أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان هائل عبدالمولى - لماذا لايطالب شمال اليمن بالانفصال















المزيد.....

لماذا لايطالب شمال اليمن بالانفصال


مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova

(Marwan Hayel Abdulmoula)


الحوار المتمدن-العدد: 3337 - 2011 / 4 / 15 - 19:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما نتكلم عن الانفصال اول مايبادر الى الذهن هو ظهور كلمة ياساتر لماذا وكيف ومن السبب هذه كلمات تأخذ دورها تبعا نتيجه للبحث عن معرفة السبب ولان الانفصال دائما يعتبر حلا غير مرغوب في كثير من الحالات, لكن الاحداث الاخيره وخاصه في اليمن دفعت بكثير من المحللين للبحث عن التراكمات السياسيه والاقتصاديه والاجتماعيه التي تدفع بااليمنيين في االجنوب االمطالبه باالانفصال بينما في المحافظات الشماليه ينظرون الى هذه المسائله بنوع من عدم الاكثراث واللامبالاه وكأن الجنوب هو قطعة ارض بسكانها تابعه ولايجوز لهم المطالبه او حتى التعبير عن رفضهم للظلم والفساد والاستبداد .
السؤال الذي يطرح نفسه وبقوه هو لماذا الاخوه في الشمال ايضالايطالبون باالانفصال ؟ وماالذي يدفعهم للتشبت باالوحده ورفع شعار الوحده او الموت من جانبهم فقط والتقليل من شأن الشريك الجنوبي رغم الدور الفعال الذي لعبه في حرب ١٩٩٤ لتثبيت الوحده والاستغناء عن الانفصال.
للتاريخ وللحق كان الشعب و القيادات السياسيه في اليمن الجنوبي قبل الوحده قد اتخذت منهج ثابت في تثبيت فكرة ان اليمن شعبا وارضا هو واحد وتجلى ذلك من خلال شعار القسم والكتب المدرسيه والشعراء الذين كانوا يكتبون لصنعاء وعدن والفنانين الذين تغنوا بااليمن الواحد وهي ادله يشهد عليها التاريخ حتى لايشك احد في نضال الجنوب والجنوبيين من اجل تحقيق الوحده رغم مرورهم بكثير من المحن والمؤامرات من الصديق والغريب .
تمت الوحده اليمنيه بين الشمال والجنوب في ٢٢ مايو١٩٩٠ ودخل اليمن مرحله جديده على المستوى الاقليمي والدولي وبداء الناس يتبشرون خيرا من هذه الوحده من خلال حرية الحركه والتجاره وغيرها وظهرت الاحزاب السياسيه والصحف المتعدده وسارت الامور على مايرام حتى بدأت الجماعات الاسلاميه محاولات بفرض ارادتها واجندتها على المواطنين وباالذات في المحافظات الجنوبيه وكان واضح في تلك الفتره ان تلك الجماعات لاتتحرك بمفردها وانما تحت اشراف مايسمى بجهاز الامن السياسي في اليمن الشمالي قبل الوحده اضافه الى ذلك تحويل القوات العسكريه الشماليه الضاربه بمعداتها الى الحدود القريبه للجنوب قبل الوحده ليتضح بعد ذلك ان خيوط اللعبه ابعد من ذلك بكثير وان الهدف النهائي لهذه الحمله ومن ورائها هو اخضاع الجنوب باالكامل واخراج الشريك من اللعبه الحكوميه ومن ثم تقبل الجنوبيين للامر الواقع والتبعيه.
وبدأت خيوط التأمر تتضح عندما بدأت التصفيات الجسديه لقيادات واعضاء الحزب الاشتراكي وزعزعة امن المواطن في المحافظات الجنوبيه ليتطور الامر ويدخل اليمن في دوامة الحرب الذي كان مخطط لها مسبقا في دهاليز القصر الجمهوري في صنعاء وفي خضم المعارك الغير المتكافئه وعامل الغدر الذي تعرضت له القيادات الجنوبيه من قبل الشريك الشمالي تم الاعلان رسميا من قبل نائب الرئيس اليمني الجنوبي في تلك الفتره علي سالم البيض عن الانفصال في ٢١مايو١٩٩٤ لتبداء صفحه جديده في تاريخ اليمن مغلفه بقنبله تسمى الانفصال .
وبعد حرب ١٩٩٤ تحول الجنوب ارضا وشعبا الى فيد للمتنفذين العسكريين ورجال القبائل القادمين مع الآله العسكريه من الشمال وسيطروا وتقاسموا كل شئي حتى المنافذ البريه والبحريه ناهيك عن الرئيس صالح الذي راح يبني قصوره على مخارج مدينة عدن البحريه حتى لقبوه ابناء المدينه بصالح البطريق ,وسرحوا الاف الكوادر العسكريه والمدنيه الجنوبيه وجلبوا بدلا عنها بكوادر من الشمال الامر الذي ادى الى انتشار البطاله وزيادة نسبة الانتحارفي وسط سكان المحافظات الجنوبيه .وبنفس الوقت تم إحياء سياسة القبيله والشيخ وعاقل الحاره المتبع في الشمال بهدف زرع الفتنه فيما بينها عن طريق الرشاوي وسياسية فرق تسد لتسهيل السيطره عليها و محو التركيبه الاجتماعيه الجنوبيه السابقه التي كانت قائمه على الكفأت والتنافس والاحترام المتبادل.
تحول المواطن في الجنوب من صاحب حق وارض الى انسان غريب ومهمش في ارضه لكم ان تتخيلوا ان مساحة الجنوب قبل الوحده اكبر من مساحة الشمال اضف الى ذلك تكدس الثروات الباطنيه والسمكيه في اراضي الجنوب الذي يعيش اغلب سكانه الان تحت خط فقر مدقع ,البترول والغاز المستخرج من اراضيه تذهب الى جيوب المتنفذين ورجال القبائل وقطاعات الاقتصاد الاخرى من سمك ومعادن وتمور وغيرها اختفت من الاسواق وإن ظهرت فتكون بااسعار خياليه وتحول المواطن الى درجه ثانيه لان كل المعاملات الاداريه لاتتم الا عبر بوابة صنعاء .
مطالب الانفصال الجنوبيه لم تكن وليدة الصدفه او متغيرات اقليميه او حسابات جيوستراتيجيه خارجيه وانما نتيجة تراكمات اجتماعيه وسياسيه واقتصاديه داخليه بحته ,ونتيجه لغياب المصلحه الوطنيه وعلو المصلحه الشخصيه ,وسياسة القهر والظلم, وانتشار الفساد وغياب العادله والانتقائيه في التعامل مع قضايا الوطن والمواطن وسيطرة رجال الفساد على كل مفاصل الحكم واقتصاده وباالتالي خصخصوا كل الجنوب لهم ولعائلاتهم وفرضوا امر واقع جديد باالقوه.ويالها من تعاسه وبؤس ان تعيش تحت رحمة الثالوث الرهيب الفساد والقبيله والارهاب .
لعل المتتبع للاحداث في اليمن ان تنظيم القاعده وكل الجماعات الاسلاميه المتطرفه المنطويه تحت لوائه لم تجد مكان امن وفنادق سبعه نجوم لتعيش فيه غير في الاراضي الجنوبيه , الجنوب الذي كان يقاد من حزب الكفره مع شعب ملحد كما كان يقال قبل الوحده يتحول فجاءة الى مركز الارهاب وتصديره للجماعات التي ساعدت صالح في حربه ضد الحزب الاشتراكي والجنوبيين ولاتظهر هذه الجماعات إلا عند الطلب وبكثافه على الاراضي الجنوبيه لتأتي الاسلحه بمختلف اشكالها الارضيه والطائره لتقصف المدنيين الامنيين تحت حجة القاعده التي ابتز بها النظام دول العالم من اجل الحصول على المال والمساعدات تحت ذريعة محاربة القاعده وانتشارها في ابين وشبوه الجنوبيتان.كفايه ان يتذكر المرء مجزرة المعجله وشهداء الحراك والمظاهرات السلميه في عدن وقصف الضالع وردفان وشبوه ومحاصراتهما واخيرا تفخيخ المصنع العسكري في ابين من قبل رجال النظام واستشهاد اكثر من ٢٠٠ شخص وجرح اكثر من ٣٠٠
دعونا نضع النقاط على الحروف ونعطي صوره مقربه لماذا يطالب الجنوب وسكانه فقط باالانفصال;
١-ثقافة المنتصر الشمالي بعد حرب ١٩٩٤ حولت المناطق الجنوبيه الى فيد كبير والى ثكنات عسكريه جلبت الالاف من سكان قبائل المحافظات الشماليه الذين نشروا ثقافة الفساد والرشوه والمحسوبيه.
اي افراغ المناطق الشماليه الملئيه بمشكلة البطاله وزج باابنائها في الانخراط في القوات المسلحه اليمنيه القائمه على التركيبه القبليه والمناطقيه ابتداء من عائلة الاحمر وانتهاء بااصغر جندي من سنحان .
٢-سيطرة المتنفذين العسكريين والقبليين ورجال المال من الشمال على كل شريان الاقتصاد في الجنوب وصل الامر حتى ميناء عدن الذي تتقاسماه عائلة الرئيس مع عائلة الاحمر الذي تحول الى اكبر ميناء لترانزيت المخدرات والبضائع المهربه.
كل الصفقات المشبوهه التي تحتوي على مبالغ ضخمه لأي إستثمار صغير اوكبير يوقعها ويصادر حقوقها اولياء الامر من العائله الحاكمه وشيوخ القبائل من المحافظات الشماليه.
٣-اتباع سياسة افقار منهجيه بعد نشر البطاله والفقر في اوساط سكان المحافظات الجنوبيه واغلاق كل الطرق لأي مستثمر جنوبي قادم من دول الخليج او من اي دوله في العالم والبداء بشراء كل مالا يمكن اخذه باالقوه من اراضي وبيوت وحتى الاكواخ المبنيه من صفائح الزنك و اوراق النخيل لتحويل العامل الديموغرافي عن طريق زيادة نسبه سكان المحافظات الشماليه في الجنوب وخاصه في محافظة عدن عاصمة الجنوب السابقه التي تقع على موقع استرتيجي دولي لايستهان به.
النتيجه هي ظهور طبقه من التجار الشماليين مع عائلاتهم وعمالهم سيطروا حتى على القطاع التجاري الخاص الصغير .
٤-ثروات البر والبحر من اسماك وزراعه وبترول الذي تقع على اراضي الجنوب تدار بااسماء شركات تابعه للرئيس وعائلته و آل الاحمر حتى حراسة هذه الشركات ومواقع التنقيب تشرف عليه قبائل وعساكر من المناطق الشماليه .
٥-اذا اتجهنا الى الجانب السياسي فاننا سنلاحظ ابتداء من نائب الرئيس اليمني الجنوبي عبدربه منصور فهو لايملك فعليا اي سلطه او صلاحيه حكوميه وانما عباره شكل من اشكال التباهي والدعايه للرئيس صالح امام المجتمع الدولي بأن للجنوبيين حضور على اعلى مستوى للدوله عبر عبدربه منصور الذي لقبه الجنوبيين عبدربه (مركوز) وهي بااللهجه الجنوبيه وتعني شخصيه شكليه فقط.اما باالنسبه للاحزاب الجنوبيه وخاصه الحزب الاشتراكي الذي كان يحكم الجنوب سابقا فبعد حرب ١٩٩٤ خسر اغلب مقراته في اغلب المحافظات الجنوبيه لصالح المؤتمر والاصلاح وتم تصفيه بعض كوادره وتحول تحت ضغط النظام وارهاب الاجهزه الامنيه الى حزب ضعيف غير فعال الا من خلال تكتله مع بقية الاحزاب مثل الاصلاح والناصري وغيرها وكلها احزاب مصدرها المحافظات الشماليه.
٦-اداريا فحدث ولاحرج حيث ان اي معامله للتوظيف او السفر الى الخارج لا يتم إلا عبر صنعاء وكل الاجهزه الاداريه والسلطات المحليه في المحافظات الجنوبيه تدار من قبل مدراء الامن العسكريين والدليل على ذلك النزاع الذي دار بين محافظ عدن السابق د/ عدنان الجفري ومدير الامن لمحافظة عدن عبدالله قيران الذي احتج فيه د/عدنان الجفري على استخدام الاجهزه الامنيه الرصاص الحي ضد المتظاهرين العزل وقتل بعضهم وطالب بمحاكمة المسؤلين من بينهم مدير الامن الامر الذي انتهى بااستقالة المحافظ وبقاء مدير الامن الذي ايضا جاء به من المحافظات الشماليه.
٧-الانتشار الكثيف للجنود والاليات العسكريه في شوراع المحافظات الجنوبيه وانتشار بيع الاسلحه والمخدرات والدعاره والجريمه المنظمه وكلها تحت إشراف العسكر والمتنفذين, المشكله ان كل جريمه قتل او سرقه اي كانت نوعها فلها ثمن ولايمكن ان ينصفك القضاء الفاسد القائم على الرشوه بينما ابناء المحافظات الشماليه فلا خوف عليهم لان خلفهم قبائل مدججه باالسلاح وقادره على اخذ حقها وحق ابنائها في اي بقعه من اليمن اما الجنوبي فيجب ان يدفع مال او يسلم امره الى الله.
الحقيقه دائما مره ولكن مريحه وضروريه وخاصه اذا كانت مرتبطه بمصير شعب وتاريخ لان البعض يحاول المرور امام الامر الواقع السئي ويغلق عينيه وهو يدرك ان مفتاح الحل ليس في نكران الواقع والحقيقه وإنما باالتحدث عنهما وفضح الممارسات اللاإخلاقيه للبعض التي تضر بمصالح المواطن والوطن .
الجميع الان يدرك بأن السكين وصل الى العظم وان ابناء المحافظات الجنوبيه ومنذ حرب١٩٩٤ صبروا فوق طاقتهم لتنطلق اول مسيره سلميه تطالب باالثوره والانفصال في عدن يناير٢٠٠٦ نتيجه لزيادة سوء الاوضاع وتمادى الجيش بحصارهم وقصف قراهم ومساكنهم.
ماذا ينتظرالساسه الوطنيين وخاصه وان النظام يتعمد في إذلالاهم حتى وهو يحتضر على الجميع ان يعوا ان الغربال لا يحجب الشمس وان تحميل المعارضه الجنوبيه في الداخل والخارج فقط مسؤولية رفع شعار الانفصال هو من باب الضحك على الدقون وان السبب الرئيسي في ذلك وجود نظام سياسي فاشل هو من غرس قيم الانفصال ودفن الوحده اليمنيه بعد حرب١٩٩٤.
تبقى هناك نقطه مهمه ورئيسيه وهي الى متى سيظل الساسه اليمنيون يتبعون سياسة القفز المفرده فوق حاجز طلب الانفصال والى متى سيظلون يغالطون انفسهم اولا ثم الشعب ثانيا بانه لاتوجد قضيه شعب وارض في الجنوب ,وان الامور تسير نحو إتفاقية نايفاشا خاصه بااليمن.
نحن ياساده بحاجه الى قرارات شجاعه وجريئه وعلينا ان لانغرس روؤسنا في الرمل حتى لانرى حقيقة الاسباب القويه المرئيه والمبطنه للانفصال وفرضه كاامر واقع لان بذوره قد زرعت منذ امدا طويل وحصده ربما يكون بعامل زمني اقل بكثير ممايتصوره البعض والذي يحاول ان يربط ذلك برحيل صالح الراحل اصلا فهو واهم لان النظام وحاشيته هو من نشر ثقافة الانفصال عبر ممارساته اللانسانيه اللاخلاقيه اللاحضاريه للحكم في اليمن.



#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جذورالازمه اليمنيه
- الرئيس الذي سُيخلع قريبا
- الجيش كالعاده هو الحاكم
- خطبة جمعه للزعيم
- الحاكم مصدر ثقافة الكراهيه
- ممنوع وحرام ولايجوز
- ضحايا الدين والدوله
- زياره امريكيه بطلب سعودي


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان هائل عبدالمولى - لماذا لايطالب شمال اليمن بالانفصال