أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - علي عبد داود الزكي - ؛؛انتفاضة الورد مستقلة 100%؛؛:ارعبت حكومة المالكي















المزيد.....

؛؛انتفاضة الورد مستقلة 100%؛؛:ارعبت حكومة المالكي


علي عبد داود الزكي

الحوار المتمدن-العدد: 3289 - 2011 / 2 / 26 - 23:43
المحور: المجتمع المدني
    


؛؛انتفاضة الورد مستقلة 100%؛؛:ارعبت حكومة المالكي

الانتفاضة التي ارعبت الكاذبون التي ارعبت المستاثرون بخيرات العراق وثرواته على حساب الشعب الذين يبددون ثرواته على ملذاتهم ومساوماتهم. الانتفاضة هي فكرة اول من اشعل جذوتها شباب الفيسبوك العراقيين الذين كاونوا مجاميع مترابطة وموحدة في فكرها في محاولة عفوية منهم لتصحيح المسار الديمقراطي في البلد الى مساره الصحيح. الحكومة العراقية والبرلمانيون والبرلمانيون السابقون رواتبهم ومخصصاتهم ومكافآتهم التقاعدية اصبحت خيالية واصبحت تستنزف ميزانية الدولة بشكل كبير ومتزايد مع الزمن اضافة الى وجود فجوة كبيرة بين رواتب ذوي المناصب وبقية موظفي الدولة. نتعجب للسيد المالكي بانه خفض راتبه للنصف!!! هل نصف الراتب الذي يتقاضاه الان قليل ام لا؟! ان السيد المالكي حكم البلد منذ 6سنوات لم يفكر ان يخفض راتبه الا الان !!!! لماذا؟!!! كما ان حكومة المالكي هي من قامت بزيادة رواتب النواب والوزراء فما الذي حصل الان ليقوم السيد المالكي بتخفيض راتبه للنصف. ماذا يريد ان يقول لا نعلم؟!! لنترك ذلك لمن يقرا ويفهم ويحلل. ان السيد المالكي قام بتمليك دور وشقق المنطقة الخضراء للنواب والوزراء السابقين باجور زهيدة فلماذا فعل ذلك يا ترى؟!!! كما ان السيد المالكي اليوم يبين زهده بالسلطة ويقول بانه سوف لن يرشح نفسه في الدورة الانتخابية القادمة لرئاسة الوزراء!!!! لماذا قرر ذلك الان؟!! هل هو خائف من شيء؟!!! نتسال من الذي حكم العراق في عصرنا الحديث وكان رمزا وطنيا حقيقا بالنزاهة والتعفف؟! الا يعرف المتسلطون اليوم من هو الزعيم عبدالكريم قاسم؟!!. لماذا لا يسالوا انفسهم لماذا العراقيون بعد اكثر من نصف قرن لازالوا يحبونه حتى من الذين لم يعاصروه يحبونه ويعتبرونه رمزا للعفة والنزهة والوطنية.
ان الكتل البرلمانية اليوم يبدوا انها تدرس امكانية خفض رواتب النواب والوزراء؟!! لماذا الان هل رواتبهم كبيرة جدا؟!! من قرر هذه الرواتب من صوت عليها؟!! هل سيتم محاسبة من كان فاسدا في قرارته وبدد ثروات البلد. ان فكر الانتفاضة وشعارتها ارعبت المتسلطين ومزدوجي الجنسية الذين ارسلوا عوائلهم الى خارج العراق خوفا مما قد تسببه انتفاضة الورد العراقية. ان السيد المالكي تحدث للشعب وطلب منهم ان لا يتظاهروا لماذا؟!! هل فعل ذلك حبا بالشعب ام حبا باستمراره بالسلطة؟!! ان السيد المالكي يقول هو مع الكثير من سياسيي السلطة بان الانتفاضة سيكون هناك فيها مندسون وبعيثون يرفعون صورا للطاغية المقبور. عجبا عجبا عجبا.. بعد 8سنوات ويخشى المالكي من البعث والسيد المالكي اظنه قال ذلك ليمنع قيام الانتفاضة باي شكل من الاشكال. لقد اتهم السيد المالكي وبعض الوزراء والمتسلطون الانتفاضة بان البعث يقف وراءها. عجبا كيف يمكن للبعث الذي لا يحظى باي جماهيريه في اغلب محافظات العراق ليقوم بذلك؟!!! ان السيد المالكي يخشى صوت الشعب الصادح بالحق اكثر من اي شيء. الشعب هو شعب الحرية شعب النبل شعب العراق الحي الذي راهن اغلب السياسين على انه نائم ولا يقوى على شيء راهن الجميع على ذلك وتمادى السياسيون بالاستئثار بثروات العراق وافقار وتجويع شعبه ومنع نهوضه وتدمير مقومات العمل الحرفي والصناعي والزراعي فيه وجعل العراق بلد عاجز يعيش كبلد مستهلك فقط . ان اغلب فرص العمل التي توفرها الحكومة لا تمثل حلا وانما تعقيدا للمشكلة بالبطالة المقنعة التي تزيد من عرقلة النهوض بالاقتصاد العراقي.السيد المالكي يخشى البعثيين ان يندسون في مظاهرات ورد الجوري العراقي ونسي السيد المالكي بانه لاجل وصوله لكرسي السلطة مرة ثانية وضع يديه بيد رموز البعث المجتثين وجعل نائبه منهم فهل هناك تفسير لوصول شخص مجتث منع من دخول الانتخابات الى منصب نائب رئيس الوزراء؟!!! والله هذا لا يمكن ان يدرك بسهولة الا بتفسيرات صعبة. كان من الافضل للسيد المالكي ان يتنبه لما قاله. السيد المالكي لن يرشح نفسه لدورة رئاسية قادمة. لكننا نخشى ان تكون هناك ضغوطات من كتلته وحزبه ليجبرانه على تغيير قراره في الدورة القادمة!!!! كما فعل رئيس اليمن عندما اخرج مظاهرات شكلية تطالبه بان يبقى رئيسا لليمن.
تعجبت لما سمعت بان البعض من الساسة العراقيون والمتسلطون يحاولوا ان يوهموا الناس بان الانتفاضة والتظاهر ستعيد العراق الى عصر الدكتاتورية !!!!!! وهذا امر عجيب جدا انهم نشروا الاشاعات هنا وهناك وفرضوا حضرا لتجوال المركبات لمنع المتظاهرين في بغداد من الوصول الى ساحة التحرير لكنهم فشلوا وسيفشلوا بمنع صوت الحق من ان يصرخ ويهز عروش اقزام خضراء السوء ذات السور الكونكريتي المدور. سمعت عدة مسؤولين يتحدثوا ليوهموا الناس بان الفوضى (الحواسم) ستنتشر ان سقطت الحكومة ويقولوا بان التغيير يجب ان يكون عبر صناديق الاقتراع. نعم هذا صحيح لكن كما هو معرف ولا يعرفه اغلب البسطاء من الشعب العراقي بان فشل البرلمان والحكومة الديمقراطية لا تعني فشل النظام الديمقراطية كما ان حل البرلمان لا يعني الفوضى ففي الانتخابات السابقة بعد انتخاب البرلمان الجديد تم حل البرلمان السابق وبقيت الحكومة تدير السلطة في البلد الى ان تم تشكيل حكومة جديدة. لذا فان حل البرلمان لا يعني الفوضى كما يتصور البعض وكما يروج له الكثير من الساسة اليوم. بعض الساسة نشروا العديد من الاشاعات وفسروا قول المرجعية الشريفة على انه تحريم ومنع للتظاهر. كنا نتمنى من المرجعية الدينية الشيعية والسنية بشكل خاص ان يباركوا بشكل صريح انتفاضة الشعب ويؤيدوا مطالبته بحقوقه التي لم يطلب بها احد بقوة من قبل كنا نتمنى ان يدينوا الفساد الحكومي للاسف ذلك لم يحصل الا بعد انتفاضة الورد جوري العراقية. انتفاضة التغيير والاصلاح العراقية لم تدعمها اي جهة سياسية من احزاب السلطة لا بل بالعكس اتفق عليها الجميع وحاولوا اجهاضها سرا وعلانية. رغم تصريحاتهم الخجولة لا تعني الحل بل تعني التاكيد على المشكلة التي بلا حل بسبب الفشل الحكومي. فكل ما قالوا عن مطالب الشعب المنتفض بانها مطالب مشروعة. كان من المفروض ان يتم دعم الشعب ودعم حقوقه ومحاربة المفسدين وليس مباركة حكوماتهم المتعاقبة التي سرقت ما سرقت من الشعب العراقي.
ان كان السيد المالكي لديه حلا فعلا لمشاكل الشعب العراقي اليوم فليقدم حلوله وفقا لبرنامج زمني محدد ويكون فيه التحسن على الاقل تدريجيا وان لم يكن لديه ذلك البرنامج وكان يراهن على اشياء اخرى او يراهن على الزمن او على اجهاض فكر الانتفاضة فانه سيكون على مخطيء. ان الانتفاضة الشعبية بدات وبدا معها عصر جديد للعراق وبدا معها عصر التحول الحقيقي للديمقراطية. ان الانتفاضة هي ولادة فكر جديد سيهتف ويدافع عن حقوق الشعب وسيكون معارضا لفكر المحافظين المتسلطين. هل المالكي فعلا قادر على محاسبة الفساد وتوفير الخدمات بحكومة مؤلفة من 42 وزارة وبحكومة الرئاسات الاربعة ولكل رئاسة اربع نواب؟!! اتمنى من المالكي ان يتبين حقيقة حل مشاكل الشعب وليس المراهنة على تخفيف حدة غضب الجماهير بوعود وقرارت هزيلة. هل حكومته الحالية افضل من حكومته السابقة هل سيتحمل كل اخطاء المحاصصة والكتل السياسية لوحده؟ ايهما افضل الاستمرار بحكومة لا تحقق شي ام حل البرلمان والتهيؤ لانتخابات جديدة. ولربما التهيؤ لانتخابات جديدة هو الحل الافضل خصوصا بعد حصول ضعف كبير في دعم الارهاب العربي الوافد للعراق بسبب انشغالات الدول العربية وايران بمشاكلهم الداخلية.
تفجأ البغداديون بحضر تجوال المركبات في بغداد في يوم انتفاضة الورد وذلك محاولة من الحكومة لاجهاض الانتفاضة وتقليل عدد المتظاهرين. ذهبت مع عشرات الاف من العراقيين الى ساحة التحرير وسرني توحد المتظاهرين وسرتني الورود التي كانوا يحملونها وشعاراتهم المنددة بالبعث والارهاب. شاهدت العديد من الشباب العراقيون وهم ينظفون ساحة التحرير ليوصوا رسالة الى الحكومة تشعرهم بمسؤولياتهم التي يجب ان ينهضوا بها. سمعت من احد المتظاهرين بان المنطقة الخضراء قد تم اغلاقها بالكامل بقطع الكونكريت الطويلة حقيقة صعب عليه تصديق ذلك الى ان نظرت الى جسر الجمهورية وشاهدت اغلاقه بالكامل بقطع كونكريته بارتفاع اكثر من 6 امتار. فعلمت كم سكان المنطقة الخضراء مرعوبين من انتفاضة الزهور انتفاضة الورد العراقية. وتاسفت جدا لذلك وعلمت كم الحكومة والبرلمان هم مقصرون وخائفون من الشعب. شاهدت النساء والاطفال والشيوخ وهم يهتفون بصوت واحد للعراق شعرت بالغبطة الشديدة وانا اشاركهم والهتاف في المظاهرة. شعرت بالغبطة الشديدة وانتابني الغرور والاحساس بالفخر باني عراقي. حضر بعض السياسين لموقع الانتفاضة لكن المتظاهرون منعوهم. انتفاضة الورد جوري العراقية مستقلة عن كل الاحزاب السياسية 100%.
قامت مجموعة من المتظاهرون الشباب الشجعان باسقاط بعض كتل الكونكريت التي على جسر الجمهورية وعبور الحاجز باتجاه المنطقة الخضراء لكن الشرطة منعتهم من ذلك. واستمر هتاف المتظاهرين الى وصل على ما اظن احد النواب واسمه سيد سلمان او د.سلمان وطلب من المنتفضين مقابته للحديث عن مطالبهم. فذهبت للحديث معه بعد ان سجلت بعض طلبات المتظاهرين فسمعته يتحدث بلطف ويقول لبعض شباب الانتفاضة لا تقلقوا تهيؤ للتعيين سوف نمنح ما يقارب 250000 درجة وظيفية ويعطيهم رقم هاتفه ويقول اذهبوا للدوائر الحكومية وقدموا طلبات تعيين وان لم تحصلوا على شيء هذا رقم هاتفي اتصلوا بي. هنا علمت بانه لا يوجد جدوى حقيقة من طرح هموم المتظاهرين عليه فرجعت ولم اتحدث معه لانه يحاول التهدئة فقط. ان اطلاق التعيينات ليس الحل المثالي لاستيعاب هموم البطالة في المجتمع. سجلت بعض طلبات المتظاهرين من اساتذة وطلبة وخريجين والمتجمهرين الذين يطالبون بحقوقهم وفيما يلي اهم هذه الطلبات:
1. تحسين جودة مفردات البطاقة التموينية وتوزيعها بانتظام. خصوصا للطبقات الفقيرة والعطالين عن العمل.
2. العمل على تحسين الكهرباء بشكل واقعي وجدي ووفق برنامج زمني محدد ياخذ بنظر الاعتبار النمو السكاني والطلب المتزايد على الكهرباء مع الزمن.
3. القضاء على الفساد الاداري ومحاسبة المفدسين . وتشريع قوانين النقابات والاتحادات المنتخبة التي يمكن ان تكون رقابة فعالة لمتابعة عمل مؤسسات الدولة.
4. توفير فرص عمل حقيقية تزيد الانتاج وتنهض باقتصاد البلد بانشاء المشاريع العملاقة الصناعية والزراعية المختلفة.
5. محاسبة كل مسؤول لا يعمل على توفير الخدمات الاساسية ولا يعمل على تحسين مظهر دائرته ومؤسسته ولا يحترم الذوق العام.
6. احترام حقوق الانسان في التعامل وعدم التجاوز عليه على خصوصياته .وذلك لاستمرار التعامل بالثقافة الصدامية في العمل والاداراة في كل دوائر الدولة خصوصا في دوائر وزارة الداخلية والدفاع ودوئر التقاعد.
7. زيادة رواتب المتقاعدين.
8. منح المعدمين العاطلين عن العمل وكبار السن والارامل والمطلقات رواتب كافية ليعيشوا عيشة حرة كريمة.
9. منح طلبة المعاهد والجامعات العراقية مخصصات لا تقل عن 100000 دينار شهريا طول فترة السنة.
10. اقصاء الرموز البعثية من كل ادارات الدولة.
11. اعفاء كل من يحمل اكثر من جنسيتين من الوزراء والبرلمانيين والمدارء العامين والسفراء وايقاف منحهم اي رواتب ومكافآت.
12. محاسبة المزورين والفاسدين ولاسيما اصحاب المناصب العليا في البلد.
13. يجب ان يتقاضى الوزير والبرلماني راتبا لا يتجاوز 20ضعفا من اقل راتب في مؤسسات الدولة.
14. يجب ان تعد خدمة الوزراء والبرلمانيين كخدمة باقي موظفي الدولة ولا يتقاضوا الرواتب تقاعدية عنها.
15. يجب ان تكون افراد حمايات المسؤولين من منتسبي وزارة الدفاع والداخلية .
16. العمل بقانون مؤسسة الشهداء ذي العدد 24 لسنة 2005والمعدل بالقانون ذي العدد 3 لسنة 2006.الذي يمنح ذوي الشهداء اقل من نصف اقرانهم الذين في الخدمة.
17. العمل على بناء مجمعات سكنية كبيرة لحل ازمة مشكلة السكن في العراق وتوفير مساكن بكلف منخفضة للفقراء والمعدمين
18. عدم الاعتراف بالشهادات العليا من الجامعات والمعاهد غير الشرعية.
19. رفض استثناءات القبول الخاص في الدراسات العليا.
20. اعتماد الديمقراطية الادارية في انتخاب المدراء العامين في مؤسسات الدولة وعدم فرض المسؤولين من قبل الاحزاب وفقا للمحاصصة. على ان يتم اعتماد السيرة الذاتية والكفاءة للترشيح للمنصب.
نتوحدة بانتفاضة الورد بحب العراق ونصرته...نتوحد بحب امة العراق قسما بالعراق وشعبه لن نصمت سنهتف بالحق ولن نسكت على الذل.

د.علي عبد داود الزكي



#علي_عبد_داود_الزكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 21 مقترح ؛؛لتشكيل الحكومة؛؛
- دعوة للمؤسسات الدينية لتوجيه الشعب للانتفاض؛؛
- تشكيل الحكومة العراقية؛؛ احلام واوهام؛؛
- اسطورة الشرف رجل القمر ؛؛ الزعيم الشهيد عبدالكريم قاسم؛؛
- العراق ما بين فكرة قائد الضرورة و؛؛ الانتفاضة الشعبية؛؛3
- العراق ما بين فكرة قائد الضرورة و؛؛الانتفاضة الشعبية؛؛2
- العراق ما بين فكرة قائد الضرورة و؛؛الانتفاضة الشعبية؛؛
- صراع الكراسي ؛؛ المالكي وعلاوي؛؛ والانتفاضة الشعبية
- ؛؛ شرطي عراقي؛؛ لا يعرف معنى الانسانية!!
- ؛؛طب الاسنان؛؛ والاجور غير المعقولة
- شفاء الديمقراطية ؛؛ والعصبية الوطنية العراقية؛؛
- دستورنا هل يسمح؛؛ بالتدكتر الادراي الابدي؛؛؟!
- ؛؛عجائب وغرائب العراق ؛؛ فاقت التصورات
- العراق ؛؛دولة ؛؛ ام ؛؛ أمة؛؛
- حكومة الاخوة الاعداء؛؛ الجيل الثاني؛؛ يبدوا ان الشعب في مأزق ...
- الديمقراطية ليست غرورا وانما سلاح ذو حدين ؛؛ خطا المالكي؛؛
- سامي العسكري؛؛ رئيسا للوزراء؛؛ والشريف علي؛؛ رئيسا للجمهورية ...
- ؛؛ لاجل نهوض العراق يجب اجتثاث مزدوجي الجنسية؛؛ مقترحات لمفو ...
- سامي العسكري ام بيان جبر ؛؛؛ رئيسا للوزراء القادم؛؛؛
- الديمقراطية الاحتكارية؛؛ سبب ونتيجة؛؛


المزيد.....




- لبنان: موجة عنف ضد اللاجئين السوريين بعد اغتيال مسؤول حزبي م ...
- الأمم المتحدة: -لم يطرأ تغيير ملموس- على حجم المساعدات لغزة ...
- مع مرور عام على الصراع في السودان.. الأمم المتحدة?في مصر تدع ...
- مؤسسات فلسطينية: عدد الأسرى في سجون الاحتلال يصل لـ9500
- أخيرا.. قضية تعذيب في أبو غريب أمام القضاء بالولايات المتحدة ...
- الأمم المتحدة تطالب الاحتلال بالتوقف عن المشاركة في عنف المس ...
- المجاعة تحكم قبضتها على الرضّع والأطفال في غزة
- ولايات أميركية تتحرك لحماية الأطفال على الإنترنت
- حماس: الانتهاكات بحق الأسرى الفلسطينيين ستبقى وصمة عار تطارد ...
- هيئة الأسرى: 78 معتقلة يواجهن الموت يوميا في سجن الدامون


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - علي عبد داود الزكي - ؛؛انتفاضة الورد مستقلة 100%؛؛:ارعبت حكومة المالكي