أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - توفيق آلتونجي - المسلسل التلفزيزني الروماني -الحب والشرف- والابعاد العربية















المزيد.....

المسلسل التلفزيزني الروماني -الحب والشرف- والابعاد العربية


توفيق آلتونجي

الحوار المتمدن-العدد: 3275 - 2011 / 2 / 12 - 13:59
المحور: الادب والفن
    


العشق والشرف
مسلسل تلفزيوني روماني بأبعاد عربية


المجتمع العربي يلتقي مع مجتمع روماني أوربي بكافة سلبياته وايجابياته في عمل تلفزيوني يتخذ من موضوع لقاءات الثقافات المتباينة موضوعا أساسيا وتتمحور رواية حوادث المسلسل حول جرائم الشرف أو ما يسمى بغسل العار في صورة حكاية غرامية. لقاء أبناء مجتمعين ذي ثقافتين مختلفتين تماما من كافة الجوانب ، لقاء بين أبناء الحضر وبدو الصحراء. القاسم المشترك بين شخصيات المسلسل يتمحور حول الجريمة ومدى قبولها بكافة أشكالها وأبعادها.
لقاء أبناء "بلد النور" تلك الإمارة الخليجية الخيالية مع أبناء عاصمة رومانيا ، وما كانت تسمى يوما بباريس أوربا الشرقية ، لكن هذا اللقاء عاصف بين تقاليد أهل المدينة أو بالأحرى الحضر وأعراف الشرق البدوية. بلد النور -إمارة خيالية مؤسسها مجرم محترف وقاتل امتهن تجارة المخدرات وبيع السلاح والتجارة المشبوهة انتهاء بتجارة الأحجار الكريمة والماس. هذه الشخصية المحورية تمثل العنصر الذكري الشرقي بكل جبروته وطغيانه، رحيم غدار رؤوف ولكن بشكل سلبي. متدين يؤدي الفروض والعبادات من ناحية ومجرم من ناحية أخرى ، شخصية مزدوجة بسلوك من يكيل الكيل بمعيارين. أب لعائلة كبيرة في عهدته أربع زوجات ، حيث الزوجة الكبيرة تقود مجموعة من الزوجات الصبايا. تركيب العائلة الشرقية في المسلسل شبيه جدا بعالم الحكايات المتأثرة بأجواء روايات ألف ليلة وليلة حيث الراقصات يدرن ويتمايلن شبه عاريات حول الأمير المتربع على العرش. بالطبع لا نلتقي بعامة الشعب من أبناء بلد النور بل إن جميع مجريات الأمور ، وحوادث المسلسل تدور داخل القصر الأميري.
الموضوع المحوري للمسلسل يدور حول جرائم الشرف أو ما يسمى جرائم غسل العار في المجتمعات الشرقية ولكن المعالجة جاءت هشة بإقحام أمور جانبية إلى الموضوع الأساسي بحيث غاب الهدف الأساسي للمسلسل. بدا كأن المسلسل يطرح جميع سلبيات المجتمعات الشرقية في قالب درامي فقد التوازن وبعيدا عن واقع و روح المجتمعات الشرقية. أكاد أن اجزم أن العديد من مقاطع التصوير الذي تم في مصيف بدروم التركي بعيدة تماما عن واقع المجتمع العربي. هناك إهانات واضحة توجه إلى الإنسان الشرقي وعقائده بصورة عامة وربما من جهل ودون تعمد. كان الأجدر بالكاتبة أن تقوم بتحليل موضوعي لكل ما يسمع أو يقرأ من إشاعات حول المجتمعات الشرقية. هذا لا يعني أبدا بان المسلسل لا يطرح أمور سلبية وممارسات رجعية تمارس في مجتمعاتنا بحاجة إلى حلول ناجعة ومعقولة ولكن انطلاقا من هوية مجتمعاتنا. لكني اعتقد بان الموضوع بحد ذاته شائك حول جرائم الشرف ولا يرتبط انتشارها بين أبناء دين معين أو طائفة معينة ولا حتى قومية بذاتها وحتى بلد معين.
رغم ورود نص تحذيري في بداية المسلسل بان جميع الشخصيات من نسج الخيال ولا علاقة لها بالواقع إلا انها تشابهت مع الواقع من ناحية الطرح والملابس والاكسيسوارات واستخدام اللغة مثلا.
المسلسل من إنتاج أفلام ميديا برو وتعرض على شاشة قناة "برو تي في " العالمية أربع حلقات في الأسبوع ومستمر لحد الآن منذ 18تشرين أول من العام الماضي 2010.
القصة في مجملها حكاية حب مستحيلة لشاب عربي من أم أوربية من مملكة النرويج وأب أمير لبلد النور تلك الإمارة الخيالية. يهيم الأمير الذي يسمى أميرا كذلك في المسلسل، حيث يقع الشاب في حب ممنوع لصبية رومانية، تمثل الدور شابة رومانية هاوية " مدلينا دراجيك" ، تنتمي إلى عائلة غريبة وتحلم بالعمل في عالم العلاقات مع الجمهور. أبيها غير معروف ولكنه شرقي عربي حسب الايحائات الصادرة من والدتها التي تزوجت لاحقا بأحد رجال الشرطة الذي وقع على عاتقه حمايتها وتربيتها ورعايتها.
الشاب كتلين ، يمثل الدور الراقص الشهير "رضوان فدول" معجب بها وصديق طفولتها ولكنها تفضل الارتباط بالأمير أمير وتسافر معها إلى بلد النور ليتم زواجهما في حفلة زفاف شرقي. (هذا الشاب بالذات يقوم بتربية ابنها ويرتبط معها بعد ان يهاجر العائلة الى براغ لتبقى هناك ست سنوات). بعد وقت قصير تحمل العروسة بولي العهد الذي سيتولى إمارة بلد النور ويرثها. هذا الأمر كافي ليستيقظ غيرة النساء وحياكة المؤامرات وتكون المفاجأة عند ظهور الزوجة الأولى للأمير بصورة مفاجئة ليلة عرس الأمير، ديانا دوميترسكو، والتي كان يعتقد أنها قضت نحبها في حادثة سقوط طائرة. في حين تمثل هذه الفتاة قمة الجريمة المنظمة وتجارة السلاح والمواد المخدرة وتعمل مع عصابات روسية والظاهر إنها من اصل روسي من ناحية إلام أسلمت بعد الزواج. يجب أن لا ننسى والدة الشاب أمير أوربية أيضا وهي من النرويج والتي تقوم بأداء دورها الممثلة القديرة "دانا دمبرينسكي " وهي كذلك والدة نور فتاة الرابعة عشرة. يلتقي أطماع شقيق الأمير "عزيز" الذي يمثل الشاب "أوغسطين وزير" مع زوجة أخيه المجرمة كي لا يلد ولي العهد و يستحوذ على عرش الإمارة. وبذلك يضعون خطة محكمة للتخلص من زوجة أخيه والحمل بضربة واحدة ويفشلون فيها. يخطط الاثنان مرة ثانية ليقع الفتاة والأخت الصغيرة لأمير في عملية مدبرة بإحكام لاتهامهم في شرفهم بعد أن فشلت خطتهم الأولى لقتلها. في المرة الثانية يخططون لجريمة أخرى وبعد الحصول أدلة على شكل بعض الصور في حالة يظهر فيها الصبايا، زوجة الأخ و الأخت من الأب، بحالة مشبوهة ومريبة يستحمون في البحر مع رجال غرباء يقرر الأمير الأب بقتلهم غسلا للعار ويعهد تنفيذ المهمة لأخيه الممثل القدير مارين مورارو. يتم كل هذا و أمير غائب في سفرة تجارية في العاصمة الرومانية بوخارست... من الغريب أن والدة الصبية التي كانت متزوجة من احد الشرقيين قد واجهت نفس التهمة وقت الأعراف الشرقية جلدها وحرقها ولكنها نجت بأعجوبة. وتتوالى حوادث المسلسل حيث يمر الشخصيات بمطبات وساترك المشاهد الكريم أن يسترسل في مشاهدة ومتابعة هذه القصة في كل مساء كما قالت شهرزاد يوما لملكها المطاع ...حيث تسكت عن الكلام المباح مع بزوغ الفجر كل صباح.
غياب الشخصية الايجابية في المسلسل يعود برأي إلى الأفكار السلبية حول المجتمعات الشرقية والنظرة النمطية الأولية لدن المواطن الروماني حول أعراف وتقاليد ابناء بلدان الشرق. هذه التصورات تعود بالأساس إلى فترة الصراع الدموي بين جيوش الإمبراطورية العثمانية والرمانيين من أحفاد "الداك والرومان" العظام. لابد الإشارة ها هنا إلى أن العديد من تجارب الشعب الروماني والذي بطريقة أو بأخرى قد كونت تلك الصورة النمطية يعيش حياة في الثقافة الشعبية الرومانية وذهنية المواطن الروماني مكونا صورة أولية نمطية للإنسان الشرقي. ناهيك عن كل ذلك جاء سلوك ألاف من طالبي العلم ممن درسوا في الجامعات والمؤسسات التعليمة الرومانية أبان النظام الاشتراكي السابق قد شارك في تثبيت تلك الصورة النمطية. أما التطورات اللاحقة بعد سقوط الدكتاتور "نيكولاي شاوشيسكو" ودخول البلاد إلى نظام الاقتصاد الحر وفتح أسواق البلاد للتجارة الحرة فكل ذلك أدى إلى دخول ألاف من الوافدين إلى البلد قادمين من الدول العربية وتركيا وإيران. العديد من هؤلاء لم يكونوا إلا من المغامرين وطالبي الثراء السريع والقبول باستخدام جميع الأساليب الغير القانونية للوصول إلى أهدافهم ، ساعدهم في ذلك وجود طبقة من الفاسدين في مؤسسات الدولة وفي كافة مرافق الحياة الرومانية. كاتبة المسلسل استفادت من تلك الحكايات المتداولة في المجتمع الروماني في رسم شخصيات المسلسل ولكن بصورة سلبية مع عدم نسيان الموروث الثقافي وأساطير المتداولة عن الحياة في المجتمعات الشرقية.
كان شاعر الروماني الكبير "جورجه كوشبوك" قد كتب قصيدة عن احد البدو يعكس فيها العديد من الأعراف العربية مؤكدا قيمة ومكانة الحصان في التراث الشرقي استهلها قائلا:
حضر لديوان الباشا احد الأعراب
بعيون ذابلة وصوت واهن وهتف قائلا:
- بدوي إنا أيها الباشا
أتيتك من باب المندب
كي أبيع "زهراب"
القصيدة تدور حول حكاية بيع البدوي لفرسه "زهراب" لينقذ العائلة ولينقذ أطفاله من وطأة الجوع وهي قصيدة طويلة من 25 مصراعا يردده الرومانيين لحد يومنا هذا عند الإشارة إلى مكانة الحصان في الأعراف الشرقية.
هذه الصورة السلبية التي يصورها لنا كاتبة المسلسل عن واقع المجتمع الروماني تلاقت في مخيلتها عن الصورة النمطية للمجتمعات الشرقية مكونا صورة معقدة عن كلتي المجتمعين. وتبدأ فكرة كتابة النص عند المنتجة روكساندرا يون حين تقرأ بالصدفة عن احد جرائم الشرف في جريدة الصندي تلغراف اللندنية عام 2009. يخرج المسلسل "يورا لونكاسو" بمساعدة كادر فني كبير من الفنين يزهو عددهم المائة وممثلين ينتمون إلى أجيال عديدة من الممثلين.
يعتبر مدرسة التمثيل الرومانية من المدارس الفنية الشهيرة وقدمت للسينما العالمية العديد من الممثلين والمخرجين كما درس في معاهدها العديد من فناني الدول العربية اذكر سلمان فائق ، المسرحي حسن عزيز حسن، عزيز الدفاعي، الموسيقار رعد الصبي، الموسيقي ثائر امير والرسام جعفر ضياء، المسرحي المخضرم خالد عبد الكريم و روميو يوسف الذي لا يزال يعيش مكررا ولو في ذاكرته أدواره الشهيرة في التلفزيون والمسرح العراقي في السبعينيات. وقد يعاب على المخرج عدم اختياره ممثلين من طلاب الشرق الذين يواصلون دراستهم في المعاهد الفنية الرومانية وآخرين ممن حلى لهم الاستقرار في روماني والارتباط بأجمل نساء الكون قاطبة.
إلا أن النص جاء فاقدا للمصداقية وكان الأجدر بالكاتبة الاستئناس برأي ومشورة المختصين بطبائع وعادات وتقاليد وأعراف وعقائد المجتمعات الشرقية. رغم أن العمل يبقى جديرا بالمشاهدة من ناحية القيمة الفنية حتى لو كانت الصورة التي تم عرضها عن المجتمع الشرقي يلفه خيال الكاتبة وأحلامها المقتبسة من حكايات ألف ليلة وليلة. فالجوقة ... الشخصيات التي تمثل المجتمع الروماني في المسلسل تعيش في حالة من الانحطاط والفساد الاجتماعي والأخلاقي في كافة مرافق الحياة. نرى في المسلسل رجال سياسة ورجال دولة من شرطة وموظفين ودكاترة فاسدين ناهيك عن أبنائهم الذين يفوقون آبائهم العيش برغد وقبول الرذيلة.
معظم الممثلين من الشباب ومن الهواة يفتقدون قوة الإقناع في أدائهم للشخصيات العربية ويتراوح قوة إقناعهم لتقمصهم الشخصيات وأدائهم الأدوار بين شخصية الشاب الأوربي ولكن بلكنة عربية. بينما نرى أن الملابس والاكسسوارات والبيئة البديعة تشارك في جلب انتباه المشاهد ويطغي وغناء عربي. يشاركهم نخبة من الممثلين المحترفين من الجيل الأول من ممثلي المسرح. الجدير بالذكر إن هذا العمل يأتي بعد نجاح العديد من المسلسلات التلفزيونية شارك فيها نفس الكادر من الممثلين اذكر على سبيل المثال "انايلا و الأميرة للحب فقط و دموع الحب ، ومسلسلات أخرى ... الأدوار في رومانيا نفسها فليست بعيدة من هذه الطبخة العجيبة. العديد منهم من الجالية العربية والأجانب المهاجرين ورجال شرطة فاسدين وأبناء الأثرياء وسياسيين فاسدين كذلك همهم الوحيد العربدة واللهو جلهم من رواد الملاهي الليلية والحانات.
المسلسل يوجه فكرته إلى المشاهد الأوربي أكثر منها للشرقي. وكما ذكرت بأن الكاتبة استوحت الفكرة من مقال في جريدة ويجب تقيم عملها تحت هذا المجهر لان مجرد تحليل تركيبة العائلة المالكة العربية في المسلسل يوضح مدى بعدها عن الواقع وارتباط معظم الأفكار الواردة عن الأحاديث المتناقلة من أفواه أبناء المجتمع الروماني. عائلة مالكة تعتبر الإجرام والغدر سلوكا وممارسة طبيعية ، عائلة يتعدى أعضائها الواحد على الآخر ويغدر به إلى درجة أن ابن العائلة عزيز لا يتوانى من معاشرة زوجه أخيه الأولى والثالثة بينما يحاول قتل الثانية يغدر بأخته الصغيرة من ناحية الأب.
المسلسل لا يخلو من لقطات يمكن تسميتها إباحية بالمنظور الشرقي. مسلسل وكما أسلفت موجه إلى العقلية الرومانية والتي تقبل مبدأ العراقي الشهير"الي يجيب نقش عوافي" وكما يقول الرومان هم بأنفسهم "نه دسكوركام".
عرض الدكتور توفيق آلتونجي
السويد
2011211



#توفيق_آلتونجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البلبل الفتان ويكيلكس
- شعراء دهوك يتغنون باسم المحبة
- انعكاسات الثقافة والتغير الديمقراطي
- الحنين الذي يرتعش له شغاف الحجاب الحاجز في لقاء مع الشاعر وا ...
- جماعة كركوك الأدبية مسيرة البحث عن الروح في مدينة القصيدة ال ...
- العشق على الطريقة النمساوية
- تركيا والسير بجنوح
- رومانيا، عقدين من الحلم بالحرية
- جرائم الشرف وثقافات الشرق
- نظرة الى المهاجر بعيون غربية
- الملف التقييمي الذي سيصدرفي التاسع من كانون الاول 2005
- رد على اسئلة الحوار المتمدن حول العمل المشترك
- الحركة النسوية الكوردستانية ومؤسسات المجتمع المدني
- أستفتاء وأستطلاع رأي ألشعب أداة لترسيخ الممارسة ألديمقراطية ...
- تحت ظلال علم العراق الجديد
- وداعا يا فقر والى اللقاء يا فقراء
- توسع الاتحاد الاوربي نحو الشرق- حلم الملوك- ومتاهة تركيا


المزيد.....




- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - توفيق آلتونجي - المسلسل التلفزيزني الروماني -الحب والشرف- والابعاد العربية