أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل خوري - هل يطهر الثوار المجلس الانتقالي الليبي من الادوات الاطلسية















المزيد.....

هل يطهر الثوار المجلس الانتقالي الليبي من الادوات الاطلسية


خليل خوري

الحوار المتمدن-العدد: 3345 - 2011 / 4 / 23 - 00:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


على نحو مفاجىء دب الحماس وما يشبه " بالنخوة العربية " في قادة دول الحلف الاطلسي حيث ابدوا استعدادهم لتقديم كافة اشكال الدعم العسكري والمادي من اجل ان يتخلص الشعب الليبي من نظا م القذافي ولاقامة نظام ديمقراطي يحترم التعددية السياسية وتداول السلطة ويعبر عن مصالح الشعب . وكان اكثرهم نخوة واستجابة لنداء " وامعتصماه" الرئيس الفرنسي ساركوزي حيث رأ يناه يستقبل بحفاوة بالغة مع احتضانه وتقبيل وجنتيه على غير عادة المسئولين الاروبيين رئيس الجلس الانتقالي مصطفى عبد الجليل رغم ان الاخير لا يتمتع باية صفة تمثيلية الا تلك التي اسبغته عليه اجهزة الاعلام الغربية ثم اعلان ساركوزي امام ضيفه الليبي ان فرنسا ستكثف ضرباتها الجوية ضد كتائب القذافي وخاصة في مدينة مصراتة المحاصرة وحيث تعذر على الثوار الصامدين في داخلها فك الحصار عنها بسبب التفوق العسكري لقوات القذافي ، واستجابة ايضا لنداء " وامعتصماه فقد تعهد كل من وزير الدفاع البريطاني والايطالي على ارسال مستشارين عسكريين لتدريب الثوار ولتحسين وسائل الاتصال بين كتائبهم التي تم تشكيلها حديثا وبنفس القدر من الحماس اعلنت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلنتون وكانت لتوها قد استكملت اكسسوارتها وصففت شعرها في صالون للحلاقة اعلنت بان ادارة اوباما قد قررت تقديم دعم مادي للشعب الليبي وسيشمل ادوية ومواد غذائية بقيمة 25 مليون دولار مع توجيه ضربات جوية لدبابات القذافي بواسطة عدد 2 طائرة قاذفة بدون طيارين , وهنا لا يغيب عن البال ان هذه الدول التي تتمتع بتاريخ استعماري بامتياز ناهيك عن دعمها للانظمة الاستبدادية العائلية الحاكمة في عدد من الدول العربية لم تبادر لتقديم كل هذه المساعدات لسواد عيون الشعب الليبي وتوفير الحماية له ولتتخلص من القذافي الى غير ذلك من الاعذار الانسانية والديمقراطية التي يروجون لها عبر وسائل الاعلام المختلفة فلو كان هذا هدفهم لما نسجوا علاقات اقتصادية مع نظام القذافي طوال العقود الماضية ولما قبلت الحكومة البريطانية على الاقل رشوة الثلاث مليارات دولار كتعويض عن ضحايا طائرة لوكيربي التي تم تفجيرها بعبوة ناسفه زرعها بداخلها جهاز المخابرات الليبي ولا ننسى ايضا في السياق ان اميركا ومثلها بريطانيا قد ارتكبتا جرائم ابادة جماعية ضد المدنيين العراقيين اثناء حرب الخليج واحتلالهم للعراق نذكر مرة اخرى ان هذا الدول الاستعمارية لم تقدم الدعم للمجلس الانتقالى الليبي الا لان ليبيا تشكل سوقا كبيرة لتصريف منتجات هذة الدول من السلع الاستهلاكية والصناعية ولمعداتها العسكرية واحسبهم في هذه المسالة قد ماطلوا بعض الوقت في توجيه ضربات جوية لدبابات وصواريخ القذافي حتى يوفروا له الوقت الكافي لتدمير البني التحتية والمنشات الصناعية والنفطية والزراعية وكما توعد بان يلاحق
ألمهلوسين " زنقة زنقة ومن بيت لبيت وحتى تبادر هذه الدول بعد التخلص من النظام القذافي من اعادة بناء ما تم تدميره طبعا ليس, كما يقولون " لله تعالى " , بل مقابل ارساء عطاءات المنشات المدمرة على الشركات الاميركية والبريطانية والفرنسية وربما على ائتلافات لهذه الشركات فضلا عن منحها امتيازات لاستثمار النفط الليبي من مرحلة التنقيب الى الانتاج وانتهاء بتسويقه وربما بشروط مجحفة لا تستطيع حكومة ليبية ضعيفة ان ترفضها .
اسوق هذه المقدمة لا لالقاء الاضواء على خطط الدول الاستعمار ية لاعادة انتاج ادوارها القديمة الجديدة في نهب ثروات شعوب العالم الثالت والسيطرة على اسواقها فحسب فهذه مسالة معروفة ويشهد عليها تاريخها الاسود في كافة البلدان التي خضعت لاستعمارهم باشكاله القديمة والجديدة بل للاشارة الى ما هو اخطر من ذلك والذي يتمثل في دعوة رئيس المجلس الانتقالي مصطفى عبد الجليل الدول الاطلسية وتحديدا فرنسا وبريطانيا واميركا الى ارسال مستشارين عسكريين لتدريب الثوار ثم تلاها بدعوة خجولة لارسال قوات برية لتوفير الحماية للمدنيين المحاصرين في مصراتة وهذه الدعوات رغم طلائها الانساني والديمقراطي تذكرنا بدعوة وجهتها حكومة فيتنام الجنوبية في ستينات القرن الماضي للادارة الاميركية لارسال مستشارين عسكريين لمساعدة جيشها في محاربة جبهة تحرير فيتنام " الفيت كونغ" فاستجابت لها الادارة الاميرية ثم وسعت من نطاق تدخلها في الشان الداخلى لفيتنام بارسال نصف مليون جندي اميركي عاثوا فسادا ودمارا في فيتنام وقتلوا الملايين من سكانها ولم يغادروها الا بعد ان ا لحقت بهم جبهة التحرير الفيتنامية ه يمة نكراء ولا ادري هنا لماذا يريد مصطفى ان يفتح ابواب ليبيا امام التدخل العسكري الاطلسي على الاراضي الليبية وكما يشتهي ويخطط العقيد القذافي ان يستدرج الثوار لهذا الخطا القاتل تدميرا لثورتهم ولعزلهم جماهيريا بينما الثوار قد اكدوا المرة تلو الاخرى بانهم يرفضون التخل الاطلسي البري وكل ما يطالبون به هو فرض حظر جوي على الطيران الليبي ثم ماذا يفيد تدخلهم العسكري اذا كان محصلة ذلك هو استبدال العقيد القذافي بمصطفى عبد الجليل او يا زعيم اخر يزكيه الاطلسيون ثم يفرضونه زعيما على الشعب الليبي عبر انتخابات مزورة وكما رايناهم يزورونها في العرق مع اقامة دائمة لقوات الاطلسي وداخل قواعد عسكرية على الارض الليبية . عبد الجليل يلعب لعبة خطرة مستغلا انشغال الثوار في محاربة كتائب القذافي ولهذا حفاظا على الثورة وتفاديا لانزلاقها في احضان الاطلسيين وبعيدا عن اهدافها يتعين على قادتهم الميدانيين ان يتنبهوا جيدا لمناورات عبد الجليل ثم اجهاضها قبل ترجمتها على ارض الواقع وان يضعوا حدا لها عبر تشكيل مجلس منتخب من القادة الميدانيين فهؤلاء اولى واجدر لقيادتها من مصطفى عبد الجليل الذي لم نعرفه محرضا على الثورة ضد الطاغية القذافي ولا داعية للديمقراطية بل كان احد اعمدة النظام الحاكم ولم ينقلب عليه الا عندما استشعر ان الادارة الاميركية والحكومة البريطانية قررتا التخلص منه بعد ان فقد القذافي قاعدته الشعبية

هل يطهر الثوار المجلس الانتقالي
الليبي من الادوات الاطلسية ؟

خليل خوري

على نحو مفاجىء دب الحماس وما يشبه " بالنخوة العربية " في قادة دول الحلف الاطلسي حيث ابدوا استعدادهم لتقديم كافة اشكال الدعم العسكري والمادي من اجل ان يتخلص الشعب الليبي من نظا م القذافي ولاقامة نظام ديمقراطي يحترم التعددية السياسية وتداول السلطة ويعبر عن مصالح الشعب . وكان اكثرهم نخوة واستجابة لنداء " وامعتصماه" الرئيس الفرنسي ساركوزي حيث رأ يناه يستقبل بحفاوة بالغة مع احتضانه وتقبيل وجنتيه على غير عادة المسئولين الاروبيين رئيس الجلس الانتقالي مصطفى عبد الجليل رغم ان الاخير لا يتمتع باية صفة تمثيلية الا تلك التي اسبغته عليه اجهزة الاعلام الغربية ثم اعلان ساركوزي امام ضيفه الليبي ان فرنسا ستكثف ضرباتها الجوية ضد كتائب القذافي وخاصة في مدينة مصراتة المحاصرة وحيث تعذر على الثوار الصامدين في داخلها فك الحصار عنها بسبب التفوق العسكري لقوات القذافي ، واستجابة ايضا لنداء " وامعتصماه فقد تعهد كل من وزير الدفاع البريطاني والايطالي على ارسال مستشارين عسكريين لتدريب الثوار ولتحسين وسائل الاتصال بين كتائبهم التي تم تشكيلها حديثا وبنفس القدر من الحماس اعلنت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلنتون وكانت لتوها قد استكملت اكسسوارتها وصففت شعرها في صالون للحلاقة اعلنت بان ادارة اوباما قد قررت تقديم دعم مادي للشعب الليبي وسيشمل ادوية ومواد غذائية بقيمة 25 مليون دولار مع توجيه ضربات جوية لدبابات القذافي بواسطة عدد 2 طائرة قاذفة بدون طيارين , وهنا لا يغيب عن البال ان هذه الدول التي تتمتع بتاريخ استعماري بامتياز ناهيك عن دعمها للانظمة الاستبدادية العائلية الحاكمة في عدد من الدول العربية لم تبادر لتقديم كل هذه المساعدات لسواد عيون الشعب الليبي وتوفير الحماية له ولتتخلص من القذافي الى غير ذلك من الاعذار الانسانية والديمقراطية التي يروجون لها عبر وسائل الاعلام المختلفة فلو كان هذا هدفهم لما نسجوا علاقات اقتصادية مع نظام القذافي طوال العقود الماضية ولما قبلت الحكومة البريطانية على الاقل رشوة الثلاث مليارات دولار كتعويض عن ضحايا طائرة لوكيربي التي تم تفجيرها بعبوة ناسفه زرعها بداخلها جهاز المخابرات الليبي ولا ننسى ايضا في السياق ان اميركا ومثلها بريطانيا قد ارتكبتا جرائم ابادة جماعية ضد المدنيين العراقيين اثناء حرب الخليج واحتلالهم للعراق نذكر مرة اخرى ان هذا الدول الاستعمارية لم تقدم الدعم للمجلس الانتقالى الليبي الا لان ليبيا تشكل سوقا كبيرة لتصريف منتجات هذة الدول من السلع الاستهلاكية والصناعية ولمعداتها العسكرية واحسبهم في هذه المسالة قد ماطلوا بعض الوقت في توجيه ضربات جوية لدبابات وصواريخ القذافي حتى يوفروا له الوقت الكافي لتدمير البني التحتية والمنشات الصناعية والنفطية والزراعية وكما توعد بان يلاحق
ألمهلوسين " زنقة زنقة ومن بيت لبيت وحتى تبادر هذه الدول بعد التخلص من النظام القذافي من اعادة بناء ما تم تدميره طبعا ليس, كما يقولون " لله تعالى " , بل مقابل ارساء عطاءات المنشات المدمرة على الشركات الاميركية والبريطانية والفرنسية وربما على ائتلافات لهذه الشركات فضلا عن منحها امتيازات لاستثمار النفط الليبي من مرحلة التنقيب الى الانتاج وانتهاء بتسويقه وربما بشروط مجحفة لا تستطيع حكومة ليبية ضعيفة ان ترفضها .
اسوق هذه المقدمة لا لالقاء الاضواء على خطط الدول الاستعمار ية لاعادة انتاج ادوارها القديمة الجديدة في نهب ثروات شعوب العالم الثالت والسيطرة على اسواقها فحسب فهذه مسالة معروفة ويشهد عليها تاريخها الاسود في كافة البلدان التي خضعت لاستعمارهم باشكاله القديمة والجديدة بل للاشارة الى ما هو اخطر من ذلك والذي يتمثل في دعوة رئيس المجلس الانتقالي مصطفى عبد الجليل الدول الاطلسية وتحديدا فرنسا وبريطانيا واميركا الى ارسال مستشارين عسكريين لتدريب الثوار ثم تلاها بدعوة خجولة لارسال قوات برية لتوفير الحماية للمدنيين المحاصرين في مصراتة وهذه الدعوات رغم طلائها الانساني والديمقراطي تذكرنا بدعوة وجهتها حكومة فيتنام الجنوبية في ستينات القرن الماضي للادارة الاميركية لارسال مستشارين عسكريين لمساعدة جيشها في محاربة جبهة تحرير فيتنام " الفيت كونغ" فاستجابت لها الادارة الاميرية ثم وسعت من نطاق تدخلها في الشان الداخلى لفيتنام بارسال نصف مليون جندي اميركي عاثوا فسادا ودمارا في فيتنام وقتلوا الملايين من سكانها ولم يغادروها الا بعد ان ا لحقت بهم جبهة التحرير الفيتنامية ه يمة نكراء ولا ادري هنا لماذا يريد مصطفى ان يفتح ابواب ليبيا امام التدخل العسكري الاطلسي على الاراضي الليبية وكما يشتهي ويخطط العقيد القذافي ان يستدرج الثوار لهذا الخطا القاتل تدميرا لثورتهم ولعزلهم جماهيريا بينما الثوار قد اكدوا المرة تلو الاخرى بانهم يرفضون التخل الاطلسي البري وكل ما يطالبون به هو فرض حظر جوي على الطيران الليبي ثم ماذا يفيد تدخلهم العسكري اذا كان محصلة ذلك هو استبدال العقيد القذافي بمصطفى عبد الجليل او يا زعيم اخر يزكيه الاطلسيون ثم يفرضونه زعيما على الشعب الليبي عبر انتخابات مزورة وكما رايناهم يزورونها في العرق مع اقامة دائمة لقوات الاطلسي وداخل قواعد عسكرية على الارض الليبية . عبد الجليل يلعب لعبة خطرة مستغلا انشغال الثوار في محاربة كتائب القذافي ولهذا حفاظا على الثورة وتفاديا لانزلاقها في احضان الاطلسيين وبعيدا عن اهدافها يتعين على قادتهم الميدانيين ان يتنبهوا جيدا لمناورات عبد الجليل ثم اجهاضها قبل ترجمتها على ارض الواقع وان يضعوا حدا لها عبر تشكيل مجلس منتخب من القادة الميدانيين فهؤلاء اولى واجدر لقيادتها من مصطفى عبد الجليل الذي لم نعرفه محرضا على الثورة ضد الطاغية القذافي ولا داعية للديمقراطية بل كان احد اعمدة النظام الحاكم ولم ينقلب عليه الا عندما استشعر ان الادارة الاميركية والحكومة البريطانية قررتا التخلص منه بعد ان فقد القذافي قاعدته الشعبية



#خليل_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاخوان الملتحون يتصدون - - لغزوة القبط- لمنصب- محافظ قنا !!
- السلفيون يمارسون االارهاب تحت شعار - الجنة تحت ظلال السيوف -
- طاعون الاخوان المسلمين يتهدد ثورة 25 يناير
- النقشبندي عزت الدوري يؤكد دعمه للطاغية القذافي!!
- عربدة -صليبية - فوق سماء الجماهيرية الليبية العظمى
- الشعب يريد اسقاط حماس
- انتفاضة الشعب الليبي : هل هي تورة ام ثورة مضادة
- نصيحة الوزير الاردني- القلاب- للاخونجية : تريدون الاصلاح اذا ...
- حملة العقيد القذافي ضد الجراذين والحشاشين
- برعاية المشير الطنطاوي : القرضاوي يمثل دور الخميني
- هل ثارت الطبقة المسحوقة في مصر حتى يحل الطنطاوي وحزب الملتحو ...
- االمشير الطنطاوي حاكما عسكريا لمصر لنصف سنة
- انتبهوا جيدا : رحل مبارك بعد ان سلم السلطة لجنرالاته
- خادم الحرمين مارس ضغوطا على مبارك للبقاء في الحكم
- استعادة ثروة حسني مبارك قبل ترحيله
- حزب الاخوان الملتحين والادارة الاميركية يقودون ثورة مضادة لا ...
- الاخونجي - الشيخ قرضاوي - يركب موجة الانتفاضة المصرية !!
- حسني مبارك امام خيارين: اما الاستقالة او الاطاحة به
- تكثيف صلوات الاستسقاء في الاردن احتواء للكارثة المائية ..
- مسيرات لطم على الحسين ومسيرات تطيح بزين العابدين!!


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل خوري - هل يطهر الثوار المجلس الانتقالي الليبي من الادوات الاطلسية