أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبدالصمد السويلم - المالكي وبقاء الاحتلال بين مطرقة مقتدى الصدر وسندان اوباما















المزيد.....

المالكي وبقاء الاحتلال بين مطرقة مقتدى الصدر وسندان اوباما


عبدالصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 3332 - 2011 / 4 / 10 - 08:35
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في 9 نيسان 2011 جاءت رسالة السيد مقتدى الصدر بمناسبة ذكرى احتلال العراق وسقوط بغداد بالتحذير من الغاء تجميد جيش المهدي والعودة الى المقاومة المسلحة للاحتلال الامريكي في الوقت الذي زار فيه غيتس وزير الدفاع الامريكي العراق لاجل اقناع المالكي بتجديد وتمديد الاتفاقية الامنية والموافقة على بقاء القوات المحتلة او زيادة عدد القوات المتبقية في العراق بعد 2011 ولاجل فهم تطورات الموقف والدوافع وراء ذلك والخيارات والسيانورهيات الممكنة لابد من تحليل موقف الاطراف محل النزاع بدقة وكل على حدة .
موقف تيار مقتدى الصدر
الدوافع وراء التهديد
1-وجود قناعة تزداد يوما بعد اخر بهشاشة حكومة المالكي وديكتاتوريته واستبداده بالراي داخل حزبه وخارجه من خلال محاولته تحقيق سيطرة اكبر لحزبه ي مفاصل الدولة العراقية ولو على حساب تهميش الاخرينوازدياد الصواع داخل التحالف الجكومي والبرلماني الهش مما يعني زيادة امكانية سقوط تلك الحكومة بشكل او اخر لذا يعد التهديد وسيلة ضغط سياسي لمزيد من المكاسب السياسية وتمهيدا لمرحلة ما بعد المالكي.
2-التفات التيار الى وجود معارضة شعبية متزايدة تمهد لانتفاضات شعبية واحتجاجات جماهيرية سيتم استبعاد كل القوى السياسية الحاكمة ومنها التيار الذي يخسر شعبيته بشكل تدريخي يوما بعد اخر بسبب من اخطاء المواقف السياسية للتيار لذا لابد للتيار من ركوب موجة الاحتجاجات وقيادة التمرد ضد المالكي ولو بعد حين خشية من المزيد من التهميش الشعبي وكانت ورقة بقاء الاحتلال ورقة الضغط السياسي للحفاظ على شعبية التيار.
3- عند ملاحظة الفرحة لدى ابناء التيار في المظاهرة السنويةباعلان الغاء تجميد جيش المهدي يعد مؤشرا عن تذمر اصاب ابناء التيار جراء قناعتهم بخطا تجميد الجيش لانه كان وراء اندفاع القوات الحكومية لشن حملات اعتقال لابناء التيار فضلا عن تدميرلمدن وحواضن المقاومة خاصة في مدينة الصدر وهو من عوامل انخفاض شعبية تيار ظهرت في انخفاض اعداد المشاركين في المسيرات وفي حضور صلاة الجمعة قياسا بالسنوات السابقة حيث يحمل ابناء التيار قيادة التيار مسؤولية تقييد ايديهم عن مواجهة القمع الحكومي واطلاق سراح ايدي الاقوات الحكومية المساندة من قبل القوات الامريكية في ضرب ابناء التيار وكانت الازمات الداخلية والانفكاك داخل التيار قيادة وقاعدة قد نشات بسبب من عدة عوامل من ابرزها الفساد الاداري وتجميد المقاومة المسلحة من خلال الغاء جيش المهدي وبالرغم من محاولة تدارك قيادة التيار لخطأ تجميد الجيش الذي في واقعه لا يعد الا قرارا لحل الجيش هذا التدارك الذي برز في محاولة الاحتفاظ بالشعبية وبالدعم الاقليمي عن طريق ما يسمى بالممهدون وبالمناصرون ولواء اليوم الموعود.
النتائج
1- ياتي التساؤل عن مدى جدية التيار في تنفيذ تهديده وتاتي الاجابة عليه بوضوح من خلال ان اغلبية الشعب العراقي حتى ابناء التيار الصدري ما عدا فئات متطرفة منه قد انهكها التعب من الصراعات المسلحة والفساد الاداري وانهيار الخدمات وضيق سبل العيش مما جعل تحسين الوضع الاقتصادي للمواطن العراقي واعادة الخدمات ومكافحة البطالة من اولويات المواطن العراقي حصوصا مع ادارك المواطن بمسؤولية القوى السياسية الحاكمة ومنها التيار عن الفساد الاداري وبالتالي تعد أي تضحية منه تضحية لبقاء المفسدين في السلطة على حساب ابن الشعب المسكين البسيط وبالتالي ليس من المتوقع عودة الاندفاع الى التسلح المقاوم على نطاق شاسع على سابق عهده فضلا عن وجود قناعة شعبية تتسع يوما بعد اخر برفض العودة القديمة من خلال اسقاط المدن عسكريا من خلال الانتفاضات كما حدث في الانتفاضة الاولى والثانية والثالثة خوفا من المزيد من عمليات انتقام القوات الحكومية خاصة مع تواجد تلك القوات وسعة انتشارها وضعف تسلح اتباع السيد مقتدى الصدر قياسا بالاعوام السابقةوقيادة التيار تدرك ذلك فعلا لذا فمن المستبعد فعلا اللجوء الى الغا ء التجميد على نطاق واسع وحقيقي بل هي امام خيارين اما القيام بحركات استعراضية للتلويح بعصا التمرد كورقة ضغط وابتزاز سياسي او الغء التجميد جزئيا بشكل محدود من خلال اعادة نشاط لواء اليوم الموعود الذي توقف لابراز جدية قرار التيار في التحدي وهو المرجح للحفاظ على المصداقية والجدية امام الفئات الشعبية والقوى السياسية خصوصا وان اغلب قرارات التيار عبارة عن ردود افعال وليست قرارات مبادرة.
2- دخول التيار بسعة اكبر في مفاصل الدولة من خلال اكتساب المزيد من المناصب سيعيق أي لجوء لعودة النشاط المسلح بنفس سعة عهده السابق ورغم تهميش محاولةى التيار الدخول في الاجهزة الامنية ياتي هذا التهديد ليقضي على أي امل للتيار في دخول تلك الاجهزة وهو خطأ اخر ترتكبه قيادة التيار .
اذن يمكن الاستنتاج انه من المستبعد اللجوء الى مقاومة مسلحة واسعة النطاق للتيار في المستقبل .
موقف نوري المالكي
الدوافع وراء تمديد بقاء القوات المحتلة
1- عجز المالكي في اقالمة حكومة تكنوقراط متماسكة فضلا عن عجزه على الاحتفاظ بوحدة تحالفه الذي بدا يلوح بسحب الثقة عنه فضلا عن وجود ازمة داخل حزبه جراء انفراده بالقرار وفشله في الاداء السياسي والحكومي حيث ان حكومته الحالية هشه ومتمزقة وعاجزة.
2- وجود ضعف في كسب المالكي للدعم من المحيط الاقليمي والدولي حيث ترفض ايران استمرار بقاء القوات الامريكية لما يلحق ذلك البقاء من ضرر بالامن القومي الايراني بل وبامن دول وشعوب المنطقة باسرها فضلا عن خسارته للدعم العربي مما يدفع به الى المزيد من التقرب من الامريكان بدلا من الوقوف في الوسط بين التحالف مع ايران اوالتحالف مع امريكا.
3- ضعف جاهزية القوات العراقية ماديا وبشريا وضعف ادائها وقيادتها فضلا عن تسلحها واختراقها من قبل البعث والقاعدة وانهيار الوضع الامني التي ظهرت في الاحداث الاخيرة وهو امر يدرك المالكي مدى صعوبة وهي وسيلة تلجأ اليها حكومة الولايات المتحدة الامريكية من خلال دعمها لقوى الارهاب ودعمها لاختراق تلك الاجهزة وحرصها عللى عدم جهوزية القوات العراقية وعجز تلك القوات عن القيام بمهامها في حفظ الامن وحماية سيادة العراق ما يعني استمرار الحاجة الى ابقاء تلك القوات بذريعة دعم وتدريب القوات العراقية التي هي عاجزة الى درجة عدم قدرتها على ادارة المعركة مع الارهاب او توجيه أي ضربة استباقية له او تطهير تلك الاجهزة من الاخترق من قبل تلك القوى الارهابية.
4- الحجم الهائل لمستوى الفساد المالي والاداري والسياسي وقمع الحريات وخنق الصوت المعارض وازدياد الاحتجاج الشعبي جراء تدهور الخدمات وانتشار البطالة والتضخم الاقتصادي والفساد الاداري فضلا عن تفشي النزعة والعقلية الطائفية والاثنية والفئوية والحزبية والعشائرية وتغلييب المصلحة الشخصية على حساب المصلحة الوطنيةفي التعامل والسلوك الاجتماعي وغياب الطابع والحرص الوطني في اداء القوى السياسية في العراق.
5- استغلال امريكا لملفات الفساد الاداري والسجون السرية التي تمي تسريبها في موقع ويكليكس وغيره في الضغط على المالكي فضلا عن التلويح بدعم خصمه التقليدي اياد علاوي
كبديل مرشح لرئاسة الوزراء عن نوري المالكي.
النتائج
ولذا نستنتج ان المالكي سيعمل بشكل او باخر على الابقاء على وجود مستوى من القوات الامريكية لعدم وجود أي خيار له في مواجهة التحديات داخل حزبه او مع القوى السياسية فضلا عن احتمال شنه لحملات قمع استباقية ضد بعض المعارضين له.
الموقف الامريكي
تحاول امريكا ركوب موجه الانتفاضة الشعبية فلقد تم سرقة ثورة شباب تونس ومصر وخذلان ثوار ليبيا واليمن ودعم قمع ثوار البحرين وكذلك تحاول افتعال ثورات هنا وهناك الا ان خوفها من المستقبل المجهول والمسار السياسي الذي لايخضع لضوابط حماية المصالح الاستراتيجية الامريكية هو ما يدفعها للابقاء على الانظمة الحليفة لها لحين ايجاد البديل وهو امر يدفعها ايضا لاستمرار بقائها في العراق خوفا من مفاجات غير متوقعة في المشهد السياسي وبالتالي فان بقاء المالكي او وصول علاوي او عادل عبدالمهدي الى رئاسة الوزراء وابقاء القوات العسكرية ولو بشكل محدود هي الخيارات المتبقية والمتاحة لديها.


الموقف الايراني
ان جل اهتمام ايران هو خروج القوات الامريكية ولو جزئيا من العراق في اسؤء الظروف وبقاء حلفائها في السلطة في العراق حرصا على الامن القومي الايراني ولا تمتلك ايران أي خيارات كما تمتلكها امريكا فخيارات ايران هي في دعم المقاومة العراقية ضد الاحتلال الامريكي ورئاسة المالكي او عادل عبدالمهدي الا ان كلا من عادل عبد المهدي ونوري المالكي بل واياد علاوي يعيشون نفس المازق العراقي الذي يعيشه اللمالكي الان ولا يملكون الا خيار الابقاء على القوات الامريكية في العراق رغم ان فرصة اياد علاوي بتحقيق اسيتقراروهدوء امني نسبي اوفرحظا جراء الدعم الاقليمي العربي ودعم البعث القادر على تقليل حدة الارهاب نسبيا لا انهاء الارهاب خدمة لبقاء علاوي في السلطة لاجل القضاء على حلفاء ايران والمقاومة المسلحة في العراق وهو امر يعيقه رفض قطاعات كبيرة من الشعب العراقي لاياد علاوي جراء دعمه البعث وتورطه في فساد اداري وقمع سابق لانتفاضات عراقية في الفلوجة والنجف ومدينة الصدر لذا فانه من المستبعد في الوقت القريب عودة اياد علاوي لرئاسة الوزراء وازدياد فرص عادل عبدالمهدي في ذلك رغم محاولات علاوي كسب دعم عمار الحكيم ومقتدى الصدر.
الموقف العربي
بدأ البعث بفقدان قواه العربية الداعمة والمساندة في سوريا وليبليا واليمن بسبب من اضطرابات الوضع الداخلي هناك اللى درجة قلق البعث وتصد-يه للدفاع عن تلك الانظمة التي كانت تدعم تصدير الارهاب الى العراق ومنها مصر وتونس وبالتالي فان دور تلك الانظمة في العراق سيقلل كما ان انشعال السعودية وخوفا من التصعيد الطائفي في الخليج جراء الانتفاضات الشعبية سيجعلها اما احد خيايرين الاول هو تصعيد ارهابي طائفي في العراق من خلال دعم الارهاب السلفي للقاعدة او تقليص ذلك الدعم خوفا من ردود فعل شعبية في الاحساء والقطيف والبحرين والكويت معادية للسعودية او داعمة للعلمانية في السعودية وبحسب ردود الفعل ومقدار الاحتجاجات الشعبية سيكون رد الفعل السعودي فان انشغلت بازمتها الداخلي ولاحظت ان امريكا قد بدات بدعم التوجه العلماني في السعودية فانهاستقلل من دعمها للارهاب في العراق وان كان في موضع قوة فستقوم بضربة استباقية في العراق ويعتبر مرشح السعودية لرئاسة الوزراء هو اياد علاوي التي ستعمل على دعمه من خلال اصدار اوامرها بتقليص النشلط الارهابي للقاعدة في العراق لاعطاء علاوي الفرصة للقضاء على حلفاء ايران في العراق ولمزيد من كسب الدعم الشعبي لحكومته.
الموقف الاسرائيلي
ان اسرائيل لايهمها الا امنها وهي تعبر ايران وحلفائها في العراق اعداء استراتيجين لها وتعتبر ان حلفائها الحقيقين في العراق هم الاكراد والبعث الا ان استراتيجيتها في العراق قائمة على منع قيام عراق موحد وحكومة مستقرة قوية لذا تسعى الى تمزيق وحدة العراق واثارة الصراعات الطائفية فيه مع خوفها ورفضها لاي سيطرة للسلفية الاصولية في العراق فهي ترفض سيطرة القاعدة على العراق كما ترفض قيام حكومة ولاية فقيه فيه ايضا وتدعم القاعدة سرا لمواجهة حلفاء ايران ليس الا وهي بذلك تمارس نفس الاستراتيجية الامريكية في العراق التي تدعم البعث وتمنعه من العودة للانفراد بالسلطة في العراق في نفس الوقت ومرشحها المفضل طبعا اياد علاوي.
الخاتمة
أي الابقاء على وجود القوات الامريكية في العراق مطلب امريكي اسرائيلي سعودي وهو موقف حلفائهم في العراق ايضا وهو ما يعملون لتكريسه في العراق أي ان الابقاء على الوضع الراهن هو الخيار الاهم لديهم في العراق ترقبا لتطورات الوضع الاقليمي وكذلك تمهيدا لمرحلة الاحتلال الغيرمباشر للعراق.



#عبدالصمد_السويلم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيناريو القضاء على الثورة الشعبية في العراق ....الانتفاضة في ...
- الى شباب الانتفاضة الشعبية في العراق الى الثورة
- محاولة لقراءة موضوعية لموقف الاسلام السياسي السلبي من انتفاض ...
- الحرب النفسية الحكومية ضد انتفاضة 25 شباط العراقية المغدورة
- ديالكتيك عراق الاستراتيجية الامريكية الجديدة بين ثورة االشعب ...
- نماذج من تهافت الخطاب الاسلامي الجديد في العراق
- قراءة في خطابين مقتدى الصدر ونوري المالكي
- من ينقذ العراق
- الاداء السياسي للبرجوازية الصغيرة الحاكمة في العراق
- اهداف ويكليكس


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبدالصمد السويلم - المالكي وبقاء الاحتلال بين مطرقة مقتدى الصدر وسندان اوباما