , مثلاً عندما كان الفرد البروليتاري يتعرض الى مشكلة أو نازلة ما كان يلجأ بالضرورة الى رؤوس الفئات العليا في المجتمع فالعامل كان يذهب الى البرجوازية الوطنية حتى بعد أن أفقدتها الظروف أدواتها التاريخية , والفلاح كان يلتجأ لأي سبب كان الى كبار العوائل أو ما يسمونه ( بالإقطاع ) التاريخي أيضاً بعد فقدانه لأدواته التاريخية وهذا ينطوي على دلالة عمية في مجتمعنا العربي , هذه الدلالة ليست طارئاً أو ظاهرة تاريخية , بل هي أكثر بعدية من الاعتراف بتفسخ العلاقات التاريخية للمجتمعات العربية حتى في غياب واضح وجلي للمقاصد العرويّة في تلك المجتمعات , إن المجتمع السوفييتي لم يشهد ثورة أسمها ثورة شيوعية , بل شهد ثورة تأسيس جديد لمجتمع طارئ يخضع لنظام شيوعي , أما مجتمعنا العربي فهو مجتمع قائم على الثوابت القيمية التاريخية في العلاقات وليس على طارئ كما أسلفنا , هذه العلاقات تتسم أساساً بالبعدية في ظروف تطورها لصالح الكل الاجتماعي وليس على حسابه لصالح فكرة الظاهرة أو الثورة , فالمجتمع العربي هو أساساً مجتمعاً فطرياً يقوم على أسسية في الترابط العضوي وعلى نظمية في العلاقات الاجتماعية التي تفرزها المراحل التاريخية كلاً على حدا , وأنا عندما أقول المجتمع العربي فأنا أقصد مجتمعنا الشرقي بكافة تكويناته الاجتماعية من عربية وكردية وآثورية وسريانية وشركسية الخ .... من التكوينات التي بذرت بذور التنشئة التاريخية للمنتظم الاجتماعي تاريخياً .
وهنا لا أعتبر بأن الفكر الشيوعي أتى دخيلاً متسللاً الى مجتمعنا أو مجتمعاتنا , بل أنه ساق في بداية ظهوره عناصر الفعل الحدثي في تحقق الفعل السياسي وتحقيق آليات تطوره .
لكن غياب الرائز الأكبر في معادلة التفاعل الفكري السياسي قد أدى الى صدمات زعزعت من مفردات الخطاب السياسي لدى الشيوعيين هنا .
وحتى لا نغرق في الحديث مطولاً يكفي إشارة واضحة للذين ربطوا ربطاً جدلياً ( ليس مفصلياً ) ما بين الليبرالية التي نعتبرها منهجاً في تفكيرنا وما بين الليبرالية كممارسة سياسية , على أساس أن ما يشدنا الى المنهج الفكري في الليبرالية هو قناعتنا بأن التطور التاريخي تحكمه أدوات متطورة ومختلفة لكنها ليست متناقضة وهذا ما وقع فيه إخواننا الذين اتهمونا باستحضار ليبرالية النسر الأمريكي المتوحش , وقد أعلنا مراراً بأن الليبرالية التي دعينا لها في خطابنا السياسي الفكري هي الليبرالية الوطنية التي تنطلق من ثوابت الوطن وقيم المجتمع , هي ليبرالية تعالج حالات القصور في السياسة والاقتصاد من خلال منهج فكري قائم على النقد للبناء , والهدم للإعمار وليس الهدم لمجرد الهدم .
كما أسلفت بأن المتحول الجديد دولياً وإقليمياً ومحلياً يقودنا الى وضع استنتاج واحد لا غير وهو ضرورة تشكيل بذرة نهوض وطني اجتماعي من خلال تفاعلية الحدث سياسياً وموضوعياً لخلق حالة النهوض وليس لنهضة وطنية .
فالدعوات التي نواجهها كاتهامات تارة , وانتقادات تارة أخرى تنصب جميعها في بوتقة تسليط الضوء على المعنى الحرفي ( التعريفي ) وترك الربط الجدلي للمدلولات الحقيقية المعمول بها وفقاً لآلية الضرورة والاستجابة الحتمية .
ولا بد من قرأة الواقع اليوم بعيداً عن جدلية الإسقاط السياسي للمعنى , وألا ينزع الغير لصب الزيت على النار في تحليلهم السطحي , من زاوية التعريض والتشكيك والهمز السياسي فالليبرالية التي نطرحها والمعنونة بشكل واضح تتسم بالبعدية في تقصي الحلول حتى كانت الليبرالية بين الضرورة التاريخية والاستجابة الوطنية هي المعيار النظري الوحيد الذي استند إليه في نسج مكونات الليبرالية الوطنية بمفاهيمها الفكرية وأبعادها السياسية والاقتصادية والثقافية التي تتبوصل مؤشراتها لتحقيق كل ما يمكن تحقيقه لقبول منهج تحليلي تقوم عليه حياة سياسية واجتماعية واقتصادية وثقافية متوازنة .
ان فهمنا للديمقراطية لا يستقر بحالة من الأحوال إلا بالشكل الذي يضع النقاط فوق الحروف بمعنى "أننا وفي أكثر الأوقات نراهن على فشل مصير الديمقراطية السياسية ما لم تتماهى مع مبادئ الديمقراطية الاجتماعية , وما لم تتساوق مع معطياتها و مؤشراتها العامة " .
إن الديمقراطية السياسية هي الفعل القائم على أساس فهم حقيقي لديمقراطية الاجتماع أو الديمقراطية المجتمعية التي ترتكز على الأصول في تقبل المفاهيم الطبيعية لحقيقة الديمقراطية ما بين النظرية والممارسة وإن تحقيق الفهم الاجتماعي المتصل عادة بالسلوك الإنساني مرهون بتحقيق المعادل الموضوعي لحقيقة قبول العمل الديمقراطي كحل أساسي لإشكالية معقدة ابتدأت من الالتباس التاريخي لمدلول ومعنى الليبرالية وانتهت في اتهام الليبراليين في الكثير من المحافل الداخلية الرسمية والغير رسمية في سورية بأنهم يزيفون الهوية التاريخية والوطنية للمجتمع .
ان الليبرالية الوطنية هي ثقافة الانفتاح التي تستحضر , وتستدعي مكونات ضرورات المصالح الاجتماعية لتغذي بها سياق الفكر السياسي والاجتماعي والثقافي , وان الليبرالية الوطنية هي فلسفة الذات العقيدية في تثوير مكامن الفكر الإنساني لتأسيس واقع المصالح الاجتماعية , الليبرالية الوطنية هي ثقافة المجتمع لا ثقافة الحزب أو النخبة , والليبرالية الوطنية هي صيانة القوانين لحماية الفرد داخل مجتمعه ومنتظمه الإنساني , الليبرالية الوطنية هي البعد المناخوي الطبيعي لتوازن الحق والواجب , الليبرالية الوطنية هي شرعية قوانين التحول الاجتماعي والسياسي والاقتصادي لمصلحة الفرد وخدمة المجتمع , والمرحلة التاريخية .
إننا ندرك بأن سياق معالجة النظريات التاريخية ينبع أساساً من جذر النظرية دون الاستعداء والتمطط الى غيرها وغيرها في ظل المكشوف لكل استبيانات الإخفاق الأيديوسياسي وحتى التنظيمي في الممارسة ويمكن حتى بالفكر فهذا أمر شأنه شأن الكثير من موجات الانزلاق الفكري والعقيدي والتي شهدتها المنطقة منذ عهود طويلة وان صراع الحلول لا يقدم وصفات جاهزة على حساب صراع النتائج وان التناقض الحاصل اليوم في المشهد الليبرالي التنظيموي في سورية ما هو إلا تناقض في القراءات وليس في نتائجها أو مصادر حلولها , ووجود مثل هذه التعبيرات الليبرالية في سورية أمر يشعرنا بالتفاؤل والاطمئنان حيث كانت المناخات الفكرية المهيمنة على الخطاب الأيديوسياسي في التنظيمات اليسارية خطابات تشكل حالة تقليدية لم تنبأ عن بروز مثل هذه التيارات الفكرية التي تحولت بفعل موجة التطورات الحاصلة اليوم الى ديمقراطية الفكر والممارسة , ولو أن بعضها كان مرتكزاً على وحدة ترابط المتسلسل التاريخي في القناعات والأهداف وسبل تحقيقها إلا أنه دخل في جملة من المتناقضات ميّع من خلالها مفهوم الليبرالية ورؤيتها للهوية الوطنية والقومية والعدالة والاقتصاد ونظام السوق والمنهج التحليلي المقارن لكافة تطورات الحياة السياسية ومفاصلها العامة و ان الأمر أستعدى جوانب الحل في الطروحات السياسية الليبرالية في متشكل جديد لا ينتمي أساساً الى جوهر النظرية الليبرالية التي أردتم إطلائها على الموقف المتحول والجديد في قراءتكم للواقع بناءاً على ما قدمته المعطيات الايديوسياسية , بفوران نزعتها البراغماتية حيال كل ما هو متحول بوتيرة متسارعة من الزخم الوقائعي للحدث , وتحت تأثير ثنائية العامل( الدراماتيكي – الجيوبولوتيكا لي ) اللذان أنتجا ميزاناً مضافاً الى جملة الموازين الجديدة بصبغاتها اللاتقليدية المؤثرة على أداء السياسات التقليدية في المنطقة عموماً .
إن ما تنتجه الظروف العامة المحيطة بمجتمع ما , ليس من الضرورة أن تؤثر على ثقافة ذلك المجتمع إلا على أساس التبادل المعرفي لنوعية الفكر الإنساني رافضةً أو متقبلةً إياه بالطريقة التي تقوم على أساسها الرؤى الخاصة بالثقافة الجديدة التي لا يمكن أن تلغي بقدر ما تضيف من عناصر معرفية جديدة لذلك المجتمع.
وأرى في حراك الليبرالية اليوم والمؤسس على ثقافة وطنية لا تلغي الآخر , هي ثقافة المرجعية الوطنية في النتائج ومقياساً للحلول دون توسيع دائرة التناقض بين النتائج والحلول , وتعميق هوة العلاقة المتبادلة بين أطراف المعادلة الفكرية والسياسية التقليدية والجديدة , حراكاً يستمد المشروعية التاريخية من سنن تطور العلاقات الاجتماعية والاقتصادية الجديدة المتوازنة في دائرتي الزمان والمكان اللتان تتحركان فيهما .
وإذا كانت الليبرالية قوادة بمفهومها الاستغلالي الوحشي , فإن ما دفع الى مثل هذا الإصلاح المفهومي هي الحالة التي كانت تسود المجتمع السوفييتي قبيل انهياره بحيث أتت هذه الليبرالية القوادة غير المتزنه والغير ملامسة لهموم المواطن الروسي , أتت عبر تراكمات من الاحتقان السياسي والاقتصادي والاجتماعي , مثلها مثل الثورة الثقافية (لماوتسيتونغ) , سبقت أن طافت في المجتمع السوفييتي ( الشيوعي ) العاهر إذا جازت التسمية نتيجة العوامل الأكثر استغلالية والأكثر تعسفية من استبداد في الفكر والرغيف عندها كان مصطلح ( الليبرالية القوادة) نتيجة منطقية للحالة التي فجرت المجتمع الروسي من الداخل دون أن يعي خطورة ذلك , ودون أن يرى مدى أهمية توازن العلاقات سواء الاجتماعية أو الاقتصادية في عالم بدا ينحى نحو الانفتاح كسنة تاريخية وقانون حياتي واضح ووسيلة تحقيق شروط تاريخية عامة , لكننا لا نبحث عن ليبرالية قوادة لمجتمعنا , لأن المجتمع السوري بأطيافه يفهم الكثير من قراءات التاريخ , ودروس الماضي ليؤسس للحاضر دون خلل أو ضرار .
لا نريد أن نغوص في الحديث الى أعماق أكاديمية وتحليلية ومنهجية علمية , إننا نعني بطرحنا لليبرالية بديمقراطية المجتمع قبل السياسة ( الديمقراطية الاجتماعية ) التي تغذي حالة النشوء الطبيعي للتجربة السياسية كحل وسط لتوازن المجتمع الإنساني .
ونحن ندرك بأن الذين دعوا الى إقامة ندوة من هذا الشكل يسعون الى الذوبان في البعد الليبرالي الجديد لكنهم يخجلون من ذلك بعد إخفاقهم السياسي والإيديولوجي وربما الفكري وبالتالي إفلاس مشروعهم بالكامل , خصوصاً أنهم نحو منحى معادلة تراكم رأس المال بشكله السلوكي العملي ( اليومي ) , فهنيئاً لهم ذلك التحول الخفي .
د : فايز السايس : حزب النهضة الوطني الديمقراطي في سوريا
www.alnahdaparty.com



#فايز_السايس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا يخشى قدري جميل من الليبرالية
- حيرة في معايير النضال السوري الجديد
- رد على موقع الحوار المتمدن
- أهذه ليبراليتكم ؟
- الليبرالية بين الضرورة التاريخية والاستجابة الوطنية
- من يصنع خبز سورية
- الانقلاب على الوطن
- نعم كلنا شركاء في الوطن
- ربيع سوريا
- سذاجة في فهم القراءة التاريخية


المزيد.....




- قيادي بحماس لـCNN: وفد الحركة يتوجه إلى القاهرة الاثنين لهذا ...
- مصر.. النائب العام يأمر بالتحقيق العاجل في بلاغ ضد إحدى شركا ...
- زيارة متوقعة لبلينكن إلى غلاف غزة
- شاهد: -منازل سويت بالأرض-.. أعاصير تضرب الغرب الأوسط الأمريك ...
- الدوري الألماني ـ كين يتطلع لتحطيم الرقم القياسي لليفاندوفسك ...
- غرفة صلاة للمسلمين بمشفى ألماني ـ مكان للسَّكينة فما خصوصيته ...
- محور أفدييفكا.. تحرير المزيد من البلدات
- خبير ألماني: بوتين كان على حق
- فولودين: واشنطن تضحّي بالآخرين للحفاظ على القطب والواحد
- فرنسا تتهم زوجة -داعشي- سابقة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فايز السايس - قاسيون - والوجه الآخر لوحدة الشيوعيين السوريين