أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية .... (4)...؛؛















المزيد.....

الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية .... (4)...؛؛


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3427 - 2011 / 7 / 15 - 23:38
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية .... (4)...؛؛

( الاشتراكية الديمقراطية .. هي النظام الأفضل )
البروفيسور جيفري زاخس ، المنشق أخيرا عن الليبراليين الجدد


" هل ستنجو الرأسمالية... من الأزمة الاقتصادية الراهنة.. ؟؟ "
للاجابة على هذا السؤال سنستعرض أراء بعض السياسيين والاقتصاديين من يسار الوسط . ونبدأ بالبروفيسور بنجامين روج ، الاستاذ السابق في كلية واباش من ولاية انديانا الأمريكية 1920-1980. ففي كتابه بعنوان ، ( (Can Capitalism Survive?هل تنجو الرأسمالية ( 6 )؟ يعيد إلى الأذهان السؤال نفسه الذي وجه عام 1942 إلى الاقتصادي الأمريكي النمساوي المولد ، الاستاذ السابق في جامعة هارفارد الأمريكية جوزيف شومبيتر الذي أجاب حينها : لا ، لا أعتقد أنها ستنجو. ودلل بأن الرأسمالية ستتداعى تحت تأثير الفشل ، لأن المؤسسات التي تستند اليها لن تكون قادرة على الدفاع عنها ، وهذه ستخلق وضعا لا يمكن الحياة في ظله ، وستتجه بنتيجته بقوة نحو الاشتراكية كنظام بديل. اعتقد شومبيترخلافاً لكارل ماركس ، بأنه لا توجد أسبابا اقتصادية تحتم هلاك الرأسمالية كنظام ، لأن ما سماه Creative Destruction " التدمير الخلاق" يفتح الطريق للمبتكرين بتدشين عصر جديد من التقنية الانتاجية التي تخلق الطلب على السلع الجديدة ، بنفس الوقت الذي تؤدي فيه إلى انكماش الطلب على السلع القديمة وافلاس منتجيها. الابتكار الجديد يجبر القديم على التلاشي اذا لم يجدد وسائل انتاجه لمسايرة الظروف الجديدة. وبخلاف استنتاجات كارل ماركس بأن الطبقة العاملة هي من سيقود التغيير وينتقل بالمجتمع الى الاشتراكية ، رأى شومبيتر" أن فقدان البرجوازية السيطرة على مؤسسات الدولة يقود أوتوماتيكيا الى بروز طبقة واسعة من المثقفين الناقمين الذين سيغيرون مسار التطور باتجاه الاشتراكية." روج نفسه يتفق مع شومبيتر بأن الرأسمالية لن تنجو ، لكنه يعترف بقدرتها على تجاوز أزماتها وتحقيق التقدم في حياة الناس الذين يعيشون في ظلها ، ويعزو ذلك الى قوة الابداع التي يتحلى بها أرباب العمل في الرأسمالية.
لكن بعض منتقدي الرأسمالية يرفضون فكرة أن ما تحقق من تحسن في حياة الناس في بريطانيا والولايات المتحدة كان بسبب الرأسمالية ذاتها ، وانما لعوامل أخرى ، وبخاصة لعاملين اثنين عملا معا لتحقيق ذلك التقدم .( 7)، وهما :–

أولا - الظروف المناسبة ( الاحتلال الاستعماري لمناطق في البلدان الفقيرة الضعيفة عن طريق القوة العسكرية واخضاعها للهيمنة المباشرة ) التي اتاحت للدولتين التمتع بخيرات أراضيها الزراعية البكر وقوى بشرية كرست لخدمتهم ، وثروات هائلة من المواد الأولية التي تم الاستيلاء عليها دون ثمن. ومثاله ما فعله المستوطنون الأوربيون في القارة الأمريكية (فيما بعد الولايات المتحدة )، بعدما أزيح السكان الأصليون عنها اما بالابادة الجماعية التي استعملت فيها أسوء أساليب القتل في التاريخ بما فيها حرق الناس أحياء وخاصة النساء بعد اغتصابهن ، وفي أحسن الأحوال تهجير السكان من مواطنهم الأصلية وتركهم في العراء في أسوء مناطق البلاد بيئة ، تعرضوا فيها الى موت جماعي بسبب الأمراض والأوبئة التي فتكت بالملايين منهم تحت ظروف جوية سيئة جدا ، كما جند الكثير من الأصحاء منهم للمشاركة في الحروب التي كانت تحدث بين المستوطنين أنفسهم حول الأراضي والنفوذ ، والمحظوظون منهم استغلوا كعبيد في خدمة المستوطنين في الزراعة والمناجم والنقل والبناء وفي الحراسة وحماية ممتلكات المستوطنين وغير ذلك من المهام الشاقة ، كما فعلت بريطانيا وفرنسا والبرتغال واسبانيا وهولندا في مستعمراتها عبر العالم ، عندما هيمنت على ممتلكات السكان الأصليين في أفريقيا وأسيا وأمريكا وأستراليا ونيوزيلاندا وغيرها.( 8)

وثانيا – كان للاجراءات الذكية التي قامت بها الحكومات الرأسمالية لتوجيه استخدام بعض تلك الثروات لتحسين مستويات معيشة مواطنيها. البروفيسور روج يعدد الأسباب التي تدفع بعض الناس الى رفض الرأي القائل بأن التقدم الحاصل في البلدان الرأسمالية هو بفعل الرأسمالية ذاتها ، و هي:
1- ان الجماهير لم تدرك بأن الرخاء الذي تحقق لها كان نتيجة الرأسمالية ذاتها.
2- ولأنها غير ملمة بأي نظام اقتصادي آخر عدا الذي هي فيه.
3- ولأن الجماهير اكثر اهتماما بمعاناتها اليومية في ظل النظام الحالي من أن تفكر بالمنافع التي قد تحصل عليها من النظام في المستقبل البعيد.
4- ولأن الجماهير تخضع للتحريض الذي يقوم به المثقفون في المجتمع ضد النظام الرأسمالي و بخاصة رجل الأعمال دعامة النظام وأداة تقدمه.
ويورد البروفيسور روج أراء الفيلسوف الليبرالي الاسباني أورتيغا غاسيت المؤيدة لموقفه حول دور الجماهير في معارضة النظام الذي يعيشون في ظله ، حيث يقول ، والقول لأورتيغا: " يجد المواطن العادي نفسه في عالم رائع تكنولوجيا واجتماعيا ، ومع ذلك يدعي ان كل ما حوله من منجزات هو من خيرات الطبيعة ، وليس نتيجة الجهود الخلاقة للأفراد التي تطلبت الكثير من العمل الشاق والابداع."

وحول ما اذا ستنجو الرأسمالية من الأزمة الاقتصادية الحالية يعتقد البروفيسور كيز فان بيجي الهولندي المولد ، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة سوسكس البريطانية بالقول- (9 )" الأزمة الحالية في الدول الرأسمالية باقية معنا ، وستبقى الى حين ، فهي ستجد الطريق الى الحل كما أثبت التاريخ ذلك. سنرى المزيد من الكوارث البيئية في السنين العشرة القادمة ، و ستظهر أجيالا جديدة تواجه هذا التحدي. واذا لم يكن الرئيس أوباما جزء من هذا الجيل فان أجيالا أخرى من ناخبيه سيقومون بهذا الدور. نحن من مواقعنا في الجامعة لابد أن نستمر في جهودنا لأجل القيام بذلك ثقافيا وعمليا ونظريا. الأحزاب اليسارية قد اختفت مع الحرب الباردة ،وهي حاليا تفتقد لفلسفة قويمة تساعدها على لعب دور أكبر جديد. "

عندما بدأت تداعيات الأزمة المالية بداية عام 2008 انتشر الذعر في أمكنة العمل في كل مكان خشية التعرض للبطالة والحرمان من مصادر العيش ، نشرت صحيفة الغارديان البريطانية (10 ) مقالا بعنوان " وقت السقوط أو التداعي " للاقتصاديان ستيفن موس وجون هينلي ، افتتحاه بالتساؤل التالي : " للاقتصاديين ما يقولوه والمصرفيون أيضا ، ولكن ماذا يقول المعارضون للرأسمالية عن الأزمة الحالية ، وهل هي اللحظة التي ينتظروها؟
ومن أجل الوصول الى الاجابة عن هذا التساؤل ، سئل الكاتبان عددا من الشخصيات اليسارية عن رأيهم في الأزمة وفيما اذا سيتمخض عنها أي تحسن؟
وجه السؤال الى السيدة شيلا روبوهام من الحركة النسائية الاشتراكية ، الاستاذ في جامعة مانجستر البريطانية ، فردت قائلة: تبعات الركود الاقتصادي نهاية القرن التاسع عشر ، وكذلك في عام 1930 جعلت الناس يفكرون فيما اذا كان نظام السوق الحرة وحرية النشاط الاقتصادي دون تدخل الدولة هو النظام الأفضل للمجتمع. في الفترتين مال الناس نحو اليسار ليحققوا التغيرات عن طريق الثورة كما شجعت الناس على تنظيم نفسها في جمعيات من أجل الاصلاح الاجتماعي والاقتصادي. المشكلة الآن ليست كما في عام 1880 عندما اكتشف الناس فكرة الاشتراكية ، او في عام 1930 عندما بدأ الناس في رؤية الشيوعية كحل لمشاكلهم. اليسار في بريطانيا لم يكن له خياره وحلوله ، فحزب العمال كان يتردد بين موقفين ، الأول ، جعل الرأسمالية أكثر فاعلية ، والثاني ، محاولة التخفيف من تبعاتها على الناس. منذ 1970 بدا اليسار أكثر ضعفا ، عندما بدأت الليبرالية الجديدة تحقق النجاحات. في زمن رئيس الوزراء توني بلير وضعت فكرة توزيع عادل للدخل جانبا. أود شخصيا أن أرى شكلا آخر لليسار ، يسارا يتصل بعامة الناس كما كان منذ نشأته.
كارولاين لوكاس النائية في البرلمان الأوربي عن حركة الخضر اعتبرت الأزمة الاقتصادية الحالية فرصة حاسمة لاعادة تنظيم الرأسمالية من خلال العودة بها الى العهد الذي كانت المصارف والمؤسسات المالية في خدمة الناس لا التسيد عليهم وعلى الاقتصاد العالمي ، وكحل ينبغي تفتيت المؤسسات المالية الكبرى الى مؤسسات أصفر ، لأن المؤسسات الكبيرة عندما تخطأ ستؤثر علينا جميعا. كما يتطلب اعادة تنظيم النظام الضريبي ومعاقبة أولئك الذين يحولون أموالهم الى الجزر المحمية) offshore ( وفصل المصارف التي تؤدي خدمتها للمشاريع الصغيرة عن تلك التي تتاجر بالأسهم والسندات. أما الناشط في حركة الخضر والنائب في البرلمان الفرنسي دانييل كون بنديت وهو قائد سابق من قادة حركة الاحتجاجات في باريس عام 1968 ، فقد قال ردا على السؤال- ان الأزمة الاقتصادية الحالية هي تماما ككارثة شرنوبل بالنسبة لأنصار الطاقة النووية ، أتمنى أن نستفيد من درس الأزمة المالية. ولكن هل أنا متفائل ؟ أرجو أن أكون. هل تتصور أن أكبر دولة نيو ليبرالية في العالم تبدأ بتأميم مصارفها؟ ( يقصد التأميمات المحدودة التي قامت بها الحكومة الأمريكية لبعض المصارف الخاسرة ، ولم يكن تأميما انطلاقا من الرغبة ببناء قطاعا حكوميا منافسا للقطاع المصرفي الخاص ، وهو ما قامت عدة دول أخرى مثل بريطانيا وأيرلندا ).
ويضيف بنديت ، لكن ليس هذا نهاية الرأسمالية ، لأنها قادرة على تجديد نفسها ، وفقط عندما تعجز عن اصلاح حالها ستكون نهاية الرأسمالية. ولكن مع ذلك فان الاعتقاد بان نظام السوق الحرة جيد قد تلاشى. الأزمة ستساعدنا في كسب التأييد لقضيتنا التي عملنا من أجلها ، وهي النمو المستدام الذي يحقق التوازن بين البيئة والمجتمع والاقتصاد ، لكن الناس العاديين يفقدون كل شيئ ، بينما يذهب كبار المصرفيين بالملايين. أما الفيلسوف كرس هيرمان ، فيرد على السؤال ، هل هذه نهاية الرأسمالية؟ بالقول ، لا بالتأكيد ، لكنها أزمة خطيرة ، والأحزاب الثلاثة ( المحافظون والأحرار والعمال ) لم يقدموا أية حلول ، انها فرصة لليسار ، يجب أن نقف ونقول أن الناس يعانون؛؛
الآراء التي أدلت بها الشخصيات المذكورة ، لم تذهب بعيدا في تفاصيل الأزمة الاقتصادية ، فتحدد المسئول عنها ، و حجم الضررالذي مازالت تسببه في حياة الناس في كل مكان ، ففي الفترة التي أدلو فيها بآرائهم لصحيفة الغارديان البريطانية ، كان حوالي مليوني عاطل عن العمل في بريطانيا ، والآن يقترب الرقم من ثلاثة ملايين ، ويتوقع أن يتزايد الرقم في السنين القادمة فالأزمة الاقتصادية ما زالت لم تصل الى العمق بعد ، وحوالي مليون عائلة مهددة الآن بترك بيوتها لعدم تمكنها من دفع أقساط القروض التي بناء عليها تملكوا تلك البيوت. والحال في الولايات المتحدة أكثر سوء (9) ، حيث 72% من الأمريكيين يجنون أقل من 42000 دولارا في العام ، و50 % يجنون أقل من 26000 دولارا في العام ، و40 % يجنون أقل من 20000 دولارا في العام ، وان 20 % من أطفال أمريكا فقراء معدمون. الدخل المنخفض الذي يعاني منه أكثرية الناس يقف عائقا أمام الانتعاش الاقتصادي حتى ولو اشتغل جميع العاطلين عن العمل لسببين:
1- الدخل المنخفض لا يمد الحكومة الاتحادية أو المحلية بالدخل اللازم لتطوير الخدمات الأساسية. الدخل المنخفض لا يخلق الطلب الكافي لمواجهة عرض السلع والخدمات لحفز النمو الاقتصادي.
2- الأجور المنخفضة تعني الركود الاقتصادي ، فاما أن ترتفع الأجور أو تنخفض الأسعار ليستطيع الناس البقاء على قيد الحياة. لكن 1,1 مليون مواطن يحققون دخولا عالية ويدفعون ضرائب واطئة ، وهذا يعمق الفجوة بين الفقراء والأغنياء.

الاجابات التي جاءت ردا على تساؤل الصحيفة لم تأتي بمقترحات حول حل للأزمة الراهنة ، أو شكل للبديل القادم فيما لو انهارت الرأسمالية الحالية ، أو أي شكل آخر لها أكثر استقرارا ، و هذا هو موضوع الجزء التالي من مقالنا.
علي ألأسدي
يتبع الجزء الخامس



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاشتراكية واليسار... ونظرية نهاية الرأسمالية.... (3) ..؛؛
- الاشتراكية واليسار... ونظرية نهاية الرأسمالية....(2) ...؛؛
- الاشتراكية واليسار... ونظرية نهاية الرأسمالية.... ( 1) ..؛؛
- الوقود الحيوي ... محنة جديدة تواجه فقراء العالم... ( الأخير) ...
- الوقود الحيوي ... محنة جديدة تواجه فقراء العالم ... ( الجزء ...
- اليسار .. في الحركة الشيوعية العالمية ... ( الأخير - وملاحظا ...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء السابع) ...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية ….( الجزء السادس)...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء الخامس )...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء الرابع )...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية....( الجزء الثالث )...
- الاقتصاد اليوناني بحاجة لعملية جراحة.. لاحبوبا مهدئة ..؛؛؛
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية ....( الجزء الثاني )..
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية..... ( الجزء الأول)
- ليبيا بعد العراق .. تعود إلى ما قبل الثورة الصناعية ... ؛؛
- من سيحمي المدنيين الليبيين .. من صواريخ توما هوك .. ... ؟؟
- قطر وحلف الناتو.... لا يصدران الديمقراطية الى ليبيا...؛؛؛
- هل تتجه ليبيا القذافي ... نحو التقسيم..؟؟
- ليبيا ... في الذكرى الثامنة لغزو العراق..
- هل أعطت واشنطن الضوء الأخضر للقذافي .. لإبادة شعبه.. ؟؟


المزيد.....




- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية .... (4)...؛؛