أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الياسري - احبك.. ولك الخيار














المزيد.....

احبك.. ولك الخيار


محمد الياسري

الحوار المتمدن-العدد: 3400 - 2011 / 6 / 18 - 01:27
المحور: الادب والفن
    


أحبك .. ولك الخيار
محمد الياسري

(1)
أمس..اليوم.. غداً..
بعد سنين..
تشرق الشمس أم تغيب..
تمطر.. تصحو.. تزمجر..
تغدر..تهجر..تنسى..
يغضب القمر فلا يضيء
تبقى أنت ..
من أحب..
تبقى أنت
من أعشق..
تبقى أنت
من أرغب..
ولك الخيار..
.....................................
(2)
تكذب..
واعلم ..
كذبك..لكني
اعشقه..
تنكرني..
تراوغ بمشاعرك..
لكني احبك..
واعلم..
كم جرحك غائر..
لكني..
اذوب بك..
....................
(3)
مسعاك النسيان..
والفراق..
الغدر..والعذاب..
لكن من يعشقك..
لايعرف الهجر..
لا يفقه لغة النسيان..
ساظل احبك..
وأن اكتويت ..
وان جرحني ..
وداعك.. صمتك..

Mo_yasiree@yahoo,com



#محمد_الياسري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيدتي المتمردة
- هو القلب
- الاستقلال والاستقلالية عند السياسيين العراقيين
- هل السلطة لخدمة الناس أم وسيلة للنفوذ والاستبداد؟
- شكوتُ إليها الشوقَِ
- أردوغان في بغداد
- مواقف خليجية متناقضة
- شركاء بلا مسؤولية
- وهل ينفع الندم؟؟
- موظفو الرئاسات الثلاث والعدالة الاجتماعية
- ماذا بعد جمعة الغضب؟
- من سيكون الشجاع التالي بعد جعفر الصدر؟؟
- ثورة التونسيين وسكوت العراقيين!!
- حكومة بناء أم حكومة ارضاء؟؟؟
- ((نبكي على خدر الفواطم حسرةً))
- قلبٌ أحمق
- آفة البطالة تتفاقم.. والسياسيون يحاربون لتقاسم المنافع
- ياعاشقةً أضعتِ الهوى بين إطلالةٍ..وغيابٍ..
- هل اضحى الفساد جزءاً من الشخصية العراقية ؟
- عراق الأزمات!!


المزيد.....




- -المعرفة- في خدمة الإمبريالية والفاشية والاستبداد
- روزي جدي: العربية هي الثانية في بلادنا لأننا بالهامش العربي ...
- إيران تكشف عن ملصق الدورة الـ43 لمهرجان فجر السينمائي
- هوس الاغتراب الداخلي
- عُشَّاقٌ بَيْنَ نَهْرٍ. . . وَبَحْر
- مظهر نزار: لوحات بألوان صنعاء تروي حكايات التراث والثقافة با ...
- في حضرةِ الألم
- وزير الداخلية الفرنسي يقدّم شكوى ضدّ ممثل كوميدي لتشببيه الش ...
- -بائع الكتب في غزة-.. رواية جديدة تصدر في غزة
- البابا يؤكد أن السينما توجد -الرجاء وسط مآسي العنف والحروب- ...


المزيد.....

- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الياسري - احبك.. ولك الخيار