أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين علي الطائي - حب ..وحب ...ثم حب














المزيد.....

حب ..وحب ...ثم حب


حسين علي الطائي

الحوار المتمدن-العدد: 3360 - 2011 / 5 / 9 - 00:53
المحور: الادب والفن
    



الحب ليس لعبة بيد الانذال
الحب شيء متبادل على مدار الاجيال
الحب اقوى من ان يوصل بحبال
وليس امرأة حبها اوصلها حد التنازل للرجال
وهل الحب هو انقياد الحبيبة للحبيب كما الجمل للجمال
ينسى ويتغيير في حال من الاحوال
كرجل احب امرأة وهو في ثمال
ينساها في صحوته بوقت الزوال
ولايجب ان ننسى حب المراة التي كتب عنها في الاطلال
والمراة هي شي خلقها الله من الجمال
وليس ليضحك هذا وذاك ويهرب منها كالغزال
ويتركها تبكي وتنوح من ذكرى والالام
وتتمنى لو لم تطرق باب حب الاوهام
وتتمنى لو بقت على عفتها دون حبيبا وحطام
لان المرأة اثمن من ان تقدم نفسها كطبق اكبر الاحجام
لرجل لا يساوي نقطة في بحر رسمه الرسام
دعك من هذا اللئيم الخزي الوسام
وتعالي الي وسوف ترين ما لم تري في كل الاحلام
وسوف اقدم لك نفسي على مدار الايام
فتى شغف بفتاة كلذي كتبته الاقلام
وفي النهاية اقول لك يامن كنت كالحزام
الذي يشد به ازره على مدى الزمان
الذي تركك كطفل مذبوح في الاحضان



#حسين_علي_الطائي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فراق الروح
- &ا ُحبُّها&
- نبقى ....وسيمضون
- -احبك-
- قانون حماية الصحفيين او رشوة الصحفيين
- فساد السوق
- العلاقات العامة بالمفهوم البسيط
- الاعلام والقانون والفساد
- وصفة الاعلام في موضوعة الفساد


المزيد.....




- إيرادات فيلم سيكو سيكو اليومية تتخطى حاجز 2 مليون جنية مصري! ...
- ملامح من حركة سوق الكتاب في دمشق.. تجمعات أدبية ووفرة في الع ...
- كيف ألهمت ثقافة السكن الفريدة في كوريا الجنوبية معرضًا فنيا ...
- شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتش ...
- -الملفوظات-.. وثيقة دعوية وتاريخية تستكشف منهجية جماعة التبل ...
- -أقوى من أي هجوم أو كفاح مسلح-.. ساويرس يعلق على فيلم -لا أر ...
- -مندوب الليل-... فيلم سعودي يكشف الوجه الخفي للرياض
- الموت يفجع الفنانة اللبنانية كارول سماحة بوفاة زوجها
- وفاة المنتج المصري وليد مصطفى زوج الفنانة اللبنانية كارول سم ...
- الشاعرة ومغنية السوبرانوالرائعة :دسهيرادريس ضيفة صالون النجو ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين علي الطائي - حب ..وحب ...ثم حب