الجبهة الديمقراطية: تحية من الشعب الفلسطيني إلى جمهورية البارغواي

الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين

الحوار المتمدن-العدد: 3261 - 2011 / 1 / 29 - 16:49
المحور: القضية الفلسطينية
    

البارغواي: فلسطين حرّة سيّدة مستقلة وعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران 1967

تحية من الشعب الفلسطيني إلى البارغواي ... تحية للرئيس فيرناندو لوغو أسقف لاهوت التحرير ... أسقف الفقراء ...
هذا ما صرح به مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ...
وبادر بالقول: اليوم أعلن وزير خارجية الباغواي هكتور لاغوناتا اعتراف بلاده بـ "دول فلسطين حرّة ومستقلة على حدود العام 1967"، وبهذا الاعتراف تصبح البارغواي هي الدولة التاسعة في دول أمريكا الجنوبية التي تعترف بدولة فلسطين بحدود 4 حزيران/يونيو 1967 عاصمتها القدس المحتلة إلى جانب: البرازيل، الأرجنتين، الإكوادور، بوليفيا، تشيلي، غوايانا، الأورغواي، والبيرو.
الجبهة الديمقراطية تحيي مجدداً المواقف المبادرة والخلاقة لليسار الثوري الديمقراطي في أمريكا الجنوبية والكاريبي والوسطى؛ المواقف الإنسانية والتضامن الأممي مع شعبنا من أجل حريته وتحرير وطنه، وتحقيق تطلعاته عبر الاعتراف بدولة فلسطين مستقلة ذات سيادة وعاصمتها القدس بحدود عام 1967، والتي تصبُّ في مجرى التغيير التاريخي، وتتناسب مع التطلعات الأممية والوطنية، من أجل إنسان فلسطيني حُرّ على أرض وطنه، لا يتعرض للإرهاب اليومي المنظم والترانسفير وزحف الاستيطان والاستعمار، وفظائع الحياة في الأبارتهيد العنصري في آخر وأبشع معاقله في هذا العالم.

الإعلام المركزي

#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل