أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمد علي الشبيبي - أطلقوا سراح الشباب الشجعان، واعتقلوا بدلهم المسؤولين الذين بددوا أموال الشعب، ويهددون بتخريب العملية السياسية!؟















المزيد.....

أطلقوا سراح الشباب الشجعان، واعتقلوا بدلهم المسؤولين الذين بددوا أموال الشعب، ويهددون بتخريب العملية السياسية!؟


محمد علي الشبيبي

الحوار المتمدن-العدد: 3380 - 2011 / 5 / 29 - 14:41
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يوم تظاهرة الجمعة 27/5/2011 اختطفت الأجهزة الأمنية الصدامسافاكية أربعة من الشباب النشطين هم كل من مؤيد فيصل الطيب، علي عبد الخالق الجاف، أحمد علاء البغدادي وجهاد جليل. إن عملية الاختطاف تمت بطريقة خبيثة من خلال نقلهم بسيارة إسعاف كان بداخلها (فدائيوا صدام من التوابين) وهم ملثمون ومسلحون، واقتادتهم هذه الإسعاف إلى مراكز الإرهاب الرسمي، المتخصصة بمكافحة الوطنيين والشرفاء ولكنها تدافع عن المفسدين وحرامية الدولة من مسؤولين كبار وتوفير الحماية لهم، وتهدد من يتناولهم!
هذه الحادثة أغضبتني ونقلتني إلى سنوات شبابي عندما بدأت نشاطي السياسي متحمسا من أجل تغيير الأوضاع نحو الأفضل، وكيف تعرضت للتعذيب والتهديد والسجن لسنوات وأنا لم أبلغ 17 عاما، وأمثالي بالآلاف. لذلك وجدت من الضروري شن حملة منظمة ضد ممارسات الأجهزة الصدامسافاكية والتي تدعي أنها أجهزة أمنية بينما هي تساعد الإرهابيين بالهرب وتعتقل الشرفاء والمخلصين وتترك من سرق قوت الشعب وبدد أمواله تحت الحماية!؟.
هذه الأجهزة أثبتت فشلها وغباءها وبلادتها!؟ قد يتساءل البعض كيف ذلك!؟ سأروي لكم قصصا الجميع سمع بها ومن مصادر رسمية (برلمان، ولجان تحقيق برلمانية وفضائيات وصحافة الدولة، ومسؤولين) في أحد التفجيرات الإرهابية الضخمة (أعتقد التفجير الذي حدث بجانب وزارة العدل) سارعت الأجهزة الأمنية بعد ساعات لتظهر لنا معتقلا تدعي أنه بعثي (وأنا هنا لا أزكي البعثيين من الإرهاب فهم عيون الإرهاب ومموليه) ظهر هذا المعتقل ليعترف كيف ساهم بالتخطيط وكيف مرر الإرهابيين عبر السيطرات .....الخ وتساءلت حينها أية قدرة هذه للأجهزة الأمنية من حصولها على هذا الإرهابي وبسرعة فائقة (تعجز عنها المخابرات العالمية) ومن ثم اعترافاته بدون تعذيب وكان يتحدث ببرود أعصاب!؟ ولكن الأيام تفضح كذب أجهزتنا الأمنية وأعلامها ومدى بلادتها وفشلها .... وتمر الأسابيع والأشهر حتى يعلنوا أنهم اكتشفوا من قام بهذه التفجيرات ونسوا أن يتحدثوا عن الفاعل الوهمي الأول وما هو حقيقة دوره!؟ يعتقدون بذلك خداع الشعب وإنهم بذلك يتركوه في بحر من النسيان!؟ لا لن ننسى كل كلمة تنطقون بها أيها البلهاء ....!؟ وأحداث كثيرة إرهابية لا أصدق فيها صحة إدعاءات الأجهزة الأمنية لأنها غير محبوكة جيدا وفيها تساؤلات تحير، ومن ثم الأحداث تكشف الكذب والبلادة في رواياتكم الملفقة، محاولين بذلك خداع الشعب بأنكم تكافحون الإرهاب ...!؟
خذوا مثلا قريبا، ما حدث في سجن الكرادة!؟ خرج علينا المسؤولون (أبو رغيف وبجانبه مسؤول آخر وكان المتحدث الأمني) ليروي لنا أن كل العملية مجرد سيطرة إرهابي معتقل على سلاح ضابط (ضابط خرنـﮔـعي)، وتطور الشجار وحاولوا السيطرة على السجن والهروب، وأن الأجهزة الأمنية قتلت الإرهابيين جميعهم ... الخ من رواية تنم عن غباء وبلادة المسؤولين الذي حاولوا رواية الحادث. وسريعا تنكشف الفضيحة وملخصها أن الأجهزة الأمنية كانت مخترقة، وأن بعض الأمنيين هم من ساهموا بإدخال متفجرات، وأن عملية قتل وتصفية الإرهابيين كذبة، وقد نجح الإرهابيون بالفرار بسيارة كانت تنتظرهم في باب السجن الذي استغرقت السيطرة عليه ساعات!!!؟ وان العملية استغرقت عشر ساعات وليس 4 ساعات كما حبكوها الأغبياء وعباقرة الإعلام الأمني الفاشل والغبي!؟
وفضيحة أخرى هروب سجناء البصرة وما أثارته لجنة التحقيق البرلمانية من معلومات عن الهروب!؟ وغيرها الكثير كهرب سجناء صلاح الدين، ويوميا نسمع عن هرب إرهابيين!. أقول أنهم يكذبون كما كذب بوش لتبرير الاعتقالات وخلط الحابل بالنابل وتصفية الشرفاء وتهريب الإرهابيين. والآن أتساءل: يتحدث رئيس الوزراء عن الاندساس بين المتظاهرين، ويبرر منعهم باخس الوسائل الصدامية (هذا ما تعلموه من النظام الفاشي البعثي والإسلامي الإيراني في محاربة الشرفاء والوطنيين) أقول لدولة رئيس الوزراء إن الاندساس بين المتظاهرين (إن كان هناك مندسين) لاتصل خطورته على المجتمع والدولة أكثر من الاندساس في مكتبكم والأجهزة الأمنية!؟ هل تفهم سيادتك هذه الحقيقة؟.
كما أن انتشار الفاسدين من وزراء ومدراء عامين ووكلاء وزارات وسماسرة ومستشارين (أثبتت تجربة الأربع سنوات من رئاستك هذا الحال، إضافة للفضائح) في حكومتك هي أكبر ضررا وتدميرا للعراق من وجود مندسين بين المتظاهرين (كما قلت إن وجدوا) فالاحرى بك أن تنظف أجهزتك الأمنية ولا تتحجج بالمحاصصة لأنك أنت من أرادها واستقتل من أجل البقاء في قمة السلطة ولولا المحاصصة لما أصبحت رئيسا للوزراء، وأنت مثل الآخرين تتحدث عن التقاسم بين المكونات ولكنك تعتمده في كل سياساتك عندما تسنح لك الفرص وما أكثرها!؟
وأنت من أستقتل من أجل إصدار عفوا عن المزورين وللعلم يا سيادة دولة القانون أن المزورين يتحولون معظمهم إلى إرهابيين وهذا ما صرحوا به من خلال شعاراتهم في تظاهرتهم بعد إصدار مجلس النواب (استجابة لمطالب الشعب وتظاهراته) قرارا مخالف لقرارك بعدم العفو عنهم!؟ والآن من الذي يساعد المندسين في تخريب الوطن!؟ هل سألت وزيرك الغير متربي أين صرف ميزانية المدارس ولم يبني مدرسة واحدة؟؟؟ وهذا الوزير أقرب لك فهو من طينتك مؤمن بالإسلام وشيعي حتى النخاع وضمن قائمتك، لماذا لم تتابعه خلال أربع سنوات؟ والآن بعد هبة الجماهير تطلب مئة يوم لتحاسب وزراء وحكومة بدون أي برنامج معلن أمام مجلس النواب، بينما لم تحاسب أحدا خلال أربع سنوات، أي كذب هذا!؟.
ثم يخرج علينا الوزير المتربي بعد رفض مجلس النواب التصويت على ترشيحه نائب لرئيس الجمهورية، يخرج ومن الفضائيات يهدد بتخريب العملية السياسية بالضبط مثلما صرح المطلق وغيره من مخلفات وأيتام البعث. فما كان موقفك، الإقرار مجددا بالمحاصصة المقيتة من أجل أن لا تخرب العملية السياسية من قبل إرهابي غير متربي. وللأسف أتفق الجميع في مجلس النواب من بعثيين وائتلاف وطني وأكراد على المحاصصة التي يرفضونها أمام الإعلام كذبا ونفاقا!؟
قد يتساءل البعض لماذا أتهمُ الخزاعي بكل هذه الاتهامات. أقول يكفي أنه تجرأ على عمل لم تتجرأ عليه جلاوزة المجرم صدام وحتى السافاك، وهو أطلاق النار في أحد المدارس لترهيب الطلبة وإسكاتهم، انه كاوبوي جبان لأنه لايجرؤ السير بالشارع دون حماية انه الجبن والخبث مجتمعان. من يهدد بتخريب العملية السياسية ولديه مثل هذه القدرة عليه أن يسير وسط الشوارع ويتحدث مع الشعب لكي يسند الشعب عملية تغييره (تخريبه).
وقبل أيام أظهرت الأجهزة الأمنية كما تدعي أحدهم تدعي أنه إرهابيا وقتل العشرات (من ضمنهم أطفال وعرسان) وهو يعترف، ويعمل في أحد المنظمات المدنية (حقوق الإنسان أو ماشابه) والشخص كما رأيته لم يمس بأذى مطلقا. وسؤالي هل هذا الشخص تطوع بالاعتراف بجرائمه؟ هل ضميره أستيقظ بهذه البساطة؟ أني أشك أن تركيب هذه الرواية، فقد عودتنا ألأجهزة الأمنية على روايات أثبتت هي لا غيرها على عدم صحتها!؟
والآن سؤال آخر لسيادة دولة القانون. أرجو أن توضح سيادتك أو من ينوب عنك من فطاحلة ومستشارين وفي مقدمتهم العلاق. أيهما أفضل أن يعود لوظيفته وإعادة حقوقه مزوري الشهادات (الذين تحاول إعفائهم) أم أصحاب الشهادات العلمية الذين أغتربوا بسبب إرهاب النظام الدكتاتوري، وتحملوا وعوائلهم في الداخل والخارج قساوة الغربة والتشتت والحرمان وملاحقات الأجهزة الأمنية لعوائلهم بالداخل. قل لي أيهما أحق بالعودة والعمل والدفاع عن حقوقه، يا من تدافع وتريد أن تعفي عن المزورين!؟ هل يعقل أن تلغى إعادة معلمين ومدرسين (تمت إعادتهم بعد سقوط الدكتاتور) اضطروا لترك أعمالهم ووطنهم بسبب سيف تبعيث التعليم الذي مارسه النظام البعثى ضد القوى الديمقراطية وتطالبهم لجنتك (لجنة التحقق، ويقال أن معظم العاملين فيها كانوا بعثيين أو حاقدين أو أغبياء) بإعادة الرواتب التي استلموها منذ إعادتهم بعد السقوط أو تقديمهم للمحاكمات والسجن!؟ وأن لجنتك (لجنة التحقق التي تلبس طاقية الإخفاء، لأنها مجهولة الأسماء، ولا يمكن الوصول إليها حتى تلفونيا!؟) ترد هذه اللجنة على طلبات المدرسين والأساتذة الذين تغربوا بسبب الإرهاب الصدامي بجملة تتكرر للجميع مع اختلاف بسيط (لا يوجد ما يثبت أنك غادرت لأسباب سياسية!؟) أي أثبات تريد هذه اللجنة!؟ وهل صدام ونظامه كان يسلمك إثبات!؟ إن من يكتب هذا الرد أما أنه صدامي حتى النخاع وإنه خريج المدرسة الأمنية الصدامية أو خريج مدرسة السافاك أو في أحسن الأحوال يجهل طبيعة نظام البعث، فهنيئا لك يا دولة القانون لجان التحقق التي اخترتها لمحاربة المعارضين والمناضلين وتركت سيفها البتار يحصد بلا وازع ضمير!؟
أحكي لكم طرفة حدثت لقريب معارض لنظام صدام يعيش منذ عقود في المانية، أعرفه جيدا وأثق بكلامه الموثق. قدم هو وشقيقته طلب إعادة المفصولين السياسيين، وشقيقته تركت وظيفتها أيام صدام بسبب مضايقتها لتوجه العائلة السياسي لكنها لم تغادر العراق. أما هو سياسي يقيم في الخارج منذ السبعينات وتعرض في ظل أنظمة قاسم والبعث والحكم العارفي للتعذيب والفصل والسجن لأكثر من مرة. طلبت اللجنة من شقيقته (وهي التي لم تغادر العراق مطلقا) إثبات كونها أو أحدا من عائلتها سياسي، لم يكن لديها دليل (لأن الكل يعرف أن أجهزة صدام لا تترك دليلا) سوى أن شقيها غادر لأسباب سياسية، قدمت جوازه وجنسيته الألمانية كدليل!؟ فجاء قرار لجنة التحقق بإعادتها واحتساب مدة الفصل للتقاعد والترفيع واستلمت حقوقها.
أما شقيقها (السياسي والسجين لأكثر من مرة) الذي اعتمدت شقيقته على وثيقته الأجنبية، رفضته لجنة التحقق!!!؟ بكتابها مبررة ذلك بجملتها العبقرية (لا يوجد إثبات كونك غادرت الوطن لأسباب سياسية) أنها مهزلة من مهازل دولة القانون. فخافوا الله إذا كنتم فعلا تؤمنون به وبعدالته. أما الصلاة، وكي الجبين، والحج، وإطلاق اللحى، والتردد على المزارات الشريفة والبسملة والورع المسرحي كلها أدوات نصب واحتيال لخداع البسطاء. وإذا كنتم واثقين بأنكم تقودون الجموع إلى الجهل والخرافة للبقاء على الكرسي، فأن هذا لن يدوم وأنتم ترون كيف نهضت شعوبا وسحقت من خدعها وأستغلها بالأحذية، أتعضوا من مصير صدام والشاه، ومبارك وبن علي وشاوشسكو وغيرهم !؟
والآن أتساءل، هكذا تكافح الفساد!؟ تركض على هؤلاء المناضلين (المدرسين والمعلمين وأساتذة الجامعة وغيرهم من موظفين) لتسترجع حقوقهم وتضطهدهم كما أضطهدهم صدام من قبل، بينما تترك أيهم السامرائي، والشعلان، وفلاح السوداني، ووحيد كريم وغيرهم ينعمون بمليارات الدولارات التي سرقوها أو في أحسن الأحوال بددوها!؟ هذه هي عدالتكم وفهمكم لمشاكل المجتمع!؟ أبقوا في غيكم فالشعب (العراقي خاصة) لن يرحم إذا ما أنتفض!؟
وأخيرا أضم صوتي مع كل الشرفاء وأطالب بإطلاق سراح هؤلاء الشبان الشجعان، ومحاسبة ومعاقبة من قام بجريمة خطفهم، والتحقيق مع هذه الأجهزة المستهترة بحقوق الإنسان، والاعتذار لهؤلاء الشباب وتعويضهم. كما أدعو جميع من يهمه عراق ديمقراطي خال من تلامذة صدام والسافاك برفع صوتهم للاحتجاج والتظاهر وتوقيع المذكرات وحشد الرأي العام في الداخل والخارج لفضح هذه الممارسات الاستبدادية والمستهترة.
وكلمة أخيرة أوجهها إلى رئيس الجمهورية وحزبه، والرئيس البرزاني وحزبه، والقائمة العراقية التي كانت تصول وتجول وتدعي، والى جميع الكتل التي تدعي الإسلام وتسيست، أقول للجميع إن فزتم بجولة انتخابية أو أكثر فهذا لن يدوم مادمتم صامتين عن التخريب المؤسساتي والنهب، وتزاولون الصراخ والمهاترات الفضائية عن الإرهاب، والفضائح المالية، كل هذا الصراخ ليس له قيمة إذا لم يعاقب الإرهابي (لا بتهريبه) والمفسد باستعادة أموال الشعب التي سرقها أو بددها وسجنه ليصبح عبرة للآخرين مهما كان مركزه الحكومي وتوجهه السياسي. كفى نفاقا فقد أنكشف المستور!؟



#محمد_علي_الشبيبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 4- ثورة 14 تموز 1958 والسنوات العجاف/ 3
- 4- ثورة 14 تموز 1958 والسنوات العجاف/ 2
- 4- ثورة 14 تموز 1958 والسنوات العجاف /1
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 13
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 12
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 11
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 10
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 9
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 8
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 7
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 6
- 3- عودة ومصائب وعواصف / 5
- 3- عودة ومصائب وعواصف/ 4
- نداء إلى رواد التيار الديمقراطي أينما كان
- 3- عودة ومصائب وعواصف/ 3
- 3- عودة ومصائب وعواصف/ 2
- 3- عودة ومصائب وعواصف
- 2- الدرب الطويل/ 21
- حتى لا تضيع دماء الضحايا المصريين
- 2- الدرب الطويل/ 20


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمد علي الشبيبي - أطلقوا سراح الشباب الشجعان، واعتقلوا بدلهم المسؤولين الذين بددوا أموال الشعب، ويهددون بتخريب العملية السياسية!؟