ثورة 14 تموز عام 1958 - والدكتور عقيل الناصرى- المختص بالثورة -- واحداثها

أستميح الاخ علي عجيل منهل بالسماح لي بتوجيه تحية للصديق القديم / الجديد الدكتور عقيل الناصري كما يؤسفني عدم درايتي بزيارته الاخيرة الى استراليا إلا حين مغادرته مدينة سيدني بأيام , ومن خلاله اوجه تحية الى صديقنا المشترك الاخ كاظم الصيهود(( أبو أيام ))...وشكرآ.

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابعث لك تحياتى ويسرنى وجود اسمك فى مقالاتى المنشورة - وامل ان يصل سلامك للاخ الباحث الدكتور الناصرى تحياتى لك ايها الاخ العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو لي هنا نقطة التباس غير واضحة في المقالة اوردها الكاتب ليستند عليها لالقاء مسؤولية إعدام العائلة المالكة على عبد الستار العبوسى . انها هذه الجملة

مجموعة العبوسى التى اقتحمت القصر الملكى -حسب رأى الباحث الناصرى- والواقع غير ذلك ومعارض لما يقوله السيد الناصرى -ان السيد العبوسى هو الذى --جلب مدفعا رشاشا 106 ملم من معسكر الوشاش وقصف القصر الملكى -واجبر العائلة المالكة على الاستسلام -- وهكذا يلاحظ ان العبوسى مهيأ لتصفية العائلة المالكة... الخ.

إذن فالكاتب يعتمد على قصة المدفع الرشاش 106 ملم ليبني قصته على عكس رواية الاستاذ الناصري الذي لم يذكر اية مدافع رشاشة , بل فقط مدفع. لكن ماهو هذا المدفع الرشاش الذي اعتمد تواجده هنا لغرض تبرير استخدامه للقضاء على العائلة المالكة ؟ وهل هناك اسلحة رشاشة تطلق عيار 106 ملم ؟
عند وضع العيار هذا في الكوكل يتبين ان السلاح المذكور هو ليس إلا ...مدفع مضاد للدروع حسب المقطع التالي من اليوتوب
http://www.youtube.com/watch?v=5Z9gH10aM2g

إذن فمدفع الكاتب ((الرشاش)) لا وجود له حيث ان رقم العيار المذكور هو عرض القذيفة او عرض سبطانة المدفع من الداخل

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذن فمدفع الكاتب ((الرشاش)) لا وجود له حيث ان رقم العيار المذكور هو عرض القذيفة او عرض سبطانة المدفع من الداخل بالملليمتر. ولا يوجد في كل العالم رشاش يستخدم عيار مثل هذا.

على هذا نستطيع إخلاء سبيل الرئيس العبوسي من تهمة ابادة العائلة المالكة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لنقيب عبد الستار سبع العبوسي أطلق الرصاص على العائلة المالكة بالعراق 1958
ويروي النقيب عبد الستار سبع العبوسي اثناء افادته بما جرى وحصل لمرؤسيه
وقد دونت افادته وحفظت لدى ارشيف وزارة الدفاع...
نص افادة الملازم اول عبد الستار العبوسي :
كنت آمرآ لدورة تدريب المشاة الاساسية في مدرسة المشاة وكان موجود دورتي ( 18 ) ضابطا و68 ضابط صف وكانوا منتخبين من وحدات الجيش المختلفة .
كان التدريب مبكرآ حيث تبدأ ساعة التدريب الاولى بالساعة السادسة صباحآ,
وقد كنت ضابط خفر ليوم 13 تموز 1958 وفي صباح يوم 14 تموز 1958 حوالي الساعة الخامسة والنصف حضر أحد الضباط المعلمين وأخبرني بوجود انقلاب في بغداد -
وهكذا تلاحظ اخى -السيد السعيدى-انه نفسه سجل انه -اغتال العائلة المالكة- وحفضت الافادة فى وزارة الدفاع-- تحياتى لك وشكرى على جهدك بالتوضيح فى هذه القضية المهمة فى تاريخ العراق الحديث-

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز علي عجيل منهل
لك الحب المعرفي والروحي العلمية
في الواقع ان هناك راي شائع عن قاسم من كونه كان يؤلب الاحزاب بعضها بالعض الآخر.. في رأي لوعدنا غلى بداية صراع (الاخوة الاعداء-احزاب جبهة الاتحاد الوطني) لرأينا بروز ما يطلق عليه بالمنزع الاستعجالي لتبيري الامساك بالوضع السياسي على وفق توجهات كل حزب منهم.. فكان الشعار الأول الذي نزل للشارع والمتمحور حول الوحدة الفورية ومن ثم عقب ذلك نزل شعار اتحاد فيدرالي صداقة سوفيتية، لم افه ما ضرورة وجود الجزء الثاني من الشعار، ومن ثم توالت الصراعات الخفية لتأخذ بعداً لتغيير نظام الحكم ومن ثم صعوداً إلى العنف في الشارع السياسي. من جهة ثانية علينا ان نعرف أن قاسم رئيس سلطة فيها تعددية اجتماعية وسياسية( حزبية) واثنية ودينية، لذا عليه ان يوفق بين مصالح كل هذه القوى وليس من حقه الانحياز إلى هذه الجهة أو تلك قدر ما ان يحقق التوازن بين مصالح ورؤى هذه القوى.. وبالقدر نفسه عليه أن يجدد من الانماط الاقتصادية المتوائم مع روح العصر .

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد فرضت الظروف الموضوعية للبلد والتحةلات الاجتماعية وتصاعد حد الصراع بين القوى المساندة للثورة وتلك المتضررة منها أو/ والمتخوفة من تعمق مسيرتها، كما فرضت ماهيات الصراع الاقليمي والدولي ذاتها على الوضع الداخلي لتعطي لقاسم دورا ما كان يخطط له، بل فرض عليه فرضاً تمثل في ان يلعب الدور الحيوي الوسيط بين القوى الاجتماعية.. وعليه فهو لم يستخدم الوسيلة المخادعة لاجل تبرير بقاءه في السلطة، كان يبحث عن الوسائل الشريفة لبلوغ الغايات النبيلة.. لذا فإن تعمق الاجراءات التي يتطلبها الواقع المادي .. كانت تؤلب الوضع الداخلي بين المتضررين والمنتفعين من القوى الاجتماعية. ولم يكن يرغب ، والوضع الداخلي يفرض عليه،ان تسود فئة اجتماعية لتتحكم بالوضع العام. ومن هنا حدث التصادم بينه وبين القوى المساندة له والتي لم تكن تؤلف تيارا موحدا، بل قوى متعددة لها برامج مختلفة ورؤى فلسفية متباينة وتمثل شرائح متعددة. كما أن الثورة ومسيرتها والتذبذب الذي صادفته، فهو مستنبط من ماهيتها، باعتبارها ثورة الطبقة الوسطى بكل فئاتها وشرائحها، علاوة على تخلف الكثير من هذه الشرائح.

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اما بصدد مقتل العائلة المالكة.. اقول لم يكن العبوسي سوة المنفذ لحالة الذعر والتوجس التي سادت داخل القصر بين القوة المهاجمة وتلك المدافعة.. وقد أسهبت في شرح ذلك في دراستي عن هذه الواقعة وتضمنها كتابي ( 14 تموز- الثورة الثرية- الفصل4ص.365-420)، وبصورة مكثفةالذي بدأ بإطلاق الرصاص على القوة المهاجمة بعد الاستسلام هو ضابط الحرس الملكي يونس (مؤنس) هاشم، فتوقع المهاجمون إن الاستلام كان مكيدة لهم مما حفزهم على اطلااق النار بكثافة قتل على أثرها العائلة المالكة. وهذا القتل لم يكن من بنات افكار الثورة ولا يهمها دور نساء ليس لهم حول ولا قوة.. نعم كان هذا القتل قد اشاب الثورة بملثم فيها.. لان الاشكالية كانت في الوصي والملك.. وحتى هذا الاخير لم ينظر إليه قاسم إلا صورة رمزية ليس بيدها الحل والربط. ولهذا السبب اقتنع الملك حسين بذلك مما ادى إلى اعادة العلاقة مع الجمهورية. اتمنى منك يا عزيزي ورفيق درب البحث العودة الى موقعي الفرعي في الحوار ولنقرأ سسوية بعقل واعي هذه الواقعة لنعيد لها واقعيتها الحقيقية .. وكما قلت انه تاريخنا علينا تنقيته من الشوائب اللاموضوعية التي لحقت به من الحكومات القومانية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عفوآ استاذ علي , لا افهم سبب تشددك مع العبوسي في هذه النقطة , إذ اني ما زلت لا ارى إفادته في ردك رقم 5 على انه هو من قام بابادة العائلة المالكة صبيحة يوم 14 تموز. لا بل هنا تناقض نفسك إذ يبدو هنا وكأنه عرف بالانقلاب بعد حدوثه وليس من خلال معركة قصر الرحاب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم عرف بالثورة -بعد حدوثها- وارجو الرجوع الى مقالى المنشور النقيب --عبد الستار سبع العبوسى - صاحب الجريمة النكراء - فى - أجتثاث - - -العائلة المالكة - دوره فى ثورة 14 تموز عام 1958 -وانتحاره عام1972
علي عجيل منهل
الحوار المتمدن - العدد: 3420 - 2011 / 7 / 8
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم .
ان الخلاف لايفسد الود شكرى لك لاغناء المقال بالتعليقات والتوضيح للحقائق-

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرآ استاذ علي على رابط مقالتك حول مقتل العائلة المالكة وقد قرأته للتو. واسمح لي مرة اخرى بالاختلاف معك . إذ ان العبوسى يعترف فقط بانه رد على مصادر نيران اثناء خروج عبد الاله والملك ولم يقل انه قام بقتلهم عمدآ مع سبق الاصرار. على هذا اراك متشددآ كثيرآ بشأن العبوسى ومتسرعآ في اتهامه بالقتل العمد بالعنوان وقد ترك لك معلق نفس الملاحظات تقريبآ على صفحة المقال. ولو كان العبوسى يريد بهم سوءآ لكان يستطيع ان ينسفهم بالمدفع من البداية وذلك بالتصويب على الطابق الارضي وبرمايات مستمرة لا باربع قذائف فقط. ان تصويبه للرماية على الطوابق العليا هو اكبر دليل على انه كان يريدهم جميعآ احياء حيث لم تك ثمة تعليمات مشددة بالقضاء على العائلة المالكة.

تحياتنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لنقيب --عبد الستار سبع العبوسى - صاحب الجريمة النكراء - فى - أجتثاث - - -العائلة المالكة - دوره فى ثورة 14 تموز عام 1958 -وانتحاره عام1972
علي عجيل منهل
الحوار المتمدن - العدد: 3420 - 2011 / 7 / 8
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانيةا
الاخ الاستاذ طلال المحترم قدم المرحوم العبوسى افادة بانه قام بالعمل الى وزارة الدفاع -ارجو الرجوع الى المقال المذكور اعلاه تحياتى لك وشكرى للتعليق-

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى لك واطلعت التعليق -وليس لنا غير احترامة وشكرى لك على الاهتمام والمتابعة -وهذا يدل على الموضوعية والحياد وهذا هدفنا مع الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---