أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - علي عجيل منهل - الجوارى -- والعبيد --أفضل --- حل لأزمة العنوسة --- العالم العربى-- يرجع الى زمن الجاهلية -















المزيد.....

الجوارى -- والعبيد --أفضل --- حل لأزمة العنوسة --- العالم العربى-- يرجع الى زمن الجاهلية -


علي عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3426 - 2011 / 7 / 14 - 14:20
المحور: كتابات ساخرة
    



ما حكم الجواري في الإسلام، مع العلم بأنني أعرف شخصاً مقيماً في دولة الإمارات وهو يبيع الجواري من الجنسية الروسية، وهذا الشخص هو لبناني الجنسية، مع العلم بأن هذا الشخص يبيع الفتيات وفي نفس الوقت إذا أراد شخص أن يقضي وطره مع إحداهن يستطيع مقابل قدر مالي معين، ثم يقوم بإرجاعها إلى الشخص اللبناني، فأفيدونا أفادكم الله بالإجابة ولا يخفى عليكم حال الفتن في هذه الأيام وما يراه شبابنا المسلم من مروعات، وأرجو توضيح الإجابة بالأدلة الشرعية بارك الله فيكم، مع كل التفاصيل؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد

فالرق إما أن يكون موجبه سبي الكفار في حروبهم مع المسلمين، والإمام مخير فيهم بين خمسة أمور، منها الاسترقاق، قال خليل: كالنظر في الأسرى بقتل أو من أو فداء أو جزية أو استرقاق...
وإما أن يكون حاصلا من استيلاد الأمة من غير سيدها، وإما أن تملك الجواري بالشراء ممن يملكهن ملكاً صحيحاً، فهذه هي الطرق التي يمكن تملك الجواري بها، وراجع فيها
ولا يمكن أن نتعرض إلى ما إذا كان يمكن اليوم وجود جوار مملوكة ملكا شرعياً أم لا، فتلك أمور تخضع لأنظمة الدول، وليست داخلة في مجال اختصاصنا، المهم أن الجارية إذا كانت مملوكة ملكا شرعيا فلسيدها الحق في بيعها، ولمن ملكها أن يستمتع بها كما يستمتع بزوجته، إن لم يكن ثمت مانع شرعي، قال الله تعالى: وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ* إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ {المؤمنون:6}.
وأما أن يعطي الإنسان قدرا من المال من أجل أن يقضي وطره من الجارية، فهذا هو صريح الزنا الذي نهى الله عنه في قوله تعالى: وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا {النور:33}.
والله أعلم.
**************
اشهر الجاريات فى التاريخ
جوارى هارون الرشيد
ماردة- اصبحت ام ابنه المعتصم .
كذلك هيلانة, دنانير
جوارى الدولة الاموية
غلب عليهن طابع الثقافة و الفن ومن اشهرهن
عنان, سلامة, حبابة,حسن, بنان
جوارى الدولة المملوكية
كان السلطان محمد بن قلاوون له جارية تركية عرفت باسم طغاء او ام انوك.
اما السلطان الغورى لم تكن له سوى جارية واحدة وهى شركسية جميلة تعرف باسم خوند جان سكر.
هذا عن اشهر الجاريات فى التاريخ اجتماعيا و فنيا و ثقافيا اما من الناحية السياسية فقد لعبن دورا خطيرا .
جوارى صرن ملكات
من اشهر هذه الجوارى هن
الخيزران- جىء بهذه الجارية الى الخليفة العباسى المنصور فاعجبته و راى ان يهديها الى ابنه المهدى وكان نتيجة اقترانه بها ان ولدت له اشهر الخلفاء الذين عرفهم التاريخ وهو هارون الرشيد.
شجر الدر- كانت واحدة من جوارى السلطان نجم الدين ايوب وهى تعد اول واخر ملكة فى تاريخ المسلمين.
ملكة المسلمين
تعد شجر الدر هى اول جارية فى التاريخ تصبح ملكة للمسلمين وهى زوجة السلطان نجم الدين ايوب اعظم ملوك الايوبيين بعد صلاح الدين.
القابها
ملكة المسلمين , صاحبة الستر الرفيع, صاحبة الشرف الرفيع ,
ام خليل امير المؤمنين .
الدور السياسى الخطير الذى لعبته
اخفت خبر وفاة زوجها واصدرت المراسيم بختمه حتى لا يصل الخبر للاعداء ويتزعزع جيش المسلمين .
انتصرت على الصليبيين .
قامت بأسر-- لويس التاسع فى دار بن لقمان ولم تطلق سراحه-- الا بعد دفع اكبر فدية فى التاريخ .
هذا هو حال الجوارى فى الاسلام الذى اعزهن واعطاهن حقوقهن وحفظ كرامتهن فلا رق ولا عبودية فى الاسلام.

من هي الجارية ؟

الجارية هي كل امرأة أخذت أسيرة في الحرب فقد نص الشرع الإسلامي علي عدم قتل النساء والأطفال, وكل امرأة نقلت قسراً من بلاد العدو علي شريطة أن تكون غير مسلمة لأنه لا يجوز في الشرع الإسلامي لأي سبب من الأسباب أن تسبي المسلمة أو تسترق أو هي التي تلدها أمها مملوكة ويكون أبوها عبداً أو غير مالك لها مسلمة كانت أو غير مسلمة علي ألا تكون أصلاً من ديار الإسلام سواء أكانت مسلمة أو كتابية.
أقبل كثير من السلاطين والأمراء المماليك بشغف علي السماع بمختلف ضروبه غناء وموسيقي وعلي ما يتصل بالغناء من عزف ورقص, وكانوا يؤثرون المغنية علي المغني.. ويبدو أنهم تأثروا بقول الأصفهاني صاحب كتاب " الأغاني " : " نعيم الدنيا أن تسمع الغناء من فم تشتهي تقبيله " و قول الثعالبي في كتابه " تحفة الأرواح وموائد السرور والأفراح " : " إن غناء الجواري ذات الحسن والدلال له موقع أحسن من موقع غناء الرجال وإن كان أجود منه "

الكويتية -- سلوى المطيرى:الجوارى-- والعبيد أفضل حل لأزمة العنوسة ---وأنا أول من-- سيشترى رجال حلوين

أثارت تصريحات الناشطة الكويتية- سلوى المطيرى --المرشحة السابقة-- لانتخابات مجلس الأمة-- بشأن السعى إلى إصدار قانون جديد يتيح للكويتيات شراء (أزواج حلوين) من دول إسلامية، وبمواصفات خاصة، ردود أفعال كثيرة فى الشارع العربى، فضلا عن دعوتها إلى إعادة-- زمن الجوارى والعبيد-- لحل أزمة العنوسة فى الكويت والدول العربية --وإباحتها الجماع بين السيد والجارية--- دون زواج -، لافته إلى أنها أول من سينفذ هذا المشروع.

تفاصيل أكثر حول مشروع قانونها الذى يعيد- زمن الجاهلية بشراء جوار وعبيد،- بما يقابل الزواج الشرعى، ومعرفة تفاصيل أكثر.

قالت المطيرى: فكرة مشروع القانون الذى تقدمت به للحكومة الكويتية جاءت لها، من خلال تجاربها السابقة، خاصة أنها تعمل فى مجال الاستشارات الاجتماعية، لافتة إلى أنها كانت دائما ما تتعرض لمثل هذه المواقف من عملية النقص فى عدد الرجال وزيادة نسبة العنوسة التى من الممكن أن تتفاقم وتحدث أزمة كبيرة مستقبلا، وعملية استباحة الرجال للنساء دون مقابل.
وأضافت أنه يتم استيراد بنات من خارج البلاد ويتم استباحتهن فى الدعارة، وغيرها من خلال دفع لهن أموال مقابل ذلك، الأمر الذى يؤدى إلى زيادة الأمراض من خلال هذه المعاشرات الجنسية -التى تقوم بها المرأة الواحدة لأكثر من مرة فى اليوم الواحد.
وأوضحت أن المشروع يعيد الحقوق للنساء من خلال "الجوارى"، وللرجال من خلال "العبيد"، لافتة إلى أن الجوارى والعبيد ذكروا فى القرآن، "فلماذا لا نستخدم القرآن من خلال هذه الطريقة وإعادة عصر الجوارى مرة أخرى"، وذلك عن طريق امتلاك الرجل لأكثر من واحدة "لو مليون واحدة"– كما قالت- ويجمع معها كيفما يشاء هذا مقابل أن يدفع لها 2500 دينار فى أى من البنوك كوديعة، ولا يحق لها أن تصرفها إلا فى بلد آخر، وذلك بعد 5 سنوات، تذهب منها 500 إلى المكتب الذى قدمها للرجل الذى سيدفع النقود، وكذلك يكون لها معاش شهرى 50 دينارا، ويكون المقابل من ذلك أن تكون بمثابة زوجته يستغلها كيفما يشاء دون زواج شرعى.

وقالت إن هذا القانون كان موجودا فى الكويت فى عام 1960 وتم إيقافه العمل به ولكن الفارق بينه وبين القانون الجديد أن الأول كان يقوم باستيراد جوار وعبيد "سود"، ولكن الثانى يقوم على مبدأ الجمال أولا، من خلال استيراد رجال ونساء "حلوين" ومن الدول الأوربية، لأنها تمتلك الجمال، مضيفة أنها انتهت من الخطوط المبدئية لهذا القانون وتم اقتراحه بالفعل على الحكومة الكويتية.
وردا على السؤال: هل ستقومين بتنفيذ هذا المشروع على نفسك؟ أجابت: أنا سأنفذ هذا المشروع على اقتناع تام لأنه مشروع هام جدا، وسيحل أزمة العنوسة فى جميع الدول العربية، ولأننا نريد أن نحمى النساء من استباحتهن بدون وجه حق، وذلك من خلال الشريعة الإسلامية.
وعن الفرق بين هذا المشروع والزواج الشرعى؟ قالت المطيرى: الزواج الشرعى يكون من خلال الإجراءت الرسمية بحضور الشهود والمأذون، أما زواج الجوارى فيكون من خلال المرتب الشهرى والوديعة التى يضعها المالك للجارية فى البنك، مضيفة أن الجارية يكون ملبسها مكشوفا فى معظم أماكن الجسد، أما الزوجة الشرعية فيكون ملبسها كاملا من خلال النقاب أو الحجاب وجهها وأطراف يديها فقط تكون مكشوفة.
وعللت المطيرى رؤية المشروع بأن --"الإنسان بطبيعتة بيحب الونس،- وربنا حلل هذه الظاهرة فلابد أن نحيى كلام الله فى الأرض".
وتطرقت إلى أن مشروع العبيد يعنى أن تستورد السيدة رجالا من الخارج "حلوين"، وتتزوجه، وتتحمل مصاريف البيت كاملة، لافته إلى أنها اختارت أوروبا لأن بها الزواج مثل الصداقة، مضيفة أن هناك نساء كثيرات طلبن منها أزواج سواء من أوروبا أو أمريكا، مطالبة الحكومة الكويتية بالموافقة على هذا المشروع لأهميته.
وعن ردها على الهجوم الذى سيتعرض له هذا المشروع الجرىء، قالت إنها لا تبالى بذلك لأنها على اقتناع تام بأن المشروع مهم وسيحل أزمة كبيرة.
ولفتت المطيرى إلى أنها بصدد تقديم مشروع آخر عن "سيجارة السعادة" إلى الشركة الشرقية للدخان للموافقة عليها، مضيفة أن هذه السيجارة ستكون لتهدئة أعصاب الرجال وترويقهم، ومكوناتها من النعناع والمرمرية والينسون.
وقالت المطيرى إنها قابلت السفير الإسرائيلى لأخذ موافقة السفارة على تأشيرة لزيارة القدس، وتل أبيب مشيرة إلى أن السفارة رحبت بدعوتها، وستسافر إلى القدس يوم 16 أغسطس القادم، "منتصف شهر رمضان" ومعها وفد عربى منهم مصريون.
ورداً على تعليق بأن ذلك يعتبر تطبيعا مع إسرائيل قالت: إنه مسموح لنا التطبيع مع إسرائيل من ناحية القدس،



#علي_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نساء سعوديات -- يهددن-- بسلاح - أرضاع سائقيهن - اذا لم يسمح ...
- عبد الكريم قاسم فى -- ذكريات فنية للجراح الدكتور خالد القصاب ...
- ديمقراطية مجنونة
- عبد الكريم قاسم -وجدته بغداديا فى صفاته- متواضعا- حاد الذكاء ...
- ساسون حسقيل 1860 - 1932- اول وزير المالية - وموقفه الصلب مع ...
- الرئيس- النقيب --عبد الستار سبع العبوسى - صاحب الجريمة النكر ...
- جمهورية جنوب السودان تعلن استقلالها فى- 9 تموز الحالى-- والا ...
- القذافى يدعو لقتال-- القوات الصليبية - واشهر اقواله -- وشهور ...
- عبد الكريم قاسم - كان عفيفا لايطمع فى مال- وقنوعا لايحب العي ...
- الرسول محمد -- شخصية ناقصة -- تحليل-- للطبيب النفسى السعودى- ...
- مزبلة التاريخ - هى ازبل ما يكون- يرجى من- القارىء ان يضع -من ...
- عراقى لاجئى من رفحاء - بعد سنه راجعنى-- لماذا؟
- مفهوم - الكم - والكيف - والطفرة- فى الثورات العربية
- الازدواجية- والانتقائية- فى العدالة الدولية - من - القذافى م ...
- العراق - يساعد اليابان - ماليا - موقف انسانى رائع -- ورد للج ...
- عا د - ابو درع - سفاح الرصافة فى بغداد -او - زرقاوى الشيعة - ...
- اطلاق مليون - لحية - لدخول الجنة - قبل شهر رمضان القادم -ماذ ...
- المغرب -والدستور الجديد - ينقلها الى مرحلة - ملكية دستورية - ...
- الحملة--التي أطلقتها نساء سعوديات --تحت شعار: -من حقي أسوق - ...
- ديتلف ميليس- المحقق الالمانى السابق فى - ملف اغتيال الحريرى- ...


المزيد.....




- تونس خامس دولة في العالم معرضة لمخاطر التغير المناخي
- تحويل مسلسل -الحشاشين- إلى فيلم سينمائي عالمي
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- ناجٍ من الهجوم على حفل نوفا في 7 أكتوبر يكشف أمام الكنيست: 5 ...
- افتتاح أسبوع السينما الروسية في بكين
- -لحظة التجلي-.. مخرج -تاج- يتحدث عن أسرار المشهد الأخير المؤ ...
- تونس تحتضن فعاليات منتدى Terra Rusistica لمعلمي اللغة والآدا ...
- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - علي عجيل منهل - الجوارى -- والعبيد --أفضل --- حل لأزمة العنوسة --- العالم العربى-- يرجع الى زمن الجاهلية -