أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد محمود القاسم - المذيعة وفاء الكيلاني وبرنامجها (بدون رقابة)















المزيد.....

المذيعة وفاء الكيلاني وبرنامجها (بدون رقابة)


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3232 - 2010 / 12 / 31 - 18:31
المحور: مقابلات و حوارات
    


كما عودتنا المذيعة الرائعة (وفاء الكيلاني) في برنامجها بدون رقابة، بلقاءاتها المتنوعة والجريئة دوما، هذه المرة كان لقاؤها مع الفنان المصري (سعيد صالح)، في مساء الأربعاء الأول من شهر كانون الأول، فقد اتحفتنا بأسئلتها الجريئة والصريحة الموجهة لضيفها الفنان سعيد صالح، في لقائها معه، والذي اجاب بكل صراحة وجرأة على اسئلتها، وبكل صدق وقناعة وموضوعية، وبدون لف او دوران ايضا، ولم يكن مجاملا او دبلوماسيا في اجاباته، كمثل اجابات بعض من التقت بهم المذيعة وفاء الكيلاني سابقا.
كان رأي الفنان المصري سعيد صالح، في سؤال للمذيعة وفاء عن القبل والتقبيل في المسلسلات والأفلام، فيما اذا كان يوافق او لا يقبل بها، فكانت اجابته بأنه مع القبل والتقبيل في المسلسلات والافلام السينمائية، وانه لا يخجل من تقبيل اي فنانة، تمثل معه في اي فلم او اي مسلسل، اذا كانت مثل هذه القبلات، ضمن الممشاهد التمثيلية، ومطلوب منه تنفيذها، وقال:
"كنت أصر على تقديم القبلات في أفلامي؛ لأنه شرف لأي ممثلة أن أقبلها؛ لأن قبلتي جميلة جدا، لكن هذا الأمر، كان في إطار التمثيل وليس الزنا".
كما أكد الفنان سعيد صالح بلقائه المذكور، قناعاته برفضه للزواج العرفي أو زواج المتعة أو المسيار، لأنه اعتبره تحايل على الدين، وأنه يفضل الزواج الرسمي، بعقد قران من المأذون؛ إلا أنه يؤيد ممارسة الجنس، قبل الزواج بين اي شخصين، طالما أن هناك اتفاقا بينهما على الزواج، علما بأنه ذهب للحج اربعة عشر مرة، ولا نعرف، ان كان ذهابه للحج، بهذا الكم الهائل من المرات، هو زيادة في التعبد، ام كي يتمكن من محو فواحشه المتراكمة بشكل متواصل، كي لا تتراكم عليه مع مرور الزمن، ويصعب محوها بعد ذلك، (كما يدعي البعض) وكما يقولون: اتبع الحسنة السيئة، تمحها باقصى سرعة ممكنة.
دافع الفنان سعيد صالح عن الفنان عادل امام، بمنع ابنته من التمثيل، خوفا عليها من تقبيل الممثلين لها، في نطاق العمل الفني، وأنه سيمنع هو كذلك ابنته من التمثيل، لنفس السبب ايضا، خوفا عليها من التقبيل، والقبل من الممثلين الآخرين، علما بانه أجاز لنفسه تقبيل اي فنانة تمثل امامه، واعتبر تقبيله لها هو شرف للفنانة، لما تتمتع به قبلاته من الجمال والرقة، ومن المميزات الخاصة، ولم يقل لنا فيما اذا كان سيسمح بتقبيل ابنته من فنان، اذا كانت قبلات مثل هذا الفنان، تشبه قبلاته، من حيث الجمال والمميزات الخاصة التي يدعي انه تميز بها.
أكد سعيد صالح رفضه الشديد، لأي فنانة ان تمثل، وهي تلبس الحجاب، لتناقض الفن اصلا مع الدين، ولوجود الكثير من التفاعل والاحتكاك والاختلاط بين الفنانين والفنانات وغيرهم، والكثير من المشاهد الساخنة والحميمية، فالمفروض، ان لا يتم التحايل على الدين من قبل بعض الفنانات، بتبريرات واهية، وتقول انا محجبة، وفي حقيقة نفسها، هي تمارس الكثير من الحركات الغير مقبولة، كونها محجبة اوغير محجبة، فاما تطبيق الدين بحذافيره والامتناع عن القيام ببعض الممارسات، وتبريرها بدون افتاء شرعي، واما من يريد التمثيل، فعليه ان يكون مقتنعا به كرسالة انسانية بعيد عن المفاهيم الدينية المتزمتة بهذا المجال، مهما كانت المشاهد واللقطات المستخدمة بالمشهد، معتبرا أنه من الأفضل للفنانة المحجبة أن تجلس في بيتها، وتهتم بشؤون دينها.
اذكر، ان احدى الفنانات، كانت ترغب بتمثيل بعض المشاهد في شهر رمضان المبارك، ولكنها فوجئت، بأن هناك الكثير من المشاهد، كانت مشاهد حميمية وساخنة، وهي صائمة للشهر الفضيل، وعندما اصر المخرج على انجاز مثل هذه المشاهد، احتجت عليه، كونها كانت صائمة، وقالت له لا باس من ذلك، فاذا كنت مصرا على تصويرها، ولكنني أطالبك باجراء التصوير بعد طعام الافطار، وليس قبله، وذلك حفاظا على حرمة الشهر الفضيل وكي لا ينتقض صيامي (هكذا تجري مثل هذه الأمور، وتحلل من قبل بعض الفنانات، وكأن هناك فرق بين اجرائها قبل او بعد الافطار من حيث الحرام والحلال) .
الفنانة عبير صبري من الفنانات القلائل التي اتخذت قرارا شجاعا بخلع الحجاب، بعد ان تحجبت لعدة سنوات تقريبا، وقالت بهذا الخصوص، لقد اتخذت قراري هذا بخلع الحجاب، وأنا راضية عنه، فأنا إنسانة صريحة مع نفسي جدًا، والحجاب أعاق من مسيرتي الفنية كثيرا، وأنا لازلت صغيرة وبحاجة إلى التمثيل، وقالت إنها تري أن ما يهم الناس هو مشاهدة برنامج حلو، أو دور في مسلسل جيد، أما كوني تزوجت أو تطلقت أو غنيت أو خلعت الحجاب، أو أديت الصلاة أم لا، فهذا تدخل في شؤوني وحياتي الشخصية، وانا ارفض مثل هذا التدخل السافر، واضافت، ان هناك الكثير من الفنانات، تحجبن، ثم ما لبثن أن اعلن ندمهن على ذلك، وخلعن الحجاب، ولا داعي لذكر اسمائهن، فهن معروفات جيدا، ولست اول ولا آخر محجبة تندم على لبس الحجاب.
الفنانة أمل حجازي ايضا، في لقائها الأخير مع المذيعة وفاء الكيلاتي، تدعي انها تصلي الصلاة في اوقاتها، خاصة صلاة الصبح، هل يعقل هذا!!!!!!!!!!! هل يعني هذا عندما يجيء موعد الصلاة، وهي تغني على المسرح، تترك الغناء وتذهب الى اداء الصلاة كما يجب؟؟؟؟؟
الا تنسى الفنانة أمل حجازي اللقطات الحميمية في كليباتها واغانيها مع فنانين آخرين؟؟؟؟ الا يتناقض هذا مع قيم الدين الحنيف؟؟؟؟؟؟ وحقيقة، أنا لا الومها على طبيعة كليباتها وممارساتها الفنية، فهي حرة بشخصيتها وممارساتها طالما هي مثقفة وتعرف حقوقها وواجباتها، ما انتقدها عليه، هو اقحامها لموضوع الدين في ممارساتها البعيدة كلية عن الدين، فنحن لسنا مطالبين او مسؤولين عن محاسبتها عن ممارساتها وقناعاتها الشخصية، ولا محاسبة ايضا غيرها، (فكل واحد عقله في راسه، وبيعرف خلاصه)، اما ان تربط نفسها وعملها بموضوع الدين وممارستها له، فهذا كلام غير مقنع، ولا يخفى على المشاهدين المستمعين وخلافهم، الانتقاد ليس موجها لسعيد صالح وامل حجازي بالذات، لطريقة فهمهم للدين واوامره ونواهيه، وتحريم وتحليل ما يحلو لهم من الدين، لكنه موجه بشكل عام، لكل الفنانين والفنانات المخادعين، من يدعون تطبيق الدين، وتمسكهم به بحذافيره، وفي نفس الوقت، ينسوا او يتناسوا ممارساتهم الكثيرة، المخالفة لقيم الدين وتعاليمه.
كما تؤيد الفنانة امل حجازي زواج المسيار، لاعتقادها باهميته للشخص المسافر، وخاصة العزاب منهم، وعند سؤالها فيما اذا كانت تؤيد استعمال غشاء البكارة الصيني من قبل بعض الشابات في حالة فقدهن لعذريتهن، فمع انها اعتبرت استعماله خداعا للآخرين، الا انها أيدت استعماله في حالات خاصة، مع انها لم توضح مثل هذه الحالات.
الأفضل ان لا يتطرق الحديث في مثل لقاءات وفاء الكيلاني في برنامجها (بدون رقابة) الى موضوع الدين مع ضيوفها مطلقا، خاصة، اذا كانوا فنانات او فنانين، فالتشدق باسم الدين، اصبحت اسطوانة مشروخة، لم تعد تمر على المشاهدين او المستمعين، ولم تعد تشفع لهم تمسكهم بقشور الدين، فالراقصة المصرية فيفي عبده مثلا، تقيم عشرات الموائد في افطارات شهر رمضان المبارك باسم الدين، مع ان الكثيرين من ائمة رجال الدين المصريين، اعتبروا نشاطها وكرمها هذا، مرفوضا وغير مقبولا من الناحية الدينية، كون نقودها التي تنفقها بهذا الخصوص، تحصل عليها بطريقة حرام، وغير مشروعة كما يقولون، نتيجة لحفلات الرقص الماجنة، التي تقيمها خلال شهر رمضان وقبله او بعده، مع انني شخصيا اؤيد ما تقوم به فيفي عبده من انفاق لاموالها على الفقراء والمحتاجين، على هيئة موائد للافطار في رمضان، مهما كانت طريقة حصولها على هذه الأموال، فالضرورات تبيح المحظورات، فهي اشرف من الكثير من الأغنياء، الذين يدعون الايمان والتقوى، ولكنهم لا ينفقون أو يتصدقون من اموالهم في سبيل الله، على الفقراء ولا حتى بشق تمرة.
الفنان حسين فهمي والذي يعرف بالفنان الكبير كما يعتبره البعض، تباهى يوما ما على شاشات التلفاز، بانه ابن باشا، ولهذا كان يكره الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، نصير العمال والفلاحين، وحقيقة الأمر، انه لشيء مخزي حقا، ان لا يكون الفنان صاحب رسالة انسانية تخدم الجماهير الكادحة والمسحوقة، خاصة في دولة كجمهورية مصر العربية التي يعاني ابناؤها من الفقر الشديد والبطالة، والفنان بشكل عام، مهما كان انتماؤه الطبقي، اذا لم يكن منحازا بعقله وفكره وفنه الى الجماهير العريضة والمسحوقة، ويدافع عن قضاياهم، فلا فائدة ترجى منه، ولا من فنه، نحن بحاجة كشعوب عربية، ان تلتزم الفنانة والفنان العربي بقيم وبقضايا شعبه الوطنية والقومية، ويدافع عنها، وبمباديء وافكار، تنم عن موقف سياسي واجتماعي تقدمي، مهما كان هذا الموقف، طالما هو مقتنع به ويدافع عنه، ويبقى دور الجماهير، ان تشرحه تشريحا، وتقف معه او ضده.
أما ان يكون الفنان بدون موقف مبدأي وثابت، ويسير مع التيار، فهذا دليل جهله ودليل تخبطه وانانيته، ونحن لسنا مسؤولون عن ممارساتهم الشخصية وقناعاتهم الدينية، فهذه القضية تخصهم وتهمهم شخصيا لوحدهم، نحن يهمنا ممارساتهم نحو جماهير شعبهم، وتعاطفهم مع قضاياهم الوطنية والقومية.
الفنانة العالمية انجيلينا جولي وغيرهن من الفنانات العالميات، الكثيرات منهن، كن يضحين من اجل الفقراء والمساكين والمرضى والمعوقين، لأسباب انسانية، بالملايين من اموالهن الخاصة، ومنهن من تبوأن مناصب في ادارات وهيئات الأمم المتحدة، كممثلات للنوايا الحسنة والطيبة، وقضايا تهم الانسانية والسلام والسلم العالمي، وغيرها من الألقاب العالمية، بغض النظر عن ممارساتهن الشخصية والحميمية، فنحن لسنا مسؤولون عن محاسبتهن، كونهن بالغات وعاقلات ومسؤولات عن تصرفاتهن، ويكفي احساسهن مع فقراء العالم وتضحيتهن بأموالهن الخاصة، للمحتاجين والمرضى وذوي الاحتياجات الخاصة، دون نظرة عنصرية او تمييزية، فاين هن فناناتنا وفنانينا ودورهن على الساحة الدولية من هؤلاء الفنانات الأجنبيات؟؟؟؟
رفض الفنان سعيد صالح " مقولة أن الفنان صاحب مزاج، وأنه يعرف (اي الفنان) فتيات كثيرات، ودائما يرتكب الرذائل؛ وقال: هناك فنانين عظام ومحترمين، كما أنه يرفض النظرة السيئة للوسط الفني".
أيد سعيد صالح إعلان الفنان عن توجهه السياسي مهما كان، مؤيدا في الوقت نفسه الاعتصامات والاحتجاجات الشعبية للتعبير عن مشاكل الناس والمطالبة بحلها، ولكن بطريقة سلمية ومتحضرة.
الفنانة القديرة نادية الجندي دافعت ايضا عن عملها الفني، والذي يعيبه الكثير من الجماهير العربية والمصرية خاصة، وقالت انها عندما تمثل دورا ما، وحتى لو كان خليعا وحميميا فهذا لا يعني انني كذلك، وانا أكون راضية عن فعلة من اقوم بتمثيل دورها، وهذا فهم خاطيء لدى المشاهد، فانا كممثلة اتقمص دور الشخصية المطلوب تمثيل دورها، وقد اجيده تماما في حقل التمثيل، ولكن هذا لا يعني انني مثلها امارس دورها في المجتمع، ومجتمعاتنا العربية فيها الحلال وفيها الحرام، وفيها الصح وفيها الخطأ، فانا اعبر عن واقع عربي نعيشه ونتعايشه باستمرار، وكوني انجح في تقمص تلك الشخصيات، فانا حقيقة لا اتحمل وزر ما أمثله اذا كان هناك وزر ما ينتج عن هذا الدور، فانا اسيرة المخرج ايضا،ويجب ان نكون واقعيين وفهم واقعنا جيدا ولا نضع رأسنا في الرمال ونقول لا احد يعرف بنا، لقد أثبتت نادية الجندي قدرتها بالدفاع عن فنها بكفاءة، وبكل جرأة وصراحة، واثبتت كذلك قوة شخصيتها وانها ليست فنانة رخيصة كما يعتقد البعض.
أخيرا يبقى ان نوجه التحية للمذيعة وفاء الكيلاني على برنامجها الرائع والممتع (بدون رقابة) لما يتضمنه من جرأة وصراحة بطرح الأسئلة، ويعرفنا بالكثير من الشخصيات الفنية وغيرها، وحقيقة تفكيرهم وتصرفاتهم وقناعاتهم ومواقفهم الشخصية.

انتهى موضوع: المذيعة وفاء الكيلاني، وبرنامجها بدون رقابة



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في رواية عناق الأصابع
- الحاجة ماسة جدا لقناة فضائية يسارية علمانية
- حوار مع الكاتبة المغربية نزهة المكي
- أسرانا وأسيرهم
- مفاوضات مع مواصلة الاستيطان ، ولكن الى متى؟؟؟؟؟؟
- فرصة حل الدولتين انتهت
- قصة حب عبر الماسنجر
- تضحية وايثار سيدة فلسطينية
- حوار عبر الماسنجر مع لاجيء فلسطيني
- نجمة فلسطينية متألقة في سماء غزة
- سيادة الرئيس محمود عباس، في مأزق حاد جدا
- الحصار الظالم على شرفاء اشرف
- زيارة الملك عبد الله الأخيرة، الأهداف والدلائل
- لقاء مع فنانة ونجمة اردنية متألقة في سماء الأردن
- اسرائيل في مأزق بين حل الدولة والدولتين
- الفلسطينيون جوهرة الشرق الاوسط
- من هم اليهود الأشكنازيم والسفارديم؟؟؟؟؟
- الذكرى الواحدة والعشرون لاستشهاد القائد الوطني عمر القاسم
- وفاء الكيلاني، الخيانة الزوجية والتحرر الجنسي
- هل زيارة الأماكن المقدسة في القدس، مصلحة فلسطينية


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد محمود القاسم - المذيعة وفاء الكيلاني وبرنامجها (بدون رقابة)