أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عباس يونس العنزي - مقدمة أولى في فلسفة أصول الإرادة















المزيد.....

مقدمة أولى في فلسفة أصول الإرادة


عباس يونس العنزي
(عèçَ حونَ الْيïي الْنٍي)


الحوار المتمدن-العدد: 3439 - 2011 / 7 / 27 - 11:29
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



من الواضح ان دراسة الإرادة كمفهوم كلي غير متناه حسب التعريف الهيجلي يبتدئ من التعامل مع عناصرها وبواعثها في تناهيها وفرديتها حيث تتوفر الفرصة للغوص عميقا في الوجود ( التأريخي ) لتلك العناصر والبواعث وإلا فإن محاولة فهم الإرادة بكليتها سيصطدم بعوائق جمة ويؤدي الى إطلاق سيل من التساؤلات غير القابلة للإجابة أو التفسير ، والحقيقة فإن الإرادة بمضمونها المتعين الخالص تقطع كل السبل لفهم ودراسة أصولها وبذات الوقت فإن دراسة كل تعينات الإرادة هي محاولة مستحيلة إن لم تكن بائسة ، لكن ثمة أمل في تفحص أصول الإرادة من خلال اقتناص الإرادة كوحدة بين لحظتيها معا المتناهية المتعينة واللامتناهية الكلية حيث عدم الاكتراث لتعين محدد بحد ذاته بنفس آن الاهتمام بالقاسم المشترك لتلك التعينات .
إن ما يجب أن نفهمه بدقة كون عملية التكوين والخلق لا بدء لها على الإطلاق والبدء مصطلح عقلي تشيوئي (بفهم جورج لوكاتش) فهي مستمرة دائبة ابدا والتغير ( أي الانفلات المستمر من الصلات الذاتية أو الموضوعية ) عملية حاصلة فعليا ولحظيا ولذا فإن التغيير الكوني حاصل فعليا الآن وفي كل آن ويكون معلوما ومحسوسا عندما يتجاوز الوعي محددات الزمن ، ونحن نعيش بالفعل في لحظة من التغير الكوني رغم كل ما يبدو للعقل الانساني أن ثمة استقرارا وثباتا دائمين ، وبذلك يكون الإنفجار الكوني المقترح كنظرية تفسيرية غير مقبول كلحظة بدء إنما هو مرحلة وشكل من أشكال دفق التغير الذي يطرأ على التعينات التكوينية الكونية الاساس ( المادية المتوفرة زمنيا بشكل من اشكال وجودها والمتكررة الظهور في أبعاد كونية أخرى وللأبد) ولعلنا نقول الأكثر تناهيا في الصغر حيث أن تغير نمط حركتها بفعل علاقاتها الاضطرارية ( والاضطرار غير الضرورة ) مع غيرها ( رغم بطئه المفرط المفهوم بقياسات العقل البشري المحدودة ) هو الذي ينتج علاقات المستويات الوجودية الأعلى والأكبر من دون أن يمثل ذلك بدءا أو نهاية إنما يمثل ديمومة وإذ كان هناك انفجار كوني فثمة ما قبله من متسلسلات حدثية اخرى ثم ما قبلها وهكذا الى ما لا نهاية هذا باتجاه بعد الزمان وذات الشيء صحيح في بعد المكان وهذا يعني بالتأكيد أيضا ثمة ما بعده وماقبله حتما وابدا ، ولابد هنا وفي هذا السياق من تثبيت تعريف ضروري ينفي العدم فهو مصطلح غير موجود أصلا وهو مفهوم مزيف وخدعة عقلية لأغراض الفهم والتسلسل . هنا ولتفسير كل ذلك التغير الدائم فلابد من تناول مسألة الإرادة الطبيعية ، وقد أشار هيجل الى أن الإرادة التي لا تكون حرة إلا ضمنيا هي الإرادة الطبيعية لكنه وطبقا لمنهجه ميز بينها وبين الطبيعة رغم اتحادهما وجوديا ، فالإرادة الطبيعية تتمتع بحرية ضمنية حقيقية ناتجة في الأصل عن الجوهر العشوائي للوجود الكوني كونه طاقة مبثوثة وعشوائية بالمطلق زمكانيا ومن ثم للتعين الوجودي الكوني (الأساس) المعقب للتحول الطاقوي مباشرة ولحظيا ، ولذلك لم تتوقف عملية الخلق والتغير أي أن تلك العشوائية هي مبعث التغير الدائب في الكون كما هي مصدر الخلق والتجدد . وكي تكون المفاهيم واضحة وسليمة فإن العشوائي هو غير المعتمد في حركته ووجوده على غيره بمعنى تمتعه بالحرية الكاملة الناجزة في وجوده وحركته ، وهذا يعني البته انعدام انضباط مضامينه الداخلية الذاتية ولسنا نتحدث هنا عن مفهوم الماهية الميتافيزيقي إنما عن وجود مادي بخاصية ذاتية تمنحه وجوده وتلك الخاصية تحديدا هي حريته المطلقة في التمدد والانقباض والحركة الترددية المحددة لطاقته . والسؤال هو هل ثمة وجود أكثر بساطة من الطاقة ؟ وببساطة متناهية تكون الاجابة بالإيجاب والطاقة ليست نوعا واحدا محددا ومستوى الوجود الأسبق موجود حتما وما قبله موجود أيضا والى ما لا نهاية والإرادة في ذلك التسلسل تزداد اكتمالا كلما أوغلنا في القدم التطوري وليس الزمني فكل الأشكال الوجودية موجودة حاليا في أطراف الكون اللانهائية ووسائلنا لا تعين على التحقق من ذلك عمليا .
هنا يكون الوجود ضروري وحر لكن التواجد في بيئة ممتلئة تماما باشكال مادية مضطربة ومتناقضة ومكتظة بتلك بالموجودات المستقلة العشوائية يؤدي الى اصطدامها وارتكاس جزء كبير منها وعودته الى الشكل المادي الأسبق أو المستوى الوجودي الأدنى في صراع جديد متجدد يتم فيه الاستمرار للقسم الاكثر كتلة بينما تعود البقية للدورة السابقة بعد ان تكون قد اكتسبت جزءا جديدا مهما الى حركيتها مما يساعد على بقاءها كطاقة لأجل ابعد ، وقد برهنت التجارب التي اجرتها المختبرات المتطورة العملاقة في اوربا large hadron collider ) ) والمختصة بإنجاز عملية تصادم للمواد المتناهية بالصغر والمسرعة لسرع عالية جدا ( a particle accelerator experiment ) ان المادة و نقيضها اللامادة ( matter and antimatter ) في اصطدامهما ينهاران معا ويعودان الى الصيغة المادية - الطاقوية السابقة لكن ما نسبته 1% يتخلف على حاله وهوما يمثل مادة كوننا الحالي حيث جرت هذه العملية على مستوى كوني هائل ومن المؤكد أنها مازالت تجري بأنحاء ما من الكون اللامتناهي ، وفرصة وجود النقائض أي المادة ونقيضها هي فرصة مكتملة تماما لذا فالتصادم وعملية التبديد المتبادل وإنتاج التكوين الجديد بذات الوقت حتمية نابعة من مستوى الحرية العالي الذي تمتعت بها أطراف الصراع مع التأكيد على التضليل المرافق لعبارة اللامادة وكأنه تكوين مختلف عن المادة ويناقضها في كنهها لكن الحقيقة هي تضاده مع تكوين مادي آخر وإلا فهو تكوين مادي تماما ، كذلك فإن ضرورة استمرارها جميعا النابعة من ذواتها الطاقوية غير القابلة للفناء يضطرها الى اجراء تعديلات في مضمون وجودها واتجاهات حركتها ونوعها وبطريقة توظيف طاقتها في علاقات وجودية مشتركة مما ينتج أول شكل للقانون وبالتالي الصيغة الفعالة للحد من الحرية و تقييد الإرادة رغم استمرارهما وعدم موتهما وانطمارهما بشكل طاقة هائلة مخفية . إن الملاحظ هنا هو حقيقة انبثاق القانون عن العشوائية وتعايشهما معا وذلك معنى باهر من معاني الديالكتيك .
إن وجود الأشياء في عالمها الذاتي المستقل الصرف يتيح لها الوجود المستمر والحركة المزدهرة لكن ذلك محض افتراض فلسفي والموجود هو عالم واحد للجميع وصراعها مع غيرها من الموجودات و الأشياء بفعل التصادم والتأثير يحد من ذلك ويعمل على تغييره وينتج وضعا اتفاقيا يحقق الممكن من ارادة كل شيء ويعدلها وهذا ما ينتج التغير الكيفي ( النوعي ) وبالتأكيد فإن هذا الفهم لا يعني الاستقرار بمعنى الموت إنما تهدئة وابطاء للتصادم والصراع حسب ، إن التغير قائم ولن يتوقف لكن المسألة تتعلق بالقدرة على رصد ذلك التغير حيث يقتضي زمنا أطول بكثير مما يستلزم بالحالات التكوينية الأدنى .
وللتأكيد فإن حركة المكون الكوني الأساس ( والمعتقد للآن حسب البحوث العلمية المتاحة بانه "الهيكزبوزون" ) والترددات القائمة به ( وبالنتيجة طاقته وهي أحوال عشوائية تماما ) هما ما خلقا المستوى اللاحق من الوجود وذلك يحضر امتدادا واسعا للتكون لكنه محدد وليس لا نهائي ، وارتباط مكونات مختلفة التردد في اطار صراع واصطدام ينتج مستوى أعلى للوجود متميز تماما ومتنوع للغاية لكنه أيضا محدد ومتكرر ، ووجود المكونات الى بعضها وضمن تردداتها هو القانون الذي يمنعها من ممارسة طبيعتها بالانتقال الدائم في المديات الترددية الواسعة أي تبديل الوجود والحركة وذلك هوأول شكل لاستلاب الإرادة في التكوين ، حيث أن الإرادة في مستوى التكوين ( الأول ) ناتجة تماما عن حرية التردد الذي يعتريه . ان حقيقة عشوائية المكون الأساس يؤكد احتمالية فرصة وجود نوع آخر مختلف من الحركة والوجود تلك الاحتمالية القائمة على امتداد الزمان والمكان ، الحاضر أو الماضي أو المستقبل على اساس أن ذلك المكون غير خاضع بالإطلاق للزمن وليست هناك أية فرصة لانعدامه حيث أن العدم كما ذكر سابقا خدعة عقلية ليست إلا .
ان الارتقاء الدائم للمستوى الوجودي المادي سيفاقم من مسألة استلاب الارادة ويكبل طاقة التغيير الذاتي ويجعله بطيئا للغاية اي ان الكبت المتعاظم للحرية الناتج عن التطور والارتقاء سيولد الحاجة لمصادر الطاقة الخارجية اللازمة لضمان وجود حركي يحول دون الانهيار نحو الشكل المادي الأسبق وهذا ما ادى الى وجود نوع من التساند المتبادل لتكوين اجزاء الذرات ومن ثم الذرات نفسها واختزال عدد العناصر الناشئة عنها الى الجدول الدوري المحدود بينما تركت فرصة خلق عناصر جديدة الى ظروف قد تتوفر في امكنة لم نعرفها للآن وكذلك الى التطور العلمي الانساني الذي استطاع بالفعل خلق عناصر جديدة غير موجودة في الطبيعة ، والوارد سابقا بشأن الارتباط الطردي لاستلاب الارادة مع الارتقاء الدائم للاشياء هو قانون موضوعي قائم على اساس تعريف الارتقاء بدرجة الابتعاد عن العشوائية والدخول في صيغ اتفاقية تضمن نوعا مقرا من ضمان الاستمرار والبقاء عبر الاستجابة لتقييد لحركتها وتنظيمها والرضوخ لانتظامها ضمن حركة عامة اشمل .
إن القوى التي تشد باتجاه الحفاظ على التكوينات الأرقى ومنع ارتكاسها الى المستويات العشوائية الأدنى إنما تحاور الزمن بكونه ذو اتجاه واحد لا ارتداد فيه و هي في أعمق نظرة جذر كل اندفاع للتماسك وعدم الارتداد واندفاع ٍ للبقاء وجد لاحقا لدى التكتلات التكوينية الكبرى وصولا للمادة الحية و هو ما عرف بالغريزة .
ان اي تكوين جديد هو في الحقيقة ولادةُ استعدادٍ جديد لنموٍ وارتقاءٍ وبالتالي لقمع ٍ جديدٍ للارادةِ الأولى ولجم متزايد لعشوائيتها وبالتالي تعزيز الحركة الصاعدة والمبتعدة عن احتمالات الارتكاس من خلال البنى المتكونة والناشئة على اساس التضحيات المتقابلة من أجل البقاء والاررتقاء . ويمثل تكون الذرات ومن ثم المركبات مستوى حاسم في احراز التقدم باتجاه توليد المركبات العضوية ومن ثم الحواض الأمينية التي لعبت الدور الأساس في تكوين مستوى التركيب الحي .
عندما ولدت المادة الحية فقد ورثت في كل تفاصيلها القوى التي تشد نحو البقاء حيث استحالت الى ردود فعل تكوينية وحركية لتجنب احتمالات تعرض قوى تماسكها في حالها النهائي للمخاطر سواء كانت بيئية طبيعية أو تكوينات أخرى تفعل فعلا تهديميا ضدها ، وعبر التجارب المتكررة و دورة الموت والتولد المستمرة تمكنت التكوينات البسيطة وبفعل قوى الحفاظ على الاستمرار والبقاء من ايجاد حلول دائمة متمثلة بإنتاج المزيد من صيغ التساند والالتصاق وبالتالي تطوير صيغ الدفاع والبقاء وكانت النتيجة تحول الارادة المنطلقة والمنفلتة بشكل مطلق وعبر الصراع ونشوء التكوينات المادية الى ارادة الحفاظ على تلك التكوينات و بقائها رغم أن الصيغة الأولى مازالت موجودة ولا يمكن تبديدها إنما هي ملجومة ومكبوتة ولا يمكن تصور الطاقة الناتجة عن انهيار الوجود الى المستوى الأول وانطلاقها .
إن ولادة الخلايا الحية عزز من قوى الحفاظ والدفاع ( الارادة ) وطورها لتكون مركز قوى جديدة ( غرائز ) تفعل بذات الاتجاه من تغذية وانشطار وما عداهما الأمر الذي منح فرصة واسعة لتحقق ارادة التكوينات بهذا المستوى وعزز من فرص الارتقاء اللاحق نحو الكائنات الحية متعددة الخلايا ومن ثم ذلك العدد الهائل من النباتات والحيوانات و اخيرا الأنتاج الأرقى الانسان .
إن الجدير بالدراسة والتوقف عنده هو الكيفية التي تطور بها الأنسان وأسباب انشقاقه عن بقية الكائنات في نوع تطوره المتميز تماما وذلك ما سنحاوله لا حقا.
عباس يونس العنزي
[email protected]



#عباس_يونس_العنزي (هاشتاغ)       عèçَ_حونَ_الْيïي_الْنٍي#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرمز الاسطوري عند حسب الشيخ جعفر
- الموت بين الحق والعقوبة
- الطوطمية - محاولة للفهم والتفسير
- قصة قصيرة بعنوان - عبود وكلبه المعجزة -
- مقدمة في صراع الحرية والوهم والموت


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عباس يونس العنزي - مقدمة أولى في فلسفة أصول الإرادة