كلاكيت 3- لا ديموقراطية مع - ريا و سكينة -!!

استاذنا العملاق هذا ابتسار مخل للتاريخ فانت تعرف ان اوروبا لكي تصل الى ما وصلت اليه احتاجت الى اربعمائة عام من الاقتتال الداخلي بين الاحرار والباباوات والاباطرة والامراء والبارونات الخ واحتاجت الى حربين عالميتين ذهب ضحيته لتتوج بالاتحاد الاوروبي المتقلل ، وايضا الولايات المتحدة الامريكية واتحادها ماهو الا نتيجة لحرب اهلية ضروس بين الشمال والجنوب وحتى هذا الاتحاد قابل للتفتت لولا جهوزية الحرس الوطني وجهاز الفيدرالية يحضر اليوم في امريكا لماذا تنفق الولايات الكبيرة على الولايات الاصغر او لماذا تتغول الدولة على المواطن ولماذا يحتكر اقل من واحد بالمائة الثروة والديمقراطية ؟!اعتقد ان هذا التدوين ارتكز على خلفية ضغائنية كاره تكره العرب والمسلمين ولكن ماذا بعد بعد الكراهية هل نترك ديينا فيما يرسخ الاخرون دينهم الكيان الصهيوني وفي كنيسة شنوده شان نعجب ؟! ثم ان الاستبداد والديكتاتورية مطلب غربي اساسا ذلك ان هذا الامر يسهل على الدول والشركات والافراد الغربيون التفاهم السريع مع الدكتاتور دون المرور بأليات الديمقراطية الحقيقية طبعا وليس الكرتونية حيث ستمر الاتفاقيات على نواب الامة

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة ان مصروالشام والمغرب الاقصى واجزاء من العراق كانت تحت الاحتلال الروماني المباشر وفكانت مخزن غلال لروما ورافدا لخزانتها من الضرائب و لم يستفد المصريون احفاد الفراعنه منهم في اي شيء وغزاها عشرات الالوف من اليونانيين وقضوا على اي شيء له علاقه بالفرعونية حيث غيروا كل الاسماء تقريباواسم مصر سوسوه اي جعلوها ايجبتوس والمصريون جبباسه ؟! القبطية لا تعني المسيحية كما يروج متطرفة المسيحيين وصبيتهم المتعصبون من خريجي مدارس الاحد التي تحقن الناشئة المسيحيية بان العرب غزاة واجب ردهم الى جزيرة المعيز والعرب في مصر اربعين مليون في مقابل اربعة ملايين يوناني ثم الالتفاف على من اسلم من المصريين واعاداتهم الى المسيحية بما فيهم الملاحدة والعلمانيون واللبراليون والكارهون للاسلام من ابناء المسلمين ؟! ثم الالتفاف ثانية الى المسيحيين الاخرين والزامهم بمذهب الكنيسة الشنودية ؟! ان دعوتك الى فرعنة مصر لا يقبل بها الاخوة المسيحيين فهم يعتبرون مصر مسيحية ويجب تنصير المصريين المسلمين واعادتهم الى المسيحية واما احفاد العرب فلابد من تطهير عرقي يعيدهم الى جزيرة المعيز ؟!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما ننظر الى الملكية التي ما تزال في اوربا لا نستطيع اعتبارها مقياس لان السلطة التامة قد جردت من الملك في تسير امور الدولة او المملكة وتعتبر رمزية اكثر مما هي سلطوية ولكن في الناحية الاخرى لو نظرنا الى ممالك الشرق الاوسط او البلدان التي تعتبر السلطان او القائم بالحكم هو المتخذ الرئيسي للقرار فبذلك نرى النقيض التام عنه في الغرب. فالحاكم العربي والمشورة فيها ماهي الا استشارة الاخرين دون الرضوخ لارائهم او قراراتهم وهو الوحيد الذي له الاحقية في التنفيذ او النقض وكل من يعارض ذلك يعتبر خارج ومناوء للنظام وهذا هو السبب الرئيسي في عدم مزاولة الديمقراطية في انظمتنا الناطقة بالعربية لانها تستند الى نظام قبلي توريثي لاتقبل اي تجديد او تغير واي مطالبة بالديمقراطية تعتر عامل دخيل لانها تهدد سلطة الحاكم وتجدهم يسعون ويبذلون جل جهدهم لمحاربتها وخير مثال على ذلك هي مملكة بني وهاب والتي تصرف الملايين لنشر الفكر الفكر القبلي التي تقوم عليه مملكتهم واخيرا خالص المودة والتقدير لسيادكم استاذي الكريم على هذا المقال الفياض.

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كانت هناك فرصة تاريخية للذين تعلموا في الغرب او اعجبوا بالغرب وتشربوا بالثقافة الغربية والافكار اللبرالية وغيرها ان يحكموا فماذا كانت المحصلة لقد تحول هؤلاء الذين درسوا في الغرب وليس فيهم من الاسلام الا اسماؤهم الى ديكتاتوريين يقمعون الشعوب وادخلوا عشرات الالوف الى السجون وقتلوا عشرات الوف اخرين وخربوا البلاد واتلفوا ذمم العباد وهاهم ينقلون الحكم الى ابناءهم وربما احفادهم
وبالطبع هم ليسوا عربا ولكن مصريين وسوريين وعراقيين وليبيين ويمانيين
وانتجت امريكا ديمقراطية طائفية في العراق وديمقراطية في خدمتها في الضفة وافغانستان
حيث يحرس ابومازن المشروع الصهيوني ويحرس كرزاي مشاريع شركات النفط والغاز
ان الديمقراطية الحقيقية خطر على مصالح الغرب ولذلك يسعى الغرب دائما الى حماية الاستبداد الشرقي بكل ما أوتي من قوة ويسكت عن ممارسات الدكتاتور الا اذا اقتضت الضرورة ابتزازه فهنا تخرج كل مخازيه وقبل ان نطالب بوصول المرأة الى الحكم فيجب ان نخلص اولا من الاستبداد وهذا بالطبع يستلزم تضحيات وليس مجرد تنظير ونضال اليكتروني من خلف الكمبيوتارات ؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والديمقراطية خطر على الغرب ولذلك رأينا ان امريكا دبرت عشرات الانقلابات الدموية ضد حكومات وطنية منتخبة ومرضي عنها شعبيا ليس فيها متدينون ولا ملتحون ولا شيء اخر بل بالعكس اغلبهم توجهاتهم الثقافية والفكرية غربية ومعجبون بالنمط الغربي ولكن امريكا قامت بإنقلابات ضدهم
فقلبت نظام مصدق الوطني في ايران واغتالت اللندي ، ودبرت لاغتيال كاسترو وقتلت شي غيفارا وسوكارنو واخرون واخرون الغريب ان امريكا اطاحت بنظام علماني كنظام صدام حسين واقامت بدلا منه حكما دينيا طائفيا ؟ولو استطاع الاسلاميون التفاهم مع الامريكان فستسمح لهم بإقامة الدولة الاسلامية ؟!كل شيء ممكن

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أود سؤالك فقط عن الوقت المتاح لك , إذ كيف يتسنى لك كل هذا الوقت لكتابة التعليقات بالجملة على كل مقالة
فقد وجدت حوالي عشر تعليقات او أكثر بإسمك على مقالة كامل النجار وهنا أربعة وهكذا
وأينما أقرأ أجد تعليقاتك بالجملة وسؤالي هو هل أنت نفس الشخص ؟
ثم ألا تلاحظ تناقضات في كلامك ( الكثير ) بين تعليق وآخر ؟
أعتقد تحتاج بعض من مراجعة النفس في طريقتك مع خالص مودتي
شكراً للأستاذ صلاح لمقالته المحترمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

، ولا توجد دولة عربية اسلامية واحدة قبلت وجود المرأة رئيسة لها . كما دول غير عربية بل اسلامية فقط ؟؟


هذا كلامك
ولماذا لم تصبح المراة رئيسه في ام الديمقراطية وبلد الحريات وزعيمة العالم الحر امريكا؟؟؟ اختر الاجابه الصحيحه مما يلي
اولا/ ليست للمراة قيمة عندهم
ثانيا/ لم تصل المراة من الرقي بعد الى ما يؤهلها لتسلم ذلك المنصب
ثالثا/ ديمقراطية امريكا والغرب والحريات التي يتبجحون بها مجرد زيف واكاذيب
رابعا/ ان ما ذكرته في مقالك عار عن الصحه

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

هيلاري كادت أن تفوز بمنصب رئاسة أمريكا . والقانون والدين والمجتمع لم يمنعها كما الدين الذي يرفض ولاية المرأة أو ولاية غير المسلمين
والحزب الذي تتبعه هيلاري وأوباما .. فضل تقديم سابقة أولي من نوعها – رئيس أسود لأمريكا – فساند أوباما . ولكن حتما سنري امرأة رئيسة لأمريكا
فالمرأة شغلت من قبل أخطر منصبين في أمريكا – مستشارة للأمن القومي – مادلين أولبرايت ، وكونداليز
ومنصب وزيرة الخارجية شغلته أكثر من امرأة آخرهن هيلاري كلينتون – وزيرة الخارجية الحالية .

دول الغرب بها حوالي 3 نساء يشغلن أعلي منصب ببلادهن : منصب الملكة
ورئيس ألمانيا الان امرأة : المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل

والمرأة بدول الغرب شغلت أخطر منصب – وزيرة للدفاع . دون اعتراض من جنرالات الجيش . مثل وزيرة الدفاع الأسبانية كارمي تشاكون
وفرنسا عينت امرأة : ميشال أليو ـ ماري، - وزيرة للدفاع

شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتقد الكلام عن حكم المرأة قبل الكلام عن كيفية الخلاص من الاستبداد والفساد الشرقي يعتبر نوعا من الترف الفكري الذي يمارسه المثقفون بين دخان سجائرهم ؟!

ان المستبد الشرقي يغلق الابواب والشبابيك ويقول للشعب لا اريكم الا ماارى
دعونا اولا نخلص من حكم العسكر من حكم الوراثي من حكم الحزب الوحيد
ويصل الرجال الطبيعيون من خلال الاحزاب والانتخابات النزيه الى الحكم بعد ذلك نتكلم عن
عن وصول المرأة الى الحكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كادت!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! كادت ياسيد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالله عليك هذا جواب؟؟؟
ساتنازل واسألك سؤالا ابسط
فرنسا ام الحريات وفولتير وروسو والعدالة والمساواة والحريات العامه والتي تدرس ثورتها في كل كتب التاريخ المنهجي لدينا لماذا لم تتسلم رئاستها امرأه منذ الثورة في 1789 ولحد الان؟؟؟وايطاليا مهد الحضارة وموطن البابويه؟؟؟ وبلجيكا؟؟؟ والسويد؟؟؟ وفلندا؟؟؟ ووووووووووووووووووووو
لماذا لا لاتتواضعون قليلا وتختارون الجواب الرابع من الاختيارات التي ذكرتها للكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لكِ أختي العزيزة
جلب إنتباهي تعليقكِ الأخير كونهِ يذكر السويد التي أعيش فيها فعدتُ وقرأتُ باقي القصة لأفهم سبب الخلاف الفكري / الذي لامانع فيه طبعاً بين الكاتب وقراءهِ الأعزاء
وبصرف النظر عن تأييدي لفكرة الكاتب الكبير فلستُ هنا في مجال السجال والدفاع عنهُ فهو حتماً أقدر منّي على ذلك رغم علمي بإنشغالهِ بمواضيع كتابية عديدة
لكن فيما يخص معلومتكِ عن السويد , أوّد توضيح مايلي للعلم فقط
منذُ وصولي للسويد عام 2001 ولحّد اليوم عايشتُ مايلي بنفسي
عام 2003 قُتلت وزيرة الخارجية السويدية / آنّا ليند , بيد مهاجر متجنس وبكاها الشعب السويدي بأكمله / القصد كانت وزيرة خارجية محبوبة شعبياً جداً
ثأنياً / تمّ تبديل ولي العهد من الأمير/كارل فيليب الولد الوحيد الى الأميرة فيكتوريا / البنت الكبرى , حيث أنها من مواليد 76 بينما فيليب مواليد 79 وهذه سابقة تأريخية كون السويد أوّل مملكة في العالم تعامل ولي العهد على أساس العُمر وليس الجنس , وبالمناسبة تزوجت فيكتوريا قبل أسبوعين وحالياً يفكر الملك بالتقاعد والتخلي عن العرش لها , لكن هذا ليس ثابت بعد
الحالة الثالثة / رئيسة الحزب الذي أنتمي إليه /يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

امرأة ضد نفسها وضد المرأة
حتي ولو لم تكن النساء بالغرب ملكات ورئيسات وزراء ووزيرات دفاع .. فالأحري بك ان كنتي حقا امرأة . هو أن تقفي وتدافعي عن حق المرأة في ذلك سواء في الغرب أم في الشرق
أشك في أنك امرأة

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أمّا رئيسة الحزب الديمقراطي الإجتماعي / سوسيال ديمقراتك , مُنا سالين
فهي ستصبح رئيسة الوزراء القادمة لو فاز إئتلاف حزبها اليساري ضد اليمين الحاكم بقيادة حزب الموديراتنا / أو حزب الوسط كما يسموه بقيادة رئيس الوزراء الحالي فريدريك راينفيلدت , ولكن خسارتها أصلاً أن تكون رئيسة للحزب منذ الفترة السابقة كان بسبب بعض مخالفاتها البسيطة كإستعمالها كارت الحكومة للدفع البسيط بدل كارتها الأصلي وبسبب ركنها سيارتها في مكان مخالف وهي إعترفت بذلك وقالت إنّما هو إهمال وليس غش مقصود واليوم شعبيتها واسعة وبالمناسبة فهي قد وجدت الوقت الكافي لتجيب رسالة طويلة منّي حول فرص العمل في السويد للمهاجرين أمثالي .. ماعلينا
***
أردتُ التذكير كذلك بكون السيدة هالة تستعمل الإسم الأوّل فقط في تعريف نفسها فحتماً ذلك مردّهُ الى ظلم مجتمعاتنا التي تُسيء الى المرأة لو حاولت المشاركة الصحيحة في الحياة العامة , أو توجيبهم تواجد المِحرِم في أيّ حركة للست أو قولهم بأنّ ذلك حرام و مكروه على أقلّ تقدير
***
مع خالص تحياتي للكاتب الكبير د. صلاح محسن
والسيدة المُعلقة المحترمة / هالة

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---