للتسلية فقط.....مقارنة بسيطة بين زين الهاربين بن علي وبطل الحفرة القومية صدام حسين!!

الآخ ماجد
تحية طيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة للسيد ماجد
لا يجهل الاًَ المغفلون جرائم النظام الدموي لصدام
ولكن اذا استشهدنا بشعر ابو القاسم الشابي العظيم
اذا الشعب يوماً اراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
نرى أن شعبنا العراقي رزح طويلا تحت الذل والظلم ولذلك للاسف لا أجد أن وجه المقارنة بين بن علي وصدام تصب في صالح هذا الشعب ، فقد قبلنا بالذل والقمع لفترة طويلة وليس هناك أي فخر أو اعتزاز في أن يستجيب القدر بأن يخلص الشعب العراقي من الطاغية جلادٌ دولي من صنف آخر قام من البدء بدعم وأسناد ودفع صدام في حربه وجرائمه ضد ايران والكويت والأكراد والأنتفاضة الشعبانية وليس وضع العراق الحالي بأفضل من السابق
ولابد من القول اني أوافقك السخرية من الأعراب الذين أيدوا صدام وترحموا عليه ولعنوا زين العابدين، وهذة طامة أمة مغفلة مثل أمتنا هذه ، ولعل بوارق الأمل قادمة من شباب مصر وتونس المنتفض
مع تمنياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الأخ علي العامري
يبدو أنك وقعت في خطأ ما .. أنا الدكتور ماجد الحيدر ولست ماجد حيدر الذي تقصده .. أنا طبيب ولم يسبق لي العمل في أية صحيفة وأول مقالة لي في الصحافة العراقية ظهرت عام 2003 بعد سقوط النظام فأرجو الانتباه.. مع المحبة
د. ماجد الحيدر-دهوك

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للدكتور ماجد على هذه المقارنه التي تستحق الامعان بها كثيرا لاسيما من الاشقاء العرب

إرسال شكوى على هذا التعليق          269 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي كاتب المقال
صحيح ان صدام حسين فاز في استفتاء 1995 بنسبة 99.999% ولم يصوت له بالرفض سوى 500 مواطن لهم ارتباطات خارج الحدود كما قال عزة الدوري رئيس اللجنه المستقله جدا المشرفه على الانتخابات الا انه في استفتاء عام 2002 فاز بنسبة 100% وكانت نسبة المشاركه 100% في يوم لم يمرض فيه ولم يتوفى اي مواطن!!!!! لذا اثتضى التنويه

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يجب ان لا ننسى تضحيات الشعب العراقي ضد الدكتاتورية ومثال على ذلك الانتفاضة الشعبية عام 1991 التي قمعها صدام بمختلف انواع الأسلحة التي ضرب بها المواطن العراقي الأعزل الجائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا اخ ماجد احب اكلك انه لا يوجد وجه للمقارنة بين العراق وتونس ولن اقارن بين شخصين كل همهم الحفاظ على الكرسي
لا يوجد وجه مقارنه لسبب وحيد ان تونس ليس لها جار قذر وحقير وحاقد على العرب والمسلمين مثل ايران المجوسية
لذلك طريقة الحكم في العراق مختلفة 100% عن باقي الدول.

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقارنة بصورة عامة غير صحيحة اذا كان الهدف منها الأيحاء ان ‘تحرير‘ العراق من صدام هو انجاز شعبي مشابه او أهم مما حصل للثورة التونسية ضد الدكتاتور بن علي ولمن يحلو له أن يقارن على أهوائه و ‘للتسلية‘ يجب أن يتذكر ان هناك الكثير من المتواطئين مع صدام والذين أصبحو الان وطنيين فالطالباني كانت له علاقات حميمة حتى مع علي الكيمياوي، وعلينا أن لا ننسى ان البرزاني إستنجد بصدام لتحرير أربيل من الطالباني. ويجب أن نعترف بأن الكثير منا هرب إلى الخارج كي لا يواجه الإستبداد وظروف العيش الصعبة في الداخل ومن رجع الى العراق بعد الأحتلال ليحكمه يجب أن لا يقارن بمناضلي تونس والشعب المصري . ومن السذاجة، ان لم يكن من الخبث، أن توصف الشعوب التي تسترجع كرامتها بيدها بالأعراب، هذه الشعوب التي تقف متراصة بوجه الطغيان والتي ضحت بأرواحها لتقاوم المجرمين اللذين أطلقتهم عصابات النظام في مناورتها اليائسة. ، و-الحوار المتمدن- هو حوار الشارع المصري اليوم وحوار الشعب التونسي الذي شق طريق الحرية أما الحوار عن الشأن العراقي فأن له شأن آخر
وللسيد المصلاوي أقول ان ما قصدته بالثورة الشعبانية هو ما حصل عام1991

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من السذاجة، ان لم يكن من الخبث، أن توصف الشعوب التي تسترجع كرامتها بيدها بالأعراب...
هذا صحيح يا سيدي.. ولم يقم أحد بهذا الوصف ويمكنك إعادة قراءة السطر الأول لتعرف أن المقصود بالأعراب (وهذا كما تعرف وصف مأخوذ عن القرآن) هنا هم ..الذين تباكوا على صدام حسين واعتبروه شهيداً ولعنوا زين العابدين بن علي واعتبروه طاغية ودكتاتوراً
وأخوة يوسف الذين عابوا على العراقيين ، بل شتموهم، لأنهم لم يعرفوا قيمة البطل الملهم الذي أرسلته لهم السماء.
والـ -محللين السياسيين- و-الفقهاء المجاهدين- و صنّاع -الرأي العام العربي-

لم يستعمل أحد كلمة تحرير في هذا السياق بل وردت كلمة جيوش محتلة سلمها صدام أرض العراق بصراحة في صلب الموضوع
على أية حال يبدو أنك يا صديقي قد قرأت الموضوع وفهمته بطريقة خاصة ربما لم تدر في خلد الكاتب وهذا طبعا من حقك كقارئ ومن حق كل القراء .. مع المحبة والشكر للجميع على المداخلات القيمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شعبية وليست شعبانية لأن الشعب هو الي انتفض وليش شعبان وكثيرون ممن قاموا بالإنتفاضة لا يعرفون ما هو شعبان ولا يريدون أن يعرفوه

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

اذا كان الأخ محمد المصلاوي يجهل الآشهر الهجرية فعليه ان يبذل الجهد القليل للاطلاع قبل التسرع بأجابة لا تنم على المعرفة بالأحداث وتواريخها. فالمعني بالأنتفاضة الشعبانية هو ما حصل في جنوب العراق وشماله من في شهر شعبان 1410هجرية والذي يصادف شهر مارس)آذار) بالتقويم الميلادي سنة1991 بعد انسحاب الجيش من الكويت
وليس هناك أسوا من الجهل الا الأصرار عليه

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الاخ دكتور ماجد المحترم
تحية طيبة وبعد
اذا لم يوضع حد للتيارات القومجية والتيارات الدينية المتشددة فانة ليس بالامكان القضاء نهائيا على الظاهرة الصدامية والتاريخ يثبت ان الشعوب ممبتلية بالطغاة ومامن طاغية يسقط حتى يولد طاغية جديد.الخلل فى ذلك هو الثقافة التى تربت عليها شعوب هذة المتطقة منذ مئات السنين. القضاء على هذة الثقافة المتخلفة هى مفتاح الحل لشعوبنا لان تلحق بركب العالم الانسانى المتحضر

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

مع العلم ان المقارنه طويله و تأتي بنقاط كثيره بما فعله صدام حسين لشعبه و للدول الاخرى, لكن انها لا تظهر سيئات النظام التونسي, على العكس, فقط تقارنه اذا فعلها نظام صدام ام لا. واحده من هذه ان النظام التونسي كان مستبداً و طاغياً عله مصادر الشعب و مشاريعه.

ايضاً, كاتب المقاله كما يبدو من المقارنه, ليس لديه ادنى فكره عن المعاناه التونسيه مع رئيسهم.

شكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك عزيزي الكاتب على هذه المقارنة وهذا الجهد الذي تشكر عليه
لقد سبق وان تطرقت في مقال لي عن هذا الموضوع
فالدكتاتوريات ليست متساوية , حيث نحي او طرد زين العابدين بن علي بتقديم الشعب التونسي اقل من مئة شهيد , بينما لم يفلح العراقيون في طرد صدام رغم انهم قدموا اكثر من 350 الف شهيد في الانتافضة الشعبانية وحدها او الشعبية كما يقول احد الاعزاء , فضلا عن قوافل الشهداء الذين قدمهم الشعب العراقي منذ تسلط التيار القومي على العراق عام 1963 والى عام 2003
لكن صناع الراي العام في العالم العربي تعاملوا بطائفية وانحياز اعمى للدكتاتور الحقيقي بل زعيم الدكتاتوريين بلا منازع
العالم العربي بالمجمل سني التوجه والولاء ولان صدام كان سنيا فقد تباكى عليه العرب باعتباره حامي البوابة الشرقية , وباعتبار ان تغييره اتى بالشيعة والاكراد , الغير مرغوب فيهم في هذا العالم
تحياتي لك عزيزي

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أويدك ان الحزن والتباكي العربي على دكتاتورية واجرام صدام فيه جانب طائفي بغيض ولكن تردي الأوضاع والفساد في العراق حالياً يعطي عذراً اكبر للطائفيين الممقوتين ، فما جدوى الأستمرار في الشكوى و اللوم والمقارنات وصب اللعنات على الموتى اذا كانت أوضاعنا لا زالت سيئة ان لم تكن أسوأ من السابق، ومتى طوينا الصفحات المظلمة من تاريخنا بما فيها الصفحة المخجلة المزرية للأحتلال، سينصب تركيز جهودنا في بناء عراق مغاير جديد وستصمت افواه التطرف والطائفية
مع تمنياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي العزيز حيدر الماجد
لقد تباكو على صدام قبل ان تتردى الاوضاع
وتردي الاوضاع سببه هم ايضا فهم من جمعوا فلول القاعدة وامدوها بكل ما تحتاج من دعم مالي واعلامي وبالرجال ايضا ولا ننسى بقايا البعث
وهم السبب في الاصطفافات الطائفية التي كادت ان تودي بكل شي جميل في الديمقراطية
وهم السبب في تشويه الديمقراطية وضعف الحكومات العراقية بعد السقوط
وعلى العموم هم السبب في كل ماجرى للعراق سواء قبل سقوط الدكتاتور او بعده وهم السبب في الاحتلال والحرب الطائفية وعمليات القتل والاغتيالات وكل ما يخطر في بالك تجد اسبابه كامنة فيهم
تحياتي مرة اخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

للأمانة التاريخية لقد كانت انتفاضة 1991 ثورة شعبية قام بها الشعب العراقي الذي يستخدم التقويم العالمي الميلادي وليس الإسلامي الهجري فلا تسرقوا هذه الثورة وتأسلموها هي الأخرى فإن الشعب بكل أديانه وملحديه هو الذي انتفظ وليس الله لأن الله لا يثور على الحاكمين وهو أحكم الحاكمين ولا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

1. لم يترك دراسته الثانوية.
2. استعمل الرصاص الحي ضد المتضاهرين عندما كان وزير داخيلية
3. -سلم الحكم بطريقة سلمية- ؟؟؟؟؟ هل يعقل هذا الكلام؟؟؟ مات فوق 450 شخص وتسمي هذا طريقة سلمية!!
4. لم تكن الانتخابات سوى تمثيلية! اذن فهي ليست انتخابات!
5.-لم يسمع عنه قيامه بممارسات في غاية الشذوذ والوحشية في التعامل مع معارضيه-؟؟؟ تحوي السجون التونسية أكبر عدد سجناء سياسيين في العالم (المرتبة الثانية). وكانت طرق التعذيب في غاية الوحشية...
6. -لم يوزع المال في العالم العربي-، لكنه وزعها في الغرب وداخل الجمهورية التونسية!
7. له عدة ألقاب من بينها -صانع التغيير-
8. -لم يطلق العنان لأولاده للاعتداء على أعراض الناس- لكنه أطلق العنان لأصهاره وعائلة زوجته.
9. لم يمنح نفسه أو أبنائه ومرافقيه الشهادات الجامعية العليا الكيفية-؟؟؟ منح لزوجته شهادة الدكتورا في الحقوق!!!
10.السيدة الأولى كانت تجيد أشياء أخرى لا يمكنني توضيحها هنا!

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخت العزيزةعائدة
المعلومات التي أوردتها عن زين الهاربين مأخوذة بشكل أساسي من موسوعة الويكيبيديا ولكن شكرا جزيلاً على التصحيحات. ثقي أن الطغاة في الأرض يتشابهون الى حد غريب ولكن يبقى الاختلاف في الدرجة فزين الهاربين كما ذكرت قتل 450 شهيداً تونسيا ولكن ضحايا صدام لا يمكن عدهم وهم لا يقلون بالتأكيد عن مئات الألوف .. في ضربة كيميائية واحدة قتل صدام 5000 مدني في مدينة حلبجة.. خلال انتفاضة 1991 كنا نرى صواريخ أرض أرض وهي تنطلق لتضرب المدن المنتفضة .حول النقطة الثالثة ما أعنيه هو رضوخه في النهاية الى إرادة الشعب التونسي العظيم وعدم الزج به في حرب أهليه أو تدخل عسكري خارجي.النقطة 5: لا أظن أن بن علي كان يمتلك مثارم (جمع مثرمة) لتقطيع لحوم المعارضين أو أنه كان يرمي معارضيه للكلاب المتوحشة مثلما فعل باللواء الطبيب راجي عباس التكريتي أو أعدم أحد وزرائه لمجرد افتراح بالتنحي مؤقتا وشكليا عن السلطة مثلما فعل بالدكتور رياض حسين وزير الصحة.النقطة 7: لا أعرف بالضبط عدد ألقاب زين الهاربين ولكنها تقل بالتأكيد عن 101. النقطة 10 هههه أتفق معك تماماً!! محبتي للشعب التنوسي الشقيق والموت لكل الطغاة!

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الانسان ابن بيئته ونحن شعب نحمل كل تناقضات واضداد الدنيا في تكويننا فالعراقيين تجدهم بالطليعة دائما ويحتلون اعلى مراتب التميز سواء كان في الابداع والابتكار والذكاء والقيم الانسانية العليى كما تجدهم في الرذائل والوحشية والهمجية الخ .. صدام هو صناعة عراقية بأمتياز فلولا النفاق الذي شخص فينا امير المؤمنين عليه السلام لما وصل صدام الى هذه المرتبة المتميزة من الاجرام والظلم .. العيب فينا وليس في الاعراب فنحن من نصنع الطاغة وعلينا تقبل نتاجنا .. المالكي هو الاخر يسير او بالاحرى نسيره على درب القائد الضرورة من خلال تبجيلنا وتهليلنا لسيادته

لك الله يا عراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الانسان ابن بيئته ونحن شعب نحمل كل تناقضات واضداد الدنيا في تكويننا فالعراقيين تجدهم بالطليعة دائما ويحتلون اعلى مراتب التميز سواء كان في الابداع والابتكار والذكاء والقيم الانسانية العليا كما تجدهم في الرذائل والوحشية والهمجية الخ .. صدام هو صناعة عراقية بأمتياز فلولا النفاق الذي شخصه فينا امير المؤمنين عليه السلام لما وصل صدام الى ما وصل اليه من اجرام واستبداد وظلم .. العيب فينا وليس في الاعراب فنحن من نصنع الطاغية وعلينا تقبل نتاجنا .. المالكي هو الاخر يسير او بالاحرى نسيره على درب القائد الضرورة من خلال تبجيلنا وتهليلنا لسيادته

لك الله يا عراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه خاصه للاخ ماجد ولكن هنالك اشارة الى ان صدام لم يقارن مع كل طغاة الزمان لان البشرية لن تلد طاغية مثل صدام خاصة وان هذا الطاغيه عاش مع اصعب شعب لا يمكن السيطره عليه بهذه الفترة الزمنية ولكن الاختلاف العقائدي والعرفي هو الذي هيأ المناخ المناسب لصدام للسيطرة على الشعب لانه لو اجمعت الامة العربيه كل شهداءها لم يعادل نصف عدد شهداء العراق الذين اعدموا على يد صدام . وصدام لم تقضي عليه امريكا لولا ان الشعب كان مستعد للقضاء عليه ولكن حالة اليأس التي اصيب بها الشعب امام هذا الطاغية من استخدام كل وسائل القمع والارهاب والجوع وهتك الحرمات

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشعب العراقي هو وحدة من تحمل العناء والضلم والشعوب العربية لام ولن تشعر بالشعب العراقي لانها شعوب مضللة ومغلوب على امرها تحكمها حكومات وقفت مع الطاغية صدام فكيف ينقلون لهم صور ابو الجرذان المقدام البطل على انه شخص طاغية والعكس صحيح فان الشعب العراقي يحس ويشعر بجميع الشعوب العربية لانه عانا وقاسى من الاستبداد

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ العزيز دكتور ماجد الحيدر
تحية عزيزة لك واكبار ...ان المقارنة التي قمت بها مشكورا ومتفضلا ما هي الا جزء من يسير لان جرائم صدام ودكترته لا اعتقد تحصيها المقالات بل تحتاج الى مجلدات ومعاجم للمقارنة وهذه الموازنة رائعة الى الذي يريد ان يتعرف على حقيقة هذا الدكتاتور ..لكن المصيبة القائمة ان الناس لم ينصفو انفسهم ولا عقولهم عند الدفاع عن صدام بكل وقاحة وبكل استبدادية ...وشكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---