أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عماد بني حسن - من لديه بندقية فليلقها باليم















المزيد.....

من لديه بندقية فليلقها باليم


عماد بني حسن

الحوار المتمدن-العدد: 3277 - 2011 / 2 / 14 - 03:49
المحور: القضية الفلسطينية
    


عماد بني حسن
***عماد بني حسن
( تحية أجلال وأكبار لشهداء ثورة الغضب في شوارع مصر العربية )


قبل أن يشهر بوجهى بنادق من هم ضد التغيير قلبا ومع التغيير شكلا .. أسجل على أنني مع الكفاح المسلح ومع تحرير كل فلسطين .. ولكن لست مع ما سبق من أستراتيجيات أوصلت تلك البندقية النظيفة رعاع القوم الى الى طبقة من الحكام ... والاثريا ء .. حكام ارتبطوا بمعاهدات تناقض مصالح شعوبهم وأمتهم واوطانهم .. ليصبحوا حكاما ... وتنظيمات أصبحت سلطة تبحث لنفسها عن موقع أقليمي ودولي .. لتستبدل السيء بالاسوأ وتحول نفسها الى سلطة ومخافر وتقيم المنابر لتوعظ بالقوم على ان الخطة التكتيكية والمكتسبات التي ينعمون بها يحتاجان لوقت من الزمن والى الظروف الموضوعية والذاتية والمتغيرات الدولية والتوازن الاستراتيجي مرورا بالحديث عن أنهيار الاتحاد السوفييتي .. ووضع جدار من الخوف أمام وعي الشجاعة بأن العالم يحكم من قطب واحد ... هذا هو سر ألاحباط ...القاموس المقدس الخاص بالصاعدين من الشعارات والعناوين الى ناطحات السحاب والعقارات والبنوك وفرش الحرير .. بأنتظار اللحظة المناسبة ... تلك اللحظة التي لم تأتي منذ أكثر من نصف قرن ..وقد أنحرف فينا كل شيء .. مفاهيمنا قيمنا .. ماكلنا مشربنا .. طريقة عيشنا علاقتنا بابناؤنا ......تفسيرنا للاشياء علاقتنا ببعضنا وقد تصدرت القطرية على الامة .. وباتت القطرية شعارا وقحا بسمى الوطن أولا كهدف عزل وتقسيم وعدم تحمل مسؤولية .. ومن ثم خلق كره وثقافة اللامبالاة ..فكم من الافلام الدامية شاهدها الاخ عن أخية دون أن يتحرك له جفن .. في العراق وفلسطين وفي أكثر من مكان ..
وأصبح لنا قواد أسمة الريس وسمسار اسمة المعلم ... ونصاب نلقبة الباشا ..وشبه رجل هو القائد والبيك هو من يجاهر بمرتعه بعدد النساء العاريات على كتفية وهو مستلقي .. دون خجل او حياء .. وصدأت كلمةمناضل.. او وطني او قومي .. كل هذا لانناامنابفكر هؤلاءالذين أرتهنوا لمن سرق احلامنا في اوطاننا.. وفي أرزأقنا ووضائفنا .. وصادر مستقبلنا بأسم المستقبل ...
بتنا مجرد عقرب يبحث عن الارقام في ساعة جدار .. او في يد أحدهم .. ولم يعد للعهر من ماوى خلف الاقنعة بل أصبح العهر والكذب واجهةيجب ان نؤمن بها ...
... لست مع من هدر عمرنا في السجون لاننا أخترقنا الامن القومي قبل ان يصل صاحب السجن الى توازن أستراتيجي مع العدو كما افهمونا تهمتنا وسبب اعتقالنا هو اختيارنا للحظة تخدم العدو .... وقال لنا في التحقيق نحن نؤيد كفاحكم ولكنكم ستجروننا لحرب قبل أوانها .وقد صادروا شعاراتنا ورفعوها بعد أن جوفوها من محتواها .. وفسر اخر في صحيفتة أن العدو يمتلك من القوة مايدمر ما أزدهرت به بلداننا بديون ترهن الوطن كله ومنشات هذه الدولة او تلك .. ولا حرج في الاجابة عن المدى الباقي للتوازن مع هذا العدو في القول أن السعي قائم للحصول على أسلحة الردع ,,, وبناء عليه لم يعد لدينا ثورة وبالطبع زهقت معها كراماتنا لان ماضينا الذي يفترض أن يزنه الشهداء تربع على مجده ثعالب الثورة وأسوأ من كان فيها ...وباتت الام الكبرى ملك لشخص وعزبة له ولعائلتة وبدل أن تكون مصر باهدافها ومكانتها الام الحقيقية للعرب وقضاياهم .. حولها طاغيتها المتهاوي لعمق عروبي لميليشيات أنعزالية ولقوادين في زواريب بلادهم ... وبتنا نكره ثوبنا العربي ولفظ القومية من تلك العروبة التي تحولت لغطاء لاسوأ الساقطين في هذا الزمن ..وقد أسس ثقافة الانهزام وقلة الكرامة والضعف والهوان ..وباتت مصر بطاغيتها مثل للمهزومين المبررين لكل خنوع وأستسلام للعدو .. تحول هو شخصيا لبواب يعتقل فيه ابناء جلدتة ويظيف لقهرهم قهر ولجوعهم جوع ولا من مغيث .. وقد سيج حدودة لمقتضيات الامن القومي ولكن لاسرائيل ...ولم يشهد التاريخ أشخاصا بهذا الانحطاط وهذه الوقاحة .. وما أسهل ان نقول أسرائيل تريد كذا وعلينا ان نحرجها أمام العالم ...كل هذا بفضل ثقافة الحكام ومن لحقهم من الثورجيين الذين يشكلون حجة مع هؤلاء المهزومين وقد صنعوا منهم زعماء ليكونوا شواهد في أحضان تلك الانظمة وحكامها ويبررون لهم ما يفعلون .. وفي الحقيقة أن هذه الفئة من تجار القضية والحكام لا مصلحة فيما بينهم الا عقد صفقات تجارية او تامرية ...وكان للريس المخلوع () حسني مبارك باع في هذا يوم ربط مقاولي الثورة بمقاولية من احمد عز الى عثمان عثمان الى القائمة الطويلة من الفساد العربي المنظم من راس الهرم الى أدناه...
لقد تكد ست البنادق في المستوعبات جيل بعد جيل ... ولم تأتي لحظة الصفـر .. لاستخدامها لتعيد لنا أحلامنا المسروقة كما أوهمونا .. بل وجاؤا بأسلحة أحدث تستخدم لصدورنا .. بل تحول دورها لحماية الثروات المسروقة من عيوننا وقلوبنا النابضة ببطىء .. وهي لم تتواني في ذبحنا وتقديم جلودنا شهادة على موتنا المحتم للبنوك الدولية التي تفتح خزائنها بأمر من قائد المغول والتتار في هذا الزمن ..... كبرت حسابات الثوريين امام عيوننا وكانت احلامنا تتلاشى تدريجيا .. الى أن دمر احلامنا هؤلاءالزعماء الذين وعدوا باستعادة كرامتنا المهدورة على ضفاف الفرات والنيل ..وفي كل صباحات القدس .. واصبحت القدس عارية من كل ستر .. ولا مبشر لسترها الا اوراق الصحف التي تندب وهي تتوقع فنائها ذات يوم ...وصدى شيوخ لايضرهم أن اضافوا لمقولاتهم من فوق منابرهم قول فيها عن بعيد .. او حتى أن نحبوا واغرقوا في البكاء من فوق المنصات ...
لقد أستبدلوا الزمن والتاريخ بازمان اخرى تلائم طموحاتهم وطموحات أبناؤهم وابناء ابناؤهم .. ومن المنتفعين من أتباعهم من حسب ونسب .. وجميعهم لصوص بغطاء رسمي ...
كبرطغيانهم .. وانتقصت كرامتنا ومن حقيقة وجودنا وتكويننا الانساني والاخلاقي .. وأصبح لزاما علينا البحث عن زانية ترافقنا في كل مطلب نريدة أن يسهل علينا حياتنا .. ونعبر بها دوائر القرار في الدولة من اوراق معاملاتنا لتوصيلهالصاحب البلاط او لامضاء ورقة من مركز شرطة او لعبور عبر حدود.. فللزانية عند هؤلاء مكان اهم من تلك العروبة التي داسها هؤلاء .. ولم تسلم الوطنية من رجس تجار البنادق والتوازن الاستراتيجي .. بل وهناك من شرع نظرية أن الحرب مع اسرائيل يعني أنك تريد أن تحارب العالم كلة أو أنك أرهابي () ... وعلى هذا الايقاع ارتفعت ناطحات السحب في المدن لحساباتهم ودليل تضخم العهر المالي لديهم ولحسابهم الخاص ومقابلها تكدس الفقر والجوع والقهر والقمع وعلى مسافة النظر العالي للناطحات أسست سجون تتسع لكل المواطنين .. ولم يعد من كلام الا عن التنمية والمقصود بها مطاعم وفمادق ولاهي لايستطيع المواطن والصابر على التوازن والدافع ضرائب وهم التوازن .. ان يقترب منها .... وباتت الفنادق الفخمة وماتحتوية من نساء حلم الثوريين ().. الذين أساؤا لمن سقطو ا وهم يحملون البنادق .. هم رحلو ا ورحلت معهم أحلام ابناؤهم .. واستثمر من واصلوا الوعظ بنا بالاعداد للمعركة وتارة بالمجاهرة بالاتفاقات التكتيكية مع العدو لان موازين القوى لاتخدمنا .. وكان علينا ان نرى فلسطين من حدود ايران وكرامة العراقي او المصري هدرت يوم سقط الاتحادة السوفييتي .. واصبح التفكير باستعادة الحقوق هو من الخرافات ومن التخلف كل هذا بفعل ثقافة الحكام من ثورجيين ومن قوادي انظمة بالمعنى الحرفي للكلمة ..لان كرامتنا وهي كلمة لم يلحظها قاموس هؤلاء .. أصبحت ضرب من الماضي ..
وهدر الكرامة والاوطان وفي الاوطان يزيد ويكبر .. والشواهد أرصفة مدننا ومدن العالم وبحاره التي أبتلعت الهاربين من جلدهم الى أصقاع الارض بحثا عن هواء وطعام .. وحدود للذل الذي لا حدود له في بلادنا ..... لان الحلم بأوطاننا هوشبهة تكشف أن صاحب الحلم ربما يفكر بواحدة من لائحة الممنوعات الموزعة على حراس الزمن الردىء في هذا المسمى و طن والتي عليها أن تنفذ ما تصفة اللائحة بأنه ارهابي ومطلوب ... والحلم بالتحرير أو النصر ذات زمن يعني التفكير بما لاتشتهية شهية التتار وقادة المغول في هذا الزمن ولم تجد الانظمة وأجهزتها من حرج في ان تصنع الكذبة ذاتها وتسطر لها عناوين مختلفة في قالب الارهاب لجائع يصرخ او لمريض يئن..... ولم تكن أيضا مساجد الحكام والاثرياء المنافقين ببعيدة عن صورة الزمن المتهاوي بنا الى الدرك .. فأكتملت الصورة بكل ادوات النفاق لحاكم أصبحت كل البلاد عزبة له ....وقد وجد هؤلاء من يقدم لهم الطاعة..انساق خلف شهواته الجائعون المسلوبون من حلمهم .. والذين أدمنوا تصديق الكذبه ..ولو تكررت
وصنعوا باموالهم من هؤلاء جمهورمن اللاهثين خلفهم لاكتمال الصورة في زمن التزييف .. ولم يعد للجائع من سد رمق سوى ان يلهث بشعارات هذا الزمن ... سارقوا أحلامة ويقبل بتنصيب أنفسهم أسيادا مطلقين له جهارا ولا يتردد في ان يصفق لهم
...
الكثير من القهر مدفون في صدورنا .. لابد وأن نسمع اهاتها القاسية في ميدان التحرير وميادين اخرى لابد وانها اتية فالظلم واحد والكرامة ان عادت هي واحدة ..
نعم لنبدأ الحكاية الجديدة من درس شباب تونس ومصر الذين خرجوا من عنق زجاجة الحاكم واجهزة قمعه .. وهاي هي بوادر النصر وأستعادة كل ما سرق من ثروات واحلام ..تصدح في ساحات مصر .. .من هنا تبدأ الحكاية ... حكاية تحطيم الاصنام وأن كانت بحجم زعيم لمصر استباح بها بما يستطيع من قدرات وسلطات .. ومضى يبحث عن معنى لمقولة سقوط مصر يعني سقوط العرب تدريجيا .. وفعل ذلك فاسقط كل شيء وباتت مصر أسم أصغر من مبارك وقبيلتة .. ومن الاخرين وقبيلتهم التي كبرت بفعل الفساد والسلطة والتسلط.....والان وقد كسر حاجز الخوف وبلا بندقية كسر بصدور ملئها التعب والوجع من الذل ومن الهوية المفقودة للانسان كأنسان .. وولدت الارادة ... التي هي أقوى وأمضى سلاح ..ولم تكن فلسطين وشبابها و أطفالها ببعيدين عن تلك الثورة لتحصيل كرامتهم بالحجارة والصدور العارية .... ولكنهم قتلوها او بالاحرى كان على الانتفاضات أن تحطم اولا أصنامها من الذين يتحكمون بالقرار .. ويستمرون .. ولم يكن زعيم مصر الساقط اليوم بعيدا عن محاصرة تلك الانتفاضة والوصول بها الى ما هو الحال اليوم ..
أننا بحاجة اليوم فقط الى ان نخرج قضيتنا من الوثائق والقرارت ومن خطط القادة المفترضين ومن اطاراتها التنظيمة ونسعى سعينا على طريق مصر العائدة بكرامتها وكرامتنا .. على القادة أن يرحلوا هم واحلامهم البائسة المخزية ويتركواالاوطان لصناعها .. ويخلوا الميدان لثورة يقودها ويفكر في طريقتها من سلبت كرامتهم وكرامة أباؤهم تبدأ من المثلث والناصرة الى الضفة والقطاع ..الى الشتات وهي الامكنة الاخرى في المهاج وان لاتحمل زادا سوى التصميم والارادة والبحث عن الكرامة.... لانها ثورة حقيقة سيجد الجريح اخية الطبيب وسيجد من يقدم له الطعام .. ولا داعي لاموال االنفط التي لم يكن لها يوما دورا الا في أثراء اؤلئك القادة الذين أرتضوا لانفسهم منصب قوادين وليس قادة ...
(واخيرا من ليس لدية بندقية فليسرقها من مستودعات التوازن الاستراتجي ويصوب فوهتها لصدر من سرق احلامة...)

والى ميـدان اخر



#عماد_بني_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وحدة الدول التبعية في أزمة الكهرباء
- الحرب القادمة خيول بلا فرسان ؟
- في الطريق الى رام الله
- الثقافة الوطنية ....والجهل السياسي
- رسالة كمال مدحت تفتح لاحقا ؟
- مخيم تحت الطلب
- العشاء الأخير بين بن لادن وبوش ؟
- تسويات صغيرة مؤقتة :
- صرخة أمير قطر مدويه في الفراغ العربي
- من يبرم صفقة لاقتتال في المخيمات ومن ينفذها؟
- القيادة الفلسطينية الجديدة والعاصمتين
- ما هي خطوات الارهاب البوشارونية الانتخابية؟
- الاخلاق الاميركية يمثلها شارون ؟...
- لماذا يأمر شارون موفاز بقمع المتطرفين؟!
- عين الحلوة حقل النفط الاحتياطي


المزيد.....




- البحرية الأمريكية تعلن قيمة تكاليف إحباط هجمات الحوثيين على ...
- الفلبين تُغلق الباب أمام المزيد من القواعد العسكرية الأمريك ...
- لأنهم لم يساعدوه كما ساعدوا إسرائيل.. زيلينسكي غاضب من حلفائ ...
- بالصور: كيف أدت الفيضانات في عُمان إلى مقتل 18 شخصا والتسبب ...
- بلينكن: التصعيد مع إيران ليس في مصلحة الولايات المتحدة أو إس ...
- استطلاع للرأي: 74% من الإسرائيليين يعارضون الهجوم على إيران ...
- -بعهد الأخ محمد بن سلمان المحترم-..الصدر يشيد بسياسات السعود ...
- هل يفجر التهديد الإسرائيلي بالرد على الهجوم الإيراني حربا شا ...
- انطلاق القمة العالمية لطاقة المستقبل
- الشرق الأوسط بعد الهجوم الإيراني: قواعد اشتباك جديدة


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عماد بني حسن - من لديه بندقية فليلقها باليم