عبد الحسين زناد
الحوار المتمدن-العدد: 3361 - 2011 / 5 / 10 - 00:12
المحور:
الادب والفن
يدنو مني طيفها
يسألني عن مدن
عاشت قصة حبي
وامتلأت يوما ...
بأحاسيس جذلى
تتوزع بين عيون
لامسها الوجع الساكن
بين ضلوعي
هو ذا ..
يدنو مني ثانية
يتوسط أحشائي
يرسم اللاعودة
يصرخ تحت ضلوعي
هانذا اصرخ من بين دواخلك
أشواقا ..
ودموعا ...
وعيونا ارقها الحزن الدائم
هل تعلم اني اقرب منك أليك
ياوجعي ...
يا كل همومي
المغروسة في أفق هواي
هانذا في هذي اللحظة
اقترب منك كثيرا
فكثيرا
هل تسمع صوتي .
#عبد_الحسين_زناد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟