أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - علي الأسدي - هل نحن أمام موجة جديدة من حروب الأفيون في العالم العربي. ..؟؟















المزيد.....

هل نحن أمام موجة جديدة من حروب الأفيون في العالم العربي. ..؟؟


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3471 - 2011 / 8 / 29 - 22:48
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


" تعلمت منذ زمن ألا أتصارع مع خنزير أبدا ، لأنني سأتسخ أولا ، ولأنه سيسعد بذلك "
برنارد شو
كان القرن الثامن عشر قد سجل لبريطانيا دورا سبقت به بقية الدول الامبريالية لفرض الهيمنة على الصين ، واجبارها على فتح موانئها البحرية والبرية وأسواقها للصادرات البريطانية ، لكن الصين كانت ترفض أن يملى عليها ما ينبغي فعله. وجوابا على طلب ملك بريطانيا جورج الثالث من امبراطورالصين يونغ تشينج ، كان رده : " أن امبراطورية الصين السماوية لديها ما تحتاجه من السلع وليست بحاجة لاستيراد سلع أخرى من البرابرة ". لم يرض ذلك البريطانيين ، وزاد من غضبهم اشتراط الصين عليهم دفع أثمان مستورداتهم منها نقدا وبالفضة ، لأن ذلك يستنفذ مواردهم من هذا المعدن الثمين ، ففكروا بطريقة يجنون منها أكثر مما يدفعون ، فباشروا بزراعة الأفيون في الهند المجاورة وتهريبه عبر الحدود. ففي عام 1781كانت أولى شحناتهم منه قد حققت ما لم يحلموا به ، فقد درت عليهم أرباحا هائلة مع تزايد عدد المدمنين عليه ، اضطر امبراطور الصين عام 1829 إلى اصدار أوامره حرم بموجبها زراعة واستيراد المخدرات. لم تعجب بريطانيا الاجراءات الصينية ، قامت بناء عليها باعلان الحرب على الصين ، فكانت حرب الأفيون الأولى 1840 – 1842 ، تلتها حرب الأفيون الثانية 1856 – 1860 ، تبعتها حروب أخرى شاركت فيها أمريكا وفرنسا وكل من السويد والدنمارك وبلجيكا وروسيا ، أجبرت الصين نتيجتها على الاذعان لشروط بريطانيا وحلفائها ، ولم تتوقف حروب الأفيون إلا في عام 1911 بعد أن استسلمت الصين باذلال لتلك الشروط وأدناه بعضا منها :
1 - تنازل الصين عن منطقة كولون وجزيرة هونغ كونغ التي أصبحت قاعدة عسكرية واقتصادية وسياسية لبريطانيا حتى التسعينيات من القرن الماضي.
2 – فتح عشرة موانئ بحرية جديدة للتجارة مع الدول المشاركة في الحرب.
3 – دفع تعويضات للبريطانيين عن نفقات الحرب.
4 – تحديد تعريفة جمركية مشتركة بموافقة بريطانيا.
5 – منح بريطانيا حق الدولة الأولى بالرعاية التجارية.
6 – الاشارة للأفيون كسلعة ضمن السلع المسموح باستيرادها إلى الصين.
7 – السماح بالملاحة في نهر اليانج تسي كيانج.
8 – السماح للمبشرين الغربيين بالتبشير بالمسيحية في أي مكان في الصين.
واضافة لكل ذلك كانت القوى الغازية تنهب ما في القصورالامبراطورية من تحف ومجوهرات نادرة لا تقدر بثمن بعد كل حرب يشنوها عليها ، ولم يكتفوا بذلك ، بل يضرمون النار فيها قبل أن يغادروها هم ومسروقاتهم الثمينة. (لقد كان لنا مثل ذلك في العراق أيضا بعد 2003 ، فقد نهبت محتويات قصور صدام والمتاحف الوطنية العراقية ).
لقد أدى الأخذ بالشروط تلك إلى انتشار الادمان على المخدرات بشكل لم يسبق له مثيل في الصين ، حيث ارتفع عدد المدمنين من حوالي (1) مليون مدمن عام 1830 إلى( 12 )مليونا عام 1850 ، ارتفع العدد إلى( 120 ) مليونا عام 1878. لم يتغير أسلوب الدول الثلاث لتأمين مصالحها على حساب الشعوب الأخرى ، فالبحث عن الربح كان هدف حروب الأفيون ، وهدف حروبها اليوم هو الربح أيضا ، أما مبرراتها فلم تغير من الأمر شيئا ، فقد كان مبرر تلك الحروب تنفيذ مبادئ حرية التجارة ، أما حروب الأفيون هذه الأيام فتشن باسم مبادئ الحرية والديمقراطية.

لا يحتاج المرء لكثير من العلم ليكتشف ما وراء ماكنة الموت والتدميرالتي تقودها الدول الثلاث منذ ستة أشهر على ليبيا، فالمصالح الغربية هي من يحرك الطائرات ويوجه صواريخها على الأهداف على الأرض. لقد نص قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1973 صراحة على فرض الحظر الجوي لمنع القيادة الليبية من استخدام الطيران العسكري ضد معارضيه ، لكن قادة حلف الناتو حولوه إلى حرب جوية يطاردون بها العقيد القذافي لقتله وأفراد عائلته وحكومته وتدمير أي منشآت يشك في الاحتماء فيها من غارتهم. أما القذائف التي تطلقها طائراتهم وبوارجهم الحربية التي وصفت بالذكية فهي ليست فقط غبية بل عمياء أيضا ، فهي لا تميز بين معارضي النظام و مواليه أو بين حملة السلاح والعزل منه. وبينما يتساقط المئات يوميا من الضحايا من كل الأطراف ، لا تتوقف دول الناتو عن إلقاء الأسلحة من الجو لمد المقاتلين بالمزيد منها والحث على مواصلة القتال وسفك الدماء ، بينما الحاجة ماسة لامدادات الغذاء والماء والأدوية والمعدات الطبية والأطباء. القاء الأسلحة من الجو رغم مخالفته لقرار مجلس الأمن الدولي يضع تحت تصرف المتطرفين سلاحا مجانيا لم يحلموا به لخوض حروبهم الاستشهادية طلبا للجنة والخلود فيها. فهل أخذت قوات الناتو تبعات ذلك على مستقبل الأمن والاستقرار في ليبيا وبقية منطقة شمال أفريقيا؟ السكرتير العام للأمم المتحدة الذي يفترض أن يدافع عن الشرعية الدولية وسلامة المدنيين أثناء الحرب يلتزم الصمت تجاه ما يجري من سفك للدماء بدون تمييز، وتدميرا للبنية التحتية والمنجزات الاقتصادية للبلاد. ونفس الموقف تتخذه المعارضة البرلمانية في دول الناتو ، حيث تلتزم الصمت هي الأخرى ، فلم يتفوه ممثلوها بكلمة واحدة عن لا شرعية تلك الحرب ، وما تسببه من ضحايا بشرية بين المدنيين بشكل خاص ، وهي تعلم علم اليقين أن صادرات السلاح إلى مناطق التوتر تحرمه القوانين المحلية والدولية ، وبخاصة تلك التي يمكن أن تستخدمها خلال الاضطرابات الداخلية.

فقد نشرت صحيفة ذي تايمز البريطانية في عددها ليوم الأثنين 29 / 8 / 2011 تقريرا مفصلا عن مبيعات الأسلحة للدول العربية خلال فترة تصاعد الاحتجاجات فيها بداية العام الجاري. جاء في التقرير ، أن مبيعات بريطانيا وحدها وهي ثاني أكبر مصدر للأسلحة في العالم بعد الولايات المتحدة ارتفعت بنسبة 30 % ، وقد تضمنت صفقات الأسلحة كل الأصناف بدء من القنابل اليدوية والأسلاك الجارحة الشائكة والغازات المسيلة للدموع والرصاص المطاطي والمسدسات إلى اصناف القاذفات التي تحمل على الكتف وتلك التي تستخدم للقنص. ويسمي التقرير الدول التي صدرت اليها تلك الأسلحة أو التي ستصدر لها وفق العقود الموقعة معها ، وهي : العربية السعودية وليبيا واليمن والبحرين وعمان والأردن والامارات العربية المتحدة والعراق وتونس ومصر وسوريا. وهناك 160 طلبا للتصدير تمت الموافقة عليها ، بينها 600 ألف قطعة سلاح قد تم تنفيذها منذ بدء الاحتجاجات ، بلغت قيمتها 16 بليونا من الباونات الاسترلينية ، أما قيمة العقود الموقعة فبلغ مجملها( 35) بليون باون ، وقد نتج عن هذه الزيادة في التصدير( 30) ألف فرصة عمل جديدة في مصانع السلاح. ومن ضمن الأسلحة التي صدرت على عجل إلى السعودية أثناء احتجاجات البحرين المدرعات الخفيفة والسيارات المقاومة للرصاص التي بثت القنوات التلفزيونية نماذج منها وهي في طريقها إلى البحرين لقمع الاحتجاجات فيها. وبلغت قيمة صادرات السلاح للامارات المتحدة خلال نصف العام الفائت (11) مليونا من الباونات ، بينما بلغت قيمة مستورداتها العام الماضي (2) مليون باون فقط. أما عمان فقد بلغت مشترياتها ( 364) مليون باونا ، وليبيا ( 80) مليون باونا تم تصديرها في شباط / فبراير الماضي كجزء من صفقة بلغت قيمتها ( 1.5 ) بليون بونا استرلينيا. وقد تم شحن السلاح إلى ليبيا في نفس الشهر الذي نفى فيه وزير خارجية بريطانيا وليم هيك ردا على تساؤلات الصحفيين عن تصدير الأسلحة إلى نظام القذافي بقوله " لايوجد هناك أي دليل على مخالفة بريطانيا أمر حظر تصدير السلاح إلى ليبيا أيام الاضطرابات ". وأوردت الصحيفة أيضا ، أن اجتماعا سريا سيعقد في لندن الأسبوع الحالي يضم ممثلي 26 شركة أمنية ومنتجة للسلاح في بريطانيا للنظر في خطط بيع الأسلحة في الفترة القادمة ، وفي الأسبوع الذي يليه سيعقد اجتماعا آخر لممثلي ( 700 ) شركة أمنية ومنتجة للسلاح في العالم لمناقشة ستراتيجيتها للمرحلة القادمة أيضا. يثبت هذا كما هي مهمة تجارة الموت للشركات المنتجة لوسائله لما تحققه من فرص عمل للعاطلين عن العمل ، والأهم من ذلك كله الأرباح الفاحشة التي تدرها تلك التجارة القذرة.

أمام هذا اللهاث لتحقيق الأرباح بأي ثمن على حساب الشعوب المغلوبة ، ينبغي علينا البحث عن المصداقية في دواخل قادة الدول الذين يتبرعون ببعض الديمقراطية لبلداننا ، قبل أن نرقص فرحا للتحركات الجماهيرية في منطقتنا العربية التي تعيش مخاضا طال انتظاره. الشعوب تسعى للتحرر من الديكتاتوريات الدموية ، وتطمح لحقوقها الديمقراطية ، وتأمل لتأمين مصادر رزقها بكرامة في أجواء الحرية واحترام حقوقها التي كفلتها القوانين والالتزامات الدولية. ما نتمناه لأخوتنا المناضلين من أجل الديمقراطية أن يستفيدوا من الدرس العراقي ، بكل ما احتواه من مرارة وحلاوة ، وان يتحاشوا الوقوع بأخطاء ما تزال ترتكب يوميا في حياتنا اليومية ، فقد قدمنا الكثير من التضحيات التي ما كان علينا تقديمها ، وكان بالامكان تحاشيها أو على الأقل حصرها في الحدود الدنيا. فنحن لا نلقي الدروس ، بل نطلب الاستفادة من تجاربنا وتضحياتنا واخفاقاتنا ، فقد أخفقنا وما نزال نرتكب الأخطاء.
فعلى ما يبدو أن الدول المتحالفة لانهاء حكم القذافي بأي طريقة ، لم تاخذ مأخذ الجد حقيقة فراغ السلطة الذي سيلي سقوطه ، وهي بهذا تكرر نفس الخطأ الذي ارتكبته في العراق بعد سقوط النظام في آذار / مارس 2003. فقد اضطرت هناك على عجل بعد أن اكتشفت خطئها الجسيم بانتداب جنرال سابق في الجيش الأمريكي ، تاجر النفط غاردنرلادارة شئون العراق ، ما فتئت أن استبدلته بآخر أكثر جهلا ، فقد ارتكب هذا خطأ أكثر جسامة عندما سلم السلطة لأحزاب الاسلام السياسي فأجهضوا آمال العراقيين جميعا.
المجلس الانتقالي الذي تتعاون معه قوى التحالف في حربها الحالية غير متجانس سياسيا ، وغير متوازن قبليا ، وضعيف اداريا وتنظيميا ، وهش فكريا. فرئيس المجلس الانتقالي اسلامي محافظ ، ولا تعرف حقيقة علاقاته مع حركة الأخوان المسلمين في مصر المجاورة ، أو مع الجماعات الاسلامية المشابهة في المنطقة المجاورة ، ونحن نعرف من هؤلاء وعن أي هدف يبحثون. فالسيد مصطفى عبد الجليل ودون أن نقلل من وطنيته وتضحياته ونواياه نحو وطنه وشعبه ، يعمل مع فريق أقوى منه مناورة وتخطيطا ، وأكثر منه استعدادا للمغامرة والتحدي. السلطة الفعلية على مجريات العمليات العسكرية واتخاذ القرارات السياسية في أيدي آخرين وليس في يديه ، هذا عدا القوى والشخصيات الأخرى خارج المجلس من العسكريين الذين ما زالوا جزء من القوات المسلحة التي تنتظر اللحظة المناسبة للانقضاض على السلطة ، واحتلال دورها في قيادة البلاد ، وقد تنفذ تصفيات جسدية لمنافسيها ، وقد شهدنا واحدة منها قبل أسابيع. وهناك أيضا الاسلاميون الأشد تطرفا ، وهم قوة لا يستهان بها فكريا وتنظيميا وشعبيا ، ولن تكون مفاجئة اذا ما دخلوا الصراع على السلطة بثقل واضح وقد غنموا من السلاح ما يكفيهم لفرض شروطهم. ولا يجب أن نقلل من شأن الروح البدوية الصحراوية المتأصلة في نفوس الجميع دون استثناء ، فهي هي حاضرة في كل زاوية من زوايا الحياة الاجتماعية اللليبية ، ولا تحتاج إلى شهادة تعريف لتثبت شرعيتها. ما يخشى منه أن يصادر القرار الليبي شخصيات أو قوى تسرق أمال الشعب الذي انتظر أكثر من أربعين عاما ليهنأ بنظام يحقق له ديمقراطية حقيقية ، تضمنها له الأمم المتحدة بمؤسساتها الكثيرة مستندة إلى الشرعية الدولية لا إلى شركات النفط والسلاح والمقاولات وأباطرة المال. وما نخشاه أن تنفجر الخلافات بين الليبيين بعد اختفاء شبح القذافي من حياتهم ، وعندها " يذهب الخيط والعصفور " كما يقول المثل العراقي.

لا توجد لحد اليوم تفاهمات وتحالفات والتزامات مكتوبة بين قوى المعارضة لنظام القذافي ، وهذا نقص واضح في عملية انتقال السلطة إلى حكم مدني ديمقراطي ، وهي التزامات يجب أن تضمنها دول التحالف التي تقود عمليات اسقاط النظام الحالي ، على أن تتكفل بمراقبة تنفيذ تلك الاتفاقات هيئة يعينها مجلس الأمن الدولي على غرار ما تم في يوغسلافيا السابقة. التزامات كهذه لم تتبناها قوى التحالف التي أسقطت النظام العراقي ، فالعراق الذي أسقطت حكومته في خلال أقل من ثلاثة أسابيع ما يزال بعيدا عن الاستقرار والأمن والديمقراطية رغم مرور تسع سنوات على تغيير الحكم ، و لا يعرف كم من السنين ستنقضي قبل أن يستعيد العراق عافيته المفقودة ، فالتوقعات المتشائمة ترى أنه لن يعود دولة موحدة وديمقراطية أبدا.
علي ألأسدي



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليحفظ الله أمريكا .... فهل يفعل ... ؟؟
- الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية ... (العاشر ...
- الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية .... ( التاس ...
- الاشتراكية واليسار ... ونظرية نهاية الرأسمالية ..... (8) ... ...
- الاشتراكية واليسار ... ونظرية نهاية الرأسمالية ... .(7 )...؛ ...
- الاشتراكية واليسار … ونظرية نهاية الرأسمالية … (6)..؛؛
- الاشتراكية واليسار ... ونظرية نهاية الرأسمالية .... ( 5) ..؛ ...
- الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية .... (4)...؛ ...
- الاشتراكية واليسار... ونظرية نهاية الرأسمالية.... (3) ..؛؛
- الاشتراكية واليسار... ونظرية نهاية الرأسمالية....(2) ...؛؛
- الاشتراكية واليسار... ونظرية نهاية الرأسمالية.... ( 1) ..؛؛
- الوقود الحيوي ... محنة جديدة تواجه فقراء العالم... ( الأخير) ...
- الوقود الحيوي ... محنة جديدة تواجه فقراء العالم ... ( الجزء ...
- اليسار .. في الحركة الشيوعية العالمية ... ( الأخير - وملاحظا ...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء السابع) ...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية ….( الجزء السادس)...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء الخامس )...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء الرابع )...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية....( الجزء الثالث )...
- الاقتصاد اليوناني بحاجة لعملية جراحة.. لاحبوبا مهدئة ..؛؛؛


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - علي الأسدي - هل نحن أمام موجة جديدة من حروب الأفيون في العالم العربي. ..؟؟