أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - علي الأسدي - الوقود الحيوي ... محنة جديدة تواجه فقراء العالم... ( الأخير)..















المزيد.....

الوقود الحيوي ... محنة جديدة تواجه فقراء العالم... ( الأخير)..


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3392 - 2011 / 6 / 10 - 21:26
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    



" اننا نسير ونحن نيام باتجاه أزمة يمكن تفاديها "
(رئيسة منظمة أوكسفام الخيرية البريطانية )

البروفيسور جيمس سمث ، استاذ الدراسات ألأفريقية في جامعة أدمبره البريطانية في اشارة له لرؤوس الأموال الغربية المتدفقة بكثافة غير مسبوقة إلى الدول النامية ، بهدف شراء الأراضي لاقامة مشاريع زراعية لا لهدف آخر غير انتاج زيوت الوقود الحيوي ، قال: " انهم يذهبون أبعد مما نتصور، واني أشكك في الأرقام المعلنة عن مساحة الأراضي التي استملكت والتي ستستملك لهذا الغرض." لاشك أن الأستاذ المتخصص في الدراسات الأفريقية يعرف أكثر مما نعرف نحن عن خطط الشركات الاستثمارية في البلدان الفقيرة . وهذا ما أكدته أيضا " منظمة معونات التنمية البريطانية " بقولها: " أن ملايين الهكتارات من الأراضي الزراعية في افريقيا ستتبعثر ، وان التقديرات عن الأراضي التي ستخصص لأغراض انتاج الوقود هي أقل من الواقع ". الأرقام المعلنة التي خرجت بها صحيفة الغارديان البريطانية يوم الأول من حزيران الحالي تفيد ، أن حوالي ثلاثة ملايين ونصف هكتار من الأراضي ، نصفها من قبل شركات بريطانية ، قد اشتريت من قبل الشركات الغربية في أكثر من عشرين دولة فقيرة ، (هذا باستثناء أكبر الساعين لشراء الأراضي وهي الصين الشعبية ) ، بينها احدى عشرة شركة بريطانية ، تليها ايطاليا تسعة شركات ، وألمانيا ستة شركات ، وفرنسا ستة شركات ، والولايات المتحدة أربعة شركات. الولايات المتحدة المشاركة في هذا اللهاث بأربعة شركات حاليا ، لا يعني أنها اقل اهتماما وحماسا لشراء الأراضي في افريقيا ، فهي على العكس كان لها السبق في هذا المجال. ففي بلدان أمريكا الجنوبية لها مساحات شاسعة من مزارع قصب السكر والموز والذرة وغيرها مكرسة لانتاج الوقود الحيوي ، بالاضافة إلى تعاقدات مسبقة مع منتجين محليين هناك لنفس الغرض. وقد وجهت الولايات المتحدة ربع انتاجها من حبوب الذرة عام 2008 ، و40 % هذا العام لانتاج الوقود الحيوي في وقت يكابد حوالي 35 مليونا من الأمريكيين من معاناة العيش تحت خط الفقر بينهم 13.5 مليونا من الأطفال.

غواتيمالا ، وهي أحد أكبر المصدرين الخمسة في العالم للسكر والقهوة والموز وزيوت جوز الهند ، يذهب معظمه لانتاج الوقود الحيوي المدعوم ماليا من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الاوربي. لكن في غواتيمالا مع ذلك ، يعيش نصف عدد سكانها البالغ أربعة عشر مليون نسمة على أقل من دولاين في اليوم ، وحيث نصف أطفالها تحت سن الخامسة من العمر جياعا.الأموال المستحصلة مقابل التصدير تذهب للقلة من الاقطاعيين والتجار الغواتيماليين والمؤسسات المالية والشركات العابرة للحدود ، بينما يتقاضى العاملون في مزارع تلك المحاصيل أجورا متدنية جدا لا تسد الرمق. فالعامل الغواتيمالي الذي يعمل في مزارع قصب السكر والموز بين 10-12 ساعة يوميا ، يتقاضى حوالي 190 دولارا شهريا ، بما يعادل أقل من دولار ونصف الدولار في اليوم للفرد الواحد في عائلة من أربعة أفراد ، حيث 80 % من دخلها يذهب للغذاء ، وبالتأكيد فأن أي زيادة في سعر أرغفة الخبز سيرفع هذه النسبة إلى 100 %.

بحسب ممثلة منظمة " أوكسفام الخيرية البريطانية " في غواتيمالا ، أن الغذاء موجود ولكن المشكلة في أولئك الذين يتحكمون بأسعاره وتوزيعه. فالأراضي الزراعية مركزة في أيدي قلة من الناس من ملاكي الأراضي والشركات الكبرى ، وظروف العمل في المزارع الكبيرة مزرية جدا ، والسياسات الاقتصادية الحكومية هي لصالح المؤسسات المالية ، وهذا ما أضعف الأمن الغذائي في البلاد. ففي عام 1980 أجريت بعض التعديلات البنيوية على النظام الزراعي في غواتيمالا بناء على توجيهات صندوق النقد الدولي ، لكن كالعادة ، وكما عرف عن نهج الصندوق ، فان التعديلات جاءت لصالح أصحاب المزارع الكبيرة ، فقد أزيلت بناء عليه المزارع العائلية المكتفية ذاتيا ، وتناقص على إثره عدد المزارع الصغيرة وجرى تهميشها أيضا. ممثلة المنظمة الخيرية لم تشر إلى دورالصراع الطبقي في غواتيمالا الذي يميل كلية لصالح البرجوازية الزراعية والشركات المتعددة الجنسية. فغواتيمالا من البلدان التي مازالت خاضعة لنظام شبه اقطاعي ، حيث قلة من سكانها تقدر نسبتها بين 2 % إلى 3 % تحتكر أكثر وأخصب الأراضي الزراعية ، وهي نفس النسبة تقريبا التي كانت سائدة في العراق قبل صدور قانون الاصلاح الزراعي عام 1959 ، وكان صدور هذا القانون أحد الأسباب التي عجلت بسقوط الحكومة العراقية التي أصدرته. تتحكم هذه الفئة في غواتيمالا بالثروات الطبيعية للبلاد أيضا ، وتتمتع بدعم الجيش والقوى السياسية الرجعية ذات النفوذ في الشأن الاقتصادي والمالي والتشريعي في البلاد. لقد نجحت برجوازية الأرض الجشعة لحد الآن من وقف كل المحاولات لاصلاح نظام حيازة الأرض الزراعية ، كان آخرها التعديلات التي اقترحها الحزب الديمقراطي الحاكم على الملكية الزراعية ، لكنها أوقفت بسبب معارضة البرلمان لها تحت تأثير ملاكي الأراضي الكبار. ويتذكر العالم كيف حاول الرئيس المنتخب ديمقراطيا بداية الخمسينات أن يشرع قانونا للاصلاع الزراعي ، لكنه أطيح به بانقلاب عسكري دموي ، وعلى مدى الستة والثلاثين عاما بعد ذلك الانقلاب وقفت الحكومات العسكرية التي توالت على حكم غواتيمالا ضد كل محاولات الاصلاح الاقتصادي والديمقراطي في البلاد.

اتفاقية ( CAFTA ) للتجارة الحرة المعقودة في 5 أب عام 2004 بين الولايات المتحدة وستة دول من أمريكا الجنوبية ، تضم اضافة إلى غواتيمالا ، كوستاريكا ، السلفادور ، الهندوراس ، نيغاراغوا ، والدومينيكان. وبرغم تحقيق زيادات في قيمة التجارة الغواتيمالة بجانبيها ( الاستيراد والتصدير) بلغت 37.5 بليون دولار عام 2009 ، لم تأت في صالح المزارعين الصغار في دول أمريكا الوسطى الموقعة على الاتفاقية ، بل أضرت بهم كثيرا ، فالمزارع الكبرى وحدها المستفيد منها. فهذه تحصل بموجب الاتفاقية على دعم مالي سنوي من الولايات المتحدة والاتحاد الأوربي يصل إلى 252 بليون دولارا لتشجيع زراعة المحاصيل المنتجة لزيوت الطاقة الحيوية ، جعلت من المستحيل على المزارع الصغير في دول أمريكا الجنوبية أن ينافس منتجات المزارع المدعومة. غواتيمالا الآن تستورد الغذاء من الولايات المتحدة وفق اتفاقية التجارة الحرة ، حيث أسعار الغذاء المستعرة. وأمام هذا الارتفاع في أسعار الغذاء ، فان نصف المجتمع الغواتيمالي بكل بساطة ليس له ما يأكل ، ففي 2008 ارتفعت أسعار الغذاء مقارنة بالسنة التي قبلها بنسبة 240 %. وبينما تشتري الشركات العابرة للحدود وأغلبها أمريكية كل انتاج غواتيمالا من الموز بسعر 18 سنتا أمريكيا للكيلوغرام الواحد وفق اتفاقية ( كافتا ) للتجارة الحرة ، يباع كيلو الموز في بلد الاستيراد بسعر 46 سنتا أمريكيا.
وتشير التوقعات التي أجرتها الأمم المتحدة الى أن واحد بليون من البشر سيضاف هذا العام إلى قائمة عدد الجياع في العالم بنتيجة الارتفاع المستمر في اسعار المواد الغذائية. وتروج الشركات الاحتكارية المهيمنة على انتاج وتجارة المواد الغذائية الشائعات بأن تزايد عدد السكان في العالم وراء ارتفاع أسعار الغذاء ، لكن الحقيقة ليست كذلك كما يذكر تقرير " أوكسفام ". فليس الأفارقة والآسيويون من يأكل أكثر مما ينتج كما يشاع ، فالمواطن البريطاني يأكل 85 كيلوغراما من اللحوم سنويا ، وفي الهند الغنية غالبية الناس يعيشون على الخضار، بينما يستهلكون 3 كيلوغرامات من اللحم سنويا. المشكلة اذن ليست في عدد الناس ، بل في الاستهلاك ، حيث يتحول المزيد من المترفين إلى نمط الاستهلاك الغربي الباذخ وفق النموذج الأمريكي ، فالولايات المتحدة تعتبر أكثر المستهلكين بذخا في العالم.

فبينما يشكل الأمريكيون حوالي 5 % من سكان العالم يستهلكون 815 بليون سعرة حرارية من الغذاء كل يوم ، وبحسب المعايير العلمية لحاجة الانسان من هذه السعرات ، فان المواطن الأمريكي يستهلك حوالي 200,000 ألف سعرة زيادة عن حاجته البايولوجية ، وهذه وحدها تكفي لاطعام 80 مليون نسمة من مجموع سكان المعمورة. كما يرمي الأمريكيون في صناديق القمامة من الغذاء الصالح للاستهلاك حوالي 200,000 طن يوميا ، هذا في وقت يموت من الجوع سنويا 10 ملايين مواطن في العالم ، ويتعذر على واحد بليون مواطن آخر ، أكثرهم في الدول الفقيرة من الحصول على حاجتهم من الغذاء الضروري يوميا. لا يعني هذا أن كامل المسئولية عن شحة وارتفاع أسعارالغذاء الضروري لحياة بلايين الناس يتحملها المواطن الأمريكي ، فقرارات الأمريكيين الاستهلاكية تتحكم بها في الواقع شركات الاعلان والدعاية ، لكن المسئولية الأعظم تتحملها الدول الفاسدة في البلدان النامية ، والشركات الاحتكارية المحلية ومتعددة الجنسية التي تهيمن على انتاج وتجارة وأسعارالمواد الغذائية والمواد الأولية والطاقة التي تستغل أوضاع عدم الاستقرارالسائدة في بعض بقاع العالم وخاصة في الشرق الأوسط لرفع أسعارالغذاء لحصد الأرباح الباهظة.
ويعاني بالفعل سكان مصر وتونس واليمن وسوريا وليبيا من ظاهرة ندرة المواد الغذائية وارتفاع أسعارها في ظل حالة عدم الاستقرار السائدة في بلدانهم ، ففي مصر يعاني 40 % من السكان من الفقر ، وفي اليمن يعيش حوالي سبعة ملايين من سكانها الأشد فقرا ، أي ثلث سكان اليمن على وجبة طعام واحدة وعادة ما تكون إما خبزا أو رزا ، كما صرح بذلك مسئول برنامج الغذاء العالمي في اليمن أخيرا.
وبناء على هذا ينبغي أن ينظر للأمن الغذائي كخيار لا كسلعة قابلة للتجارة بها كأي سلعة ، وأن يخضع انتاج الوقود الحيوي الذي تقوده حاليا الدول الكبرى لرقابة صارمة ، وأن يمنع منعا باتا تحويل أراض زراعية مخصصة لانتاج المحاصيل الغذائية إلى انتاج الوقود. وأن تتمتع الأنظمة الرقابية التي يجب أن تضعها وتشرف عليها منظمة الغذاء الدولية ، بنفس الصرامة التي تحظى بها مراقبة انتاج المخدرات ، وتجارة أسلحة الدمار الشامل التي تتبعها حاليا الأمم المتحدة والدول الصناعية الكبرى. وينبغي بذل كل الجهود الممكنة لحماية أسعار وانتاج وتجارة المواد الغذائية من أولئك الذين ينتفعون على حساب الجوع.
علي ألأسدي
لمزيد من الاطلاع ، أنظر:
1- Damian Carrington and Stefano Valentino, British Firms Leading the rush to buy up Africa in biofuels boom صحيفة الغارديان البريطانية 1/6 / 2011
2- Felicity Lawrence, Hunger in a Land of plenty as global elites harvest a banana and biofuel bounty, صحيفة الغارديان البريطانية 1 / 6 / 2011
3- Alex Evans, Tide turns against biofuels as crisis worsenصحيفة الغارديان البريطانية 1 / 6 / 2011
4- Fiona Harvey, UN climate chief sets new warming target صحيفة الغارديان البريطانية 2 / 6 / 2011
5- Felicity Lawrence, Chinese Land deal causing unease, صحيفة الغاردديان البريطانية، 2 / 6 / 2011
6- Consumption by the United States,MaterialWorld Statistics,www.mindfully.org
7- أشلي كليمنتس ، " الأزمة السياسية في اليمن تهدد بأزمة اقتصادية شديدة " صحيفة الاتحاد الكردستانية ، عدد 2711 ، الخميس 9 / 6 / 2011



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوقود الحيوي ... محنة جديدة تواجه فقراء العالم ... ( الجزء ...
- اليسار .. في الحركة الشيوعية العالمية ... ( الأخير - وملاحظا ...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء السابع) ...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية ….( الجزء السادس)...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء الخامس )...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء الرابع )...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية....( الجزء الثالث )...
- الاقتصاد اليوناني بحاجة لعملية جراحة.. لاحبوبا مهدئة ..؛؛؛
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية ....( الجزء الثاني )..
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية..... ( الجزء الأول)
- ليبيا بعد العراق .. تعود إلى ما قبل الثورة الصناعية ... ؛؛
- من سيحمي المدنيين الليبيين .. من صواريخ توما هوك .. ... ؟؟
- قطر وحلف الناتو.... لا يصدران الديمقراطية الى ليبيا...؛؛؛
- هل تتجه ليبيا القذافي ... نحو التقسيم..؟؟
- ليبيا ... في الذكرى الثامنة لغزو العراق..
- هل أعطت واشنطن الضوء الأخضر للقذافي .. لإبادة شعبه.. ؟؟
- الوجه الآخر ... الحقيقي لرئيس وزراء العراق...؛؛
- أيها الليبيون .. اسألوا العراقيين عن الإحسان الأمريكي.. .؛؛
- المرجعيات الدينية العراقية .. خيبت آمال الشعب..؛
- ما وراء صمت أوباما ... عن حمامات الدم في ليبيا ….؟؟


المزيد.....




- انتشر بسرعة عبر نظام التهوية.. لحظة إنقاذ كلاب من منتجع للحي ...
- بيان للجيش الإسرائيلي عن تقارير تنفيذه إعدامات ميدانية واكتش ...
- المغرب.. شخص يهدد بحرق جسده بعد تسلقه عمودا كهربائيا
- أبو عبيدة: إسرائيل تحاول إيهام العالم بأنها قضت على كل فصائل ...
- 16 قتيلا على الأقل و28 مفقودا إثر انقلاب مركب مهاجرين قبالة ...
- الأسد يصدر قانونا بشأن وزارة الإعلام السورية
- هل ترسم الصواريخ الإيرانية ومسيرات الرد الإسرائيلي قواعد اشت ...
- استقالة حاليفا.. كرة ثلج تتدحرج في الجيش الإسرائيلي
- تساؤلات بشأن عمل جهاز الخدمة السرية.. ماذا سيحدث لو تم سجن ت ...
- بعد تقارير عن نقله.. قطر تعلن موقفها من بقاء مكتب حماس في ال ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - علي الأسدي - الوقود الحيوي ... محنة جديدة تواجه فقراء العالم... ( الأخير)..