عباس علي مهاوي
الحوار المتمدن-العدد: 3405 - 2011 / 6 / 23 - 09:07
المحور:
الادب والفن
ياالله لكم تشبهني تلك الغيمة
رمادية ، قاتمة
مشبعة بالدموع
لعلها لن تبكي الليلة
مثلي تماما
أوجل بكااي للعراق
وهنالك ابكي ، أنحب كالاطفال
لن يسكتني الا حضن امي
من اين لي بها
وقد رحلت منذ عشرين عاما
سبقها ابي بثلاث عجاف
يتيما ، كالانبباا اجول
والكل يلومني
مالك ولهذا الرب والغيمة القاتمة
تعال وافرح
وقاسمنا الالهه
هذا اله الشمس
وهذا باخوس سيحضر الخمرة
تعال واترك غيمتك ودموعك
في العراق.!
السويد - صيف 2011
#عباس_علي_مهاوي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟