أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - أكذوبة الطمع في نفط العراق















المزيد.....

أكذوبة الطمع في نفط العراق


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 3076 - 2010 / 7 / 27 - 19:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السائد وسط غالبية العامة والصفوة أيضا . الناطقين بالعربية . هو أن أمريكا والحلفاء لها . قد غزوا العراق لأجل النفط ..

وتري غالبية الناس . أنه بمجرد نفاذ النفط . فان الوجود الأمريكي الأوربي . في بلاد النفط ، والاهتمام بهم . سوف يتبخر ..
وقلة هم من يرون دواعيا اخري . وليس النفط هو السبب . اذ يرون سببا سياسيا . يتعلق بأمن امريكا وأوربا .. يرجع لخوفها من عودة الفاشية الاسلامية . للتمدد ، حاملة معها مفاهيمها ومعتقداتها اللاحضارية التوسعية العدوانية .
وكذلك خوفها من تنامي وتعاظم خطر تيار من يسمون ب " القوميون العرب " – ناصريون وبعثيون - . الموجودون بالدول والشعوب المعوربة – أي التي عوربها البدو العرب بعدما احتلوها وطمسوا هوياتها وثبتوا هويتهم البدوية ، بالسيف .. وغسلوا عقول أبنائها بحيث تنسي تاريخ وشخصية بلادهم ، ويذوبون في شخصية وتاريخ مستعمرهم البدوي الصحراوي ، ويدافعون عنه ويحاربون لأجله ، بغير وعي ، وبدون قابلية للتوعية ..- مسخ - ! .

دار جدل باحدي مجموعات الحوار بالانترنت . شارك فيه ثلاثة مثقفين . ثلاثتهم عراقيون ..
ورأينا أن ندعوكم للاستماع لهؤلاء العراقيين الثلاثة . لنري . كيف
يرون غزو أمريكا والحلفاء لبلدهم العراق؟

الرأي الاول – يمثل السائد لدي غالبية العامة وغالبية الصفوة – وما رأي الغالبية بالصواب دائما ولو كانوا هم النخبة - :
نقتطف منه :
( ان لعنة العراق الابدية بانه ثاني دولة لاحتايطي النفط اللعنة التي تجعل الكل يغزوها وينهبه واذا كان التخلف وسيلة للتحكم به فبالتاكيد يحاول الغرب كل مايستطيع في التشجيع على التخلف واستمراه لااستمرار القدرة على النهب

ومن جهة اخرى فالعراق مصدر رائع للحصول مجانا على النفط والبنزين بدل ان يعتمدوا على السعودية ويكدون منها يوميا
فكل امريكي عنده سيارة يجب تزويدها بالبنزين من وين يجي البنزين من العراق طبعا ببلاش ) .
( مكارم – سيدة عراقية ، مهاجرة لأوربا منذ 20 سنة . ومتزوجة من أوربي - ) .
--------
رد أول . علي الرأي السابق . يمثل رأي الخاصة من الصفوة – في تقديرنا - :
السيدة المحترمة
أنا أسف أن أقول إنك وقعتي في فخ التبسيط ، وجانبتي الحقيقة ، اي نفط وبانزين تحصل عليه امريكا من العراق مجاناً !!؟؟ ، لقد انفقت امريكا في العراق لجد الان اكثر من ترليون دولار وهو يعني قيمة انتاج العراق من النفط لمدة ثلاثين عام ، فهل تحتاج امريكا لان تسرق نفط العراق ؟؟ ، امريكا تستورد من الشرق الاوسط 15 بالمئة من حاجتها فقط ، والباقي من كندا والمكسيك وفنزويلا ومن انتاجها المحلي ، نعم ان امريكا جلبت الديمقراطية للعراق ، سواء قبلنا شكل الديقراطية ام لا ، لقد انتخب العراقيين ثلاث مرات وبغض النظر من انتخب

سيدتي ان العداء لامريكا يجب ان لايقودنا لتزييف وتشويه الحقائق ، عن اي نهب للثروات تتحدثين ، لقد انتهى عصر الاستعمار ، والعالم اصبح قرية صغيرة ، والدول تبيع ثرواتها لمن يدفع اكثر والاعلام يبرز كل شئ ، يجب ان لانرمي اسباب تخلفنا على الاخرين ، الدين السبب الرئيس لتخلفنا ، نحن متخلفين من 1400 سنة واكثر ولم تكن امريكا قد اكتشفت
تحياتي سيدتي
(" فارس ميشو " . عراقي . مقيم في امريكا ) .
----
ورد آخر . كالرد السابق . يمثل الخاصة ، أو القلة من الصفوة . يقول صاحبه :
" هو توضيح صغير لا غير ..
الإدارة الأمريكية ( ليست الحكومة حيث لا يوجد في أمريكا حكومة ) لا تملك شيئاً كل دخلها من الضرائب التي مقالبها تقدم الخدمات لشعبها والمساعدات لمن يستحق ومن لا يستحق من دول العالم علماً بأن هذه الخدمات والمساعدات لا تصرف إلّا بعد موافقة الكونكرس والشيوخ عليها . إذن هي ليست لها معدات إستخراج النفط ولا تشتريه ممن يبيعه ولا تملك أجهزة لتكريره ولا تتدخل في تسويقه . كل هذا تقوم به شركات كبرى هي التي تستخرج وهي التي تشتري وهي التي تكرر وكذلك هي التي تسوق وفي كل هذه السلسلة من العمليات تدفع ضرائب كبائع ورابح للإدارة الأمريكية . بمعنى أن الجيش الأمريكي يشتري وقوده من الشركات التي لا تسرق النفط من العراق وغيره كي تبيعه للجيش وللإدارة لأن هذا غير معقول إطلاقاً .
وسأعيد قولاً سابقاً هنا --- لو لم تستخرج دول الغرب البترول وتجد الطرق التي تفصل بها مكوناته بل وتصنع الأجهزة والمعدات والآليات التي تعمل بواسطته ، لحصل التالي :-
بقي البترول تحت الأرض وبقي الإنسان العربي يقضي حاجته فوقه هذا أولاً
وثانياً لو لم توجد إختراعات الغرب التي تعمل بالوقود النفطي لشربه العرب وغيرهم
وثالثاً لو طور الغرب نوعاً جديداً من الوقود أرخص ثمناً من النفط وأكثر وفرة في الطبيعة
سوف يشرب العرب وغيرهم نفطهم هنيئاً مريئاً ، وإن غداً لناظره قريب .
والخلاصة أمريكا ليست دولة وحكومة وإنما كارتل من الشركات بل شركة كبرى تعمل وتشتري وتبيع وتدفع ضرائب مقابل الحماية ومراقبة الخدمات التي تقوم بها الإدارة عن طريق الجيش
والشرطة الفدرالية والمخابرات في الداخل والخارج . ويعتبر الرئيس أكبر موظف في الإدارة
ويستطيع أي مواطن من دافعي الضرائب أن يحاسب الرئيس بالطرق القانونية وحسب سلسلة المراجع . هذا ودمتم .
( المنسي القانع – عراقي مقيم بأمريكا ) .

وفي رسالة أخري الينا ، ردا علي استفسار . يضيف " المنسي القانع " : أكتب بإنزعاج من هؤلاء الذين يرددون كلام القومجية
حول الثروات العراقية التي جاءت أمريكا لكي تسرقها
وتفقد الأموال الطائلة وأبنائها الشباب في حين
عرض عليه صدام المقبور نصف النفط دون مقابل
سوى البقاء في السلطة ورفضت الإدارة الأمريكية
وأجابوه ماذا نفعل نحن بنفطك -- لا حاجة لنا به
شكراً أستاذي الكريم
----
كانت تلك رؤي ثلاثة مثقفين ، جميعهم عراقيون .
وفي رأينا . أن النفط ليس سببا وحيدا لغزو العراق كما يصور البعض ، وحسبما يتصور البعض الآخر ، ولا النفط هو السبب الرئيسي . وان كنا لا نستبعد أن يكون سببا ضمنيا ..
فالنفط لم يكن معروفا في زمن الامبراطورية الرومانية التي غزت كل دول المنطقة ..
ولا كان النفط معروفا عندما غزت قوات الحملة الفرنسية بقيادة نابليون نصر في نهاية القرن السابع عشر
ولم يكن النفط معروفا في زمن الامبراطوريات السابقة للامبراطورية الرومانية ولا الامبراطوريات اللاحقة . سواء كانت من الغرب أو من الشرق – الفارسية ، والبابلية ، والفرعونية ، والاغريقية ، والبدواسلامية ، والانجليزية والفرنسية -..
وانما هناك سبب آخر اسمه . الرغبة في التوسع ، والهيمنة الدولية . سواء وجد النفط أم لم يوجد . صحيح أن وراء ذلك – أو يصاحب ذلك ، أويتبعه - مآرب اقتصادية والنفط اليوم هو عصب الاقتصاد . ولكن أمريكا بالذات ليست فقيرة اقتصاديا بل العكس تماما ، كما أن حاجة دول النفط بالشرق ، لبيع نفطها ، لا يقل عن حاجة الدول الراغبة في شراء ذاك النفط . فالبائع والمشتري كلاهما يحتاج للآخر .
----
وكما أن المصالح الاقتصادية هي التي تفرض أن يكون لأصحاب تلك المصالح نفوذا بالمنطقة لحماية مصالحهم الاقتصادية ..
كذلك الرغبة في امتلاك النفوذ . في مكان ما . لدولة من الدول الكبري .. قد يدعوها للانفاق من خزانتها لبناء والحفاظ علي النفوذ .. وبجانب النفوذ ، قد تقوم مصالح اقتصادية .. وقد لا تقوم .

واذا سألت أمريكا واوربا : لماذا تساعدون اسرائيل وتنفقون عليها من خزائنكم ، وتتعهدون بحمايتها – وهي ليست دولة نفطية - ؟
كانت الاجابة هي : لأجل أمننا القومي
فهل أمنهم القومي هو في النفط ؟
ان اقامتهم لاسرائيل وتعهداتهم بحمايتها قد سبق ظهور النفط . بدول النفط الشرق أوسطية ..
لذا فالسبب الآخر . الأهم ، في راينا ، لاهتمام أمريكا والغرب بمنطقة الشرق الأوسط – نفطية او غير نفطية – هو ما عبر عنه الرئيس الأمريكي " بوش الابن " أكثر من مرة . بقوله " دفاعا عن أمننا القومي " .
و ما يهدد أمنهم القومي ، هم ، وأمن دول الغرب . بل وأمن العالم . وتقف أمريكا والغرب – بالذات – له بالمرصاد هو :
- خطر الفاشية " القوم عربية " . التي تتطلع الي ما وراء جبل طارق .. بأوربا ..! اسبانيا – أو الأندلس . كما يسمونها . . كهدف معلن ( معلن .. ) ولا نستبعد وجود أهداف أخري ، غير معلنة ، ابعد من اعادة احتلال اسبانيا – الأندلس - ...
ومن ناحية أخري . يخشون – أي امريكا والغرب - : النازية الاسلامية . التي تتطلع لأسلمة الكرة الأرضية . طوعا أو كرها . كما يقول الكتاب المقدس عند القوميين العرب والاسلاميين . علي حد السواء :

1 أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ (طَوْعًا وَكَرْهًا) وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ – آل عمران 3 / 83 -
2 قُلْ أَنْفِقُوا (طَوْعًا أَوْ كَرْهًا) لَنْ يُتَقَبَّلَ مِنْكُمْ إِنَّكُمْ كُنْتُمْ قَوْمًا فَاسِقِينَ – التوبة 9 / 53 - .

3 وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ (طَوْعًا وَكَرْهًا) وَظِلالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ – الرعد 13/15 - .

4 ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلأَرْضِ ائْتِيَا (طَوْعًا أَوْ كَرْهًا) قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ – فصلت 41/11 - .


لاحظوا تعبير " طوعا وكرها " . والذي ينم عن بلطجة. تتهم بها السماء وتنسب صياغة تلك البلطجة لرب السماء .!
-----
ولذلك تربصت دول الغرب بقيادة أمريكا للقومجي العروبجي " عبد الناصر" . واستدرجوه ، ونصبوا له فخ السقوط في يونيوعام1967
ثم تربصوا بالقومجي العروبجي " صدام حسين " . واستدرجوه ، ثم ردعوه . عند غزوه للكويت . التي لو تركت له ، لما توقف عندها .. ، ثم أسقطوه وصفوه تماما بعد 11 سبتمبر عام 2001
وكذلك أسقطوا دولة الأسلمة – طالبان ، وبن لادن - بأفغانستان .. . ويواصلون ملاحقة فلولها .
وها هم يعدون العدة لسحق دولة الأسلمة في ايران . ايران الاسلامية التي بدأ مخططها التوسعي يمتد بالتآمر وزرع العملاء بلبنان واليمن والسعودية ومصر .. كبداية لغزو وأسلمة الكرة الأرضية . أسلمة شيعية . – طوعا أو كرها - . حسب النظرية البدوية المحمدية .

أما دولة الأسلمة /الأم .. فلعل لهم معها حسابا ثقيلا .. سوف يأتي يوما ما ، فرغم تعاونها السري مع الغرب ، حسبما يشتهون ، ورغم تغاضيهم عما يخرج من باطنها من ارهاب يكويهم من حين لآخر .. ولكن لا نتصورهم بغافلين عن يوم حساب تلك الدولة .

ومن هنا .. فان أمريكا عندما تتكلم عن مخاوفها علي أمنها القومي . يجب أن نفهم أن المقصود بالخطر ليس خطر حرمانها من نفط الشرق الأوسط . كلا .. وانما خوفها علي أمنها القومي يقصد به الخوف من عودة الزحف التتاري العربي . الذي يتبني هلاوس أحلامه " القوميون العرب" – ناصريون وبعثيون - . هؤلاء من ناحية ، ومن ناحية أخري ، الخشية من المد المغولي للاسلاميين . الذين يحلمون باعادة تاريخ الغزوات الاسلامية القديمة – الاعتداء علي الدول والشعوب ونهب وسلب وحرق ممتلكاتها . وسبي واغتصاب نسائها – تحت زعم نشر دين للرحمة ...
!
وسيرا علي سنة نبي الرحمة ....
(!) . . .
***************



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصحيح التاريخ
- العوربة والأسلمة ، غلط لحقائق التاريخ والجغرافيا
- ابنة نجيب الريحاني
- كلاكيت 3- لا ديموقراطية مع - ريا و سكينة -!!
- كلاكيت 2 - من خيرات الاسلام
- ربنا .. ربنا
- تركيا . الديناصور العثمانلي ، يصحو ويتلمظ
- ردود علي تعليقات مقالنا السابق - هل نفصل حرية التعبير عن حري ...
- هل نفصل حرية التعبير عن حرية الرأي؟
- حرية الرأي وحرية التعبير لا تنفصلان
- رد علي تعليقات القراء علي مقالنا السابق
- زوبعة د. طارق حجي . بالحوار المتمدن
- المؤرخ .. مذيعا تليفزيونيا تقليديا (!) .
- الناس والحرية -49
- فوبيا نظرية المؤامرة ضد العرب والمسلمين
- الصديق والعندليب ( عبد الحليم حافظ ، ومجدي العمروسي ) .
- ما قبل اغتيال الصحفي الكردي - سردشت عثمان - .
- من بريدنا الالكتروني - 8
- من بريدنا الالكتروني - 7
- نكات من السماء


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - أكذوبة الطمع في نفط العراق