أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - اليسار في الحركة الشيوعية العالمية ....( الجزء الثاني )..















المزيد.....

اليسار في الحركة الشيوعية العالمية ....( الجزء الثاني )..


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3362 - 2011 / 5 / 11 - 18:17
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



لأجل أن تكون الصورة واضحة عن واقع ما تواجهه الحركة الشيوعية العالمية ، لابد من القاء نظرة على تاريخ وحجم أهم الاتجاهات الفكرية ، والتشكيلات التنظيمية والشخصيات الفكرية والسياسية التي غذت وقادت الانقسامات داخل الأحزاب الاشتراكية الديمقراطية والأحزاب الشيوعية في مختلف البلدان. قد يعزو بعض المحللين السياسيين في الوسط الثقافي العراقي أو العربي الانقسام القائم في الحركة الشيوعية العالمية الى تداعيات السياسة اليمينية التي انتهجتها قيادة نيكيتا خروشوف للدولة والحزب الشيوعي السوفييتي في خمسينيات القرن الماضي. لقد أصيبت بالفعل الحركة الشيوعية بشرخ عميق بسبب سياسته التي انتهجها دون تشاور مسبق مع الأحزاب الشيوعية لمختلف البلدان ، فقد جرى العرف على أن ما تتخذه القيادة السوفييتية في أي شأن من شئونها الداخلية تكون له أصدائه داخل الأحزاب الشيوعية جميعها. ، فهو ليس حزبا كأي الأحزاب الشيوعية ، فهو وريث التراث اللنيني ، ومهد الثورة البولشفية ودولتها وتجاربها ، وهو لذلك أحتل منذ عهد لينين مركز قيادة الحركة الشيوعية ، والمنسق العام للعلاقات بينها ، والمركز النظري للفكر الاشتراكي اللنيني ، باعتراف وقبول غالبية الأحزاب بعد غياب الأممية الشيوعية الثالثة.
وهذا ما حدث بالفعل بعد التوجهات والاجراءات التي أعلنها خروتشوف حال انتخابه سكرتيرا عاما للحزب في الاتحاد السوفييتي. فما قام به على الصعيد الداخلي ، كانت له ردود فعل في أنحاء العالم ، بقيت بسببه أحزابا شيوعية كثيرة تعاني من آثاره حتى اليوم. فقد بدأ خروتشوف سياسته الاصلاحية تحت تأثير الفكر البرجوازي الصغير داخل الحزب الشيوعي السوفييتي الذي كان مكبوتا في ظل القيادة السوفييتية السابقة في حقبة ستالين ومن ثم مالنكوف / بولغانين. كما بدأ سياسته التصالحية بهدف التقارب مع المعسكر الرأسمالي ، مع علمه بأن ذلك سيكون على حساب وحدة الحركة الشيوعية العالمية. حيث كانت خطوته الأولى على هذا الصعيد ، القيام بانجاز يزرع الثقة في المعسكر الرأسمالي يتيح له فتح الأبواب على مصارعها للولوج إلى الجانب الآخر دون مقدمات. ولذلك ، كان هجومه غير المتوقع وغير المبرر، وغير الأخلاقي على سلفه جوزيف ستالين الذي لم يمضي على وفاته إلا فترة زمنية قصيرة. كان الهجوم بالصيغة التي أعلنها قد أصاب بالصدمة كامل الحركة الشيوعية في العالم ، لكنه ربما لم يكن مفاجئة للولايات المتحدة الأمريكية التي تلقت ببرود اعلان خروتشوف ، لأنها كانت تطمح إلى خطوات أكثر جرأة من منظورها ومصالحها الرأسمالية في العالم ، وهذا ما قام به آخر رئيس للاتحاد السوفييتي ميخائيل غورباتشوف بعد ثلاثة عقود من حقبة سلفه خروتشوف.

أما ردة الفعل الأعنف على الموقف الغريب لقيادة السلطة السوفيتية حينذاك فقد جاءت من بعض الأحزاب الشيوعية الكبرى ، تلك التي كانت تضع ستالين في مصافي أهم القادة السياسيين والعسكريين في التاريخ في مقدمتهم الصين الشعبية التي يبلغ تعداد أعضاء حزبها الشيوعي حينها حوالي عشرين مليونا من الصينيين الملتزمين. شكل موقف الصين الرافض والغاضب حينها تحديا جديا لقيادة الحزب الشيوعي السوفييتي للحركة الشيوعية في العالم ، وبنفس الوقت كان بداية لشق وحدتها وتشكيل مركزا آخر للحركة الشيوعية بقيادة زعيم الحزب حينئذ ماوتسي تونغ. لم تنجح محاولات تضييق شقة الخلاف بين الحزبين والدولتين ، وتصاعدت خلال السنين التالية حدة الخلافات التي استقطبت أحزابا شيوعية نحو المعسكر الصيني ، بينما تمسكت أخرى بموقفها المتوافق مع القيادة السوفييتية.
ستالين بالنسبة للحزب الشيوعي والقيادة الصينية ، هو أحد الأربعة العظام الذين خلدهم التاريخ وهم ماركس وأنجلس ولينين وستالين. ولكثير من الدول والشعوب اعتبر ستالين وعلى مدى ثلاثة عقود من السنين القائد الأممي والوطني الذي دافع عن بلده ونظامه الاشتراكي ضد العدو النازي ، ولما حققه من انتصار تاريخي في حرب مع أعداء كانوا مصممين لاخضاع العالم لسطوتهم ، ولم تنقصهم الأسلحة والمال والجيوش لتحقيق ذلك. كان ذلك الرجل هو ستالين ، فلم يكن من السهل على دول وأحزاب وشخصيات سياسية وعسكرية ومؤرخين تقبل صورة أخرى لتلك الشخصية بكل سهولة وسذاجة ، ولقد مرت عقودا عديدة قبل أن يقتنع البعض من المنتمين للأحزاب الشيوعية بما قيل عنه من تفرد في القرارات السياسية التي كان يتخذها ، وقسوته في التعامل مع مخالفيه ، وتهما أخرى جرى نشرها عن الرجل بعد وفاته.
لم يكن على ما بدا لأي جماعة أو جناح داخل الحزب الشيوعي السوفييتي الجرأة والضمير والشجاعة للدفاع عنه ، أو ازالة الغموض الذي كان وراء الحملة المعادية له. لكن بعض الكتاب والمؤرخين من داخل وخارج الاتحاد السوفيتي ممن تمكن من الولوج إلى بطون الكتب والتقارير، واستنباط الحقيقة عنه واعادة نشرها بما توفر لها من سبل الوصول إلى القراء قد صحح بعض ما ألحقته حملات التشويه والدعايات المضللة ضد القادة التاريخيين للحزب الشيوعي السوفييتي وفي المقدمة منهم ستالين. وبصرف النظر عن الدوافع التي قادت إلى نشر ما تم تداوله على نطاق واسع من اساءة متعمدة لشخصية ستالين ، فان التعرض لشخصية كان اسمها قد اقترن بالنصر على النازية والفاشية ، قد ألحق ضررا بالغا بوحدة الحركة الشيوعية ، وأثار الشكوك حول قدرة وكفاءة أي من الحزبيين الصيني والسوفييتي على قيادة الطبقة العاملة نحو هدفها الأسمى وهو اقامة الاشتراكية في العالم ، ومن ثم الانتقال بها إلى الشيوعية.

لم يلتزم الحزب الشيوعي الصيني الصمت عن الطعون التي وجهها خروتشوف لستالين حينها، وكذلك كانت مواقف بعض الأحزاب الشيوعية في أسيا خاصة ، مثل الجناح اليساري في الحزب الشيوعي في اليابان ، وكوريا الشمالية وكومبوديا وبورما واندونيسيا ، والحزب الشيوعي الأسترالي ، وفي أوربا ألبانيا وتيارات يسارية في الأحزاب الشيوعية في كل من ايطاليا وألمانيا الغربية والولايات المتحدة حينها. لقد عزز هذا الاصطفاف انقساما في الحركة الشيوعية العالمية لم يضاهيه في الضرر غير الشيوعية اليسارية التي ظهرت في أوربا الغربية إبان عهد لينين. ( في الأجزاء التالية من هذا البحث ستناقش التيارات الشيوعية اليسارية في أوربا لاحقا). لقد أفرزت الخلافات الفكرية بين القيادتين الشيوعيتين نهجين متباينين في استراتيجية كل منهما ، فالنهج السوفييتي أعتبر أن الأولوية أمام الشيوعيين وشعوب العالم هي الحفاظ على السلم العالمي ، وبناء عليه تصاغ السياسات الخارجية. بينما تمحور الموقف الصيني حول هدف النضال ضد الامبريالية العالمية وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية ، باعتباره الهدف الاستراتيجي الأهم في نضال الشيوعيين في العالم. وكنتيجة مباشرة لهذا الخلاف الجوهري ، كرست الصين الشعبية حملتها الاعلامية في داخل الصين وخارجها لدعم موقفها ، متهمة القيادة السوفييتية بالتحريفية. ومن أجل كسب التأييد لمواقفها من الحرب والسلام والاشتراكية خاضت حربا فكرية واسعة بين الأحزاب الشيوعية التي تحتفظ معها بعلاقات حزبية وسياسية. وكجزء من سياستها للوصول إلى ذلك الهدف سعت بكل حماس لرفع قدراتها العسكرية ، وهي السياسة التي ماتزال تنفذها الصين في وقتنا الراهن.
وفي خطوة غير متوقعة من دولة مصنفة على قائمة الدول النامية ، قامت الصين في عام 1964 بأول تجربة للقنبلة النووية ، وكان واضحا من ذلك أنها تهدف إلى اقناع الاحزاب والدول الموالية لها أنها قوة لايستهان بها اقليميا ودوليا ، بنفس الوقت الذي تستعرض فيه قوتها لردع القوى المعادية ، ربما الاتحاد السوفييتي أحدها. علما أن الاتحاد السوفييتي قد رفض مرارا تقديم المساعدة في مجال صنع السلاح النووي في الصين ، وهو واحد من أسباب الخلافات بين الدولتين. لم يمضي وقت طويل على التجربة النووية الأولى حتى تلتها في عام 1967 بتجربة القنبلة الهايدروجينية ، وهو ما آثار قلق السوفييت والغرب على حد سواء. وفي خضم الحملة الاعلامية التي تطورت من خلافات حول الموقف من ستالين كما تردد في العلن الى نزاع حول النفوذ في الحركة الشيوعية ، ثم إلى نزاع افتعلته الصين حول المصالح السياسية والاقتصادية ، وحول سباق التسلح ، فوجئ العالم مرة أخرى بتطور جديد لم يكن بالبال أبدا ، وهو اشتعال حرب حدودية بينها وبين الاتحاد السوفييتي. لم يكن لأحد أن يصدق حينها لو أن مركز الدراسات الاستراتيجية للبنتاغون قد أعد دراسة حول موضوع الصين تنبأ فيها بنسبة واحد بالمئة بوقوع حرب بين الدولتين الصين والسوفييت.
لم يكن الأمر قابلا للتصديق حينها ، لكنه للأسف قد وقع بالفعل ، مما عمق أكثر الخلافات داخل الحركة الشيوعية. وتنفيذا لهدف تحولها الى دولة عظمى إلى جانب الدولتين أمريكا والاتحاد السوفييتي اتخذت الصين خلال تلك الفترة مسارا يتناسب مع ذلك الطموح ، بمحاولة ايجاد محيط اقليمي ودولي يوسع دائرة نفوذها. فقامت في منتصف ستينيات القرن الماضي بدفع جناح صغير مغامر في الحزب الشيوعي الأندونيسي ، بمحاولة الاستيلاء على السلطة التي كانت حينها بقيادة سوكارنو ، أحد القادة الكبار في كتلة الدول غير المنحازة. لقد تمت المحاولة برغم معارضة أكثرية قيادة الحزب الشيوعي الأندنوسي ، انتهت بكارثة انسانية وسياسية راح ضحيتها مئات الآلاف من الشيوعيين الاندنوسيين وجماهيرهم ، ولم تتخذ القيادة الصينية حينها موقفا لحماية الشيوعيين وجماهيرهم. لقد كانت المحاولة المغامرة الفاشلة عاملا مساعدا لقيام الجيش بانقلاب دموي قاده أحد العسكريين ، سوهارتو ، بمعونة وكالة المخابرات المركزي الأمريكية.

الصورة الأخرى لممارسات الصين غير المقبولة والغريبة عن أخلاق ومبادئ الشيوعيين التي استهجنها عددا كبيرا من الأحزاب الشيوعية ، هي مساندتها العسكرية والسياسية لمنظمة " يونيتا " المدعومة من قبل حكومة الأقلية البيضاء في جنوب أفريقيا العنصرية التي كانت تسعى لاطاحة حكومة أنغولا الوطنية اليسارية عبر حدود ناميبيا المجاورة ، بنفس الوقت الذي كان من الواجب حماية تلك الدولة الناشئة ، وهو ما كان يقوم به الاتحاد السوفييتي وكوبا حينها. وكان من الصعب تفسير موقف الصين المصطف إلى جانب النظام العنصري في جنوب افريقيا سوى لأن الاتحاد السوفييتي كان يدعم الحكومة الوطنية الأنغولية. وقد أثبت اصطفاف الصين إلى جانب جبهة يونيتا اليمينية الرجعية أنها لا تقود يسارا شيوعيا ثوريا كما اعتقد البعض ، بل اتجاها يمينيا مغامرا وانتهازيا. يؤكد ذلك موقفها من الخمير روج بقيادة بول بوت الذي هيمن على الحكم في كومبوديا ، ففرض نظاما دمويا لا تربطه أي وشائج بالاشتراكية والوطنية ، ومع ذلك حظي بدعم الصين الكامل.
لقد أحدثت الخلافات المشاراليها بين الحزبين الأكبر في الحركة الشيوعية العالمية ما يمكن أن نسميه كارثة فكرية في أوساط الشيوعيين في كل مكان تقريبا ، مما تطلب من قياداتها الملتزمة بعلاقات الاحترام المتبادل مع الشيوعيين السوفييت ممارسة حملة تثقيفية صعبة وطويلة لاقناع جماهير وأعضاء تلك الأحزاب بصحة الموقف السوفييتي ، وشرح التناقض الواضح في مواقف رفاقهم الصينيين. ومن بين ما كانت تروجه وسائل اعلام الصين في حينها أن " الاتحاد السوفييتي دولة امبريالية ، وبأنه أسوء أعداء الطبقة العاملة ". وقد اتخذت أحزابا شيوعية أخرى ، ومن بينها أحزابا في الدول الغربية ، نفس المواقف الصينية في تشويه سياسات الاتحاد السوفييتي ، ولم تشعر بالحرج من اتهام رفاقها السوفييت كممثلين للامبريالية ، وأنهم يشكلون خطرا أشد من خطر الامبريالية الأمريكية ، وأن السوفييت وثقوا علاقاتهم مع عدد من الدول بهدف استغلالها." آندي بلودين الكاتب الماركسي المتخصص في تاريخ الستالينية والفلسفة ، يدحض الاتهامات الصينية ، حيث يرى الوضع من زاوية أخرى ، فهو يقر بأن الاتحاد السوفييتي قد أقام علاقات اقتصادية وشكل سوقا مشتركة مع الدول الأخرى ( المقصود هنا ،الكوميكون،المنظمة التي ضمت الدول الاشتراكية التي تم تشكيلها على غرار السوق الأوربية المشتركة وضمت بعض الدول الغربية حينها – توضيح من الكاتب ) ، لكنه حقق بذلك منافع للدول التي ارتبط معها وفق مبادئ المصالح المشتركة ، لكنه بنفس الوقت قد تحمل تضحيات مادية بسبب تلك العلاقات. لقد نفذ مع تلك الدول سياسات اقتصادية تقوم على تقسيم العمل الدولي ، ولم تكن تلك السياسات لأغراض امبريالية ، ولم يكن الاتحاد السوفييتي دولة امبريالية وفق مفهوم ماركس و لينين نفسه ، فبحسب لينين : " إن الامبريالية هي مرحلة من مراحل الرأسمالية ، تكون الهيمنة فيها للاحتكارات والمؤسسات المالية التي يشكل فيها تصدير رأس المال أحد عملياتها الهامة ، وعندها يكون تقسيم العالم قد بدأ ، ومن خلاله تكون مناطق العالم قد تم توزيعها بين القوى الرأسمالية بالكامل". (2)
علي ألأسدي يتبع - الجزء الثالث



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية..... ( الجزء الأول)
- ليبيا بعد العراق .. تعود إلى ما قبل الثورة الصناعية ... ؛؛
- من سيحمي المدنيين الليبيين .. من صواريخ توما هوك .. ... ؟؟
- قطر وحلف الناتو.... لا يصدران الديمقراطية الى ليبيا...؛؛؛
- هل تتجه ليبيا القذافي ... نحو التقسيم..؟؟
- ليبيا ... في الذكرى الثامنة لغزو العراق..
- هل أعطت واشنطن الضوء الأخضر للقذافي .. لإبادة شعبه.. ؟؟
- الوجه الآخر ... الحقيقي لرئيس وزراء العراق...؛؛
- أيها الليبيون .. اسألوا العراقيين عن الإحسان الأمريكي.. .؛؛
- المرجعيات الدينية العراقية .. خيبت آمال الشعب..؛
- ما وراء صمت أوباما ... عن حمامات الدم في ليبيا ….؟؟
- قلوب العراقيين معكم ... أيها الليبيون الأبطال ..
- هل تنحني حكومة بغداد ...لثورة العبيد... ؟
- العراقيون .... لو ثاروا....؟؟
- العراق .. بعد تونس ومصر ... يرفع من الديوانية راية ثورته..
- العراق على طريق الديكتاتورية من جديد.. ..؛
- ثورة التونسيين ... لا تدق ناقوس الخطر في العراق…… ؛؛
- ملاحظات حول مقال - لينين صانع رأسمالية الدولة الاحتكارية - . ...
- ملاحظات حول مقال - لينين صانع رأسمالية الدولة الاحتكارية -.. ...
- الحرب الباردة ... وانهيار التجربة الاشتراكية ... ( السادس وا ...


المزيد.....




- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - اليسار في الحركة الشيوعية العالمية ....( الجزء الثاني )..