القذافى يدعو لقتال-- القوات الصليبية - واشهر اقواله -- وشهوره --الغريبة

شكرا جميلا للكاتب الالمعي على هذه المقالة الجدية والخفيفة الدم خصوا بخاتمها
ب-الحكم-الثلاث للارعن باءمتياز مجنون الحكام العرب
اود ان اشير الى ان الصليبية وهي قد فقدت معناها الاصلي المرابط بالحملات الاوربية على الشرق الاوسط ولكنها في -وعي بعض البلدان الشديدة التخلف
وفي بعض الاوساط الهامشية ولكنها مليونية في البلدان الاخرى تفهم بالصليبية
هو عدوان طامع من جانب الغرب-الكافر-على بلداننا وقذافي يراهن على هؤلاء
ولكنه لايدري كم هو محتقر ومضرب امثال في الرعونة بل الجنون في نفس تلك البلدان والفئات
ثم انني انتهز الفرصة لاساءل الصديق الكاتب عن حمىت اخرى منحوتة ايضا من الصليب -ربما يمكن تسميتها بالحملات-الصلبانية-وهي حملات حدثت ربما في القرن العاشر او ال13 قادمة من السويد ضد او ربا الوسطى والشرقية وشملت بولنده وروسيا والكلام عندنا عنها قليل او معدوم وهي دليل ان الشعوب الوديعة الكيسة اليوم كانت في يوم ما ايضا عدوانية والسويد مثال بالاقتران بالحملات الصلبانية والالمان مثال صارخ في هذا المجال وليس فقط بما فعلته النازية الهتلرية في الحرب الثانية بل خصوصا حينما كانت القبائل الجرمانية تجوب اورباحرقا

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذنا ابا حيدر الدكتور الكحلاوى- شكرا لهذا التعليق المعبر- واقول مقال لايوجد به تعليق لابو حيدر- ماكو فايدة به -- نعم ظهر حملة الصلبان فى المناطق الى اشرت اليها وان مفهوم الصليبية تغيرت واتفق معك - وانك وضعت القذافى فى- المزبلة -وانا فى الاسبوع الماضى نشرت مقالة عن مزبلة التاريخ -وانك الان تضع العقيد فى مكانه المناسب- تحياتى لك واحترامى

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان الانتهازيين من البشر استغلوا الدين في سبيل السلطة . انني قرءت عن الاسلام اجد ان الاسلام استغل من البداية وهو غض طري ابشع استغلال من اجل السلطة. شي اخر لماذا ايران شيعية وتركيا اقرب الى الصوفية و السعودية تبنت الوهابية . لانه ببساطة من الايدولجية الواحدة ولدت ايدولوجيات وكلها للهيمنة وصراع للسلطة.يا حبيبي المقدس يولد مقدس ثم الانتهازيون يحولونها الى اداة للتجدين الى تحويل الاتباع الى حماة لهم واعتقد ان الشعارات هذه اصبحت مستهلكة من قبل الصليبية او غيرها . انا مسلم ولكن عندي الانسانية اقوى من الشعور الديني

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نهاية القذافي مسألة وقت
الحياة اللندنية
GMT 22:23:00 2011 الثلائاء 5 يوليو

جهاد الخازن
قضى معمر القذافي في حكم ليبيا 42 سنة، كلها عجاف، والآن هناك ثورة، وكل يوم يمضي من دون رحيل هذا القاتل وأسرته وعصابة الحكم، يعادل سنةَ معاناةٍ اخرى في عمر الشعب الليبي الصامد.
النهاية حتمية، مع أن الوصول اليها قد يطول، فلا أحد يريد القذافي، في ليبيا أو حول العالم، وهو هدَّد أوروبا أخيراً بعمليات إرهابية انتقامية، مارسها في السابق من دون مبرر غير نزعاته الإرهابية، لذلك يجب أن يحمل الأوروبيون تهديداته محمل الجد، ويسعوا لإسقاطه حمايةً لأنفسهم، قبل أن يكون عملهم انتصاراً للشعب الليبي.
فرنسا وبريطانيا، ولمرة إيجابية نادرة في سياستهما الخارجية، تقودان جهود الناتو ضد القذافي، والولايات المتحدة كانت سبّاقة الى ضرب قواته، غير أن يدي الرئيس أوباما مكبلتان وهو يواجه مجلسي كونغرس متطرفين يهمهما تعطيل عمل الرئيس أكثر مما يهمهما خدمة مصالح البلاد. وقد رأينا أخيراً موقف المشترعين الأميركيين، من رفع سقف الدين الحكومي وكل قضية داخلية

إرسال شكوى على هذا التعليق          166 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يستحيل ان يصل شخص معتوه مثل القذافي الي السلطة ما لم يكن هناك من يدعمه داخليا وخارجيا ومهما ارتكب من جرائم في حق الخارج والداخل ايضا. فلا بد وانه كان محققا لمصالح الاطراف التي دعمته وابقته في موقعه طوال هذا التاريخ الطويل إضافة الي ان هناك عوار في الثقافة العربية الاسلامية تسمح بمثل هذه الامور بالاستمرار. شكرا للسيد علي منهل وتقدير واحترام.

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للتعليق المعبر -وانى اتفق معك- ان وصوله مشبوها الى السلطة -لان الرجل غير متوازن تحياتى واحترامى لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وبعد .. الحروب الصليبية أصبحت عبارة مستهلكة يستخدمها الحكام ويهيجون الشعوب للشوشرة والدعاية ، ملاحظتي هي أن الحروب الصليبية كانت جزءاً من أخطاء متبادلة بدأها المسلمون بالتأكيد والتاريخ شاهد ، وقد اعتذر البابا يوحنا عن العنف الذي ارتكبته الكنيسة الكاثوليكية تجاه الأورثوذكس لكنه رفض الاعتذار عن الحروب الصليبية وطلب أن يكون الاعتذار من الطرفين معاً . طبعاً لن يفعل هذا المسلمون وستبقى العبارة لتكون رمزاً للهمجية بالنسبة للمسلمين ورمزاً للتذكير بعدوانية الفاتحين المسلمين بالنسبة للغرب , تحياتي لحضرتك وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للتعليق- وهذا الذى تقوليه- مطابق للواقع- والحروب الصليبية رمزا للوحشية والتععب تحياتى لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الكاتب: ألا ترى إن العيب في شعوبنا التي عمى أبصارها رمال دين دموي صحراوي!؟ ماضينا قاتم وحاضرنا مظلم ولا أرى بصيص نور في نهاية نفقنا الطويل ، طول 1400 سنة.

قضيت 66 سنة متفائلا والآن لا أنظر إلاّ بعين الشك إلى كل ما يحدث في بلادنا. إنظر ألى عراقنا الحبيب وإستقرئ.

أنا متشائم ، متشائم ... لعنة الفضاء الخارجي على كل العوران من صدام والقذافي والأسد والقرضاوي والمالكي إلخ وكل العميان من المضللين.

تحياتي وتقديري.

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم ان التعصب الدينى عامل خطير معرقل لتطور المجتمع تحياتى لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---