أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - شكر وامتنان














المزيد.....

شكر وامتنان


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 3397 - 2011 / 6 / 15 - 03:45
المحور: الادب والفن
    


http://i27.servimg.com/u/f27/13/77/89/59/ouoooo11.jpg



إلى منتدى بغداد الثقافي رئاسة وأعضاء ـ ومن خلاله إلى أمانة العاصمة بغداد ـ
القدير مدير عام دائرة العلاقات والإعلام .. الأستاذ حكيم عبد الزهرة حسن
القدير الاستاذة زينب الكعبي
سادتي الكرام
كم تكون غبطتنا كبيرة ، حين يصل مسامعنا ، أنَّ هناك أناساً خلف الستار يسعون لعلو شأنك ، ورسم حياتك بكل ألوان الطيف ، ويغدقون عليك السؤدد ، في زمن قد شحت فيه مثل هذه الصلوات من الرقيّ ، وَ دون مقابل ، من أجل أن ينعموا هم برؤيتك على درجة من السمو الثقافي والفكري .
فتصيخ السمع للمرايا العاكسة لقلوبهم الندية ، وترقب خطواتهم تندلق في تفاصيل يومك .. وتعجز عن كيفية شكرهم حين يمنحونكَ شهادة الإبداع التقديرية ،تثميناً لمنجزك الأدبي والفكري مرصوفة بقلوبهم المحبة لسدرة المنتهى..
عميق امتناني لهذه السنوات الضوئية من الفرح ، التي اضفيتموها على قلبي .
انحناءة قلب لأرواحكم النبيلة



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في إنتظار غودو ، -أنت هو الآتي أم ننتظر آخر-صمويل بيكيت ، ال ...
- إغاظة حواء في التحرش والإتجار بها وقتلها باسم الدين– امراة م ...
- -حاول أن تنجز أقصى ما يمكنك إنجازه في أقصر وقت ممكن-. فيودور ...
- جرائم الشرف و عمليات الإجهاض السرية – امرأة من الشرق والعنف ...
- العنف الاسري ، زواج الأطفال وسجن المتمردات على القوانين والأ ...
- المؤسسة العسكرية تخنق حرية الفرد .. جون دوس باسوس ، الأدب ال ...
- قانون الاحوال الشخصية ، طرد المطلقات والارامل ، والاتجار بال ...
- -إن أيدي الحكومات المتسخة تخصص موازنة ضخمة لشراء القفّازات ل ...
- -الصمت هو أفضل تعبير عن الاحتقار-...جورج برنار شو – الأدب ال ...
- اللحظة التي يخلو فيها الإنسان بنفسه هي لحظة الألوهية..جيمس ج ...
- الاضطهاد الاسري والآفات الاجتماعية التي تعصف بالأسرة الكويتي ...
- الحرب سلام؛ والحرية عبودية؛ والجهل قوة...جورج أورويل..الأدب ...
- في هذا الوقت أعيش كالراهب، بتوحد مطلق.. جورج سيمنون- الأدب ا ...
- نصف العالم لا يستطيع أن يفهم متع النصف الآخر. جين أوستن، الا ...
- إِذا جاءَ الليل استأْنَس كلُّ وَحْشِيٍّ واستوحش كلُّ إِنْسِي ...
- الشعب الذي يسير على طريق الموت يحتمل الحاضر، جون شتاينبك من ...
- موقع مخضر الحواشي ، مزهر الحرف وألقاً كالشمس
- العنف الاسري .. زواج القاصرات ..المعاشرة بعد الطلاق.... امرأ ...
- اليساري نورمان جي فنكلستاين قال -انتهاك حقوق الإنسان في غزة ...
- رسائل مبلله بعبق الشعر ،حوار مع الاديبة فاطمة الفلاحي


المزيد.....




- زهران بن محمود ممداني.. من صفعة ترامب بفوز -فخر الهند- والنا ...
- من غزة إلى عيتا الشعب.. حين يتحول الألم إلى مسرح
- الممثلة التركية فهريّة أفجين تتألّق بتصميمين عربيين في أبوظب ...
- تعاون جديد بين دمشق وأنقرة عنوانه -اللغة التركية-
- -ليلة السكاكين- للكاتب والمخرج عروة المقداد: تغذية الأسطورة ...
- بابا كريستوفر والعم سام
- ميغان ماركل تعود إلى التمثيل بعدغياب 8 سنوات
- بمناسبة مرور 100 عام على ميلاده.. مهرجان الأقصر للسينما الأف ...
- دراسة علمية: زيارة المتاحف تقلل الكورتيزول وتحسن الصحة النفس ...
- على مدى 5 سنوات.. لماذا زيّن فنان طائرة نفاثة بـ35 مليون خرز ...


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - شكر وامتنان