أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رعد الصالحي - سعادة.. الغفران














المزيد.....

سعادة.. الغفران


رعد الصالحي

الحوار المتمدن-العدد: 3341 - 2011 / 4 / 19 - 19:36
المحور: الادب والفن
    


سعادة الغفران

السعادة ان نسامح ونغفر خطأ الاخرين .. ويحق لنا ان لا ننسى وان ننسى
ان نحب الله وكل صور الحياة و نفهم اننا بشر
واننا ورقة خضراء زاهية لا زالت في اعلى الشجر
وثمرة لم تقطف وزورق لا زال ينظر بشوق للبحر

فكل الموانئ لا زالت بعيدة ورحلة
العمر بين محطة الوصول والابحار
فأما ولوج البحر ...............كله
واما العودة خوف .......الاعصار
فالحب رحلة بدون.. طوق للنجاة
وعبور للبحر بدون ....اشرعة
والحب اما العبور .... للاحلام
او موت في نهاية الامواج
مع المحار والاصداف والمرجان

فالحب زلزال يوقض كل اللهيب
ويصهر كل الاحسيس والخلجان
والحب ربيع صيحات للبط والغزلان
والحب عالم يطير فيه الشعر والبشر
بدون جناحات ويبني قرب العصافير
أعشاش دافئه............... للقبلات
والحب عزلة في الصوامع فوق الجبال
ونسك وتامل للانامل و للشمس والقمر

والحب تاريخ يدرس في ارقى الجامعات
لا ينجح فيه الا فارس او..عاشق متمرس
والحب عزف على جميع ........الاوتار
الحب مقرون بالناي........ وبالكيتار..






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- افهمك انا.. وانت تفهمينا
- رحلة قطار......... الذات
- خوف... الاقاويل
- بماذا ينشغل الشباب هذه الايام؟؟
- شتلة الورد... وكوز العسل
- الصدفة !!! وجينات الحب
- الثمار والمنجل الاعمى
- الحلم
- كيف...؟؟!!! و القدر
- قراءة في : الانطباع الأولي وتاثير التنوع العرقي


المزيد.....




- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...
- الأدب، أداة سياسية وعنصرية في -اسرائيل-
- إصدار كتاب جديد – إيطاليا، أغسطس 2025
- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رعد الصالحي - سعادة.. الغفران