أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - منوعات - 6














المزيد.....

منوعات - 6


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 3239 - 2011 / 1 / 7 - 16:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1 – عربسلاميات :
---------
الجماعات الاسلامية ، والجماعات القومعربية – القوميون العرب - . كلاهما وجهان لعملة واحدة . وان أعطي كل منهما ظهره للآخر . , أو ناصبه العداء ..
فالاسلامية لحمها العروبة ، و العروبية شحمها الاسلام .
وكل من الفصيلين يحملون لشعوبهم شهادات ضمان ب : الديكتاتورية ، والفساد السياسي ، والحروب الدائمة ، والفقر ، وعدم التقدم . مع الاحتفاظ الكامل ( الكامل ) بالعزة والاباء والصمود والكرامة .. .. .. ..

2 – مفقودات :
-------
فقد منا قاريء كان عزيزا . و تعليقاته كانت تحتل رقم 1 علي أغلب مقالاتنا مسبوقة وملحوقة . بعبارات المديح . – وهو يمثل دور العلماني – وما ان حومنا بالنقد مجرد تحويم . حول عقيدته الدينية حتي انقلب علينا وتحول 180 درجة . وراح يناوشنا ويتحرش ببعض التعليقات علي بعض مقالاتنا .. ثم فقدناه .
فالرجا ممن يعثر عليه . في " عرب تايمز " أو يقابله بالحوار المتمدن . أن يبلغه السلام و يهديه التحية .

3 – الكوميديا الغبراء :
----------
كثيرا ما أجد عشرات من الكتاب والقراء العلمانيين والليبراليين . يجتهدون في محاولات ومثابرات . تفوق صبر أيوب . بمقالات وتعليقات لا حصر لها . ,بحقائق مؤكدة وموثقة . وبحجج وبمنطق أبلج من نور النهار . لأجل اقناع بعض العقائديين الغيورين علي ايمانهم . مثل المفكر الكبير " بسيوني . ب " ، والعالمة الجليلة " داليا .ع " . ولكن دونما جدوي .. وتذهب جهودهم أدراج الرياح ..
فأشعر برغبة في البكاء ، ولا اقدر .. وبرغبة في الضحك ، فلا أقدر ، فأبكي بكاءا مخلوطا بالضحك ..

وكذلك عندما أقرأ المحاولات المضنية للدكتور " بسيوني . ب " والدكتورة المفكرة " داليا . ع " – كنموذجين - لاقناع المفكرين والكتاب والقراء العلمانيين ، ب : أنه كون رجل قد حارب القبائل ونهب وسلب أموالهم وأسر نساءهم وهتك اعراضهم . فهذا لا يتعارض مع كونه أشرف الخلق . وسيد المرسلين ..
و أجد جهودهما في هذا التنوير المضاد .. لا تأتي بثمار . مع هؤلاء الموصدة قلوبهم بمغاليق الكفر .. ..
أحاول الضحك . فلا أقدر .. أحاول البكاء ، فلا أستطيع ....! ، فأضحك ضحكا ممزوجا بالبكاء .. ..
ثم أتمتم لنفسي . معزيا : حتما .. مهندسو التاريخ – السياسيون – سوف يحسمون ذاك الجدل .

4 – حكمة :
----
قال أحد الحكماء " قول الحق لم يدع لي صديقا واحدا "
فيا له . الا يكفيه الحق ، وقول الحق.أصدقاء ؟! انهم خير الأصدقاء .

***********



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الله في مصر والعراق
- النقد اخلاص وأمانة
- الاعلامي والراقص والشيخ
- مشكلة المرأة مع خلل التوازن العددي بين الاناث والذكور
- الكلاسيكية في التنوير ، والفن ، والأدب
- أكذوبة الطمع في نفط العراق
- تصحيح التاريخ
- العوربة والأسلمة ، غلط لحقائق التاريخ والجغرافيا
- ابنة نجيب الريحاني
- كلاكيت 3- لا ديموقراطية مع - ريا و سكينة -!!
- كلاكيت 2 - من خيرات الاسلام
- ربنا .. ربنا
- تركيا . الديناصور العثمانلي ، يصحو ويتلمظ
- ردود علي تعليقات مقالنا السابق - هل نفصل حرية التعبير عن حري ...
- هل نفصل حرية التعبير عن حرية الرأي؟
- حرية الرأي وحرية التعبير لا تنفصلان
- رد علي تعليقات القراء علي مقالنا السابق
- زوبعة د. طارق حجي . بالحوار المتمدن
- المؤرخ .. مذيعا تليفزيونيا تقليديا (!) .
- الناس والحرية -49


المزيد.....




- اليهودية الأمريكية روت فايس: حياة في خدمة الإنسانية
- لغات على حافة النسيان.. معركة المصريين الأخيرة لإنقاذ السيوي ...
- تثبيت تردد قناة طيور الجنة للأطفال الجديد 2025 TOYOUR EL JAN ...
- تركيا ترفض تسليم إسرائيل نقشا -يثبت الوجود اليهودي في القدس- ...
- فوق السلطة.. وزير فرنسي سابق: الإسلام الدين الأكثر اعتناقا و ...
- كل ما تريد معرفته عن دورة العاب التضامن الاسلامي واماكن إقام ...
- ترامب يشتم النائبة المسلمة إلهان عمر ويدعو لعزلها.. فما الأس ...
- إنتخابات الكنيسة السويدية الأحد - ممارسة ديمقراطية في مؤسسة ...
- عرض كتاب.. التهديدات الإسرائيلية للمقدسات الإسلامية والمسيحي ...
- عرض كتاب.. التهديدات الإسرائيلية للمقدسات الإسلامية والمسيحي ...


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - منوعات - 6