الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - خالد حميد حسين البطاينة - حنين الى سكينة الجهل | |||||||||||||||||||||||
|
حنين الى سكينة الجهل
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
جرائم الطاعة والاولاء : قراءة أولية
- مغالطات وحقائق - لغة الخطاب السياسي وأسس نظام الحكم في الاردن - لتجنب مجازر جديدة: نحو مبادرة شعبية عربية لحقن الدماء - الاردن والاصلاحات السياسية الوهمية - الدساتير العربية كأداة لوأد تطلعات الشعوب : الاردن نموذجا - الشعوب العربية تحرر حكامها - قبل أن تحدث الكارثة: دعوة إلى المجتمع الدولي لنزع أسلحة الأن ... - سيدة مصر الاولى :سوزان مبارك والسير على خطوات ليلى الطرابلسي المزيد..... - صبحة الراشدي: سوربون الروح العربية - اللحظة التي تغير كل شيء - أبرزها قانون النفط والغاز ومراعاة التمثيل: ماذا يريد الكورد ... - -أنجز حرٌّ ما وعد-.. العهد في وجدان العربي القديم بين ميثاق ... - إلغاء مهرجان الأفلام اليهودية في السويد بعد رفض دور العرض اس ... - بعد فوزه بجائزتين مرموقتين.. فيلم -صوت هند رجب- مرشح للفوز ب ... - حكمة الصين في وجه الصلف الأميركي.. ما الذي ينتظر آرثر سي شاع ... - الأنثى البريئة - هل يمكن للآلة أن تصبح مؤرخاً بديلاً عن الإنسان؟ - حلم مؤجل المزيد..... - رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - خالد حميد حسين البطاينة - حنين الى سكينة الجهل |