أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد محمود القاسم - سيادة الرئيس محمود عباس، في مأزق حاد جدا















المزيد.....

سيادة الرئيس محمود عباس، في مأزق حاد جدا


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3091 - 2010 / 8 / 11 - 21:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سيادة الرئيس محمود عباس، في مازق حاد جدا
الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
هناك ضغوطات كثيرة، يتعرض لها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، من الإدارة الأمريكية، والكثير من الدول الأوروبية، والدول العربية، والتي تسير في فلك الولايات المتحدة الأمريكية، وتضعه في مأزق حاد، وحاد جدا، دعما لسياسة الحكومة الاسرائيلية النازية، المحتلة للأرض الفلسطينية، والتي تتحكم بابناء الشعب الفلسطيني، وتحملهم الكثير من المعاناة والآلام والأحزان يوميا، فى حين، ان الموقف العربي المتخاذل والمتهاون، ومن خلال اللجنة العربية، لم تعط الرئيس محمود عباس، الدعم العربي والعملي المطلوب واللازم، حتى ولو لفظيا، لمواجهة هذه الضغوطات، لكن سيادة الرئيس محمود عباس، ما زال متمسكا بموقفه، والذي يمثل موقف حركة فتح، وموقف اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وبشكل عام، موقف ابناء الشعب الفلسطيني، بعدم بدء المفاوضات المباشرة، دون الموافقة على شروطه، والمتمثلة بالموافقة من قبل دولة الاحتلال الصهيوني، على مبدأ حل الدولتين، وفقا لحدود الرابع من حزيران في العام 1967م، وبوقف الاستيطان، في كافة الأراضي الفلسطينية، وخاصة، في محيط مدينة بيت المقدس، وتحديد مرجعية لهذه المفاوضات المباشرة، مع تحديد سقف زمني لها.

أعلنت الإذاعة الإسرائيلية، أنّ الاتصالات الهاتفية، التي أجراها عدد من قادة الدول الغربية، مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس (أبو مازن) خلال الأيام الماضية، استهدفت ممارسة الضغوط عليه، للقبول بالتوجُّه إلى المفاوضات المباشرة مع إسرائيل.
واضافت الإذاعة: أنّ عباس، كان قد تلقى اتصالات هاتفية من رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكونى، ورئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، فضلاً عن نشاط الإدارة الأمريكية في اتصالاتها مع الدول العربية، لإقناعها بقبول فكرة انتقال محمود عباس وحكومته، إلى المفاوضات المباشرة مع الكيان الصهيوني، خلال اجتماع لجنة المتابعة لمبادرة السلام العربية، وكان سيادة الرئيس أبو مازن قد قال: "إنّه مستعد للقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بعد الموافقة على مرجعية المفاوضات المباشرة، وهى حدود الرابع من حزيران يونيو في العام 1967م.

الملاحظ في الفترة الأخيرة، أن شرط وقف الاستيطان في الضفة الغربية والقدس المحتلة، للقبول بالمفاوضات، غاب عن الخطابات العربية والفلسطينية، وهذا يشير إلى زيادة الضغط الأمريكي الإسرائيلي على العرب، والسلطة الفلسطينية بالذات، وأن شرط عباس قبول الدولة العبرية بدولة فلسطينية، على حدود الرابع من حزيران عام 1967م، وحماية حدودها بقوات دولية، للدخول بالمفاوضات المباشرة، لن تقبله إسرائيل.

واضح من أن لقاءات الرئيس المصري حسني مبارك وعباس، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نيتنياهو، ومبعوث السلام الأمريكي إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل السابقة والحالية، تشير إلى "وجود ضغوطات متزايدة، على الجانب الفلسطيني، لبدء مفاوضات مباشرة، وأن الجانب المصري، سيضغط بشكل كبير، على الرئيس محمود عباس، للقبول بالمفاوضات المباشرة.
كان الرئيس المصري حسني مبارك، قد التقى يوم الأحد 18 تموز 2010م في ثلاث اجتماعات منفصلة مع عباس، ونتنياهو، والمبعوث الأمريكي جورج ميتشل بالقاهرة، لبحث تطورات عملية السلام في الشرق الأوسط. ولم تحرز هذه اللقاءات، اي تقدم يذكر، من اجل الموافقة على عقد المفاوضات المباشرة، وهذا يعود الى تصلب الموقف الاسرائيلي الصهيوني المتزمت، والرافض، للقبول بالقرارات وبالمقترحات والشرعية الدولية، التي اقرتها مواثيقها وقراراتها وتعهداتها، برفض قبول الاحتلال، لأي دولة او شعب، او تغيير ديموغرافي او طبيعي بحدوده وكيانه، وهذا يعود الى الموقف الأمريكي الجبان، الداعم للكيان الصهيوني، نتيجة لضغط اللوبي الصهيوني في الكونجرس الأمريكي، ومنظمة (ايباك) الصهيونية، على الرئيس الأمريكي (باراك اوباما)، مما اضطره للتراجع عن كل التزاماته وتعهداته، اتجاه مبادرته المقامة على اساس، حل الدولتين على حدود العام 1967م، لصالح رئيس الوزراء الصهيوني، بنيامين نتنياهو.
حقيقة، ان وضع سيادة الرئيس محمود عباس (ابو مازن) وحكومة سلام فياض، في مأزق حرج، وحرج جدا، فهو بعدم ذهابه للمفاوضات المباشرة، لن يحقق اي مكاسب سياسية ذات قيمة، او يمكن لها أن تذكر، على الصعيد السياسي، بل بالعكس من ذلك، ستسيء الولايات المتحدة للسلطة الفلسطينية، وتحاول عزلها دوليا، وحشرها بالزاوية، وتوقف او تخفف عنها الدعم الأوروبي والعربي والأمريكي، الى ادنى مستوى له ممكن، وهذا سيؤدي جزئيا الى انهيار السلطة بالكامل، او وقف كافة خدماتها على الساحة الفلسطينية، من صحية وتعليمية وأمنية ووظيفية أخرى، وسيؤدي كذلك، الى فوضى عارمة في المجتمع الفلسطيني والى عدم قدرتها على دفعها لرواتب الموظفين والمقدرة اعدادهم بعشرات الالاف، والذين ينفقون على اسرهم بالكامل، ويبلغ تعدادهم بالملايين، خاصة ان الدول العربية في غالبيتها، لا تستطيع ان تقدم لها دولارا واحدا، الا بموافقة اسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية.
في حالة وافق الرئيس محمود عباس، وذهب الى المفاوضات المباشرة ايضا، لن يحقق اي مكاسب سياسية تذكر، لأن ذهابه سيعني قبوله بالشروط الاسرائيلية للمفاوضات، وخضوعه لاملاءاتها الاستبدادية، وسيواصل المفاوضات من اجل المفاوضات، والتغطية على سياسة اسرائيل على الأرض، والمتمثلة باستمرار سياسة بناء المستوطنات، وطرد السكان الفلسطينيين من اراضيهم ومزارعهم، وهدم بيوتهم، وتهجيرهم من مواقع سكناهم، والتضييق على تنقلهم وحركتهم من مكان لآخر، واسرائيل تواصل سياستها العدوانية، وتغيير كل شيء على وجه الأرض، وفرض سياسة امر واقع جديد، لا يستطيع الفلسطينيون تغييره بسهولة، وسيقبل بهذا التغيير، كل من الولايات المتحدة الأمريكية، ومن يدور في فلكها من الدول الأوروربية والعربية، وهذا كله يجري، في ظل المفاوضات من اجل المفاوضات فقط.
ان المفاوضات المباشرة والغير مباشرة، سواء كانت سرية او علنية ايضا، فوق الطاولة او تحت الطاولة، يحدد تقدمها او تراجعها وفعاليتها واهميتها، موازين القوى على الأرض، فلسطينيا وعربيا ودوليا، وطالما موازين القوى تميل لصالح الطرف الصهيوني الاسرائيلي، يبقى الطرف الفلسطيني هو الأضعف، وسيفرض القوي موقفه، على الطرف الضعيف في نهاية المطاف، فهل يدرك الطرف الفلسطيني هذه المعادلة؟؟؟؟؟ وهل يدرك ان عليه العمل الجاد والمتواصل لتغيير موازين القوى محليا وعربيا ودوليا قبل الأنخراط في هذه المفاوضات؟؟؟؟؟ وان يبدأ بايجاد حل خلاق، للوحدة الوطنية بين جناحي الوطن، اي حركتي فتح وحماس؟؟؟؟؟
هناك اطراف فلسطينية عديدة، مستقلة، وايضا القوى والتنظيمات الفلسطينية، تكاد تكون جميعها مجمعة، مع رفض ابو مازن للذهاب الى المفاوضات المباشرة، واليحدث ما يمكنه ان يحدث من تداعيات نتيجة لهذا الموقف الوطني الموضوعي، وعلى الشعب الفلسطيني، الصبر، وتحمل تبعات رفض الذهاب الى المفاوضات المباشرة، في ظل شروط وتعنت حكومة دولة الاحتلال الصهيونين وقيادته النازية.
هل حقا، سيؤدي رفض المفاوضات المباشرة، من قبل سيادة الرئيس محمود عباس، بوقف الدعم عن السلطة الفلسطينية؟؟؟؟ من كافة دول العالم، وخاصة الدول العربية، وسيتركوها تنهار، وتعم الفوضى كافة محافظات الوطن؟؟؟؟؟؟ هذا ما لا يمكن معرفته على وجه الدقة بالضبط، خاصة وان هناك اطرافا فلسطينية، وعربية ودولية، وخاصة الطرف الأسرائيلي، يرى باستمرارية وجود السلطة، مصلحة لها جزئية ايضا، من ناحية تأمين الجانب الأمني لاسرائيل على الأقل، وعدم تحرك الجماهير العربية ضد انظمة حكمها العميلة، طالما هناك طرف فلسطيني يتحمل مسؤولية ما يجري مباشرة، لأن انهيار السلطة كذلك، سيخلق بؤر توتر ساخنة بالمنطقة ايضا، تشبه في ذاتها، المواقع الساخنة في كل من العراق وافغانستان والصومال، والولايات المتحدة تترنح في تلك المواقع من ضربات المقاومة المتواصلة، سيعني لها هذا ايضا، ان السلطة الفلسطينية، وخاصة قيادة الرئيس ابو مازن وحكومته، والتي وثقوا بها وراهنوا عليها، لحل القضية الفلسطينية، وهي الحكومة التي سيمرر الحل التصفوي للقضية من خلالها، قد خذلتهم، ولن يكون هناك بديلا لها، الا الطرف النقيض للسلطة، وهي حركة المقاومة الاسلامية (حماس)، وهذا ما لن تقبل به دولة الاحتلال الصهيونية، والولايات المتحدة الأمريكية، ومن يدور في فلكهم من دول استعمارية وعربية. اذن، الموقف السياسي المرجح والمتوقع، في حالة رفض الرئيس محمود عباس بالعودة الى المفاوضات المباشرة، هو اضعاف السلطة الفلسطينية الى حدها الأدنى، والمحافظة على عدم انهيارها بالكامل، ووقف كافة اشكال الدعم المادي لها والمعنوي والسياسي، وحصارها، وفرض القيود على تنقل قادتها ومسؤوليها، وعزلهم عربيا ودوليا، وقد يؤدي الى فرض حصار عليهم، وعلى سلطتهم، لن يقل عن حصارهم الحالي لغزة ؟؟؟ وهذا لا يعني حل للمشكلة، بل يعني ادارتها والتحكم بخيوطها، وبرموزها، وفقا لحساباتهم وامزجتهم، ولما سيتمخض عنه، افرازات مثل هذا الوضع وتداعياته.
ما هي الآفاق المفتوحة امام تحرك سيادة الرئيس محمود عباس اذن؟؟؟؟ الرئيس محمود عباس، امام مفترق طرق صعب، لا ثالث لهما، فاما ان يترك رئاسة السلطة ويعتزل جانبا، حفاظا على سمعته الوطنية، كي لا يفرط بقضية شعبه العادلة، ويضع المتنفذين أمام مسؤولياتهم، كي يختاروا رئيسا بديلا عنه، يمكنه ان يقبل بالمفاوضات حسب شروطهم، ويحسن من شروطها اذا امكنه ذلك، واذا امكنهم ذلك، واما أن يخضع لشروط نتنياهو، ويعود للمفاوضات من اجل المفاوضات، ويخرج منها فاضي الوفاضين، ويحافظ على الوضع الحالي، ويضعه في الفريزر، ان تمكن من ذلك، ويترك تداعيات الوضع مستقبلا على الساحة الفلسطينية للشعب الفلسطيني، كي يقرر عمليا ما يمكنه فعله وعمله، قد تكون انتفاضة ثالثة، تذهب بالأخضر واليابس، وكل ما بنته السلطة من مؤسسات وطنية وخلافه، منذ تاسيسها، وتزيل وتقضي على الحلول السلمية، والتي في مضمونها، حقيقة هي حلول استسلامية، وليست سلمية، وهذا سيؤدي الى ظهور (حماس) في الساحة الفلسطينية، كقوة منصرة وبديلة ووحيدة، وان تقول للشعب الفلسطيني وللأمة العربية: الم اقل لكم (أن سياسة الرئيس محمود عباس، وسلطته فاشلة منذ البداية، لاعتمادها على الحلول الأمريكية، والمفاوضات مع الكيان الصهيوني، وابتعادها عن مقاومة الأحتلال بالقوة المسلحة، وها هم خذلوه، كما توقعنا، ولم يقدموا له شيئا يذكر امام شعبه، لوعودهم الكاذبة له، وان الحل، كما قلنا لكم نحن سابقا، بأن الاسلام هلو الحل)، وهذا يعني عمليا، تبني مواقف حركة طالبان في افغانستان، وستبدا عمليا باصدار فتاوي بتحريم الأستماع الى الموسيقى والأغاني، وتنتهي بمنع الأختلاط بين الجنسين في الشوارع والأماكن العامة، مرورا بتحريم لبس البنطال للفتيات، وتدخين الشيشة للسيدات، وتحجيب المحاميات والمدرسات والطالبات، وتعميم فتوى رضاعة الكبير، وهذا كله مقدمة لتحرير فلسطين كاملة من النهر الى البحر، وان غدا لناظره قريب.
انتهى موضوع سيادة الرئيس محمود عباس، في مازق حاد جدا



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحصار الظالم على شرفاء اشرف
- زيارة الملك عبد الله الأخيرة، الأهداف والدلائل
- لقاء مع فنانة ونجمة اردنية متألقة في سماء الأردن
- اسرائيل في مأزق بين حل الدولة والدولتين
- الفلسطينيون جوهرة الشرق الاوسط
- من هم اليهود الأشكنازيم والسفارديم؟؟؟؟؟
- الذكرى الواحدة والعشرون لاستشهاد القائد الوطني عمر القاسم
- وفاء الكيلاني، الخيانة الزوجية والتحرر الجنسي
- هل زيارة الأماكن المقدسة في القدس، مصلحة فلسطينية
- سياسة الولايات المتحدة الأمريكية ينقصها العدالة
- حوار عبر الماسنجر مع الحياة...... امل
- من هم اليهود الحريديم؟؟؟؟
- مأزق المصالحة الفلسطينية
- الصحافة الورقية والصحافة الألكترونية ما لها وما عليها
- تعزيز سياسة اللاعنف في اسرائيل وليس في فلسطين
- قصة من صور الفساد في الجامعات العربية
- الحجارة تلقى على الأشجار المثمرة دولة الرئيس
- مواصلة قمع سكان اشرف الشرفاء
- قصة استاذة جامعية تستغيث من ظلم زوجها لها
- قصة سمراء تبحث عن الدفء


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد محمود القاسم - سيادة الرئيس محمود عباس، في مأزق حاد جدا