عبد الحسين زناد
الحوار المتمدن-العدد: 3429 - 2011 / 7 / 17 - 00:07
المحور:
الادب والفن
وعادت أيامي
محملة بالهم
تطفو على سطح السنين الغابرات
من ذا الذي ...
يدنو مني...
يأخذ بيدي
يساعدني ...
فانا في هذي اللحظة ..
ارزح تحت تلابيب الظن
احمل همي
على كتفي
كأنه ليل يجثو على قلبي
يغادرني تارة
وأخرى
يقف مثل جدار نحوي
*****
يسألني
عن شئ يغزوني
يتقدم مني
كفراشة ...
كل الأشياء تلاقت
في أفق
لا يبتعد كثيرا عني
لكني لا احمل في قلبي
إلا صورة وجعي
المشحون بهمي
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟