عبد الحسين زناد
الحوار المتمدن-العدد: 3364 - 2011 / 5 / 13 - 18:15
المحور:
الادب والفن
في كل ليالي العمر
اكتب سيرة حبي,
في ورق ما زال الحبر نديا
يبقى في ذاكرتي
مقرونا بسويعات ..
تدفعني نحو ملامحك
نحو ليل ما فتئت
مثل الغصن طرية
يعبق عطر الورد
أهات الحب المكتوب على أفقي
ارسم فوق ملامحها
كل تصاوير العمر
المفعم بالنجوى
آه
ياعمري المصلوب
على قيثارة أحلامي
هل ترجع تلك الأشياء ؟
لا ادري أن كانت ترجع !
أم تبقى بين ضلوعي
ذكرى ...
تحملها الأيام
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟