الخامس و العشرين من يناير 2011 ( مصر)

تحيّة لجهدكَ أخي الزيرجاوي ونقاطك اللمّاحة النيرة
واضح انّكَ راقبت جيداً أيام الغضب المصري وقبله التونسي بحيث لم تنسى عبارة العالم أحمد زويل عن معنى الثورة
أشدّ على يديك وأتمنى منك المشاركة برأيكَ العقلاني عن دعوة 25 شباط في العراق
فنحنُ جميعاً مع الإصلاح في بلدنا البائس شرط عدم خلط الأوراق والحابل بالنابل
فالبلد لم يعُد يحتمل المزيد من الخراب
و كي لا يستغل البعثيون والوهابيون الثقوب السوداء ليعودوا من جديد من السلّم الخلفي للوطن
تقبّل محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه حاره وطيبه مثل خبزنا العراقي الحلال لك اخي الاستاذ المهندس الاستشاري جاسم الازيرجاوي وهذه فرصة لم تتح مثلها لي ليس فقط لتحيتك وانما لاشكرك شكرا لاانقطاع له على عواطفك النبيله تجاهي وتحياتك المتواصله
ان تحليلك في مقالتك اعلاه جميل وعلمي اصيل ومقنع وانا متفائل انه حان
الوقت لشعوبنا المنهكه جوعا ومرضا وجهلا واضطهادا وهي تئن تحت وطاءة النطام الفاشي البدائي العروبي الاسلامي سليل نظام الاستبداد الشرقي الذي طالت هتمنته واصبحنا ونحن في الشرق الاوسط خصوصا في قلب العالم ولقد جاء الاسلام البشع متمثلا خصوصا بالثلاثي القذر الاموي العباسي العثماني داقا اسفينا بيننا وبين العالم حتى اننا اصبحنا منذ القرن العشرين غير قادرين على العمل لتوفير مستلزمات ديمومة حياتنا فانت تعرف ان عبقرية انجلس تمثلت في مقولته -ان العمل هو الذي خلق الانسان
وعبر عن ذالك عبقري الشعر الالماني غوته بجملة مكتوبة تحت تمثاله- في البدء لم تكن الكلمه في البدء كان العمل
ان المهمة الكبرى لنا هو الخروج من من عبودية النظام العروبي الاسلامي والانخراط بمسيرة المجتمعات الناجحه في اوربا واميركا وامثالهما هذا هو الجوهري وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          261 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى الصديق العزيز ابن الموصل ام الربيعين
شكرا لك على التشجيع Hearten . نسيت انا دور الجيش المصري: هذه المؤسسة البيرقواطية العسكريه والتي هي حكمت مصر منذ 1952 هو الان بين كماشة الديكتاتور وزهور الشباب وفي الساعات القليلة القادمة سوف نعلم ايهما يختار.
اما دعوة 25 شباط في العراق , انا على يقين ان الوضع في العراق يختلف عن مصر , ربما الشيوعين الكلاسيكيون يتهموني بالبليخانوفية لكن هم هم انفسهم تجاوزتهم ثورتي تونس ومصر. لن تحصل ثورة شبابية على الاقل في الايام القادمة شبيه بتونس ومصر لكن ممكن يحصل احتجاج عنيف ومظاهرات صاخبة لكنها لن تمس البنيان الحالي, ربما اكون مخطأ لن لا احد يعرف حركة الجماهير,
اما يا صديقي الفاضل موضوع (( البعثيون)) فهم يزغردون ليلا نهار في تيارهم ( الصدري) , ربما تسال كيف: اثناء المحبة الغير مقدسة بين صدام والصدر الثاني , دس صدام مخابراته على اساس طلاب حوزة وبعد سقوط بغداد 2003 بقى هؤلاء .ويمكن ان ارسل لك قائمة كاملة باسماء البعثيين في السلطة الان, اما الوهابيون و القاعدة واخوان المسلمين فقد كنستهم ثورة الشباب الى مزبلة التاريخ
شكرا لك رعد

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولاستاذي المربي الدكتور الكحلاوي شكر وتقدير
والعين ما تعله على الحاجب
كومونة باريس تعلم منها ماركس الكثير ونحن علينا ان نتعلم من ثورة الشباب في تونس ومصر, واول درس هو سقوط الشعارات الكلاسيكية ( ديكتاتورية البروليتاريا) و ( الحاكمية لله)
ثاني درس ان الاحزاب لا تخلق ثورة (( الحزب لا يخلق الثورة عندما يريد ، فهو لا يختار لحظة الاستيلاء علي السلطة كما يحب ، بل إنه يتدخل بفاعلية في الأحداث ، متوغلا في كل لحظة في الحالة الفكرية للجماهير الثورية)) -تروتسكي-http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=16716
ورابع درس ان وسائل التصال الحديثة-وعلى خلاف الجميع- هي وسيلة , شرارة Igniter للجماهير المحتشدة في ميدان التحرير والتي لا تستخدم الفيسبوك الان لانها تحولت الى موقد Burner ( وعذرا لضعف لغتي العربية) .. الان هل الموقد يستطيع حرق الانظمة الاستبادية؟ نعم
تحياتي لك وعذرا للتفصيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة لك
ما قلته دقيق جدا في احداث ثورة مصر

انا كنت من ضمن اليائسين تماما من حدوث اي انتفاضة
في منطقتنا العربية
ومصر بالذات
لانني كنت اتصور ان الناس قد وصلت الى درجة من الطاعة والتطبع
والانقياد والليونة
والصبر المتآلف مع التنازلات المستمرة
والتدين الظاهري المتحكم بالبشر
بحيث تمنع حدوث اية ثورة

ولكن ما حدث ..... هو من غير المتوقع على الاطلاق
وان الضغط سوف يولد الانفجار عاجلا ام اجلا
كقانون حياتي لا يمكن التغاضي عنه

نعم نحن بحاجة لدراسة مستفيضة عن ثورة تونس ومصر
لانها غيرت وستغير الخارطة السياسية للعالم العربي

إرسال شكوى على هذا التعليق          268 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديقه الصفار
شكرا لك
جميعا كنا متشائمين لا بل وصل الامر حد الياس, لكن ثورتي تونس ومصر اعادت لنا ماء الحياة. الجماهير الشعبية المصرية الان تعمل بؤر حصار على المؤسسات الحكومية وهذا يعتبر تطور نوعي في الثورة , نتوقع ان تحصل ثورات قريبة في اليمن والجزائر , ومبروك فوكوياما .
شكرا مرة ثانية مع المودة والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---