أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جنبلاط الغرابي - خلق المجتمع المفكر















المزيد.....

خلق المجتمع المفكر


جنبلاط الغرابي

الحوار المتمدن-العدد: 3380 - 2011 / 5 / 29 - 17:08
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



ان محاولات الانسان في تقديم ما يبتغيه من تطور وفائدة سواء للمصلحة الذاتية او الاجتماعية,لا يمكن ان تتم او تنجح دون حضور ظروف تتلائم شرطيا مع المادة المطروحة.ومع تشكيل الحاجة الدائمة لاساسيات البحث والتقصي,لكنها كما يبدو عبر التجربة لا توفر التمكن او القدرة على اختراع او ابتكار الاشياء.ففي مجتمعنا الذي نعيشه اليوم نلاحظ الحاجة تساورنا بالحاح شديد لاجل تكوين طبقة مثقفة,ومنهجية تربوية صالحة لاعداد الاجيال وتنشئتها وفق متطلبات العصر,لتصلح ذاتها ومجتمعها مستقبليا,يضاف اليه خدمة الواقع المعاصر.قبالة ذلك نجد وبوضوح ان هذه الحاجة لم تؤد الى احراز الاهداف فضلا عن القابلية في تحديدها.فما زال الهيكل السلبي يُعد منبعا لتصوير المعرفة,وللتخلف معانيه العديدة التي تُفاض عليه من بهجة تراث الاجداد,هذا الذي ادى بالخطاب الاجتماعي او الثقافي ان يطغوا عليه طابع الارتباك والازدواجية.اذ ان الخوف والقلق المتاخم لذهنية الفرد اصبح اقرب الخرائط الفكرية للاسترشاد.لذا عندما ننظر الى المراحل الزمنية التي سبقتنا والتي نحظى بثمارها اليوم فلا نجد اي تغير سوى قضايا بسيطة المعنى لا تعدو ان تكون ملاحظة دون اي اهتمام.فيما لو تمعننا في هذه المتغيرات سوف نجد تغيرها جاء نتيجة الجبر الطبيعي لتقدم الحياة وليس ضمن نشاطات المجتمع.ويمكن ايضا ان نجد جزءا منها ما هو تابعا الى تثاقف من جهة ما وراء البحر.لعل هذا التوقف في الانتاج الفكري كما يصوره البعض ناتجا عن عوامل اقتصادية وسياسية وظروف بيئية عصية عن الخضوع لسيطرة الانسان.وفي الواقع ان هذا التبرير يشكل محطة استنتاجية مواكبة للمسيرة الاجتماعية منذ عهود طويلة,ويمكننا دحضه من خلال التجربة بدليل تطور العديد من المجتمعات مع افتقادها لعوامل مهمة,علاوة على ذلك رؤيتنا لبعض المجتمعات التي تتمتع باستقرار هذه العوامل دون ان يحصل اي تطور في مسعاها الثقافي.ونحن في هذه المقام لا ننكر وجود مساع ومحاولات حثيثة من قبل الطبقات المثقفة لنشر المعارف والعلوم وتسهيل تناولها بين افراد المجتمع,كحملات الدعوة الى القراءة او قيام بعض المؤسسات الحكومية بتوفير المكتبات العامة,ولكننا نرى النتائج التي اُحرزت في هذا المجال لم تتجاوز-حتى- دون المتوقع.والاسباب كثيرة في هذا الشأن,اهمها,ما يتصل بالمنهجية والخطط التنموية المطروحة.فقد افتقدت تلك الخطط الى اهم قضيتين ترتبطان بخلق الهدف,وهما,خلق القيمة وتجسيدها,وكسر حاجز الخوف عند الفرد.فان الدعوة الى الثقافة والفكر لا يمكن ان تُستوعب وتُلاقى بالتفاعل النفسي دون حل اشكالات هاتين القضيتين,وقبل البدء في تناولهما ضمن اطروحتنا يتوجب علينا تعريفهما بصورة موضوعية.



القيمة عبارة عن مفهوم سيكولوجي اعتباري يتحكم به مقدار الفائدة والوفرة والندرة,فجميع الاشياء الموجودة في هذا العالم تستمد الرغبة نحوها وتحسب لها القيمة بمقدار وفرتها,وندرتها,وما تقدمه من فائدة لافراد المجتمع*.اما كسر حاجز الخوف,فمن الملاحظ في مجتمعنا ان يضع الفرد نفسه بمنأى عن المقارنة مع الشخصية المثقفة لدرجة حسبانها ذات قابلية فطرية لا يمكن الوصول الى مكانتها,وبعبارة اخرى,ان الفرد البسيط لا يتوقع او يشعر بان له القدرة على التطور الثقافي كما وجد مع غيره,ذلك ان مفهوم الثقافة بالنسبة اليه عنوان (مخصص)وهذا الاخير ليس له تبرير علمي ولم يتكون على اساس تجربة وانما من خلال الانطباع المأخوذ من عدم شروع الكثير في التوجه نحو الثقافة,وانحسار الثقافة في مجموعة معينة.





*انا مدين لمحمد باقر الصدر للوصول الى هذا التعريف(القيمة),واود ان اضيف امرا مهما في هذا الشأن,حيث ان القيمة تحسب ايضا بالنحو غير المباشر عن طريق المقارنة.فعندما نؤمن بقضية الاصول الحيوانية للانسان,فان هذا الامر وبغض النظر عن حقيقته العلمية سوف يسقط قيمة الانسان وذلك من خلال المقارنة التي اطاحت بالخصوصية.





خلق المجتمع المفكر وفق مبدأ القيمة.






اذا ادخلنا مفهوم القيمة ضمن مجال دعوة الثقافة ومن ثم جعلناه اساسا للانطلاق,عندها سنجد ان المسلك الذي اخترناه لاجل الوصول الى الهدف مكتملا الى حد يتناسب شرطيا وموضوعيا مع طبيعة المجتمع.فليس بمقدور اية جهة ثقافية ان تجبر الفرد على ان يكون مثقفا بالاكراه.لذا فالوسيلة الوحيدة المتمكنة في تحقيق هذا الامر تتمثل بالجذب.ولكن الفرق بين ما نذهب اليه وبين ذهاب من سبقنا,ان الجذب الذي مارسوه كان سطحيا للغاية,فلم يحتوي على تجسيد للقيمة,وهذا ما سنتوجه اليه نحن.اذ ان دعوة الفرد الى القراءة وتقديم الوسائط والوسائل المناسبة لايصال الكتاب لا تثمر عن شيء تُلتمس فائدته.فالمعضلة ان شئنا تسميتها,ليست هنا,وانما في موضع اخر.يفهم من خلال ذلك,وبكل وضوح ان الدعوات لم تعالج اصل الاشكال,كونها تناست بانها لا يجب ان تكون الى الكتاب او القراءة وانما الى قيمة كليهما!.والانسان حسب نظامه الطبيعي والتكويني لا يميل الى الشيء وانما الى قيمته.وان بحثت عن هذا الامر سوف تجده يحتل جميع مفردات الحياة العامة والخاصة.فلو لم تكن هناك قيمة في اللذة الجنسية او تكوين الاسرة لما اقبل الانسان على الروابط الزوجية,وكذلك بالنسبة للامور الاخرى,العمل,الاتصال بالمجتمع,تحقيق السعادة والاطمئنان,الخ.وهكذا نستطيع استغلال هذه الجهة لاقامة علاقة ناضجة وفعالة بين المجتمع والثقافة ويتم هذا الامر من خلال البعد السيكولوجي,وبيانه كالتالي.




عندما نقع في تماس مباشر مع الثقافة والمثقف سوف نجد ان كلا الجانبين يحملان قيمة رائعة في الحياة,اخص بذلك سهولة ادراك معانيها,وهذا الجانب هو الاهم بالنسبة للانسان حيث انه يبحث منذ البدء على تذليل عقبات الحياة والهيمنة على الظواهر لاجل تسخيرها لخدمته.واعتقد ان هذا العنوان هو الذي سيساعدنا للوصول الى المبتغى,وذلك من خلال اقامة مؤسسة علمية تقوم بخلق التفاعل النفسي بين الباحث او الفرد العام مع العلم والثقافة,بواسطة دورها المميز في تأدية دور مرجع الاسناد العلمي.حيث ان هذه المؤسسة لا تتضمن الكتب او الاماكن الخاصة للقراءة والبحث,وانما تأخذ على عاتقها الاجابة على التساؤلات وتقديم الارشادات العامة,اي انها بمثابة ذاكرة علمية تقوم بمساعدة افراد المجتمع على اخذ المعلومة واستيعابها بطريقة بسيطة ودون اي مجهود.فالقراءة المباشرة وكما تعلم لا تواجه بقبول مباشر او انجذاب دون تحصيل الفائدة كمقدمة,وهذا ما يجعل دور المؤسسة مهما في هذا الجانب,فبعد توفر المعلومة بهذه الصورة,يتوجه الفرد نحو القراءة والثقافة لانه قد لمس قيمتهما من خلال الاجوبة التي نالها.وبطبيعة الحال فالشرط الضروري والاساس لتحقق هذا المطلب هو وجود كادر يضم مجموعة من الباحثين والمثقفين الذين يقومون بدور المجيب والموجه فضلا عن تقديم الارشادات العامة حول البحث والاستقصاء,علاوة على ذلك,ان وجود هذه المجموعة يسمح بالوصول الى المبدعين او اصحاب الكفاءات العقلية غير المُستغلة بحكم وجود الظروف غير المناسبة لهم,سواء كانت ترتبط بعوامل اقتصادية,او بعدم الخبرة في تحديد وسيلة استغلال الموهبة.وبهذه الطريقة اعتقد اننا قد وصلنا الى حل واف بشأن الاستقطاب نحو الثقافة والفكر.فان المسلك الذي وضعناه للفرد يؤدي الى الجذب لا الدعوة,ويتم بواسطة تجسيد القيمة.كذلك,ومن دون شك,يبرز تحصيل مهم,كمقدمة اولى,نعتبرها الخطوة المهمة في تحقيق نتيجة ملموسة تتمثل في ازاحة او ما عبرنا عنه حاجز الخوف,فالفرد حينما يكون في وضع التماس المباشر مع المثقف تسقط تلقائيا الانطباعات الدالة على تخصص الثقافة بمجموعة معينة,وهكذا تتقوض الفكرة السائدة التي تجعل الثقافة حكرا على الموهوب فطريا,من بعد ذلك تبدأ عملية البحث عن استعداد الذات للثقافة وذلك من طريق المقارنة بين ذات المثقف والفرد.علما ان هذه الحالة تتم عن طريق الاستبدال,اي ان ذات الفرد تقوم بنقل موضعها بدل ذات المثقف,انه عمل المخيلة الذي يحدث عند التماهي بشخصية العمل السينمائي.جديرا بالملاحظة,ان هذه العملية تفرض مسبقا معرفة وادراك القيمة الوجودية,اي قيمة المثقف والثقافة بالنسبة للمجتمع,وان لم يتحصل ذلك في الحياة العامة من خلال المعارف البسيطة,فهو بالضرورة سيكون بائنا في تجربة الفرد مع المؤسسة,لاسيما انها ستبدو ظاهرة,وتحديدا من خلال الاجابات التي يوفرها الكادر للمستفهم.






اعتراضات وتوضيح للاطروحة.

لا بد في هذا المجال ان نشير الى بعض الاعتراضات التي بدورها ستوجهنا الى تبيان بعض الامور المهمة التي تخص اطروحتنا.



اولا:ان دور المؤسسة لا يجسد عملا جديدا من ناحية التثقيف فان اراد الفرد البحث عن اية معلومة فبوسعه الحصول عليها عن طريق المراجع المتوفرة,او الشبكة العنكبوتية,فضلا عن هذا,وفي بعض المجالات,يمكن الرجوع الى الاسرة.



ثانيا:ان المسلك الذي انتخبناه يوقع الفرد في منأى عن النشاط ليتجه الى الاعتماد على الغير في البحث عن المعلومة.



بالرغم ان هذه الاعتراضات تسير جنبا الى جنب بصورة منطقية,الا انها ستكون عونا لنا في ايصال اطروحتنا بطريقة ابسط واوسع.فبالنسبة الى الاعتراض الاول,فنحن نعلم بان الوصول الى المعلومة متوفر بالطرائق الانفة الذكر,ولكنها لا تجسد قيمة للمطلب!,اي انها لا تستطيع ان تجذب الفرد نحوها,بسبب عدم القدرة في ابراز القيمة التي تنطوي عليها المعلومة,ومن جهة اخرى لا تستطيع المراجع العلمية ان تقدم المعلومة بنحو ملموس يتماشى مع طبيعة الادراك النفسي بنحو الاطمئنان,مثال على ذلك.ان فلسفة ديفيد هيوم تنكر وجود مفهوم السببية,وتعد السبب موضوعا وهميا,وما يحدث من رابطة بين الاحداث والمواقف لا يعد سببا,وانما هو جريان بصورة تتابع.ان قراءة هذا المذهب بالصورة التقليدية تحتاج نقل التصور الى مرحلة قريبة من الادراك ليتحصل الاطمئنان النفسي,حيث انه من الغرابة ان ينكر شخصا وجود السببية,كون هذا الانكار يقوض جميع المعارف والعلوم,وهذا ما لا يستسيغه العقل بسهولة,وفيما لو اخذت هذه المعلومة عن طريق الشخص المثقف فان الايمان والتصديق بها يكون اسرع,فضلا عن الامر الذي يعلو في الاهمية,وهو التصور العقلي للمعلومة,انه اشبه بالفرق الذي تلاحظه بين سماعك خبر حول حادث ما,وبين مشاهدتك له بصورة مباشرة!.اما من ناحية الاعتراض الثاني والذي لا يقل اهمية عن الاول,وتناوله سيزيد من التركيز حول ما نذهب اليه.اذ اننا نعتقد,كما هو ملعوم منطقيا استجابة الفكرة والقدرة على استيعابها بالصورة الموضوعية التامة في حال معرفة قاعدتها الاساس,ووجهات البحث لا يمكن ان تتوفر دون وجود المعرفة الاولية,حيث ان هناك الكثير من الافراد الذين حاولوا الدخول في عالم البحث العلمي لكنهم اصيبوا بخيبة امل نتيجة عدم استيعابهم بعض المفردات والقواعد الفلسفية,مما ادى بهم الى الحياد عن هذا العالم,والعزوف عن معارفه.من هنا يكون جليا ان نفهم العلاقة التي تدور بين الفرد والمؤسسة,انها محور ايجاد علاقة تفاعلية نحو العلم والمعرفة,لا سيما وان وجودها بحد ذاته على قدرة تامة في توفير هذه العلاقة.



#جنبلاط_الغرابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثلاث نظريات في علم النفس
- طبيعة الإنسان العراقي -2-
- طبيعة الإنسان العراقي
- المرأة في تصورات علم النفس الغربي
- عجز التقدم في العقل العربي
- علم النفس في المجتمع العراقي
- الانتحار
- الانفعال السلبي(الايذاء)
- الاخلاق ونظرية الرقيب الغيبي
- دراسة في ظواهر المجتمع العراقي
- (عقيدة الثالوث)
- الاديان والطوطمية -نحو معرفة جديدة
- أوهام علي الوردي-2-
- أوهام علي الوردي
- الأسس العلمية في دراسة المجتمع العراقي
- مبحث حول الازدواجية الشخصية
- ثقافتنا!


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جنبلاط الغرابي - خلق المجتمع المفكر