لماذا (طيحنا حظ امريكا) دون غيرها

ضحكتُ من كل قلبــي
لله درك !

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشعب الذي يسلم امره لله والمرجعيات والاحزاب السياسيه ودول الجوار وللدكتاتوريات والعوائل ماهو الا شعب متفرج لادور له غير التصفيق او التذمر الشعب ليس هو الحلقه الاضعف بل من المفترض ان يكون الحلقه الاقوى اما التحطيم المادي والنفسي والاقتصادي والثقافي فهو اختيار النسبه العظمى الزيارات المليونيه والهتاف وراء الدكتاتور ورجال الدين والتصويت لهم من فعل الشعب وباختياره تملقا او خوفا الا انه اختياره لذا هو المسؤول الاول والاخير وما الاحتلال وتدخل دول الجوار الا دليل ضعف هذا الشعب وقلة حيلته ويأسه وحتما لايوجد شعب يقبل ان يذوق نصف ما ذاقه الشعب العراقي عليه لايمكن الحكم على الاداء لانه سؤال خيالي عليه اعود واقول كفانا شتما وتذمرا وولوله على دور الغريب ولنحاسب انفسنا وليشحده يتحارش بالاطراف الاخرى خلي يمشي وليدردم

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا اعرف شعبا غير الشعب العربي وبالخصوص العراقي, يجد تبريرا لفشله على كل الاصعده في العوامل الخارجيه. لقرن من الزمان وبعد ان وجدنا الانكليز نسكن بيوت الطين بينما بنيت بابل بالطابوق المفخور, رجعنا الى الوراء ولازلنا نستعمل نفس الشماعات الباليه, استعمار امبرياليه صهيونيه. ليس لدينا ذره من شجاعه لنقول نحن السبب اخلاقنا السيئه هي السبب جهلنا هو السبب سكوتنا هو السبب جبننا هو السبب عقائدنا التافهه هي السبب. اليابان والمانيا لاتزال تسري عليهما وثائق الاستسلام للحرب العالميه الثانيه والقواعد الامريكيه لازالت موجوده, ولكنهم شعوب حيه لاتعرف الشماعات.

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في احد الأيام قرأت حادثة تأريخية على الشكل الآتي: عندما ولي الحجاج العراق كان مقره في الأصل الكوفة. وقد اقبل عليه شخص وقف عند الحاجب يهذي بكلمات غير معروفة سوى ان الحاجب فهم كلمة الوالي. فذهب مسرعا الى الحجاج ليخبره الخبر. فماكان من الحجاج الا وامر باحضاره. وقف هذا الشخص ايضا يلوك كلامه بكلمات غير واضحة . فزجره الحجاج وقال: افصح ياهذا, من انت, وماذا تريد؟ فرد عليه الشخص قائلا: مولاي والدي اولاد الكلب قد اسموني على اسم ابي تراب, واريد منك ان تختار الأسم المناسب. وهنا نادى الحجاج على الحاجب قائلا: وسعه ضربا ما استطعت.لهذا المنافق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للكاتبة
لم ارى شعبا يجهل مصالحه مثل هذا الشعب , ولا ينتبه الا بعد فوات الاوان
ضحك عليه القوميون وقتلوا زعيمه الوطني في الثامن من شباط وهم يتفرجون , بل ان بعضهم كان يصفق للقتلة , ظنا منه ان الزعيم الوطني كان شعوبيا فعلا
وقبلها دفع هذا الشعب المغفل الاف الضحايا دفاعا عن الدولة العصملية المريضة , فيما كان غيرهم ادركو اللعبة وتخلوا عن دولتهم ونزعوا جلدهم العصملي بسرعة وتحولوا الى حلفاء للانجليز
ثم تحولوا الى اشاوس ودافعوا عن البوابة الشرقية لقرية العوجة ضد الفرس المجوس وهلك منهم مئات الالاف هههههههههههه
واخيرا تحالف بعضهم مع البعثية والقتلة وعصابات القاعدة , في غفلة لا مثل لها في التاريخ , ثم صفقوا خلف شخص جاهل لا يستطيع ان يكون جملة مفيدة , واعتبروه زعيما وطنيا مقاوما للاحتلال
والان هم يعيدون انتخاب نفس الوجوه المفسدة التي تتلاعب بقوته ومصالحه
نحن شعب مغفل بحاجة الى مئات السنين كي نصحوا ولا لوم على الامريكان ابدا
بل اني ابريْ الاميركان تماما مما حصل
تحياتي مرة اخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وحقا- اقول ان الولايات المتحده تأتي على رأس القائمه لانها الطرف الاقوى والاكثر تأثيرا وهي صاحبة الادوار السلبيه المعروفه في العراق منذ عام 1963 عندما دعمت انقلاب شباط الدموي الذي اطاح باول نظام وطني غير طائفي في العراق ثم دورها القذر في اشعال الحرب العراقيه الايرانيه والعمل على اطالتها ثمان سنين عجاف اكلت من مقدرات الشعب العراقي الكثير الكثير ثم جاء موقفها المخزي من انتفاضة عام 1991 عندما سمحت لطائرات النظام العراقي البطش بالعراقيين المنتفضين في مأساة قلما شهد مثلها تاريخ بني البشر.اما ما حدث بعد عام 2003 فـ ( بهي بهي ) اي فحدث ولاحرج.الكاتبة محقة تماماً ولكن من جهة أخرى لاينبغي التخلي عن مسؤولياتنا ليتصرف بها غيرنا أنظروا للشعب التونسي البطل إنه حي ،إذا أردنا أن نكون شعباً حياً فلا بد من أخذ زمام المبادرة وبدايةً بالتمسك بالثوابت الوطنية ويأتي على رأسها طرد المحتل ووحدة التراب العراقي والذود عنه ضد كل طامع خارجي أم داخلي برفع شعار الهوية العراقية فوق أي شعار عرقي أو ديني ومتى ما تحقق ذلك أصبحت لدينا أرضية صلبة لتحقيق المطالب الأخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---