أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمد علي الشبيبي - 4- ثورة 14 تموز 1958 والسنوات العجاف/ 4















المزيد.....

4- ثورة 14 تموز 1958 والسنوات العجاف/ 4


محمد علي الشبيبي

الحوار المتمدن-العدد: 3389 - 2011 / 6 / 7 - 17:54
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


من (ذكريات معلم) للراحل علي محمد الشبيبي (1913 – 1997)

من هو؟
مرّ أكثر من يومين ونحن في النجف لا نعرف من هو قائد الثورة، وكيف حدثت، لكن الناس في فرح غامر. كل فرحهم كان انبثاق الثورة. وصادف حدوثها أيام محرم. في المدن الشيعية يعلن الناس الحزن والحداد خلال شهري محرم وصفر، ولا يجرأ منهم أحد أن يخرق تلك الالتزامات بفرح مهما كان.
لذا أقول، كم هو عظيم فرح الشعب بثورة 14 تموز، ونحن نرى الناس، يهزجون ويغنون ويرقصون في الشوارع. هم في كل يوم في تظاهرة. كان أصحاب المحلات في الشارع القريب أو المقهى القريب من الصحن الحيدري وصحني الحسين والعباس لا يجرأون على استعمال الراديو، لكن هذا الالتزام تجاوزه الناس. وكأن محرم لم يحن بعد، أو أن ثورة تموز هي المطلب الكبير والثأر للحسين وآل البيت.
لم أسمع ولن أقرأ في جريدةٍ صوتا لجبهة الاتحاد الوطني، يبدو أن عقدها قد انحل وانفرط. إذا كان فلنقرأ على الثورة الفاتحة. لم نكن نعرف وبتأكد من قائد الثورة. وما مدى تلاحم رجالها العسكريين، وما مكانة الأحزاب الوطنية فيها، بعد أن صفي الحساب مع العهد الملكي.
كنا نسمع من بعضهم، أن نوري بعد بحث الأمر مع السفير الأمريكي عن قضية انتفاضة الشعب اللبناني وجه الجيش أو ألوية معينة للسفر إلى الأردن. واستغل القادة في الجيش الذين هم على رأس تلك الألوية فتوجهوا بدلا من تنفيذ أمر نوري، إلى معاقل الحكم فدكوها دكا.
لو كان لرجال الأحزاب أي فطنة وبعد نظر لانتبهوا إلى وجوب التلاحم بعد تحقيق الثورة. ولو إن قائد الثورة كان حكيما، لكان السابق إلى طلب هذا من الأحزاب الوطنية (وقرأنا بعد سنين طويلة وعهود أخرى بعد تموز. إن رجال جبهة الاتحاد الوطني قد نص ميثاقهم إن فترة مجلس قيادة الثورة يجب أن تكون انتقالية لتشكل بعدها حكومة مدنية). لم أكذب ولم أتبجح إن قلت، أن رأيي هذا قد لاح واضحا بعد أيام من معرفة رجال الحكم الجديد. وأتضح لي أكثر وضوحا، حين نحى قائد الثورة زميله ورفيقه "عبد السلام عارف" في دك معاقل الحكم بشكل يتنافى تماما ومقامه. وعرفنا فيما بعد التزام عبد الكريم قاسم بصاحبه عبد السلام، وفي الضباط الأحرار من هو أكثر منه كفاءة وثقافة. وبعد مدة طويلة أي بعد هلاك عبد الكريم قاسم علمنا أن صاحبه لم يكن في الأصل داخل تنظيم حركة الضباط الأحرار إنما فرضه عبد الكريم فرضا. وإذا صح هذا فلا غرابة في وقوع الخلاف بينه وبين صاحبه. هو يعلم أن صاحبه كثير السقطات التي تجعل منه مثلا في نسج الجماهير للنكات، ينسجوا منها ثم ينسبونها له بأنه قالها في إحدى خطبه!؟ إنه يستغلها اليوم يريد أن يبعده، وقد فعل. واستغلت بعض الفئات ما حدث للرجل المنبوذ، فاتخذت مما حدث ذريعة للتهريج ضد الزعيم، ورفعت أسمه عاليا. واتخذته رمزا لنضالها من أجل توجيه الثورة في طريق اللاحب والمستقيم.
بعض الأحزاب انسحبت من تأييد الثورة، وهي بيد عبد الكريم الذي لم يفصح عن نهجه. واتضح انه يدير لعبته يحطم بها الأحزاب التقدمية. حزب البعث أبتعد. الحزب الوطني الديمقراطي انسحب دون أن يحاول التنبيه للخطر، وانشق عنه أقوى أعضائه، وتبعه عدد كبير من الأعضاء حين ألف حزبا جديدا، وصار رئيسه العضد الأقوى لرئيس الدولة، في سن القوانين للمشاريع الاقتصادية. وبدأ أيضا يعزل بعض الوزراء. بعضهم لأنه يمثل فئة ظلت تعمل في السر، وبعضهم لأنه شخصية جيدة جدا.
يا سيدي الحركات السياسية، حتى لو كانت من وسط عسكري يجب أن يكون نهجها سياسيا لا علاقة له بالرتبة أو الوظيفة، لأن الحركة يجب أن تكون للشعب كله.
الشيوعيون كان رفاقهم الذين نسمع أحاديثهم، وطبعا هي مستقاة عن كبارهم. بأن الحزب علم بالثورة، وان لهم صديق "رشيد مطلق" صديق عبد الكريم قاسم هو من يوصل رأيه برجال الحركة. ولكن هذا الزعيم تغاضى عن الحزب وكأنه لم يكن. فحين قدم الحزب طلب الإجازة، حيكت دونه عراقيل كثيرة باسم القائد طبعا ليس هذا حسب، إنما اغتيل بعض رفاق الحزب، سقط واحد قتيلا في الشارع، وآخر وجد قتيلا في فراشه، وضاعت الدماء الكثيرة هدرا.
أنا أعتقد إن مقياس الديمقراطية الحقيقي هو إباحة الرأي والمعتقد ضمن الدستور المؤقت والدائم فيما بعد وداخل أحزاب لها قوانينها وأنظمتها وتعتمد الديمقراطية فعلا في وسطها، وإن الحكم يجب أن يكون بيد الحزب الذي يتم له الفوز بأغلبية في الانتخابات الحرة بدون تدخل السلطة المؤقته. وإن لم يتم هذا فإن انهيار الثورة محقق.
وأكثر من هذا إن صحيفة الحزب حين نددت بالفعل الإجرامي -اغتيال بعض رفاق الحزب الشيوعي- فأن المجلس العرفي العسكري الثاني أصدر قرارا بمنع الصحيفة من الصدور لمدة تسعة شهور!؟. وكأنه يتعمد التنكيل بشخصية الحزب. فمنح الأجازة لشيوعي هو داود الصائغ، لم يعتبر العهد المقبور شخصيته بشيء. فقد قبض عليه إذ ذاك قبل أن يهتدى إلى قائد الحزب الشيوعي "فهد" وحين وصل به الشرطة للتحقيقات الجنائية، قال لهم كبيرهم: هذا نعرفه نريد "فهد"!؟
ولنتساءل إذن لماذا ظل الشيوعيون يؤيدون الحكم إلى آخر لحظة، حتى أن مقالا لهم نشر في جريدة الطريق بعنوان "حياة الزعيم مكسب وطني". كانت سياسته -الزعيم- تهويشا لا ترتكز على قاعدة سياسية وأساسية، وخطبه رعونة. فمرة هو يعارض مقترحات الأحزاب، ويشتم بعضها بإشارات غامضة، كما فعل في كنيسة "مار يوسف" وتارة يدعو الأحزاب "العلنية والسرية" أن يتحدوا ويساعدوه. أين مواقفه وخطبه الأولى، التي بعثت قرائح الجماهير فراحت تغني "عيني كريم للأمام، ديمقراطية وسلام". كانت مختلف الأغاني تبتكر ساعة التجمع والتظاهر رائعة مبهجة.
لقد دحرتها عنجهيته وغروره، وهو يهذر بإحدى خطبه "كلكم وراء الزعيم ...". وقد تشبث برتبة "زعيم" لأنها تعبر عن الزعامات أيضا. الزعامة إذا لم يؤيدها الشعب "زفت" كما يعبر المصريون. صحيح إنه بعيد عن الترف ولم يلوث يده بنهب ولا نعيم. ولكن استبداده سيفسح المجال لمن لا يرحم إذا ولي.
خلال أيام الفواتح التي أقيمت في وفاة والدي، جاءني جندي شيوعي، سألته عن عبد الكريم، فراح يهزأ به ويسميه "أبو حَمره"! قلت وما تعني هذه الكلمة؟ أجاب: إنه أحمق، أرعن. قلت أيرضى الحزب أن تقول عنه هذا؟ أجاب: أنا اُسَخِف من لا يريد أن يعرف أن الرجل ليس بسياسي مطلقا ولا يصح أن نرخي له الزمام!.
وزرت صديقا في إحدى الدوائر الحكومية، هناك وجدت حس أفضل. الطبيب الذي صار عضو في المجلس النيابي الأخير للعهد المباد. كان يقص على صاحبي ما عرفه عن قائد ثورة تموز. وكان هو إذ ذاك في لندن. قال: كنت عند الوزير ضياء جعفر، وضياء هذا من المقربين جدا إلى نوري السعيد، فسألته هل تعرف العسكري الذي قاد الثورة؟ أجاب: أنا مندهش ومستغرب الأمر كل الاستغراب. هذا كان من أعز الضباط عند نوري! كنت عنده ذات يوم ، فجاءه أحد رجاله، وقال، سيدي الضابط عبد الكريم يريد الدخول. فطار نوري فرحا، ونهض وهو يردد أدخله حالا. والتفت إليّ وقال، هذا من أعز الضباط عندي، إنه ذكي ومخلص، أرسلته إلى لندن للتداوي.
ودخل عبد الكريم قاسم، وضع حاجات كان يحملها على الطاولة، وعانق نوري عناق مخلص مشتاق. وقال: والآن توجهت من المطار إليكم مباشرة. لم أسمح لنفسي أن أذهب إلى بيتي قبل زيارتكم.
كان نوري متجها إليه بكليته وبكل اهتمام يستمع إليه ويستفسر منه عن صحته. ثم ودعه وانصرف. وعاد نوري يحدثني عن إعجابه به وبمدى وعيه بمسؤولياته، وتعلقه به.
ثم عقب ضياء جعفر، إلا ترى معي كم هو غريب أن يقوم هذا الضابط بالذات بالثورة وضد نوري؟
أقول ستكشف الأيام كل سر خطير في يوم من الأيام. إن تصدت لتأريخ الثورة ورجالها يد أمينة!

العواصف
الظاهر أن قاسم كان مقصده أخذ مسألة الثورة على عاتقه، وبآرائه التي هي بعيدة عن الصواب. فهي ارتجالية. وكما يبدو أنه يعمل على التخلص من جميع القوى السياسية. فبعد عام من إجازة الأحزاب بدأ يطاردها، ويعتقل بعض أعضائها، ويغلق صحفها لأنها تنتقده، ولم يعد حزب سياسي يمارس نشاطه كما يجب وبمقتضى الحرية اللازمة. وبدت في الأفق حركات التمرد. فحركة الشواف في الموصل، وإثارة تبعية الكويت، والتي هي في حقيقتها دسيسة بريطانية أضاعتها عن إدراكه لها رعونته وهوسه، إذ لم تقبل هذا منه جميع الأحزاب حتى التي تعمل من أجل الوحدة العربية، إذ هي لا تؤمن بالقوة سبيلا إلى تحقيقها -هكذا بررت موقفها-. وقد سمعت من بعض رجال التأريخ والسياسة تعليقا ظريفا حين سأله أحد جلاسه، عن حقيقة تبعية الكويت في تأريخها. أجاب: نعم هي عراقية. ولكن ماذا تجني الكويت إن هي التحقت بنا غير أن تصبح مثلنا تعاني الإفلاس بظل هؤلاء الحكام!
وإثارة الأكراد، بإغلاق حزبهم وصحيفته، جعلهم يعتصمون في منطقتهم تأهبا لما يحدث من قاسم ضدهم. وفعلا قد حشد عليهم حشودا عسكرية، ولم ترض الأحزاب بسياسته هذه، فأصدرت جميع الأحزاب آراءها بهذا الصدد. أصدر الشيوعيون، وحزب البعث –موقفه كان نفاقا- في جرائدهم ونشراتهم شجبهم للإجراءات العسكرية والقاسية ضد الشعب الكردي، وأشاروا أن الاستعمار وعملاؤه من أقطاعي الأكراد ارتاحوا لهذه الحملة فهي خير ما يعين على إفشال ثورة 14 تموز، ويدمرها بالنتيجة خصوصا وإن محكمة الشعب من جهة تحاكم المتآمرين، ومحكمة شمس الدين عبد الله يُساق لها العشرات من الديمقراطيين فيحاكمون ويحكمون. واستغل إقطاعيو الأكراد هذا، مما أستغله هو أيضا باتهام زعيم الأكراد -الملا مصطفى- بأنه عميل أمريكي.
توسع الخلاف، وساء ظن الشعب به وبكل الفئات السياسية. عدم معرفته بالحقائق بعث به اليأس. وأدار ظهره متذمرا، بعد الفرحة العظمى في 14 تموز.
وتصدى له حزب البعث بضربة لم تقض عليه. حدث هذا في 7/10/1959 وفي مقدمة المتطوعين لاغتياله عبد الوهاب الغريري، وقد قتل برصاصة من قاسم. وأصيب قاسم وصار كلما شكى له أحد اعتداءاً أبرز يده وأنا أيضا أعتدي عليّ!؟. وظل سادرا في هواه، وأفكاره الحمقى. فقد غض الناس عيونهم عن بعض المكتسبات الرائعة التي تمت بثورة تموز. قانون الإصلاح الزراعي، انسحاب العراق من المنطقة الإسترلينية، إنشاء الإدارة الوطنية لمصلحة مصافي النفط، الانسحاب من حلف بغداد، قانون الأحوال الشخصية وغيرها من المنجزات.
هذه كلها لم يعد الشعب يعيرها اهتمامه وهو يرى حرياته تهدر يوما بعد آخر، ويرى الأفق تغطيه سحابة داكنه لا يدرى ما وراءها. ويرى الضراوة التي تبديها بعض الأحزاب ضد فئة كانت بالأمس ترتبط معها بجبهة الاتحاد الوطني.
كل ما حدث مسؤول عنه أمام الشعب رجال جبهة الاتحاد الوطني، لأنهم لم يثبتوا أمام حركة الضباط الأحرار خطة وافية تضمن العمل الجبهوي من أجل الثورة ونهجها. كل شيء مضطرب، الجو مشحون بالمخاوف. بين آونة وأخرى يحدث اغتيال، فتوجه فئة حزبية إلى فئة حزبية أخرى الاتهام بأنها مصدر القلق والاغتيال.
انتخابات النقابات فقدت كل التزام، وكأنها استعداد لحرب غشوم.
أنا الذي لا صلة لي بالأحزاب، وعلى أني لم أرشح نفسي لنقابة المعلمين في دورتها لا الأولى ولا الثانية، لقيت الإهانة والتهديد العلني من نفر يساند المنافسين في الانتخاب -وهم ليسو من الموظفين أصلا- حين دخلت لأصوت وحين خرجت، هددوني بقبضات أيديهم.

الناشر
محمد علي الشبيبي



#محمد_علي_الشبيبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أطلقوا سراح الشباب الشجعان، واعتقلوا بدلهم المسؤولين الذين ب ...
- 4- ثورة 14 تموز 1958 والسنوات العجاف/ 3
- 4- ثورة 14 تموز 1958 والسنوات العجاف/ 2
- 4- ثورة 14 تموز 1958 والسنوات العجاف /1
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 13
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 12
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 11
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 10
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 9
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 8
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 7
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 6
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 5
- 3- عودة ومصائب وعواصف/ 4
- نداء إلى رواد التيار الديمقراطي أينما كان
- 3- عودة ومصائب وعواصف/ 3
- 3- عودة ومصائب وعواصف/ 2
- 3- عودة ومصائب وعواصف
- 2- الدرب الطويل/ 21
- حتى لا تضيع دماء الضحايا المصريين


المزيد.....




- لافروف يتحدث عن المقترحات الدولية حول المساعدة في التحقيق به ...
- لتجنب الخرف.. احذر 3 عوامل تؤثر على -نقطة ضعف- الدماغ
- ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟
- البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام 12 سجينة في طقس -خميس العهد- ...
- لجنة التحقيق الروسية: تلقينا أدلة على وجود صلات بين إرهابيي ...
- لجنة التحقيق الروسية.. ثبوت التورط الأوكراني بهجوم كروكوس
- الجزائر تعين قنصلين جديدين في وجدة والدار البيضاء المغربيتين ...
- استمرار غارات الاحتلال والاشتباكات بمحيط مجمع الشفاء لليوم ا ...
- حماس تطالب بآلية تنفيذية دولية لضمان إدخال المساعدات لغزة
- لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب -ا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمد علي الشبيبي - 4- ثورة 14 تموز 1958 والسنوات العجاف/ 4